رئيتك قبل أن تراني0000
فعشقتك في اقل من ثواني 0000
فحجبيت عيني عن اي شخص ثاني 0000
وحملت حبك بعمق في شرايني 0000
وبلا تفكير تخيلت نفسي في فستان زفافي000
وأنت بقربي ولا النجم في السمائي 0000
فأ تيت إليك والخوف ملئ وجداني 0000
لعلي أحقق ما رئيت في احلامي 0000
فركضت خلفي دون أن تبالي0000
لتقف انفاس رعباً مما سوف يلقاني 0000
فكنت اروع مماقيل في الخيالي0000
وأنبل مما ذكر عن النبلائي 0000
فكنت لها حامياً لا حرامي 0فعلمت أن الرجال صنفان
لم تكن احدهما بل كنت 0000
المستبدة