العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-02-2009, 01:37 AM   رقم المشاركة : 11
ريمآ بنت دآفنشي
( وِد ذهبي )
 
الصورة الرمزية ريمآ بنت دآفنشي
 






ريمآ بنت دآفنشي غير متصل



سفير الهم


يآهلآ فيك


كثيره هي آلهموم و ( لسى ماشوفتش حآقه )


آنا آعتبرهآتضحيآت منك في سبيل إرضآء وآلديك ..





وبكل صرآحه آنا آشوف آي شخص في مثل وضعك لازم يآخذ من ضعفه قوته ..


ومن همه سعآدته .. هي آلدنيآ كذآ .. محآولات للعيش بشكل مرضي ..!!










آلله يوفقك ..



ونشوفك بووكره صآير سفير الفله هههههه







التوقيع :

back

قديم 16-02-2009, 10:37 AM   رقم المشاركة : 12
كويتيه عتيبيه
( مشرفة منتدى القضايا الساخنة)
 
الصورة الرمزية كويتيه عتيبيه









×
×









سفير ّ الهـّم .. ]




ذرفت ّ عيني ّ بكاءا ً .. َ!
لآ آعلـّم مآ السبب ّ .. وإن علمت مآ
السبب سـ أمتنع عن بثـّه .. وإفشآءه .. !]


::


إيـآك والقنـّوط .. واليأس .. فـ إنهمآ مقبرة الإنسآن الحي ّ ..
لمـآ نيأس .. ولمـآ نجعل الحزن في مدآرنآ لـ يلتف حولنآ
إلتفافا ً شديدا ً وشنيعا ً وعنيفا ً ونحن أبطآل وأصحأء .. !!


لآ تجعل همومك تطغى على قوتـّك .. كـ رجل ّ ..
فتذكر .. مـآ مـّر به غيرّك وهموم غيرك لـ تهون عليّك همومـّك .. !


\
/





نصيـّحه .. أبتغي فيهآ وجه الله .. ]

لآ تيأس فـ مع اليأس الندآمـه .. ولآ تقف إلى حدود التعب
حآول جاهدا ً زرع القوه .. لـ كي ّ تحطم به جدآر الظلم .. ٍ]

ولك ً التوفـبق دوما ً .. فـ أنت ً إخترت المكآن الأصح في
بث مشآعرـّك .. . ]




دمت بعآفيـّه .












×
×








قديم 16-02-2009, 10:40 AM   رقم المشاركة : 13
القمه
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية القمه

اخواني اللي اسبقوني فيهم الخير والبركه وما قصروا
وحلو ان الواحد يفضفض
لكن لازم تكون مجرد فضفضه
لان الحياه لسه مشاكلها واجد
والحمدلله انت شاب وان شا الله تستغل بحياتك
وتكون لك حياه اسريه احسن من اللي عشتها
الكل مر بظروف تقهر عايش كانه يتيم مع ان اهله حوليه
اتمنى المشاكل اللي انت فيها تدفعك الى الامام ولا تقهرك
وما عليك الا انت تلجأ الى ربك
اتمنى اني بمروري قدرت اوصل شي
الله يعطيك العافيه
وبالتوفيق =)







قديم 16-02-2009, 11:55 AM   رقم المشاركة : 14
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر


أنت أحياناً قد تمر بتجربة أو معاناة قاسية غير متوقعة ..

أو يحدث لك مكروه لا قدَّر الله لا تعرف معه ماذا تفعل ..

ولا كيف تتصرَّف .. ولا تجد من يقف معك أو يؤازرك ..

أو على الأقل يتفهَّم وضعك كما هوحال ( أبيك )..

الذِي أسأل الله9 جلَّت قدرته أن يبقِيه لك مَاحَييت ..

وهذا هو الأهم في نظرك ..

وبالذات في هذه المرحلة الحساسة من سنِي عمرك

الذِي لم يتجَاوَز السَّابعَة والعشرون كما أخاله؟

تلك المرحلة التي تحاول الخروج منها وتجاوزها ..

بأقل الخسائر الممكنة..

تمر بهذه التجربة المريرة التي تقلبك رأساً على عقب ..

وتشعر بالفعل ودون أدنى مبالغة أنك سقطت ..

سقطة مريعة قوية قاسية على روحك وقلبك ..

دون أن يكون هناك من يتلقَّفك برفق بيديه الحانيتين ..

أو يدعو لك بالسَّلامة من كل أذى قد يصيبك ..

وحينما تشعر بجد أنك سقطت ..

دون ان تجد من يُسمِّي عليك ..

حينها تكون في حال آخر .. تكون في حال ..

تصعب عليك فيها نفسك كماهو حالك الآن بالذات ..

حينها تشعر أن كل شيء أصبح ضدّك وأن كل شيء ..

لم يعد له أي أهمية بالنسبة لك ..

حينها تشعر بأنك كالغريق الذي يصارع الأمواج العاتية

من أجل حلاوة الروح حفظك الله من كل سوء ..

وأوصلك إلى شاطئ البر حيث الأمان الذي تنشده ..

والأمنية التي تريدها..

وهذا ليس غريباً كما أن كل منَّا ليس بمنأى عن مثل ..

تلك التجارب والمواقف أبعدنا الله وإياكم عنها ..

وجنّبنا آثارها السيئة المؤلمة المُحبطَة..

فأنت أحياناً وبحكم الظروف التي تحياها وبحكم العقلية

التي تأتمر بأمرها ..

ولا تستطيع ان تخرج عن طوعها أحياناً كونها أعرف ..

وأدرى منك ويعرفون مصلحتك أو لأسباب أخرى ..

الله سبحانه وتعالى أعلم بها .. أحياناً بحكم تلك الظروف

تفرض عليك الحياة نمطاً معيناً من المعيشة أنت نفسك

غير مقتنع به ..

وغير راضٍ عنه منذ البداية ولا تشعر انه يلبِّي حتى أقل

طموحاتك أو حتى الحد الأدنى من أمانيك البريئة ..

ولا تشعر أنه يشبع احتياجك العاطفي ..

ذلك الإحتِيَاج الذي يتأجج بداخلك .. ذلك الإحتياج الأمني

الذي طالما حلمت به ..وطمحت في الوصول إليه..

ولكنك مع الأسف ترضى بهذا النمط ..

وهذا الواقع رغماً عنك ..

ترضى به لأنه ليس هناك بديلاً سواه على الأقل في تلك

اللحظة الحرجة .. ترضى به لأنك في موقف الضّعف ..

والعجز وقلَّة الحيلة .. ترضى به لأن المجتمع هكذا يريد

أوبالأصَح (والدك ) العزيز ..

وأنت من عليك ان تدفع ثمن سكوتك ورضاك الذي يفسَّر

على أنه موافقة ..

بينما أنت في قرارة نفسك ضد كل ما يُفرض عليك ..

أو يطلب منك رغماً عنك .. ولكن ماذا تفعل؟

فحتى الإعتراض نفسه لا يفترض ان يكون ..

في قاموسك اللغوي أصلاً ..

نعم تعيش هذه الحياة كغيرك .. ولكنك لا تشعر بالسّعادة

التي يتحدثون عنها او تتوق أنت إليها كما كنت تحلم بها

أو كما كنت تراها وتعرِّفها..

تشعر بأنك مجرد إنسان عادي مسلوب الإرادة يؤدي دوراً

مطلوباً منه ..وعليه تنفيذه كما يُراد منه بالحرف الواحد

وهكذا تعيش وتُحسب عليك حياة ..

تحسب عليك سعادة ..

وحتى لو اعترضت فإنك تُقارن بالآخرين وأنك أفضل حالاً

منهم على الأقل أنت لديك ولديك وهم ليس لديهم ..

بينما وجه المقارنة غير عادل ومجحف في حقك؟

ولكن ماذا تفعل سوى ان تشتكي همَّك إلى الله ..

وتلجأ إليه؟

وماذا تفعل .. سوى ان تلوذ بالصَّمت وترضى؟

وهكذا تظل على هذا المنوال .. حياة رتيبة غير متجددة ..

لا تشعر معها ان لك طموحات كغيرك ..

ممن هم في مثل عمرك أو قريباً منه أو ممن هم في مثل

ظروفك أو وضعك ..

ولمَ الشَّكوى طالما كل شيء متوفر الأكل والشرب ..

واللبس؟

وكأن الحياة هي كل ذلك فقط؟

ومع ذلك ترضى بهذا كله وأكثر لأنك تدرك فيما بعد ان هذا

هو قدرك الذي عليك ان تقبل به .. وتتعايش معه ..

ولا تعترض عليه .. لأنك حينئذٍ سوف تعتبر خارجاً ..

عن منظومة العقل الإجتماعي ..

وعن منظومة السّلطة الإجتماعية التي نحن من أوجدها ..

وسنّ قوانينها وطالب غيره باللإلتزام بها وعدم الخروج عنها

وإلاّ اعتبر في عداد المارقين عنها؟

وهذا الموقف تجده في جميع أوجه الحياة المختلفة ..

تجده حينما تواجه أزمة مَرَضية أو مالية أو نفسية ..

أو اجتماعية أو عاطفية ..وهذه العاطفية مشكلتها مشكلة

وحلّها ليس بالأمر السهل ..

لأن الحل في يدك أحياناً ولكنك لا تستطيع أخذه ..

ولا تقوى عليه .. لأنك أضعف من ان تأخذه خاصة حينما ..

تكون مشاعرك صادقة لدرجة الشفافية ..

وحينما تكون حساساً لدرجة شعورك بالذنب لكل خطوة ..

او قرار تتخذه في حق غيرك ..

رغم ان فيه راحتك على المدى البعيد!!

ولكن هل تستمر الحياة على نفس الوتيرة إلى الأبد؟

هل تظل مشاعرنا الصادقة مكبوتة في قلوبنا ومحبوسة

في صدورنا تعيش في الظلام؟

وهل تظل أحلامنا تُوأد أمامنا في كل لحظة ..

وكأن جريمتها أنها حُلم بريء؟

وهل تظل نظرتنا للحياة بكل ما فيها من إرهاصَات ..

هي نظرة أحادية وقاصرة؟

وهل نظل نسمع عن السَّعادة ونحلم بها دون ان نراها ..

أو نعيشها على حقيقتها في يوم ٍما؟

وهل من العدل ان يضيع عمرنا هدراً ..

ونحن مازلنا في مقتبله .. في أوجّه وعنفوانه؟

وإلى متى نظل ننتظر وننتظرأليس ذلك متعباً وقاسياً؟

قد يكون الحال كذلك مع كثيرين ممن رضوا بهذا الواقع

رغماً عنهم أو حتى برضاهم ..

وممن لم يصابوا بنقلة تحوَّل صادقة في مشاعرهم ..

كماهو حالك أخي العزيز (سَفِير الهَم )..

فكِّر جيداً وارجع للوراء قليلاً وانظر لوضعك الحالي ..

إنك احياناً وبعد سنين من عمرك تكتشف أنك لم تعش

تكتشف أنك لم تذق معنى الراحة على حقيقتها ..

تكتشف أنك في عالم آخر ..

غير العالم الذي يعايشه الناس الآخرون من حولك ..

وكل هذا قد يحدث أحياناً من تجربة عاطفية قوية ..

مع ( أبيك) تهز كيانك ..

وتُحرك كل مشاعرك وأحاسيسك وتغيّر فيك مفاهيم كثيرة

كنت غافلاً عنها .. أو غير مكترث بها ..

أو ربما كنت تنتقد عليها الآخرين في يومٍ ما؟

تصحو وعلى حين غرَّة عندما يخفق قلبك فجأة ..

وتشعر بمشاعر غريبة لم تعهدها من قبل ..

مشاعر لم تسمع عنها سوى في الكتب والقصص ..

والروايات والأفلام..

مشاعر ربما جعلتك تقول بينك وبين نفسك أهذا أنا؟

أيعقل ان أكون كذلك من عدم التحكم في مشاعري ..

وعواطفي؟

أين قوتي التي كنت أفاخر بها .. أين انتقادي للآخرين؟

وكيف أكون كذلك وأنا بنفس وضعي ومركزي كيف؟

ولكن أين تلك القوة من تلك المشاعر التي تحاول ان تجد

لها تفسيراً مقنعاً يرضيك فلا تستطيع؟

ليس هناك مكان للقوة في ظل هذه المشاعر المتأججة

إنها مشاعر تحاول ان تحتويها كي ترتاح قليلاً ..

فتجد نفسك غير قادر عليها.. مشاعر تحاول بكل طريقة

ان تداريها عن أعين الآخرين ..

فتجدها تفضحك في تصرفاتك .. في نظرات عينيك ..

وحتى في صمتك .. بل وفي غيرتك التي تكاد تأكلك؟

مشاعر تحاول ان تتجاهلها ..

فتجد نفسك تقرّ بها في نفسك وتعترف لها بالهزيمة ..

وتقول لنفسك ( صدقيني إنني أحس بك ) .. أشعر بك

ولكن أرجوك لا استطيع تحملك مرة واحدة ..

فتجربتي أكبر من طاقتي وهذامايحدث لك الآن !!

وقدرتي أكبر من تحملي ..

وخبرتي لا تؤهلني لأن استوعب ما يحدث لي دفعة واحدة

وهذا يحدثمع كلشخص فيعمرك ..

ارجوك اريد ان ارتاح قليلاً مما أنا فيه.. أريد ان أعود ..

كما كنت قبل ان أعرفك..

فكل شيء بداخلي في حالة فوضى وارتباك وحيرة ..

وعدم القدرة على السَّيطرة على الموقف الذي أمرُّ به..

أو اتخاذ قرار يريحني ويرضيني ..

ألا تحس بمثل تلك المشاعر أو بعضها الآن؟

ألا تنتابك لحظات صمت تعجز فيها عن الكلام أو الرد ..

على الآخرين أو التعليق على ما يقولون كمايحدث مع أبيك

أوأخيك؟

رغم ان ما يتحدثون عنه يهمَّك جداً ..

ويعنيك في المقام الأول.. وبالمناسبة فتلك السقطة ..

أو( الطيحة ) كما نقولها نحن ليس بالضرورة ان تكون ..

من أول تجربة أو من أول موقف لك فقد يحدث ان تكون

من ثاني تجربة أو موقف..

أمّا مكمن قسوتها عليك وتأثيرها الكبير فيك ..

فهذا لأنك صادق وحسَّاس .. ومرهف الشفافية ..

وبالذات في المسائل والتجارب ( العائليَّة ) ..

لأن مشكلتنا كأشخاص حساسين أننا حينما نُحب والدينا

فإننا نُحب بصدق ..

ونُعطي من دون حدود ونُضحي من دون مقابل ..

وفي المقابل ما هو عطاء أو رد فعل الطرف الآخر ..

أو الأطراف الأخرى؟

انه ومن دون أدنى مبالغة لا يوازي معشار حبنا وعطاءاتنا

لهم وتضحياتنا من أجلهم..

وهنا لابد من تعليق وهو ان عدم حصولنا على ما نريده ..

ونتمناه من الطرف الآخر سواءأبائناأوإخوتنا لا يعني ..

ان هذا الطرف أو ذاك لا يحبنا أو يكرهنا أبداً ..

فقد يكون حبه لنا وتقديره لنا أكبر مما نتصوره ولكن الظروف

التي نعيشها من حولنا والغيرة التي نجد أنفسنا فيها ..

والحساسية التي تحكم تصرفاتنا ..

هي ما تجعلنا نعتقد اشياء ربما لم تكن هي بدليل ..

وهذا في حالات معينة أننا نجد مشاعرنا تجاه بعضنا ..

تعود كما كانت وربما نكون أكثر اشتياقاً لبعضنا ..

وهذا ما يفسّر طيبتنا وصدقنا وحساسيتنا ولحظات الاحباط

التي نمر بها التي تجعلنا نرى أنفسنا ونتحسَّر ..

على وضعنا ونتمنى لو كان حالنا غير الذي نحن فيه..

وبالطبع كل منا معرّض لمثل تلك التجارب سواءً عاطفية ..

أو مالية أو نفسية وغيرها ..

ولكن ما يخفف حدِّتها وآثارها السلبية علينا هو قوة إيماننا

بالله عز وجل وحجم ثقتنا وصلتنا به ..

ثم نوعية أولئك الأشخاص من حولنا الذين هم السّند ..

الحقيقي لنا في هذه الحياة .. ذلك السند الذي نحن في

أمسِّ الحاجة إليه حينما نشعر في لحظة من اللحظات ..

أننا بدأنا نضعف في الوقت ..

الذي نحاول ان نكون فيه أقوياء.. وفي الوقت الذي بدأنا

نشعر فيه أننا بدأنا نفقد السيطرة على مشاعرنا..

ولكن ما يعزينا أحياناً هو احساسنا أننا لسنا الوحيدين ..

الذين نعاني من تلك التجربة ولسنا الوحيدين الذين نكنُّ

في قلبنا هذه المشاعر الصادقة ..

بل هناك من يشاطرنا إيَّاها بنفس الإحساس ..

وان هناك من لا يزال يمد إلينا كلتا يديه ليحتوينا لديه

ومن هو فاتح قلبه لنا يضمنا إليه وهو ما زال مستعداً

لأن يُصغي ويستمع إلينا بكل جوارحه دون ملل أو تذمر

ودون ان يشعرنا لحظة واحدة ..

أنه صاحب فضل علينا مما يجعلنا نسأل أنفسنا أحياناً

ترى أهي مشكلته هو أم مشكلتنا نحن؟

وهل بالفعل هناك أناس ..

على هذه الدرجة من الحساسية وهذا المستوى من التفهم

وحينها وبين أنفسنا ربما قلنا نعم ان الدنيا ما تزال بخَير ..

هذا وأتمنَّى أن تضيفني لدَيك أخي الأستاذ (سَفِير الهَم) ..

وأقِف هنا؟

/

/

/

إنتـَـر







قديم 18-02-2009, 03:06 AM   رقم المشاركة : 15
سفير الهم
( ود نشِـط )
 
الصورة الرمزية سفير الهم
 





سفير الهم غير متصل

أشكركم جميعا على كلامكم الرائع المنطلق الى طمووح جميل بكل جراااءهـ
أقل شي أستطيع قـــــولهـ (كــــــم هــــــو جمــــــــيل أنـ تــــــــجعل للــــــكـ جــــــــسر من الأمـــــل علـــــــى بــــــحـــر مـــــــــن اليــــــــــــــــــأس)
وألف وألف وألف وألف وألف ألف شكر يالغالين,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,







قديم 22-02-2009, 11:02 PM   رقم المشاركة : 16
وعدك متى؟
( وِد ذهبي )
 
الصورة الرمزية وعدك متى؟
 






وعدك متى؟ غير متصل

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

سفيررر هونهااا ونا اختك وربي ان همط صغير بس انت اذكر الله

ولاتقل يارب عندي هم كبير قل ياهم عندي رب كبير

لاااتيأس هذاا هو حال الدنياا

تحيااتي







التوقيع :


يمّه
كل مآ طآح من عينيْ [ أحد ]
أتذكر ‘ كلمتك لي
‘ مآ طآح من آلنجوم أخف للسمآء ’
لكن يمه .. !
{ .. وش حيلة آللي مآ بقى في سمآه
نجومْ

قديم 24-02-2009, 04:55 PM   رقم المشاركة : 17
حبيبتي امي
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية حبيبتي امي
 





حبيبتي امي غير متصل


الله يعينك






موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:39 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية