لآ ضِقَتْ ! عَآدِي مَآ يِهِمْ صِرَتْ ألتِحَفْ همّيِ وأنَآمْ ــــــ أعَبِرْ حِلُومِي مَامَعِي إلّا " جِرَاحٍ " مُوجِعَهْ ! يَآمَا تِسَللّتْ السّهَرْ أبِكَيِ وَ ألملِمّنِي حُطِامْ ــــــ وألقَى تِفَاصِيَلِيّ ألَمْ مَجنُونْ مِنَ هُو يجَمَعِهْ