أسألْ عيؤنيُ بِ غيييإبكَ - من تششؤفٌ ! . . أقسسمٌ بربيُ مأإ رأ إ آتّ غيييرككّ إنسإن أققبلً كذآ / مشتتإقُ , تآييهه , - ملهؤؤفّ , =/ و و و أححإولّ أبقىىْ بِ ألغغلإ “ قدر آلإمكإن
مبطي معوّدني ألاقيك لا ضقت .. .. .. .. و اليوم مبطي ضايق و لا لقيتك ! إبذمتك من غبت تا اليوم ماأشتقت .. .. .. .. ماأظن .. وآنا من فوادي عطيتك
حنّا نسامح والطعـون معـذوره ............. وتبقى الجروح جروح لو ماتشابه !! وسؤالي اللي شبّ نـاره ونـور ه ..............نفس السؤال اللي قتلني جوابـه !! كم غايبٍ يشبه غيابـه حضـوره ..............وكم حاضرٍ يشبه حضوره غيابه !!
على درب الغياب اللي جبر ساقي على الترحال ! جمعت اللي " بقى مني " وجيت انشد عن / وصالك ! تبعتك .. ما تعبت ولا عتبت .. ولا شكيت الحال ! وخذيتك / منك ! لأجل تبقى لي وأنا ابقى لك .. صحيح الشوق عذبني ... [ لكني وسيع البال ] ! بإذن الله يجي لك " يوم " واصير اقرب من ظلالك !
من هجركم دمعي على الخد سكّـاب ومن جوركم ضاقت عليّ المداهيـل عـزاه يـا سحـر النواظـر والالـبـاب ضاع الوفا وانبـتّ حبـل المواصيـل لا هـاتـفٍ يـزهـم ولا واحــد جــاب منـك الخبـر والا العتـب بالمراسيـل ترى الزعل من دون شرح ٍللاسباب يجعـل لتشكـيـك الـعـواذل مداخـيـل اللي لهـم عـاده بتشتيـت الاصحـاب مـن يمّهـم لا تسـمـع الـقـال والقـيـل لا من تعكّر يالغضي صفو الاحباب عاداتهـم نصـب الشـرك والمحابيـل وش خانة الصحبـه بـلا ود وعتـاب وش خـانــة الـرفـقـه بـلـيّـا تعـالـيـل لاصار قلب الخل في الخـل يرتـاب وش عـاد يبـقـى للقـلـوب المغالـيـل
., جآيز أموتْ شووقْ .,[ في غيآأآأبكْ ]
يا صآحبي ما طآح من خآفقي : شيّ .. ! مآ مآتت عروق الغلآ .. بس : كآدت .. ! ويبقى السؤآل اللي طوآ فرحتي : طيّ .. ! ما دآمه يرضى بالجفآ ؛ ليه : نآدى .. ؟
إِذا صَدَقتْ إِني مَرتاحَ - بغْـيابكْ, وأن حياتـيّ صارتْ .. ........................ أحسنْ ؟ عَظم الله أجركْ فـ/ ................. (أحَسَاسكّ) وعَظـم الله أجـريّ , (فيكْ) ! وعَظـم الله أجـري , (فيكْ) !
[ ما إشتقت لي ] ! يا سؤالٍ يطرق أبواب المواجع ،/ في عيون اللِّي بِ غيابِك : مبتلي يا سؤالٍ أتعب دروب الإجابة ، اللِّي نوَت في مقتلِي ! أبسْألِك : بالله عليك ، ما إشتقت لي "
البْارٍحَةً .. عّانَقّ غَيْاَبَكَ حَنّيْنّيً ................ وٍأشَعَلْتَ للذٍكَرٍىً / تَفّاصَيْلٍ غَيْابَ البْارٍحَةً طّاحَتَ مِنّ أهَدٍابَ عَيْنّيً ................ حًبْايَبَ وٍذٍكَرٍىً / قَرٍيْبَيْنّ وٍأغَرٍابَ