وعلى صوتِ عبدالحليم أصحو حبيبتي والفضاءُ من حولي يصحُو معي ,, هل تسمعين؟ ,, أستعيدُ ذاكرتي السليبة مذ كُنا سوياً, حتى الآن, لازلتُ أستعذبُ لحن العندليب, آهـٍ, يا وجدُ وجدي أنتِ,