العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-06-2003, 11:06 PM   رقم المشاركة : 1
الأثري
( ود فعّال )
 





الأثري غير متصل

ولي العهد السعودي في الحوار الوطني ماذا حدث فيها .

ولي العهد السعودي في الحوار الوطني: الإقناع ومخاطبة العقل طريقنا لحماية الوطن والمواطنين
هذا ما وصلني منذو قليل ولكن الملفت النظر في هذا المقال حذف أسم الشيخ سفر والشيخ العمرعن المقال السابق والمقال السابق من مصدر موثوق وأما هذا فلا أعلم أن مصدقية هذا والله أعلم .

- خاص بدأت في الرياض، اليوم اجتماعات الحوار الوطني السعودي، الذي يستمر لمدة أربعة أيام، وذلك في مكتبة الملك عبدالعزيز العامة برئاسة معالي الشيخ صالح الحصين، الرئيس العام لشؤون الحرمين الشريفين، وبحضور عدد من المثقفين السعوديين من أبرزهم الشيخ سلمان العودة وعبدالوهاب الطريري وعوض القرني وحمزة الفعر والشيخ حسن الصفار وإحسان بوحليقة، وكان سمو ولي العهد السعودي قد وافق على اقتراح تقدّم به عدد من المفكرين السعوديين، بإجراء هذا الحوار وإذا نجح أمكن تكراره ف صور مختلفة، وحظي هذا الإقتراح بموافقة سموه وكلف فريقاً باقتراح وصياغة موضوعات معينة للحوار واختيار عدد من الشخصيات من ذوى الاهتمام بالموضوعات المقترحة، على أن يراعى تمثيلهم لوجهات النظر المختلفة .وقد بُدء الاجتماع بكلمةٍ لولي العهد السعودي، أشار فيها إلى أن المجتمعين، قد اجتمعوا لهدف نبيل وغاية شريفة، مدركين ما يحدق بالسعودية من أخطار وما تمر به من ظروف دقيقة حرجة، وماتعانيه من ضغوط وما تواجهه من هجمات شرسة تمس العقيدة وتهدد الوحدة الوطنية وتعرضها للاختراق من قبل الأعداء، الأمر الذي يوجب على كل مخلص من السعوديين أن يبذل أقصى الجهد والاجتهاد للتصدي لمحاولات النيل من الوحدة والمساس بالأمن والاستقرار وتهديد المصالح، وأضاف سمو ولي العهد السعودي أن اختلاف الآراء وتنوع الاتجاهات وتعدد المذاهب أمر واقعي وطبيعة من طبائع الناس الذين خلقهم الله بعلمه وحكمته على فوارق في الفهم والإدراك والفكر وتعدد المشارب والمعرفة واختلاف البيئات والنشأة والتربية مما تجب مراعاته وأخذه بالحسبان فى الدعوة والنصح والحوار ومن ثم توجيه الاهتمام للتخفيف من حدة الاختلاف بالحكمة والكلمة الطيبة والموعظة الحسنة وبذل الجهد للحد من تحول الاختلاف إلى خلاف وشقاق لا تستقيم معه الأمور ولا يصلح الشأن ولا تسلم معه وحدة الأمة ووحدة الكلمة من التهديد والخطر، وأشار سمو ولي العهد السعودي في كلمته إلى مايشهده مجال الاتصالات والاعلام، من تطورات وتغيرات ساهمت في تحويل العالم بأسره إلى قرية واحدة يتبادل الحديث والرأي كل سكانها في وقت واحد بلغة واحدة أو بلغات متعددة مفهومة فتحطمت أمام حقائق العلم كل الأسوار المنيعة واخترقت وسائله خصوصيات كافة المجتمعات على اختلاف عقائدها وثقافاتها وتقاليدها .وأشار ولي العهد السعودي أنه بحكم أن السعودية جزء من هذا العالم الفسيح ومجتمع من مجتمعاته ولا تستطيع العيش في عزلة عنه وان حماية البلاد والمواطنين من الافكار المخالفة الاتجاهات المؤثرة الضارة لم تعد متاحة بوسائل الحجب والمنع، كما كانت في السابق فقد أصبحت الحاجة ملحة وماسة للتفكير في نهج أساليب جديدة وطرق مختلفة لحماية الدين والمواطنين بما هو مجد وفعال، وشدّد ولي العهد السعودي على أن أنجع الأساليب واجداها في هذا الاتجاه هو الإقناع ومخاطبة العقل والاستعانة بالمنطق الفكري في إطار منطق سليم وحوار هادئ منظم يرتكز على تبيان الحجة واحترام الرأي الآخر وإتاحة الفرص لتبادل الرأي والمناقشة، ونوّه سموه إلى أنه من هذا المنطلق نشأت فكرة إقامة هذا الحوار الفكري في لقاء وطني بين أبناء الوطن المهتمين بهمومه المعنيين بشؤونه وشجونه ليتناول عددا من الموضوعات التي تختلف فيها الآراء ويثور حولها الجدل ويكثر فيها النقاش، في جو من الحوار العلمي الموضوعي الهادئ بعيدا عن أجواء التنافر ووحشة القلوب وإساءة الظن، وأشار سمو ولي العهد السعودي إلى تفاؤله في نجاح هذا الحوار الهام ومساهمة المشاركين بروح وطنية عالية في تحقيق أهدافه السامية ومقاصده النبيلة .ويهدف الحوار الذي دعي إليه ولي العهد السعودي، إلى تعزيز الوحدة الوطنية وتقوية روابط الحوار مما يخدم المصلحة الوطنية ويؤسس ثوابت وقواعد يعتمد عليها الحوار والتسامح بين الافراد، ويتضمن محورين أساسيين : المحورالأول: الوحدة الوطنية واثر العلماء فيها، وأهم موضوعاته التي سيتمُ مناقشتها هي الوحدة الوطنية وأهميتها والأصول الشرعية التي تُبنى عليها والدور الريادي للعلم والعلماء في المملكة العربية السعودية لضمان الوحدة الوطنية، الغلو والتشدد والتوسع في سد الذرائع في مقابلة التحلل من الثوابت الشرعية واثر ذلك على المجتمع، التنوع الفكري بين شرائح المجتمع، حقوق وواجبات المرأة ودورها في المجتمع، حرية التعبير، الفتوى المعاصرة وربطها بالواقع الاجتماعي واثر ذلك على الوحدة الوطنية وتماسك الداخل، فتوى الأفراد مقابل فتوى المجامع والهيئات العلمية دراسة وتقييم . أما المحور الثاني فسيتناول العلاقات والمواثيق الدولية واثر فهمها على الوحدة الوطنية، ومن خلاله سيتمُ مناقشة الموضوعات التالية : العلاقات الدولية في الإسلام، الدعوة في الداخل الدعوة، في الدول الإسلامية وغير الإسلامية، أهمية المصالح المشتركة في علاقات المملكة العربية السعودية بالدول الأخرى، التعامل مع غير المسلمين في ضوء الكتاب والسنة، الجهاد واحكامه .
منقول







قديم 16-06-2003, 03:14 AM   رقم المشاركة : 2
البرق الساري
( ود جديد )
 





البرق الساري غير متصل

هذا الحوار هو إنشاءالله بداية خير لهذا البلاد وأهلها نتمنى أن يستمر وأن يكتب له النجاح والتوفيق 0






التوقيع :
إنني رافض زماني وعصري0
ومن الرفض تولد الأشياء

قديم 16-06-2003, 02:48 PM   رقم المشاركة : 3
الأثري
( ود فعّال )
 





الأثري غير متصل

أشكر الجميع عسى الله أن ينفع بى المشيخ الكرم وأن يتم الصلح في هذا البلد على أديهم ويبعد عنا وعن المسلمين الكافر المنافقين والملحدين وكل أعداء الدين آمين يارب العالمين.
ذكر الشيخ : سلمان العودة أن عدد المشركين من المفكرين 35 .







قديم 16-06-2003, 08:32 PM   رقم المشاركة : 4
ضوء
( ود فعّال )
 







ضوء غير متصل

على الله يجيب نتيجه

قولو امين
مشكور







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 17-06-2003, 10:05 AM   رقم المشاركة : 5
ابو ضبك
( ود جديد )
 






ابو ضبك غير متصل

الحمد لله

اه اه اه يازمن
ليش الوحده ماصارت من زمان وليش الكل قبل يقول في الوحده حرام كلنا سنه وشيعه ونتكلم بالاسلام ؟؟؟؟؟؟
يارب يارب
اتمنى خروج هذا الحوار بنتائج مفيدة وهادفه الى كل الاطراف شيعة وسنه ويكسر كيد الحاقدين







التوقيع :
سيذكرني قومي إذا جد جدهم وفي الليله الظلماء يفتقد البدرُ

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:24 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية