مبروك وألف ألف مبروك عليكم الخبر أكيد 100% مبروك عليكم الزيادة لجميع المواطنين و المقيمين القطاع العام والقطاع الخاص والمتقاعدين والطلبة الجامعيين دون استثناء تصل الي 40% اعتبارا" من 15 / 5 / 2009 . . . . . . .. . ... ........ طبعا" نتكلم عن زيادة درجة الحرارة كل صيف وانتم بخير
ههههههههههههههههه الله يرج عدوك وانا على بالي في قسم القضايا الساخنه قلت الخبر اكيد > يصرف خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخـ يسلمووو كوكو ودي وتقديري
يسلمو خيووو
ههههههههههههههههههههه الله يرج ابليسك زيااده حر ما جبت شي جديد <<< يحجرر يعطيك العافيه كنرولي على هيك مواضيع مع خالــــص حبي ًُ
لا عاد انا اقول ياترااا وشوووو << شعب على نياتهم ياقلبوو خخخخخخخخخخخـ يسلمو خيووو كوكو على الموضوع النايس ننتظر جديدك الحلو تحياتي لك
صباح الخير أستاذ ( كنترول ) .. الحقيقة نمت البَارِح وكان جُزء من النافذَة مفتوح .. فصَحَوت من نومِي ولله الحمد والمنَّة .. على صَوت زقزقَة العَصَافِير التِي غضَّت مَضجَعِي .. وأفسَدَت علي حُلمِي الوَردِي .. قُبيل أن أعيش فصوله المتبقيَّة .. قُبَيل أن أنتهِ .. من بقية أحداثه .. لذا أجدنِي وقبل أن أغسُل وجهِي وأستحِمّ .. ذاهباً إلى ( النِّت ) .. وأول ماوقعَت عليه عَينَاي هو نَبَأ جميل يسعد القَارِيء يقول هذا النَّبَأ ( مبروك عليكم الزيَادَة ) .. حمدت الله كثيراً وشعَرت بالسَّعادة ترفرف فوق رأسي أيقَنت حينها إن هذا اليوم جميل وسعيد .. وإن تلك العصَاقير المُزَقزِقَة تُريدني أقرأ النَّبَأ .. قبل أن يبرِد ويبهت .. وقبل أن يسبقنِي إليهِ أحَد .. ولكَ أن تتخيَّل ( الصَّدمَة ) التِي حَلَّت بي وكَادَت .. أن تُفقِدنِي النَّطق لأكون أخرساً وأنا لستُ بأخرَس لأكُون أصماً وأنا لستُ بأصَم .. لأكون كالأبكَم .. وأنا لستُ بأبكَم .. حَينَمَا نزَلت أسفَل الموضُوع .. هُوَينِي الهُوَينِي .. مَهلاً مَهلاً .. لأصعِق بالمُفَاجَأة الغيرُ سَارَّة لي ولا لقَلبِي المَسكِين الذِي لا أعرف كيف أصبّره .. كَيف أوَاسِيه .. وكَيف أقنعه بأن مثل هذهِ ( المقَالِب ) كثيرة .. كثيرة جداً في حياتنا اليومية خَاصَّة مِمَن دخلوا قلوبنا وتربعوا فيها بسرعة الصَّارُوخ مثلك !! ومثل هذهِ المقالب لاتزعجنا لأننا نعرف أكثر من غيرنا أن المقصُود منها هو زرع الإبتِسَامَة الأخَّاذَه .. والمُشرِقَة على شفاتنا الحِلوَة .. على شِفاتنا العَذبَة .. على شفاتنا النَّرجسِبَّة فما أروعها من شِفَاة .. إنك تشعر وفي لحظة من لحظات الزمن .. وفي ظروف معينة .. تشعر بسعادة غامرة تتغلغل .. بين أضلعك .. سعادة غريبة لم تعهدها من قبل سعادة تطير بك فوق في أعالي السماء .. هناكَ فوق السّحب .. وتسبح بك في فضاءات لا حدود لها .. تشعر وكأنك طير أبيض ترفرف بجناحيك .. في الفضاء الرحب .. وتنتقل كالفراشة من زهرة لأخرى ومن حديقة لأخرى .. لترى بنفسك حقيقة هذا الجمال الغائب عنك .. وواقع هذه السعادة التي تسمع عنها ولم تراها بعد على حقيقتها .. بل وحتى حينما تكون بمفردك .. وحينما تريد ان تأوي لفراشك .. لتخلد إلى النوم .. تجد نفسك أحياناً بتلك السعادة تقترب منك رويداً .. رويداً .. وبتلك المشاعر الحلوة تلامس وجدانك أكثر فأكثر .. ولا تملك حينها سوى أن تنكمش إلى نفسك .. وتضم نفسك بنفسك .. كدليل ورغبة منك في أن تحتوي نفسك أو بالأحرى أن تحتوي تلك المشاعر الجميلة بداخلك .. خشية أن تذهب عنك أو خشية أن يأتيك من يفسدها عليك ويأخذها منك .. وأنت في قمة احتياجك الشديد لذلك الحنان والإحتواء والعاطفة ألم يحصُل معك هذا؟ إنها ولا شك مشاعر غاية في الجمال .. مشاعر قمة في السعادة مشاعر روعة في الأجواء تريد بكل صدق وأمانة من يشاركك إياها ليس مجاملة أو إرضاء لك .. بل احساس مشترك منه هو أيضاً وشعور صادق .. أن سعادته هو بمفرده سوف تظل ناقصة ما لم تجد .. سعادة أخرى تشاركها إياها .. ولكن ليس أي سعادة انها سعادتك أنت ايها الأمل .. الذي تنام على نغماته العذبة وتحيا على صوته المغرّد الذي يُطربك كل صباح حينما يُطل عليك .. من نافذة غرفتك .. وكأنه طائر جميل يقول لك .. قم أيها الكسول من نومك .. انهض من فراشك .. كفاك دلعاً ودلالاً .. أقبل بنفسك على الحياة .. وأنظر ما فيها من جمال .. وإستشعر ما فيها من عظمة الخالق عز وجل.. وحينما تتثاقل وتتأخر في نومك لا تشعر بهذا الطائر الجميل الذي يرمز لشيء جميل بالنسبة لك .. لا تشعر به إلاّ وهو يقترب منك وبيده وردة ناعمة .. غاية في الجمال .. ذات رائحة مميزة أنت تحبها .. لا تشعر به إلاّ وهو يقترب منك أكثر وأكثر .. ويداعب بها وجنتيك ويقربها من أنفك .. كي تشم رائحتها العطرة بنفسك وترى جمالها الأخاذ بعينيك لا بعيني غيرك .. هذا إن لم تسمع منه كلمات عذبة تُشعرك بقيمتك .. وأهميتك لديه.. حينها ومن فرط سعادتك لا تشعر إلا بتلك السعادة .. ترتسم على شفتيك .. وتتمنى لو أن كل الصباحات .. كصباحي هذا .. ولو أن كل السعادة كتلك السعادة التي أعيشها الآن ولو أن هذه الأجواء الرائعة تدوم وتدوم وتدوم وتدوم .. بل حتى وأنت مغمضٌ عينيك لم تفتحهما بعد .. حينما تشعر ولو مجرد شعور أن من حولك قد بدأ يتوقف عن تلك اللمسات الحلوة .. والكلمات الجميلة .. حينما تشعر أنك سوف تفتقد هذه السعادة الوقتية .. حينها ربما قلت له ودون مقدمات أكثر أكثر .. لا تتوقف أرجوك .. لا تسألني عن شيء أبداً ولا تنتظر رداً مني فقط .. دعني أستمتع بسكوتي وأنت معي .. دعني أسافر وأرحل بعيداً مع أحلامي .. دعني أجوب عُباب البحر وأتنقل بين المروج الخضراء .. بل دعني أحلق .. في السماء بين السحب والغيوم .. دعني افكِّر .. في اللاشيء لأنني هكذا أريد.. فيا لذلك الجمال الذي نشعر به ويدق على أوتار قلوبنا ويشدنا إليه بنظراته .. التي هي أشبه بنظرات ذلك ( الرِّيم ) الجميل .. الذي يطالعك من بعيد بعينيه الجميلتين المتحفزتين اللتين ترمزان إلى أشياء كثيرة ربما لا يدركها سوى .. من يعي جوانب الجمال بكل أبعاده .. تلك الأبعاد التي تجدها في جسمه الرشيق .. وفي وثباته المتناسقة .. بل حتى في جاذبيته .. حينما يحاول الهروب منك .. وهو قد بدأ يشعر .. بإقترابك منه .. وكأنه يقول لك .. إن كنت تريدني فإلحق بي .. اتعب من أجلي .. فلستُ بصيد سهل كما تُخالُنِي .. وأنت من شدة إعجابك به ومعرفتك لقيمته وجماله تقول في نفسك .. أنت محق أيها ( الرِّيم ) .. لا بد أن أتعب من أجلك .. ولا بد أن أسعى وراءك .. كي أحظى بك .. وأحصل عليك .. لأنك مطلب .. وأي مطلب؟ ولأنني أريد أن أحتفظ بهذا الجمال لي وحدي .. مهما قيل عني من ( أنانية ) أليس الحب تملُّكاً .. بل تفرُّداً؟ / / / إنتـَـر حينما لا تشعر سوى بالغربة .. حينما لا تحس سوى بالوحدة .. حينما تكتحل الدنيا سواداً.. حينما تصبح الإحلام رماداً.. تذكَّر .. انني أمدُّ لك يديّ من بعيد.. أقرّبها منك أكثر وأكثر .. أصرُّ .. على ان تصافحها بقوة .. أن تحتويها بلُطف .. أصرُّ .. على الاّ تفارقها بسرعة .. أصرُّ .. على ان تبقيها أكثر .. واكثر .. / / لا لكي اخرجك .. مما أنت فيه وحسب؟ ولا لكي اوصلك .. الى بداية الطريق وكفى؟ فأنا لا أريد ان تكون يدك بيدي .. مجرد مصافحة عادية .. مجرد سلام عابر .. كأي إنسان غريب؟ بل عناق دائم؟ كصديق حميم .. وحبيب حتَّى؟ / / نعم !! اريد يدك بيدي .. كي تصبح .. رفيق دربي .. كي تصبح .. مصدر فخري,. كي تصبح .. سبب ابتسامتي..؟ / / لمَ لا؟ ومجرد التفكير بك .. ولو لُحيظات .. يشعرني بالراحة .. لمَ لا ؟ ومجرد الحديث معك ولو قليلً .. يعطيني الثقة بنفسي؟ لمَ لا؟ ومجرد الإحساس .. بأني سأصبح معك .. يشعرني انه ليس هناك سعادة .. أكثر مما أنا فيها؟ .
هههههههههههههههههههههههههههه اي والله اغسل يدك من الزياده ههههههههههههه الله يعطيك العافيه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههاي حلوووووووووووووووووووووه تصدق عادي ماغير فيني الخبر ياحسره وين الوظيفه هههههههه جالسه اطبخ بالبيت ياليت يعطونا رواتب على الشغل بالبيت هههههههههههههه تحياااااااااااااااااااااتي كثرمن هالمقالب >>>>تموووووووووووووووت بالمقالب يسلموووووووووووووووووو ودي وتقديري
ههههههههههههههههههههههههههههههه انا على باالي في زيااده جااااااااااي متحمس بس مقبوله منك كنتروووول يسلمووووووووووووووووو
على طوووول فهمتوا غلط ,,,, معليش انا اسف ,,, والله كل تعليق منكم يستحق الرد عليه لوحده بأجمل الكلام ,,, (وكلام اخوي انتر كلام كبير من شخص رائع ,,, ولو اني ضيعت فيه شوي ههههههه)