: وقد يخرج الإستفهام عن معناه الحقيقي إلى معنى النهي، أي إلى طلب الكف عن الفعل على وجه الإستعلاء نحو قوله تعالى:أتخشونهم فالله أحق أن تخشوه، أي لا تخشوهم فالله أحق أن تخشوه.