أراضيك...وان لم أراضيك ....حين تزعلين..فمن أراضي غيرك...
ولكن حبك..هو الذي جعلني اعتكف أسبوع كاملا...ولم أذق فيه طعم النوم...والراحة...
لانشغالي بتحضير هدية تليق بمقامك.....فهديتي مختلفة...هذه المرة...ستذكرينها يوميا بل كل لحظة لتظل معك أينما ذهبت...
أنها قصائد حب...تتغنى بجمالك الفتان....الذي..ليس له مثيل... ..لان الكل تقليد ألا أنت..فقط... أنها قصائد شعر....تقرئينها صباحا ومساء..كتبت لك ومن أجلك..لم يكتب احد مثلها ..من قبل ..واجزم انه لن يكتب...بعدي احد.. مثلها...أتعلمين لماذا.؟ لأنها كتبت لك فقط......وكيف لا اكتب لك...فلا يوجد غيرك من يستحق أن يكتب القلم له...
وكيف لا اكتب لك وأنت البدر ووجهه الكامل غير المنقوص.... فقد كتبتها وأنا أراك أمامي...لامسك بيدي القلم...وبالأخرى...ارفع خصلات متدلية من شعرك الغجري المتموج من على جبهتك واتبين وجهك..الجميل.