•••
يا [ِ حِ‘ـَزِنّي ]ِ وِخِرِْ هنَاڪْ
لاتقٌرِبْ دامْ بي - حِ‘ـَلمٍْ جديِدْ - خلّڪْ بعيدْ ‘
رِوِحْ دَامِْ أنفَاسِي سعَاده وِدَامِْ إحسَاسِ‘ـَي رِقَيقِْ
قِلتْ لِڪْ : يا {ِ حِ‘ـَزِنّي لاتقرِّبْ هِنَا }ِ
دامنّي أشُوِفْ فرِحَہ مِنِْ بعيِدْ
جايّہ ترٍڪٍضٍِْ تدوِّرِ لـ الأمَلِْ ثُوِبٍ جِديدْ
•••
شِفنّي علَىـا درِبْ " الأمَلِْ " معِْ هَدايَاي
لوِ مرِنّي طِيفڪْ سِرِيتْ وِ لحقتَہ ‘
عِشَقتْ صُوِتْ {ِ الحِ‘ـَزِنْ }ِ مَعِْ صَرِخة النَايْ
حتَىـا السُڪوِتْ اللّي اعتَرِانِي عَشقْتَہ
•••
مِنْ [ِ زِمانْ ]ِ ‘
إحنَىـا حِ‘ـَبيبي منّتهينِْ . . !
..................... وِ الفُرِاقِْ , إنْ ڪَانْ لہ عدّه خلّصتْ
بيّضِْ الله وٍجہ . . {ِ نبضاتْ الحَنينِْ
................ عَنِْ طِرِيقِْ آلشُوِقِْ / مايُوِمِْ إنزَِحَتْ
سامِحِْ وِ مَسْمُوٍِِحْ وِ الوَاليْ يعينِْ
وِ مختصَرِْ القُوِلْ : {ِ القِصَہ إنتَهتْ }ِ . . !
•••
جاهلِينِْ بـ الطِرِيقِْ اللّي يُوِدينَا لـ بعَضِْ
{ِ جاهلِينِْ }ِ
مُوِ عَارِفيِنِْ إحنَا لـ بعَضِْ وِ إلا بـ يتُوِقَفْ هـ [ِ النبضِْ ]ِ ‘
لانِطقنَا ڪِنِْ الڪَلامْ فِي حِ‘ـَناجِرِنَا يتجَمدْ
ڪِلِْ الڪَلامِ يصِيرِْ تأتأهـ . . }ِ
ڪِلِْ الڪَلامِ يصِيرِْ تأتأهـ . . }ِ ..........................
ڪِلِْ الڪَلامِ يصِيرِْ تأتأهـ . . }ِ
.
.
فِي [ِ غِ‘ـَيابِڪْ ]ِ الشُوِقِْ فِي داخِلّي
يڪبَرِْ وِ يڪبَرِْ وِ يڪبَرِْ
يجرِحِْ - ضلُوِعِ‘ـَي وِ يظهَرِْ -
فِي [ِ غِ‘ـَيابِڪْ ]ِ الدمُوِعِْ , الحِ‘ـَزِنْ , الهَمِْ
أصحَابْ هُمِْ وِ قلْبِي وِ أڪثَرِْ
يُوِمِْ دعيِتْ رِبّي تحتَاجِنّي
إحتَجتنّي وِرِبِڪ ‘
وِ شِفتْ دمُوِعِڪْ وِ ضمّيتِڪْ يُوِمِْ سألتِڪْ : وِشِْشِْشِْ فيِڪْ . . ؟
قِلتْ لّي : {ِ مِشْتَاقِْ } ‘
وِ مِنِْ الفرِحَہ أرِتعِشِْ جِسمّي وِقِمتْ علىـا آثَارِْ / حِ‘ـَلمِْ
متَىا تحتَاجنّي {ِ حقِيقَہ }ِ . . ؟
متَىا تحتَاجنّي {ِ حقِيقَہ }ِ . . ؟
متَىا تحتَاجنّي {ِ حقِيقَہ }ِ . . ؟
تدرِّي بـ [ِ غِ‘ـَيابِڪْ ]ِ ‘ وِشِْشِْ حصَلِْ فِي حِ‘ـَياتِي . . ؟
تدرِّي بأنَي صِرِتْ - ضَايِقِْ وِ مَڪبُوِتْ -
تدرِّي بـ [ِ غِ‘ـَيابِڪْ ]ِ ‘ غِبتْ مانِي بـ ذَاتِي
آحِسِْ ڪِنّي جَالِسٍ وِسِطْ تَابوِتْ
أقعِدْ لحَالِي وِ أتحَرِىـا وِ أحَاتِي
مَاڪنّي إلا سِوِىـا , [ِ برِوِفَة المُوِتْ ]ِ ‘
, [ِ برِوِفَة المُوِتْ ]ِ ‘
, [ِ برِوِفَة المُوِتْ ]ِ ‘ .............................
ياڪُبرِْ همّي وِ يا وِيلْ قلبّي ‘
مَاعِدتْ أبي هـ [ِ العِيشِْ ]ِ وِلا هـ الحَياة
مَادِمتْ فيهَا علىـا طُوِلْ المِدىـا
{ِ ضِايِقِْ }ِ . . !
........... {ِ ضِايِقِْ }ِ . . !
{ِ ضِايِقِْ }ِ . . !
تمسّڪتْ بـ الأمَلِْ وِ مشِيتْ الطِرِيقِْ
مَادرِيتْ إنّي فِي النِهايہ لـ الهَلاڪْ . . !
مادرِيتْ إنْ حِ‘ـَزِنّي ينتِظرِنّي فِي آخِ‘ـَرِه
وِيمدْ لِي يديہ
هلا ياحِ‘ـَزِنّي هلا
رِاحِ‘ـَوِ عنّي وِ مانطْقُوِا حتَىـا بـ {ِ وِداعِْ }ِ . . !
- قلبهُمِْ قاسِ‘ـَي - وِ أنا قلْبي غِ‘ـَبي
يامَا قِلتْ : لـ نفْسِي مَا . . {ِ للحِ‘ـَزِنْ داعِْ
لاحِ‘ـَنينّي تَابْ وِ لا تمِْ طلُبي ‘
وِ لا تمِْ طلُبي ‘
وِ لا تمِْ طلُبي ‘..........................
......................................
.
.
مخِ‘ـَرِجِْ :
ڪِتَبتِڪْ يَا {ِ حِ‘ـَزِنْ }ِ عُمِرِي
............. وِ فرِحِْ غيِرِي مِنِْ أوِرِاقِي
أنَا لوِ تحسِبْ جِ‘ـَرِوِحِي خَطا فِي | عدّهَا لسَانِڪْ
دخِيلِڪْ لا تشِبْ النّارِْ ‘
............... وشِْشْشِْ إللّي يفيدْ بـ [ِ إحرِاقِي ]ِ . . !
تمهّلِْ يا {ِ حِ‘ـَزِنْ }ِ وِ إصبِرِْ ، قبِلِْ تنهينّي نيرِانِڪْ
ترِفّقِْ يا حِ‘ـَزِنْ مَابِي
تِشمّتْ فينّي رِفّاقِي . . }ِ
............... تِشمّتْ فينّي رِفّاقِي . . }ِ
تِشمّتْ فينّي رِفّاقِي . . }ِ
علامِڪْ تحسِبْ " طعُوِنّي " زيَادَه بـ دفتَرِْ إحسَانِڪْ
سِ‘ـَقانّي هـ [ِ الزِمِنِْ ]ِ مُرِّه وِ ( صِنتْ المُرِ وِ السَاقِي )
تقَهوِيتْ التَعَبْ منّڪْ ولا هزّيت فنجانڪ
أمَانہ عُوفَها دنيَاي
................ وِ رِجّعِْ ڪِلِْ أشْوِاقِي ~
أنَا عنّدي ڪثِيرِْ أحِ‘ـَزِانْ وِ لانِّي : بـ حَاجِة أحِ‘ـَزِانِڪْ ‘‘‘