بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى اله وصحبة اجمعين
اللهم أنصرنا بعز دينك وطاعة ماجاء بة نبيك اللهم قونا ولاتفرق بيننا وجعلنا يداً واحدة لنصرة الدين والنبيين
اللهم سبقوا وشوهو سورة نبيك عيسى وأهلكو ودمروا
اللهم لاتهلكنا بأيدنا وبضعف ديننا وقونا ونصرنا لسلب حق من حقوقك التي حرفوا بها ماجاء بة من رسلك
ادعوك ربي بالسرا والضراء بالخافية والجهراء فأجبنا فليس غيرك من يجيب ولا غيرك من عطي ويجود
وبعد ...........
التالي
سمعت تلك القصة التي سجلت بذاكرتي عندما كنت بأحد المتاجر قرب أحدى المساجد وكان أحد الشيوخ
قد ختم ذكرة ومحاظرتة بتلك القصة:قام ذاك الرجل الذي بانت بة عوامل السنين وتعب الحياة وعنا قد زاد عن سبعين سنة لصلاة الفجر
توضاء وأخذ عصاة بيدة التي يتوكى عليها ذاهباً لاداء الفريضة ،
وصل لمنطقة ليست بعيدة عن منزلة ووقع على ماء ونظر لنفسة وقال ارجع واتوضاء والبس جديد لعل الله يقبل مني صلاتي ولقائي لة ،
عاد ذالك (العجوز الذي لا أحب ان اقول لة عجوز لرجولتة التي أظهرها لنا من القصة)
توضاء ولبس وعاد ادراجاً في طريقة التي قد شقها وظهرة علامات سيرة للطريق بأتجاه المسجد
ولكن (سقط وتسخت ملابسة )
عاد وتوضاء ولبس وهو في ادراجة وقد اقيمت الصلاة سقط وتسخت ملابسة مثل الاولى والثانية
أصر على نفسة وعاد وتوضاء ولبس وتجهة للمسجد وفي طريقة:
وجد رجلاً شاباً يقف قرب المكان الذي سقط بة مرة ومرتين وثلاثة وسلم علية وأخذ بيدة إلى المسجد
وحين وصولة المسجد عاد ادراجة ذالك الشاب فستدار ذالك الرجل الكبير بالسن وقال لم لاتصلي
فقال الشاب:
أتدري من أنا ؟
قال الرجل الكبير بالسن لا
قال:
أنا أبليس !!!
وقعت في الاولى فقبل الله عملك حين عت للتطهر
ووقعت في الثانية وغفر الله لك لفعلتك وأصرارك على صلاة الجماعة
ووقعت في الثالثة فغفر الله لاهلك وذويك لم أجهت بة نفسك
فخفت أن تقع رابعاً فيغفر الله لقريتك.
فحملتك للمسجد لالى يحدث هذا !!!!
أعوذ بوجهك الكريم وسلطانك العظيم من الشيطان الرجيم