قادني القدر
الى هذه الزاوية من الشبكة العنكبوتية
الى (الود)
حيث الايام الخوالي
ومعارك الحب الدامية
فمنذ زمن لم يعد صاحبك يكترث بقلبه ..ولايهمه من حل او او رحل
اتيت ووجدتك لاتزال كما انت
كل يوم تهطل لتغوي الاقئده
فالمقاعد كان اغلبها قوارير
تقبل مروري ايها الصديق
والى لقاء في نبض اخر
دمت بخير