العودة   منتديات الـــود > +:::::[ أقسام الأسرة والمجتمع ]:::::+ > عالم آدم
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-12-2008, 03:58 AM   رقم المشاركة : 1
مُذهله ♥ ~
( وِد ماسي )
ليس بأتهام ولكنها الحقيقة

ليسى بأتهام ولكنها الحقيقة نصف دموع المرأة هي.. منك أيها الرجـــل.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


والنصف الأخر هي الـدموع الذي تذرفها لحال قلبها.

تبكي بكاء الطير عندما ترى الم غيرها
عندما يجرح إصبعها تبكي وكأن الذي جرح هو قلبها
تبكي عندما تصرخ بوجهها
عندما تفتح لك قلبها وتجد منك كل صد وإهمال.


فهل تحتويها وتهدهدها
وتمسح دمعها وتنام بين تلك اليدين كطفل،
أم ان تكبرك وشموخك أخي يمنعك من ذلك.

فإن لم تكن أنت ذلك القلب الرحيم الكبير فمن أنت إذاً.!

أنت بين ناظريها لست فقط الرجل بعينيها
أنت الحلم وفارسها وعاشقها
وحبها ودمعها ووريدها..
وإن بكت فهي تريدك أنت قبل أي إنسان لأنها
خلقت من ضلعك وإنها تستظل بين أضلعك لتبقى مدى الدهر بحماك.

اهتمامك بمشاغلك عنها تجاهلك ألامها
تشعر ان الدنيا تأخذك منها،
أصبحت ياأخي تبدي الحياة عنها ولهوك بها عن ذلك القلب الذي
ينتظر منك كلمه طيبه تكون دوائها وارتوائها.

تموت هي ألف مره
تجن عندما ترى دموعك،
وتذوب الأحاسيس جميعها لك أنت فقط.
أما تحتوى أدمعك وتشاركك البكاء
وتصمت أنت بين أعماق حنانها
وتظل هي تبكي ولا تقف الم عليك
وترقد وهي تشهق بالبكاء.

تبحث المرأة عندما تبكي عن شاطئ تتنفس منه الهواء
وأنت شاطئها فلماذا كل ذلك الجفاء.

أنا اعلم كما يعلم الجميع أن من الرجال من هم أعظم
وما العظمة إلا لله وحده

إنهم بقمة الروعة والعاطفة المتبادلة
يستطيع ان يشعر بدموع المرأة التي
تختنق بحنجرتها بنظره منه.
>>ويداوي جرحها قبل ان تذرف دمعها.

أليس الرجل فنان بشاعريته وقلبه.

ولكن قليل من كثير
ومنهم من يشعر ومن يرى ان الدموع تملا عيناها
ولكنه يجبر نفسه بالتجاهل،
إما تجاهله لذلك حتى لاترى ألمه ودمعه عليها
لأنه يبقى الرجل
وإما انه لايبالي ولاتعني له تلك الدموع غير مضيعه للوقت.


أخي ....

اعلم انك بحياة المرأة
تبقى الشمس التي تنير قمرها للحياة
اختفائك من حياتها اختفاء نورها وموتها بين أحضان الليل
ولن يكون هنالك قمر مضيء..
إلا باحتوائها بجميع حالاتها.


فهل تحتوى أيها الرجل دموع المرأة إلى صدرك؟

أتمنى أن أحرفي لم تكن قاسيه
فما هي إلا حقيقة تؤلم المرأة وتدميها مدى الحياة

ودمتــم بحفظ الرحمن

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة







قديم 29-12-2008, 11:18 AM   رقم المشاركة : 2
عبدالعزيز عيد
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز عيد
 





عبدالعزيز عيد غير متصل

يعطيك العافيه يامذهله كلمات ولا اروع كلمات ثمينه أسمحيلي أنا أقف بصفك موضوع هام جدا يجب ان ندركه في حياتنا كم منا يجهل ويخطئ ولا يتعلم من غيره ولنقف مع هذا المثل وراء كل رجل عظيم امرأه عظيمه
تقبلي مروري







التوقيع :
مادام الحب لهل الحب أنا منهم وهو فيهم=أنا أحبه وله الأشواق بكل لحظه وكل حيني
كلامي وأن ثبت تثبت فعولي أني أغليهم=يعل يفداه كل غالي ويفدا قلبي وعيني

قديم 29-12-2008, 05:58 PM   رقم المشاركة : 3
مُذهله ♥ ~
( وِد ماسي )

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز عيد
يعطيك العافيه يامذهله كلمات ولا اروع كلمات ثمينه أسمحيلي أنا أقف بصفك موضوع هام جدا يجب ان ندركه في حياتنا كم منا يجهل ويخطئ ولا يتعلم من غيره ولنقف مع هذا المثل وراء كل رجل عظيم امرأه عظيمه
تقبلي مروري

يعافيك ربي خيي عبدالعزيز واسعدني تواجد
مشكووووور خيو على هالمرور الحلو






قديم 29-12-2008, 07:57 PM   رقم المشاركة : 4
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر




حينما تكون الحياة بهذا الشكل ..

أقصُد حينما نعطِي زيجاتنا شيء من الإهتِمَام ونراعي دموعهم الحيرى ..

فلأنها وأقصُد الحياة هكذا بالفعل .. وإن لم نراها كذلك ..

وهي ليست نظرة مثالية كما قد يراها البعض مع إحترامنا لرأيهم بقدر ما هي

بعد عن تلك النظرة التشاؤمية .. والدعوة ايضًا لتلمّس مواطن الجمال ..

في الحياة والإستمتاع بلحظات العُمر التي لاتدوم طويلاً حتى ولو بمجرد

التفكير فيها ..

والعيش في أجواء صافية مع النفس اينما كنا وفي أي وقت ..

والحقيقة ان إكتشاف مواطن الجمال والمتعة يحتاج لإحساس مرهف ..

لأنه كثيراً ما يكون في اللامَحسُوس .. رغم انه حولنا أحياناً وفي أيدينا ..

وإنشِئتِ خذي مثلاً بسيطاً أستاده ( مُذهِلَة ) ..

ماذا يعني لكِ ( الزوج ) .. وماذا يمثله في حياتُكِ .. وماهو تأثيره عليكِ؟

من الطبيعي انه يعني لكِ الكثير والكثير ..

وحينما نتحدَّث عن ( أزواج ) بهذهِ الشَّاكِلَة .. وعلّنِي أكُون منهم ..

سوفَ تكتشفي الفرق .. ليس ذلك فحسب .. بل ربما حزنتِ قليلاً ..

لأنكِ تمنيتِ لو كنتِ مع هذا ( الزوج ) منذ زمن ..

وحينما نتحدث عن هذه الفئة من ( الأزوَاج ) فإننا سوف نعيش اجواء ممتعة

لا نود ان تنتهي لأننا لا نتحدث عنهم او نبالغ في وصفهم ومدحهم فحسب

بل نتحدث عن تلك المتعة التي نشعر بها نحنُ ..

كونهم هم من اوجدوها بداخلنا .. وهم من علمونا معناها الحقيقي ..

وهم من علمونا قيمتنا الحقيقية وأشعرونا بأهميتنا ومكانتنا في الوقت ..

الذي ربما اعتقدنا اننا افتقدناها أو ضاعت منا؟

يا سبحان الله هناك ( أزوَاج ) لديهم بالفعل قدرة عجيبة على ان يحيلوكِ

الى إنسانة آخرى .. لم تعهديها من قبل ..

لديهم قدرة على ان يحيلوا حياتكِ الى حديقة غناء محاطة بالورود ..

والزهور الرائعة .. والى واحة غناء مليئة بالأحلام الوردية التي يحلم بها ..

كل إنسان يبحث عن الصَّفاء الحقيقي .. وينشد الراحة النفسية..

هؤلاء ( الأزوَاج ) لديهم موهبة فطرية في كسب قلوب ( الزيجَات ) ..

والأخذ بلباب فكرهم ببساطة متناهية وخفة روح غير طبيعية..

سبحان الله لمجرد ان تسمعي صوتهم لأول مرَّة تشعري انهم الأشخاص

الذين ترتاحي اليهم .. وتثقي بهم لمجرد ان تقابليهم من اول وهلة ..

يتأكد لديكِ الشعور بأنهم هم ( الأزوَاج ) الذين تبحثي عنهم منذ زمن ..

بل انكِ حينما تقتربي منهم اكثر ..

وتلازميهم عن كثب .. تشعري في قرار نفسك ان الحياة تستحق ان تُحييهَا

وتسعدي بها كونهم فيها .. ويزداد إعجابكِ بهم وحبكِ لهم اكثر حينما تشعري

بحزنهم لأنهم على حد قولهم لم يستطيعوا ان يسعدوكِ كما ينبغي ..

أو إن يقدموا لكِ ما يجعلهم في نظركِ أهلاً لمحبتكِ و ( الزواج ) منكِ !!

وربما شعرتِ بالتَّعب النفسي بسببهم او الشعور بالذنب المبالغ فيه احياناً

لمجرد ان تحسِّي مجرد إحساس انكِ جرحتِ مشاعرهم ..

او أسأتِ فهمهم رغماً عنك ِ ..

ويزداد هذا الشعور لديكِ حينما تدركِ ان هؤلاء ( الأزوَج ) هم في منتهى

الحساسية .. بل هم الإحساس الصَّادق نفسه بكل معانيه الشفافة ..

هم الرقة المتناهية بأعذب معانيها .. هم الذوق الرفيع بأرقى درجاته ..

وأسمى صوره ..

تتخيَّلي معهم إن هذهِ الحياة بحيرة صَافية مغطاة بالزهور والورود المتناثرة

من كل نوع وصنف ولون لدرجة لم تعودي تري مائُها وحين تقتربي منها ..

يزداد جمالها وبهَاؤها .. تُبهركِ تلك الزهور برائحتها الزكية وتلك الورود ..

بلمساتها الندية .. وكأنها ورود فُل قد قُطِعت لتوِّها لتنظِّم على شكل عقد

رائع يطوِّق عنقُكِ في ليلة زفَافُكِ ..

وحينما يشدك هذا المنظر المُبهر يزداد فضولكِ اكثر فتقتربِ من تلك الزهور

والورود وتمدي يدكِ لتباعديها عن بعضها ولتري ( سِر ) ما تغطيه بداخلها

وحينئذٍ تُذهلِي .. كيف لا وأنتِ ( المُذهِلَة ) نفسها؟

لا تصدقي ما تري لأنكِ من اللحظة الأولى التي تزيحي بيدكِ تلك الأزهار

عن الماء تجدي امامكِ وجهًا لوجه جمالاً من نوع آخر ..هو من يمثل حلمكِ

في شكل إنسان تجديه ينظر إليكِ بإبتسَامَة لم ترى عينكِ أروع منها ..

وفوق هذا وذاك تري هذا الجمال يمد اليكِ يديهِ ..

يدعوكِ للإبحار معه في عالمه الشَّرعِي الذِي أوجَده الله سُبحانه وتعالَى

والغوص في أعماق درره النَّفِيسَة وقبل ان يدع لكِ الفُرصة في التفكير

يشدكِ إليهِ ليأخذكِ معه في أعماقه ..

وحينئذٍ تشعري إنكِ تمرِّي بمدن كثيرة عبر تلك الشّعب المرجانية ..

التي تبهركِ بألوانها الأخَّاذة وغصونها الطرية المتمايلة التي تُكاد تلامسكِ

وأنتِ تمرِّي بالقرب منها أو مُحاذاتها ..

وأوراقها التي تكاد تحدّث بعضها البعض!!

نعم إنها رحلة أشبه برحلات الخَيَال لِمَ لا وهِيَ مع ورود الغلا ونبع الصّفا ..

لأنكِ وأنتِ تبحري مع حلمكِ تمرِّي بكائنات ومخلوقات غريبة ..

من أسماك بحرية متنوعة كلها تنظر إليكِ ببراءة الأطفَال وتلوح لك مبتسمة

وكأنها تقول لكِ هنيئًا لكِ بشهر العسل .. الذي تقضيه بصحبة حلمكِ ..

وسط تلك الأجواء الرائعة الخيالية المحررة من القيُود التي لا يعرف قيمتها

سوى نحنُ ..

تكوني في قمة السعادة والمتعة وأنتِ في هذه الرحلة الرائعة ..

غير التقليدية ولا يفسد عليكِ متعتك سوى احساسكِ بقرب الوصول ..

هذه السَّعادة ليس لأي فتاة قادرة على الحصُول عليها ..

مالم توفَّقي في ( زوج ) فاضل تطوّقه الرومانسية من كل حدبٍ وصوب ..

( زوج ) لايدّخِر جُهداً في سبيل مسح دموعكِ الرِّقرَاقَة من عينيكِ ..

وإحتوائها برِفق حينما تُوصَد الأبواب في وجهُكِ وتسود الدُنيا في مُقلَتَيكِ

( زوج ) لاتجدِي أيما حرجاً في الإرتِمَاء في حضنه الدافِيء ..

في أي وقت شِئتِ دون إنذارٍ مسبَق ( زوج ) يطبطب عليكِ لتشعري معه

ألاّ بهذا الكون الفسِيح بكل مافيهِ من إرهَاصَات ..

وأديلوجيَّات لازال ينعَم بالأمَان وبالخير الوفِير ..

قد لا تعيشي هذهِ الأجواء كما هي بكل أحداثها .. وتقلباتها .. وتفاصيلها ..

على أرض الواقع .. ولكن !!

هناك واقع آخر يشعركِ بمثل تلك السَّعادة او قريب منها ذلك الواقع بإمكانكِ

أن ترسميهِ بيديكِ أن تحتضنيهِ بقلبُكِ أن تُسقيهِ بحنانُكِ أن تمدِّيهِ بعطفكِ

ذلك الواقع هو زرع الحب في قلب ( الزوج ).. وكسب ثقته والوقوف بجابنه

وإذا ما تحقق ذلك بصِدق وصفاء!!

فحينئذٍ تصبح الحياة اكثر من جميلة ..

لأنكِ تشعري إن هناك من هو متشوق لكِ .. من يتذكركِ من يطمئن عليكِ ..

من يدعو لكِ بالتوفيق فماذا تريدِين أكثر من ذلك مَاذا؟

ان جمال هذه الحياة ليس في كوننا نسعد لأن شيئًا ما تحقق لنا فقط ..

بل ان نسعد لسعادة الآخرين وبالذات ( زيجاتنَا ) .. أولئك الذين يحتلون ..

منزلةكبيرة في قلوبنا ..

فكم هي جميلة تلك الحياة حينما نسمع اخباراً سارة حلوة عن اعز الناس

إلينا تجعلنا نطير من الفرحة ونرمِي ما في أيدينا عاليا في السماء ..

بكلتا يدينا مهما غلى ثمنه كطفل صغير تحقق له ما يريد وإن كانت دُميَة ..

حَمراء حِلوَة؟

نكون في قمة السَّعادة عندما نسمع خبراً سعيداً يتعلق بهم او أمنِيَة غالية

تحققت لهم لأنها امنيتك ..

أنتِ وفي نفس الوقت تحزنِي من أجلهم حينما يتضايقون من شيء ما ..

تلك هي السعادة في الحياة التي تعني المشاركة من القلب في كل شيء

بل كم تصبح الحياة اكثر جمالاً وقيمة ومعنى حينما نخر ساجدين لله عز وجل

مع كل موقف يحدث لنا أو كل حلم يتحقق لنا بل ومع كل إبتلاء يحدث لنا ..

كنوع من الشكر والإمتنان لله .. وكنوع من الاعتراف بان ما أصابنا مقدر لنا

ومكتوب علينا ..

إن متعة الحياة وسعادتها ليست في تحقيق الأمانِ والرغبات فحسب ..

بل بشعورنا بالرضا عن انفسنا بعد شعورنا برضى الله عنا ..

فالكثير منا لديه مايريده وأكثر .. ولكن هل هو راض عن نفسه؟

هل سعيد بحياته؟

هذا ما ينبغي أن نسأله أنفسنا .. هذا ما ينبغي ان يكون الخطوة الأولى

للطريق نحو المتعة الحقيقية للحياة التي ينشدها كل منا مع ( زيجته )

وينبغي ان نتذكر ان الشّرُود بالذهن .. والتفكير في الأشياء التي نحلم

بتحقيقها هو متعة بحد ذاته ودليل على سعادتكِ فأنتِ والحديث لازال لكِ

أستادة ( مُذهِلَة ) لاتتثَائَبِي .. حينما تفكري كيف تحقق حلمكِ ..

وكيف تحصلي على ما تحلمِي بهِ وتخططي لذلك الشيء معناه انكِ تريدي

الهروب من الواقع الذي تعيشيه ..

نعَم .. تريدي أن تنسيه قليلاً او لنقل تمرداً للواقع المفروض عليكِ ..

والذي لا تستطيعي تغييره ..

ذلك الواقع الذي يشعركِ بالنقض والصّراع الداخلي والعجز ..

تريدي من كل ذلك ان تبحثي عن السعادة .. فالحياة تعج بالجمال ..

والأشياء الرائعة وما عليكِ الآن وأنتِ تقرأي هذه الكليمات سوى ان تلتفتي

حولكِ لتجديه .. وإن لم تجديه حولكِ وأصرَّيتِ على ذلك .. فألتفتِي لنفسكِ ..

وسوف تريه بمَشِيئَة الله وسامحينَا على الرَّغِي الزايدإنه يومي فلاتَنسِي؟

/

/

/

إنتـَــر







قديم 30-12-2008, 05:46 AM   رقم المشاركة : 5
Miss nony
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية Miss nony
 






Miss nony غير متصل

مذهله



كلام رااائع



يعطيك العافيه على الطرح المميز


تسلم يدك ومنوره







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 09-01-2009, 12:07 PM   رقم المشاركة : 6
.. الحصان ..
( وِد ذهبي )
 
الصورة الرمزية .. الحصان ..
 






.. الحصان .. غير متصل

والله الزوج او الرجل مسكين ويبي مين يحتويه :)

اخونا انتر ماشا الله عليه ماقصر ولاخلا لنا كلام نقوله :)

مشكورة ياشجرة الدر على الموضوع :)

تحياتي

الحصان






التوقيع :
رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَاناً نَّصِيراً

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 10-01-2009, 01:50 PM   رقم المشاركة : 7
اصدق احساس
( ود متميز )
 







اصدق احساس غير متصل



كلام اعجبني كثييييييير وبصراحة انا معك في كل كلمة قلتيها ويجب ان يكون هناك احتواء جميل وراقي لحواء

الحساسة صاحبة العواطف الجياشة لكي تبادلك نفس الشعور في الأهتمام ولكي يكون هناك الفه ومحبه

من الطرفين :)


تسلمي يالغلا ع الطرح الراقي


ودي وتقديري







قديم 10-01-2009, 03:10 PM   رقم المشاركة : 8
شوق الوجود
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية شوق الوجود
 





شوق الوجود غير متصل

100%

كل ماذكرتية عزيزتي


يعطيك العافية







التوقيع :
ترى حلاتك
لاحملت لصاحبك كلمة عتاب
ان مانطقتبها بوجهه ماتذمه بظهره

قديم 12-01-2009, 01:31 PM   رقم المشاركة : 9
البدر1
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية البدر1
 





البدر1 غير متصل

دائما دموووع



مشكوور على هالموضوع







قديم 13-01-2009, 12:52 PM   رقم المشاركة : 10
حنون المشاعر
( مشرف الأسرة والطفل )
 
الصورة الرمزية حنون المشاعر
 






حنون المشاعر غير متصل

يسلمووووووووووو

مذهلة







موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:30 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية