العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-10-2010, 09:17 AM   رقم المشاركة : 1
المشهر الأصفر
( ود فعّال )
 





المشهر الأصفر غير متصل

مـجــالـســنــــا ..

مـجــالـســنــــا ..


لاتخلوا مجالسنا من التناقضات والاختلافات في شخصيات أصحابها وجلسائها ، فالاختلاف سُنّة كونية قامت عليها الحياة مثل الليل والنهار والأبيض والأسود وغيرها ..
هناك نوع من الناس يُسمى (كلاسيكي) لاتستفيد من حضوره ولاتفقده في غيابه رغم أنه مايفوّت عزيمة ولاعرس ولا عزاء ولاكشته ولا أي اجتماع ، يغلب على هذا النوع المظهر الغير منظم يصل في كثير من الأحيان لعدم النظافة في ملبسه ومأكله ومشربه ومجلسه وسيارته ، ينعتهم المجتمع بـ(المدرسين) رغم أني لا أميل لحصر هذه الصفات بالمدرسين فمجتمعنا مليء بهذه النوعية التي عندما تشاهد أحدهم تحسّه ينتظر الموت ضامناَ مقعده من جهنم ـ فرغم أن شكله يوحي بموته غداّ إلا أنه لم يعمل لأخرته ..!!
وهناك نوع من البشر كل كلامه منذ الصباح وحتى السبات ليلاً عن (الأكل) ومشتقاته ، يستفتح يومه بقضيةٍ هي الأكبر والأهم والأعظم في حياته وهو (الإفطار) فتأخذ مداولة الحكم النهائي على رغبته بمحتوى الفطور ثم رأيه به وقتاً طويلاً ، أنظر لأحدهم عندما يطلب (ساندويتش) فقط ، فهو يسرد قائمة طويلة وشائكة من الإضافات والمحظورات على هذه الخبزة : حط شوي كتشب .. أنتبه تحط مايونيز .. ولاتنسى تزوّد الطماط .. والكبدة خلها نص استواء .. وهات يامحتويات ، أما وجبة الغداء والعشاء فمشاريع التخيلات والتحضيرات عليهما تبدأ مع الانتهاء مباشرة من الفطور ولاتنتهي هذه الأزمة اليومية إلا عند النوم ليلاً لتبدأ من جديد في الصباح المشرقٍ ومع كل وجبة يلتقي .. أما محاور أحاديثه اليومية فتدور حول المطاعم وجديدها وقوائم أطعمتها والوجبات التي تقدمها ولايفوته أن يقدم للجالسين وربما للعابرين نصائحه المجانية لاختيار وجبة معينة في مطعم يعرفه ..!!
هؤلاء ليس لديهم غير هذا الهم اليومي من أنواع المأكولات وأماكن المطاعم فلاتبحث لديهم عن غير هذا فهم لم يروا في حياتهم غير ذلك ..!!
وفينا من تملأ وجهه علامات الورع والتقوى والتديّن ، وكل همسة يتحسسها يتبعها بالاستغفار والتمعّن في قدرة الله ولايسمح لغيره أن يأخذ دور العارف بأقدار الله وحكمته فهو المحلل الأوحد الذي فهم أسباب إرادة الخالق ، وكل مصيبةٍ تحدث لغيره يفسرها لمن حوله بأنها (عقوبة) على صاحبها وكأن الله أنزل عليه وحي من السماء يخبره بما كتبه على عباده ، أما عندما يفعل أمراً سبق أن نهى غيره عنه فهو الفعّال لما يريد القادر على تحويل المحرمات لمباح بفتوىً تحمل الأحاديث التي أجهضها من بطون أمهات الكتب فإن كان الحديث ضعيفاً قوي به ، أما إن كان موضوعاً قيقول : لابأس أن تستدل بموضوعٍ في حالات معينة ، هذا النوع تجده غالباً ضد سياسات الدولة ولكنه يفعل مايراه منكراً على الحاكم لأنه هو الحاكم بأمر الله وهو من أستنسخ مظاهر الصحابة وقلوب المشركين ..!!
وهناك نوع تجده مشغولٌ طوال يومه بمظهره الخارجي وكل وقته يذهب لتعديل شماغه أو بتوسيع طوق ثوبه أو بسحب أكمامه مع كل خطوة يمشيها ، يتابع الماركات ويهتم بآخر الموضات ويسابق الدنيا لاقتنائها والاقتداء بها ..
هذه الفئة كل سواليفه تبدأ بعد قوله : أخذت شور .. كنت أباخذ لي شور .. ياليت من أخذ له شور .. ويستمر خبر الشور (وهو الاستحمام) موجوداً في كل جملة ينطقها ، كل هذا فقط ليُفهم من حوله بأنه نظيف لمعرفته بأن نظافته لاتتعدى ثوبه الخارجي أما داخلياً فقد نسي أنها الأهم ..!!
فئة أخرى ابتليت بهم مجالسنا وهم (المحللين) والعارفين بكل شيء ، هم الفاهمين بأسباب ونتائج كل حركة اقتصادية والعالمين بمغزى أي توجه سياسي ، والمدركين لأي تغير اجتماعي ..
هؤلاء يؤذون مسامعك ويلوثونها بتحليل كل حدث ، وتفسير كل خبر ، ويتلون عليك نبأ المستقبل حسب خبرتهم ونظرتهم الثاقبة ثم يحدث عكس ماقالوه وتوقعوه تماماً ، فيعاود الواحد منهم عليك الكرّة مرة أخرى ليحلل لك أسباب ماحدث مبرراً توقعاته الخائبة ليرمي جهله على غيره ..
يتكاثر هذا النوع عند الأحداث الكبيرة مثل 11 سبتمبر وكارثة الأسهم والأزمة الاقتصادية وأنفلونزا الخنازير وغيرها من الأحداث التي لن يفوّتوا أولها ليخبروك عن نهايتها ثم لايحدث شيء من ماقالوه ..!!
نوع آخر تكتض بهم مجالسنا وهم عشاق الأخبار والعلوم والسواليف ، فلان مات ، وعلان طلق زوجته ، وأمس كان فيه حادث سيارتين واليوم مدري ليش حرّ ؟ وأبو فلان دخل المستشفى شاكين إن فيه المرض الشين (وكأن هناك مرض زين..!!) هذا النوع من الأوادم يخرج لك من خبر ويدخلك في سلسلة من الأخبار وعلوم الديرة والعائلة الفلانية وجيرانهم والسيارات التي تقف عند أبوابهم ..
هذه الكائنات تشك أن لديهم عدد من الساعات في اليوم مايفوق 24 ساعة فعندما تنصت لأخباره اليومية (وغصبٍ عليك تنصت) فإنك تجد برنامجه قد بدأ بصلاة الفجر ثم شاف أبو فلان وذهب لسوق الخضرة وأخذ قائمة بأسعارها ولم ينسى أن يداوم في مكتبه قبل أن يذهب ليصلي على ولد خالة عم جد جيران أهل زوجته الذي توفي أثر سكته قلبيه ، ثم يسرد عليك ماكتب في كل الصحف ومابُث في القنوات والإذاعات ، وأنه عاود والد زميله بالمستشفى وسلّم على كل المرضى وسألهم عن أسباب أنطراحهم على الأسرّة البيضاء ، وقبل أن يغادرهم يعطى كل واحد منهم (روشتة) طبية مليئة بالنصائح والأدوية ..!!
لا أنسى في النهاية أن أُعرّج على فئة منتشرة بيننا كثيراً وهم (الكلاكين) أو النوابغ والنوادر في هذه الحياة ، هم أبطال الحكايات ولهم في كل سالفة مجدُ ..!
هؤلاء لديهم قدرة عجيبة في تأليف القصص التي فاتت على منتجي الأفلام والمسلسلات ، فهم يبدعون في الرد السريع المباشر على أي قصة صارت لأحد الجالسين بطرح حكايته الأكثر إثارة وغرابة من قصة صديقة ، في السفر حدثت له أزمة وتخلص منها بذكاء خارق .. وفي السوق أعجبت فيه تلك الفتاة الجميلة وهو (أشين) خلق الله ، ــ ولاتعلم كيف عرف أنها جميلة ..؟ ــ وفي الدائرة الحكومية أستطاع حل مشكلة المراجعين الدائمة باقتراحه الغائب عن المسئولين .. وفي البر له من البطولات والأساطير ماتملأ أحداثها مجالس العالم ..
هذه الفئة تكذب وتكذب كثيراً ولكن كذبها لايُسبب مشكلة مع أحد فهم يتسلّون ويُسلون دون التعرض لعرض أحد ، ولهم شعبية في مجتمعنا ويردد أفراده كذباتهم بشيئ من السخرية وتطليعة لسان طووووويل ..!!
وسلامتكم ..



المشهر الأصفر






التوقيع :
المُشهَّر الأصفر

قديم 19-10-2010, 10:03 AM   رقم المشاركة : 2
ملكة الخواطر
( شاعرة )
 
الصورة الرمزية ملكة الخواطر

لاتخلوا مجالسنا من التناقضات والاختلافات في شخصيات أصحابها وجلسائها ، فالاختلاف سُنّة كونية قامت عليها الحياة مثل الليل والنهار والأبيض والأسود وغيرها ..

(1)

هناك نوع من الناس يُسمى (كلاسيكي)

لاتستفيد من حضوره ولاتفقده في غيابه رغم أنه مايفوّت عزيمة ولاعرس ولا عزاء ولاكشته ولا أي اجتماع ، يغلب على هذا النوع المظهر الغير منظم يصل في كثير من الأحيان لعدم النظافة في ملبسه ومأكله ومشربه ومجلسه وسيارته ، ينعتهم المجتمع بـ(المدرسين) رغم أني لا أميل لحصر هذه الصفات بالمدرسين فمجتمعنا مليء بهذه النوعية التي عندما تشاهد أحدهم تحسّه ينتظر الموت ضامناَ مقعده من جهنم ـ فرغم أن شكله يوحي بموته غداّ إلا أنه لم يعمل لأخرته ..!!

(2)

وهناك نوع من البشر كل كلامه منذ الصباح وحتى السبات ليلاً


عن (الأكل) ومشتقاته ،
يستفتح يومه بقضيةٍ هي الأكبر والأهم والأعظم في حياته وهو (الإفطار)
فتأخذ مداولة الحكم النهائي على رغبته بمحتوى الفطور ثم رأيه به وقتاً طويلاً ،
أنظر لأحدهم عندما يطلب (ساندويتش) فقط ،
فهو يسرد قائمة طويلة وشائكة من الإضافات والمحظورات على هذه الخبزة :
حط شوي كتشب ..
أنتبه تحط مايونيز ..
ولاتنسى تزوّد الطماط ..
والكبدة خلها نص استواء ..
وهات يامحتويات ،
أما وجبة الغداء والعشاء
فمشاريع التخيلات والتحضيرات عليهما تبدأ مع الانتهاء مباشرة من الفطور
ولاتنتهي هذه الأزمة اليومية إلا عند النوم ليلاً لتبدأ من جديد في الصباح المشرقٍ ومع كل وجبة يلتقي ..
أما محاور أحاديثه اليومية فتدور حول المطاعم وجديدها وقوائم أطعمتها والوجبات
التي تقدمها ولايفوته أن يقدم للجالسين وربما للعابرين نصائحه المجانية لاختيار وجبة معينة في مطعم يعرفه ..!!
هؤلاء ليس لديهم غير هذا الهم اليومي من أنواع المأكولات وأماكن المطاعم فلاتبحث لديهم عن غير هذا فهم لم يروا في حياتهم غير ذلك ..!!
وفينا من تملأ وجهه علامات الورع والتقوى والتديّن ،


وكل همسة يتحسسها يتبعها بالاستغفار والتمعّن في قدرة الله ولايسمح لغيره أن يأخذ دور العارف بأقدار الله وحكمته فهو المحلل الأوحد الذي فهم أسباب إرادة الخالق ، وكل مصيبةٍ تحدث لغيره يفسرها لمن حوله بأنها (عقوبة)
على صاحبها وكأن الله أنزل عليه وحي من السماء يخبره بما كتبه على عباده ،
أما عندما يفعل أمراً سبق أن نهى غيره عنه فهو الفعّال لما يريد القادر على تحويل المحرمات لمباح بفتوىً
تحمل الأحاديث التي أجهضها من بطون أمهات الكتب فإن كان الحديث ضعيفاً قوي به ،
أما إن كان موضوعاً قيقول : لابأس أن تستدل بموضوعٍ في حالات معينة ،

هذا النوع تجده غالباً ضد سياسات الدولة ولكنه يفعل مايراه منكراً على الحاكم لأنه هو الحاكم بأمر الله وهو من أستنسخ مظاهر الصحابة وقلوب المشركين ..!!

(3)

وهناك نوع تجده مشغولٌ طوال يومه بمظهره الخارجي وكل وقته يذهب لتعديل شماغه أو بتوسيع طوق ثوبه أو بسحب أكمامه مع كل خطوة يمشيها ،
يتابع الماركات ويهتم بآخر الموضات ويسابق الدنيا لاقتنائها والاقتداء بها ..
هذه الفئة كل سواليفه تبدأ بعد قوله :
أخذت شور ..
كنت أباخذ لي شور ..
ياليت من أخذ له شور ..
ويستمر خبر الشور (وهو الاستحمام) موجوداً في كل جملة ينطقها ،
كل هذا فقط ليُفهم من حوله بأنه نظيف لمعرفته بأن نظافته لاتتعدى ثوبه الخارجي أما داخلياً فقد نسي أنها الأهم ..!!

(4)

فئة أخرى ابتليت بهم مجالسنا وهم (المحللين)
والعارفين بكل شيء ،
هم الفاهمين بأسباب ونتائج كل حركة اقتصادية والعالمين بمغزى أي توجه سياسي ، والمدركين لأي تغير اجتماعي ..
هؤلاء يؤذون مسامعك ويلوثونها بتحليل كل حدث ،
وتفسير كل خبر ،
ويتلون عليك نبأ المستقبل حسب خبرتهم ونظرتهم الثاقبة ثم يحدث عكس ماقالوه وتوقعوه تماماً ،
فيعاود الواحد منهم عليك الكرّة مرة أخرى ليحلل لك أسباب ماحدث مبرراً توقعاته الخائبة ليرمي جهله على غيره ..
يتكاثر هذا النوع عند الأحداث الكبيرة مثل 11 سبتمبر وكارثة الأسهم والأزمة الاقتصادية وأنفلونزا الخنازير وغيرها من الأحداث التي لن يفوّتوا أولها ليخبروك عن نهايتها ثم لايحدث شيء من ماقالوه ..!!

(5)

نوع آخر تكتض بهم مجالسنا وهم عشاق الأخبار والعلوم والسواليف ،
فلان مات ،
وعلان طلق زوجته ،
وأمس كان فيه حادث سيارتين واليوم مدري ليش حرّ ؟
وأبو فلان دخل المستشفى شاكين إن فيه المرض الشين
(وكأن هناك مرض زين..!!)
هذا النوع من الأوادم يخرج لك من خبر ويدخلك في سلسلة من الأخبار وعلوم الديرة والعائلة الفلانية وجيرانهم والسيارات التي تقف عند أبوابهم ..
هذه الكائنات تشك أن لديهم عدد من الساعات في اليوم مايفوق 24 ساعة فعندما تنصت لأخباره اليومية (وغصبٍ عليك تنصت)
فإنك تجد برنامجه قد بدأ بصلاة الفجر
ثم شاف أبو فلان وذهب لسوق الخضرة وأخذ قائمة بأسعارها ولم ينسى أن يداوم في مكتبه قبل أن يذهب ليصلي على ولد خالة عم جد جيران أهل زوجته الذي توفي أثر سكته قلبيه ،
ثم يسرد عليك ماكتب في كل الصحف ومابُث في القنوات والإذاعات ،
وأنه عاود والد زميله بالمستشفى
وسلّم على كل المرضى وسألهم عن أسباب أنطراحهم على الأسرّة البيضاء ،
وقبل أن يغادرهم يعطى كل واحد منهم (روشتة) طبية مليئة بالنصائح والأدوية ..!!
لا أنسى في النهاية أن أُعرّج على فئة منتشرة بيننا كثيراً وهم (الكلاكين)
أو النوابغ والنوادر في هذه الحياة ، هم أبطال الحكايات ولهم في كل سالفة مجدُ ..!
هؤلاء لديهم قدرة عجيبة في تأليف القصص التي فاتت على منتجي الأفلام والمسلسلات ، فهم يبدعون في الرد السريع المباشر على أي قصة صارت لأحد الجالسين بطرح حكايته الأكثر إثارة وغرابة من قصة صديقة ،
في السفر حدثت له أزمة وتخلص منها بذكاء خارق ..
وفي السوق أعجبت فيه تلك الفتاة الجميلة وهو (أشين) خلق الله ،
ــ ولاتعلم كيف عرف أنها جميلة ..؟
ــ وفي الدائرة الحكومية أستطاع حل مشكلة المراجعين الدائمة باقتراحه الغائب عن المسئولين ..
وفي البر له من البطولات والأساطير ماتملأ أحداثها مجالس العالم ..
هذه الفئة تكذب وتكذب كثيراً ولكن كذبها لايُسبب مشكلة مع أحد فهم يتسلّون ويُسلون دون التعرض لعرض أحد ،
ولهم شعبية في مجتمعنا ويردد أفراده كذباتهم بشيئ من السخرية وتطليعة لسان طووووويل ..!!
وسلامتكم ..




صحيح يعطيك العافيه على الموضوع
محلل رائع في مجتمعنا

يسلمو ويعطيك العافيه






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 19-10-2010, 04:21 PM   رقم المشاركة : 3
الممدوح
( مشرف الأقسام العامة )
 
الصورة الرمزية الممدوح

هلا فيك اخى الغالى

والف شكر لك على الطرح القيم والمفيد

لك مني كل الود

الممدوح






التوقيع :
سبحان الله و الحمد لله والله اكبر

قديم 19-10-2010, 06:40 PM   رقم المشاركة : 4
شمس القوايل
المشرفة العامة
 
الصورة الرمزية شمس القوايل

شكرا ع الطرح والتحليل الرائع

يعطيك العافيه


نرقب الزود لاهنت







التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 20-10-2010, 11:16 AM   رقم المشاركة : 5
المشهر الأصفر
( ود فعّال )
 





المشهر الأصفر غير متصل

ملكة الخواطر

الممدوح

شمس القوايل

الشكر موصول لكم ولتفاعلكم ..






التوقيع :
المُشهَّر الأصفر

قديم 20-10-2010, 07:49 PM   رقم المشاركة : 6
في صمتها حكاية
( مشرفة المنتدى العام والقضايا الساخنة)
 
الصورة الرمزية في صمتها حكاية

طرح رائع وجميل

ربي يعطيك العافيه


شاكرين لك غاليتي

ونتطلع لجديدك تقبلي مروري وودي ..







التوقيع :

قديم 20-10-2010, 10:10 PM   رقم المشاركة : 7
Ŗờờ7 έήŠấń❥
( مشرف أقسام التقنية والتصاميم والجرافيكس)
 
الصورة الرمزية Ŗờờ7 έήŠấń❥

يعطيك ربي العافيه
موضوع جميل تشكر عليه اخوي المشهر الأصفر

وننتظر جديدك المميز
ودي وتقديري







قديم 24-10-2010, 01:28 AM   رقم المشاركة : 8
شرطي الكويت
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية شرطي الكويت
 





شرطي الكويت غير متصل

مشكوووووووووووووره علي الموووضوووع اختي







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 24-10-2010, 10:26 AM   رقم المشاركة : 9
المشهر الأصفر
( ود فعّال )
 





المشهر الأصفر غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شرطي الكويت
مشكوووووووووووووره علي الموووضوووع اختي

شكرا لك .. ولكنني أخوك ولست اختك ..!!






التوقيع :
المُشهَّر الأصفر

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:35 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية