. ,
م ر ا
هناك درس ومشهد لنا
كلنا يعرفه
وهو عندما أتى عتبة بن ربيعة
إلى النبي صلى الله عليه وسلم
وعرض عليه تلك العروض المغريه المهوله
لو تأملنا تلك القصه بذافيرها وبكل تفاصيلها لما وصلنا إلى هذا الحد
,,
م ر ا
{ كم أكره أن أدق الحديد وهو حامي }
ولكن . . .
شكراً على هذا الموضوع ,
الذي آمل أن لا يؤول إلى ما آل إليه سابقه
عَبَقْ