الأردن: القبض على عصابة حاولت ترويج نصف مليون ريال سعودي مزور
القت اجهزة الامن الاردنية القبض على عصابة مؤلفة من ستة اشخاص اردنيين اثناء قيامهم بترويج مبلغ نصف مليون ريال سعودي مزور.
وتبين من التحقيقات التي اجرتها اجهزة الامن الاردنية ان الاشخاص المذكورين يتعاملون مع مواطن سعودي يقطن مدينة الرياض، ويزودهم بالمبالغ المالية المزورة.
وتشير التحقيقات الى ان معلومات وصلت الى اجهزة الامن عن قيام مجموعة اردنية بترويج العملة السعودية المزورة، فتم تشكيل مجموعة مراقبة من ضباط ادارة مكافحة المخدرات والتزييف الذين توصلوا الى مكان المجموعة وهواتفهم.
واتصل الضباط مع رئيس العصابة الذي يحمل الجنسية الاردنية لشراء كامل الكمية المزورة. وحدد الضباط والعصابة موعد وساعة اللقاء وسط العاصمة الاردنية عمان، والتقى افراد العصابة بالمشترين من رجال الامن الاردني. وجرت عملية التفاوض التي نتج عنها احضار العصابة لمبلغ 100الف ريال سعودي فرفض الضباط الاردنيون (بصفة المشترين) شراء هذه الكمية وطلبوا المبلغ كاملا.
وحدد رجال الامن الاردنيين موعدا آخر بعد اسبوع من اللقاء الاول، في مجمع رغدان (وسط العاصمة الاردنية)، وقد احضرت المجموعة المبلغ كاملا وحضر الضباط (المشترون) وبدأت عملية التفاوض والتسليم فداهم رجال الامن الاردنيين الذين كانوا يرصدون المكان العصابة والقوا القبض على افرادها.
محكمة المانية تستدعي ببغاء كشاهد اثبات
طردت محكمة المانية ببغاء من قاعتها لتسببه في الازعاج بعد ان طلبت مثوله امامها للاستماع اليه كشاهد اثبات.
وبعد مثوله امام المحكمة، قدم "كورا" نفسه للقاضي في وضوح تام، ثم ما لبث ان راح في نوبة من الضحك المزعج وهكذا استمعت المحكمة في دوسلدورف لما يعانيه الجيران من ضوضاء "لا تطاق" من ذلكم الطائر الغريب. وقالت احدى الجيران انها باتت تعاني من حالة نفسية نتيجة اصدار هذا الطائر الاليف على الغناء طوال الوقت.
وشهد خبير متخصص في الاموات ان صوت الببغاء ذو تردد عال يمكنه اختراق الجدران، فيما كان الببغاء يشدو بأعلى صوته "جاجا" عند مغادرة عضوات هيئة المحلفيين قاعة المحكمة. وبعد سماع المحكمة لكافة الشهود والقرائن بما فيهم شهادة "كورا" المزعجة، قضت على صاحب الببغاء بالغرامة 60جنيهاً استرلينياً مع نقل ببغائه الى مكان آخر. وعند مغادرته للمحكمة، اطلق الببغاء صرخة حادة في مكبرات الصوت الخاصة بالصحفيين الذين كانوا ينتظرون خارج القاعة.
لصوص يطلقون النار على أنفسهم
أقدم ثلاثة لصوص مشتبه بهم على اطلاق النار على بعضهم البعض اثناء فرارهم من مسرح الجريمة في الينوى، وقد وجهت اليهم تهمة القيام بعملية سطو ليلي على منزل في مدينة اوروا بالينوي وتصويب طلقتين على ذراع صاحب المنزل.
وادى اطلاق النار الى اصابة كلفن هاوس، وعمره 31عاماً بعيار ناري في مؤخرته في حين ان كنيث باول، وعمره 30عاماً اصيب في الورك كما ان جاتريك داوكينز، وعمره 32عاماً، اصيب في الكف والقدم.
وقالت الشرطة ان الرجال الثلاثة اصيبوا بوابل من الرصاص اثناء هروبهم من موقع الحادثة، ومن غير المعروف ما اذا كانت الطلقات جاءت عرضاً ومصادفة أم ان اللصوص المشتبه بهم فتحوا النار على بعضهم البعض.
وقد اقتيد الرجال الثلاثة بعد ان تلقوا العلاج اللازم بالمستشفى، حيث وجهت اليهم تهمة تتعلق بحادثة السطو اثر بلاغ ورد للشرطة من أحد الاقارب.
أمريكي يقاضي جليسة كلبه
أقام رجل في اوريجون دعوى قضائية ضد الحاضنة المسؤولة عن رعاية كلبه، مطالباً بما يعادل 100الف جنيه استرليني كتعويض، اثر هروب الكلب من حضانتها.
وذكرت صحيفة ذي اوريجونيان ان الرجل، واسمه دوج بيكر، استعان بعرافة واربعة فيزيائيين وقصاص محترف متخصص في اقتفاء اثر الحيوانات حتى عثر في نهاية المطاف على كلبه الالماني، فريمونت، نتيجة لمعلومات حصل عليها.
ومع هذا، ظل هو وزوجته - ليزا كلين - يطالبان بتعويض قدره 35500جنيه استرليني عن الاضرار المادية و 60000جنيه عن الاضرار المعنوية التي لحقت بهما. وتشمل المطالبة بمبلغ يعادل الخسارة المتكبدة جراء توقف دخلهما اثناء البحث وتعويضاً عن الفقدان المؤقت للقيمة الخاصة للكلب فريمونت وذلك بناءً على خواصه وصفاته المميزة وسلالته المتميزة.
ولا يعتقد بيكر وليزا كلين ان الحاضنة ليزا دنبار تعمدت ضياع فريمونت او تسببت في فقدانه عن قصد، ولكنهما يريان انه كان ينبغي عليها بذل جهد اكبر لمساعدتهما في البحث.
أما الحاضنة دنبار، فقد اصرت على انها بدأت البحث منذ الوهلة الاولى لضياع الكلب، وانها استقطعت من وقت العمل للمساعدة في عملية البحث.
العرض العادي
