العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام الثقافية والأدبية ]:::::+ > المنتدى الثقافي
 
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 06-10-2008, 09:47 PM   رقم المشاركة : 1
ملكة الخواطر
( شاعرة )
 
الصورة الرمزية ملكة الخواطر
شخصيه لا يمكن ينساها التاريخ ( غاده السمان)


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة





لعشاق فيروز اللغه العربيه ( غاده السمان )



:



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



ولدت في دمشق عام 1942.





تلقت علومها في دمشق، وتخرجت في جامعتها - قسم اللغة الإنكليزية حاملة الإجازة،







[SIZE=4][COLOR=#ff80c0]وفي الجامعة الأمريكية ببيروت حاملة الماجستير.






عملت محاضرة في كلية الآداب بجامعة دمشق، وصحفية ، ومعدة برامج في الإذاعة.






عضو جمعية القصة والرواية.






‘‘غادة السمان ظاهرة أدبية فذة، تخطت في شهرتها حدود العالم العربي إلى تخوم العالمية، لأنها في أدبها فضّت حجب 'التابو' والمحرمات الموروثة من العصور الظلامية القديمة، والتي شكلت قيداً على حرية الإنسان وشلت حركيته الاجتماعية والفكرية والمسلكية. لقد بنت غادة السمان على أنقاض ما هدمت مفاهيم جديدة، وأرست منهجاً تقدمياً، تحررياً، إنسانياً، حضارياً، يعيد للإنسان إنسانيته المستلبة، ويكسبه حقيقة كينونته‘‘






:




اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
- أدبها لا يجيء الا من القلب. تكتب كما تحب او كما تتنفس. وفي هذا الزمن الجاف نستغرب ان غادة السمان لم تتوقف عن الكتابة..

انها بنت قلب لا يتناهى، يخفق ولكل خفقة اعتقال لحظة هاربة بالحبر والورق.
عبده وازن
- كاتبة لا تحمل جواز مرور الى بعض البلاد والى بعض الناس. ولكن هذه البلاد وهؤلاء الناس يقرأونها داخل كتب المذاكرة، وفي مقعد الطائرة، وفي الغرف المغلقة. ويخفونها في دواليب الملابس، وفي ادراج المكاتب..
كاتبة تثير الرعشة، والمتعة، والحذر، والعذاب، والالم، والتعاسة، والاغتراب، وكل المشاعر التي ترقص على حافة السكين.. كاتبة اعترفت- بفن وصدق - بما تعانيه كل امرأة.
الشرق يعتبر طموح الرجل مشروعا، وطموح المرأة تجاوزا. وقررت غادة ان تكون طموحة وان تحتمل ثمن طموحها.
عبد الله باجبير


لتحميل من هنا



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




لقد رحلت غادة السمان وكتبت بحس انساني، وبايمان بان كنوز العالم اجمع عاجزة عن شراء ذلك الشريان الذي يغرسه الانسان في ارض الوطن.
أديب عزت
رحالة واعية وذات موقف قومي تروي قصة الرحيل الى الانتماء عبر مضيق الغربة، الرحيل نحو الانتماء الواعي الاختياري لا المتوارث شبه الارغامي.
سعاد غنيم
- أكثر كتب غادة السمان فائدة ومتعة. والمؤلفة في ترحالها لا تتخلى عن كونها عربية ترى الاشياء بعينين عربيتين وفي احساسها بهذا الانتماء تبدو غادة- وعلى عكس الكثيرين- خالية من عقد النقص: لا تعلن انبهارها بأي شيء. انها تغزو المدن والحضارات غير وجلة.
إبراهيم العريس
إنتماء غادة السمان يجب الا يفهم فهما سياسيا او ايديولوجيا ضيقا بقدر ما يجب ان يتحدد كارتباط بهوية اجتماعية وانسانية وقومية. غادة هي اولا واخيرا روائية تكتب يومياتها التسجيلية. لهذا فان المناخ القصصي يلفها في سياق روائي واحد.
بول شاوول







اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة





غادة السمان في 'اعلنت عليك الحب' تقف في الصف الاول من الذين استطاعوا ان يحرقوا جدار الوهم الفاصل بين النثر وبين الشعر.
نواف أبو الهيجاء
نموذج مبدع لأدب البوح العاطفي الرفيع.. وتجديد للون رائع من الادب العربي. عرفناه في 'طوق الحمامة' لابن حزم وفي 'مصارع العشاق' و'اخبار المحبين' وغادة من النساء العربيات النادرات. وربما الاولى. اللواتي يكتبن عن الحب دون السقوط في السوقية او المثالية.
محيي الدين صبحي










اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


ينسحب الحس القومي على مجمل هذا العمل الذي تكتب فيه غادة السمان عن قاع بيروت، ولبنان المعذبين والكادحين من اجل الخبر مع الكرامة. انه اجمل اعمالها غير الكاملة واعمقها لانها سطرت فيه عذبات هذا الوطن الكبير. الحزين الميل المبدد الطقات. وغادة منذ عطاءاتها الاولى في الستينات دأبت على توسيع حدود حرفها وعلى عناق جراح الانسان العربي بالكلمة المسؤولة.
أديب عزت
غادة السمات الاديبة، سيطرت كليا على غادة السمان الصحافية، فجاءت مادة هذا الكتاب مضمخة بالمعاناة الشرسة للاحداث، لا يذهب بريقها بذهاب مناسبتها بشفافية ادبية ولغوية، كتبت غادة السمان. وحضورها مع كل ما سطرته حضور قوي ونيف تتخلله معاناة شديدة في الاحساس بالآخرين، والدخول بعمق في مآسيهم وأوجاعهم.
الرغيف ينبض كالقلب- ينبض في قلوبنا لحظة نقرأه.
جريدة الثورة السورية







اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



- نظلم هذه الرواية اذا اعتبرناها سيرة ذاتية للكاتبة خاصة ونحن نقف امام اسلوبها البارع والمتميز في تحقيق معادلة دمج الخاص بالعام... انها قصة مدينة ترقى الى شوامخ الاثار الادبية التي كانت فيها المدينة هي البطلة بتاريخها وحجارتها وناسها... انها ملحمة دمشقية راعفة.
جان الكسان
- على نول خشبي دمشقي, نسجت غادة روايتها المستحيلة، ولم تنس ان تضع البومة الحكيمة في اطارها المفضل حيث تطل كاسطورة مشؤومة حينا، ومحبوبة حينا، ولكنها طقس من طقوس الكاتبة الاسطورة.
عبد الله باجبير
- تحفة ابداعية، ورواية تؤكد فيها غادة السمان مرة اخرى انها من اهم كتاب الرواية في وطننا العربي الكبير.
عوض شعبان
- تجربة جديدة في الحداثة تشتغل على السيري والبيئي... متقدمة الى ذلك الافق الذي شرعت الرواية العربية تنعطف به واليه منذ اكثر من عقد... والمهم هو هذا الهاجس في تجربة كتابة روائية اخرى تتلقح بفن الفسيفساء. والتلاقح ها هنا ليس بالوصف او المونولوج بل هو اكتناه هذا الفن روائيا .
نبيل سلمان
- كتابة روائية متميزة وساحرة بدون مبالغة. طفولة تكتب نفسها بلغة مكثفة ومتماسكة لغة تنقلب في كثير من الاحيان الى الشعر، لغة يصح ان نطلق عليها :'لغة غادة السمان', التي نقلت بعفوية صادقة وبلغة 'ملزوزة' ذلك العالم السري والسحري الشاسع الذي عاشته احياء دمشق القديمة وما زالت…
ياسين رفاعية




[CENTER]
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

اعـذب تـحـيـــــــــة
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
[/CENTER






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

 

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:15 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية