نـحـلـم دوما ً يتلك اللحظه حـين تتنفس مـا بالزفرةِ من حُـرقه وترسم اليدين حدودها الجغرافيه وتتوسد أرضا ً بـ عشقها تـنبض حين نكون الـ مُنتهى لـ عشق ٍ لن ينتهي لـ نعانـق الأحاسيس المُرتقبه لإستيقاظ ٍ قد يكون سببا ً للخلود