أسحبِي جيُوش حُبّكِ من قَلبِي ..

[إنتــَــــــر]

أهبط خطوة خطوة .. على درجات سلم الأحزان ..

لأصل الى طريق عمـَّـه الألـم ..

فيوصلني إلى شارع اليأس ..

وسط مدينة الدموع ( عاصمة دولة المشاعر المجروحة ) ..

فأرحل في سفينة تغادر بلاربان ..

الى جزيرة الهلاك ..

وفي لحظات ..

تاهت احلام الصبا ..

وإنغمرت في وادي النسيان .. ورحلت مع مضي السنين

لترسم علماً ..

شفق الغروب رحلة البعاد ..

وبعدها ..

يولد فجر مليء بالمسرات ولكن ..!

سرعان ما يهاجم ويقبل الليل .. وقد ارتدى عباءته ..

وشمر عن ذراعيه .. وأخذ يلبس الدنيا ظلمته ..

وقد جر خلفه ( جيشاً ) من الاحزان ..

ها قد أعلن الليل ساعة حداده .. وزادت عتماته ..

يسخط في نفسي بأحزانه ..

تتجدد دمعة احزاني .. وأهيم في بكائي ..

وعندما تنطفىء شمعتي ..

ابقى في خوف مستمر ..

وأطلق صرخات الخوف ..

تخرج من فمي كالرَّعد اخاطبه ..

انت ايها الليل أمالك من آخر ؟

وأنتِ أيتها النجوم .. مالكِ ثابتة في كبد السماء ؟

ألا تمضين في دروبك الرتيبة ..

فتحملين معكِ هذا الليل الجاثم الطويل ..

وأنتَ ايها النوم .. ما بالك قد خاصمت اجفاني ؟

لِمَا تتركني نهباً ( للهواجس ) ..

وفريسة ..

للهموم ..

والأحزان ..

واليأس ..

ها قد توقف قلبي عن الخفقان ..

هاهي الدقات تسير ببطء ..

لتصنع حداً لحياة مليئة ( بالدموع والأحزان )

لقد جفت العيون .. من دموعٍ سهرت ..

تناجي وحدتها المظلمة ..

ها هي الايام كالسِّياط ..

تجلد مشاعري دون رحمة او شفقة

حياتي لا أعرف لها طريق او مسير ..

ليس فيها محطة .. أستريح بها ..

أو ألقي بحملي عليها ..

حينها سأصرخ في كَبد ( الكون ) ..

أه منك يا حب ،،،

/

/

إنتـَــر

[ملكة الخواطر]

انـــتـــــر

اوقف على صفحة اوراقك الخاصه

واتامل حروفك وتناثرة شظايا فيني من مقدمة الخاطره بالحزن

للحزن اقنعه كثيره ولكن الوجه واحد وندم دوما متكرر فينا

يوم يمرعلينا سعاده ويوم مر وحزن الحياة دروس

كتاب نقراءه ولكن نكتب ونكتب لنتنفس ونعبر عن شعورنا

وما يدور من حولنا

وبحضن حروفك وبخطوط قلمك اقف هنا باعجاب

هو قلمك الذي حركه من داخلي شعوري بلا حدود

نحو التالق والابداع بما قرائته هنا

اسمحلي اشكر قلبك الحزين

على ما سطره من حروف مميزة المعاني

سجل ذروة اعجابي

ولك تحيتي وتقديري

[إنتــَــــــر]

أتـَيتِ بَعد الظـَّلامْ .. أتـَيتِ بَعد الجَدْب ..

أتـَيتِ بعد الظـَّمَأ ..

أتـَيتِ بَعـد البَـرد .. أتـَيتِ بَعـد الظـُّلم ..

أتـَيـتِ بعـد الألـَمْ ..

أتـَيتِ بَعد حَيَاة الإختنـَـاق .. فأنـَرتِ حَيَاتِـي ..

وَأمطـَرتِي سَمَائِي ..

وَأروَيتي .. وَأشعتِـي فِـي حَيَاتِي الدّفء ..

وَنـَشرتِ الرَّحمَة في كـُـل أجوَاء حَيَاتِي ..

فـَنـَسَيت الألـَمْ ..

وَأستـَطـَعت أن أستـَنشق عَبـِير الحَيَاة ..

هَذا هُو أنتِ بأختصَار بَالنسبَة لي!!

ترَاكِِ عَرفتِي السَّبَبْ فِي عَدَم إستطاعَتِي الإستِغنَاء عَنكِ؟

أنتِ كـُـل المَعَانـِي الجَمِـيلـَة فـِي الحَيَاة ..

كـُـل المَشـَاعر ..

بَـلْ كـُل الأحَاسِـيسْ النـَّبـِيلـَة ..

أنتِ كـُل مَا أريد قـَوله .. وَمَا لا أريد قـَوله ..

أنتِ السّر فـِي الصَّدر ..

وَاللـُؤلـُؤة فـِي المَحَّار ..

أنتِ البَذرَة فـِي كـُـل أرض خـَضرَاء ..

أنتِ قــَطرَات النـَّدَى عَلـَى وَجنـَاتِ الوَرد ..

أنتِ الدَّمعَة المُلتـَهِـبَـة عَلـَى أجفـَانِي ..

أنتِ كـُـل ذلك وَأكثـَر!!

أنتِ الحُـلمْ فِي المَنـَام ..

وَالحَقِـيقـَـة فِي اليَقضـَة أنتِ تـَوأم الرُّوح ..

أنتِ كـُـل قطرَة مَطـَر عَلـَى زُجَاج نـَافذتِي ..

أنتِ بَصِـيص الضُّوء فِي العَـتمَة الحَالِـكَـة ..

أنتِ الرَّحِـيق فِي الزَّهَر ..

وَالعَبـِير فِي اليَـاسمِيـن ..

أنتِ الحُزن فِي الوَدَاع .. والفـَرَح في اللقـَاء ..

أنتِ الغـُربَة فِي البُعد .. وَالأمَان فِي القـُرب ..

أنتِ الرَّاحَة بَعد التـَّعَبْ .. وَالمَاء بَعد الظـَّمَأ ..

أنتِ كـُـل ذلك وَأكثـَر‍‍!!

أنتِ بَريق الأمَل فِي كـُـل احسَاس يَائسْ ..

أنتِ الشّعُور بَالحَيَاة بَعد الإحسَاسْ بَالمَوت ..

أنتِ نـَفسِي ..

أنتِ أنـَا ..

وَالمَحبَّة فِي كـُـل نـَفس تـَنبض بَالحَيَاة ..

تـَرَاكِ عَرفتِ مَن أنـَا؟

القَدِيرَة ( مَلِكَة الخَوَاطِر ) شُكراً لأنّكِ كُنتِ هُنا؟

/

/

إنتـَــر

[~ tмйєτҝ ~]

حيمنا ينفلق النور بين ثنايا أحرفك


أجد كل شمعات الحزن قد أطفت شموعها بهجهً ببوحك الراقي


نعم سيدي لقد ألتقت فينا الأيام وما أحلاها بوجودكم


فما الحياه الا تبادل مشاعر واحاسيس تنبع من القلب


وليس لرد الزيارات لاطروحاتي اتيت

ولكني وقفت هنا وانا المحرومه

عيني عشقت السهاد

وقلبي يطرب لنحيب صدري

ووجناتي تعطش لدموعي

الوحده من انبل رفاقي

والليل هو لون فرحي

والعيد اه يالعيد

هو من يصحي حزني

سيدي أنتــــر ّّّ

الابداع هنا يقف لك احترام

والجمال ينصت في انبهار

احساس لك نقي

وقلم نقي لايكتب الا نقي

جعل لحروفك عذوبه

على ذوائق الاحساس

فلك الشكر وكل الودّّ

[فوق الغيوم]

انتر

جميلة هي حروفك


وكأني بك تعزف لحنآ يأسرنا بروعته


فنعيش معه حالمين


تحياتي لك


ودمت مبدعآآ

[عاشق الأحساس]

ليس لي سوى ان اسير خلف احساسك


الحزين حتى يبين لي ضوء الأمل

لأن انت الأمل ياسر سعادتي الدفينه وكل سنينه

وهي جيوش مشاعرك اسرتني وبعثرة احساسي


وسابقت المهنئين على زخات مطرك تنعش مابي من امل .

حطني بين ذكرياتك اسير كلماتك

اتركني اعيش صدى امنيـــــــاتك

استلقيت على حروفك العذبه استشف منها ورده وفـــــــاك

سعدت بها ونقشت حروفها بين طياتـ قلبي المتيم في هواك

ساقني سوق احساسي اليـــــــك

ابيع عمري ولعيونك ياخلي وشتريك


وستنشقت عطراً فاح بين ارجاء عيني منك استــاذي انتــــــر




تقبل مروري واحترامي وتقديري

[عبيــــرالــــورد]

ََ انتــــــــــرَََ
رحلت !!!!

واصبحت اهيم وشارد الذهن

حتى الجنون رفض ان يمتلكني

طرقت جميع الابواب ولم اجد جواب

ملكت مفاتيح القلوب !!!!!!

ولكن ابت ان تفتح لي ....

تدري حبّك ..
... بعثر الدنيا
بعيني ،
وانته قلبك ..
... نار شوقهـ
تحتويني !
وآنا قربك
أرتبك / وانسى
سنيني!
إي وربّك
إنت صاير
" نبض فيني"!

استاذي انتر َََ

جميل لك بوح لقد وقفت في كل حرف
اصحبت اغمض عيني وارى الخيال امامي
ادركن وقتها بحقيقة الموقف... فكم وكم
تراقصت بين الحروف...
قوة ومعاني .. اتدري انه فكرك الادبي
بدا ينصب هنا مع حروفنا التي تنزف من اعماق قلوبنا
هل لي ان اقف كل فترة فيها لروعة جمال>> لا تقول اني اجامل
لا وانما هناك صهيل ادبي هو الذي راق لي
حرفك" معانه" وزنه" شرحتها بطريقتي
ادركت وقتها ان بينا... من يكتب وهو انت ..
كل الشكر لنبضات قلبك التي نزفت لنا


عبير الوردَََ~

همسة....واقف لحرفك اتنغم به والحنه

[آوهآآم]

..

أحتار بيت حرفيـ ...
ماذا يعبر عن مافي بداخله ,,
يعبر عن روعة حرفك.. وبريقه هنا ..
عن رووعة حضورك .. وقوة تواجدك ..

أنـــتر .. لمعان .. أبى أن ينطفئ ..

دمت لمن تحب

[إنتــَــــــر]

هل سيغيب وجهكِ السَّاحر .. عن مرآة زمني ..

وتاريخ حياتي؟

سُـؤال أطرحـه في كل مرة ..

عندمَـا أفكـِّر في الهروب منكِ !!

والعودة إليكِ ..

أستيقظ على هذهِ الأسئلة .. أنشطر نصفين !

بين الرفض والدفاع ..

محكمة علنية بيني وبين قلبي..الذي يسكن زنزانة الحُب

أحاول أن أكون الدفاع عن قضيتي ..

عن حقوقي ومشاعري..

عن صَمتي البَالغ حدُود المُصَادرة ..

لا أستطيـع .. أن أخضَع للتحقيق ..

وأنتِ السُّجنُ والسَّجان؟

لا أقبل التوقيف .. بين قـُضبَان عشقكِ ..

رَهَنت روحي وعقلي من أجل أن أتحرر من قيود حبكِ الحَارق

أمَاعتقتيني من هذهِ الأسئلة ؟

وكل هذا السّجن .. والنفي ..؟

إذن هيَّا .. اخترقي عقلي وقلبي ..

وأشطبي حبكِ من تاريخي ..

ولوّنيهِ بالنـّسيان ..

أنا لتوِّي المتهم بحبكِ ..

وانا اعترف بأني مجنونُ ُبكِ..

فلماذا لاتحكمي لصالحي بالعتق؟

لأتخلص من حبكِ .. وإتهاماتُكِ ..وألوذا بالفرار ..

فأنا مُـقيد اليدين..لاأستطيع الأفلات من قيدكِ ..

ولا أنوي أن التَّسلل .. مـن فوق جدار سُجنكِ ..

فأنا لم أتعود الهروب ..

وها أنا أواجُهكِ ..

فالحُب ياعشيقتي ليسَت جريمة..

ولتسألي ملك الزمرد عنه ؟

فعندما أحببتكِ كُنت مجنـُون ..

أهيمُ بالكـلام .. الغير موزون ..

صَادَرت عقلي .. لحظة لقاء اعترافي بحبكِ ..

وإنتمائي لكِ ..

إعترفت بأني مجنونُ ُبحبكِ ..

وهارب من شطآن زمني ..

للجوء اليكِ ..

كانَ هذا إعترافي .. إنني ( أحبكِ ) ..

بل اعشقكِ حتى الثمالة .

ربما كُنت جَريء ..

ربما إقتحمتُ عالمكِ .. دون إستأذان ..

وربما كانت جريمتي التاريخيّة ..

هيا انني ( رجُل شَرقي ) ..

وهاقد أعترف .. وبكل جُرأة..

بحبِّــي ( لسيِّدة شَرقيَّة ) ..

تبعثرت أطرافي منذ ان نسيت عقلي ..

تمردتُ على أهلي وناسي ..

قررت أن ( أحبكِ ) ..

ضحَّيتُ بكل ما املك من شأنكِ ..

وأنتِ ياسيدتي ..

لاتعترفي بقوانين ( الحُب ) ..

فضَـربتي بها عَرض الحَائط ..

ولم يتبقى لي سوى موتي .. وميلادي ..

ألغيت مسَافات سكوني ..

هَدمت أسوار مدينتي وقلاع سُجني ..

وهربتُ إليكِ ..

أحمل ندائي المسـكون .. بين الريـح والإعصَار

( أحلم بعاصمة حبكِ ) تنتشلني من هذا الموت ..

فلماذا لاتستجيبي لندائي ؟

سكنت بين ثلج ونار ..

سَافرت كل بقاع الكون .. فقط لأبحث عنكِ ..

كتبت لكِِ الف نداء ..انتظرتكِ أمام بوابة ( الحُب ) ..

وأنا أحمل ( حبكِ ) ..

انني المجنُون بكِ ..

المتيم ( بحبكِ ) ..

والهَارب من الزمن والمكان والناس لألتقي بكِ ..

وبرغم ( الحب ) والعذاب ..

لازلتُ مُصـراً .. على أن أبقــى أسيراً ..

داخـل أسوار سجنكِ ..

وسأمنحكِ القلب .. والنبض والبوح ..

فقط لكِ وحدكِ .. دُونَ سواكِ ..

أنـتِ قيدي ..

أنتِ سُجني ..

أنتِ سجّاني ..

أنتِ كُل شيء في حياتي؟

القَدِيرَة ( ضُوء القَمَر ) وللحديثُ بَقِيَّة؟

/

/

انتـــــر

[ρùℓşέ]

استاذي(انتر)
الخاطره لمست قلبي بالفعل
ولكن لا اكذب عليك فانا صريحه
فقد اردت التعليق لأنال نصيبي من كلامك الرقيق
تملك اسلوب رائع في الرد قلما اجده
كان هطولاً بحجم الجفاف

ورواءً بحجم العطش..

هكذا أنت في كل مرة أقرأ لك

أتوقف على كل سطر

كي ألملم مانمى في الروح

من أزهار من سواسن

سقاها هذا الإحساس العالي

الذي تكتب به.. ويفوح مدادك بمسكه

أتوق للرد لكني أخجِل أمام هذا البذخ

الذي تحيك به حروفك..

دمت بحسك الفاخر وقلمك الماطر

فقد طوعت لك

أجمل العبارات الصادقة

واغلى الامتنانات الوديه