هذه التفاهات التي يطلقها الشيعة وبعض اذناب الكويت من الصفويين الحاقدين الذين لا يمتون للعروبة والاسلام بصلة كي يشوهوا صورة قائد وشهيد هذه الامة الرئيس صدام حسين رحمة الله ....
هذه الجماعات التي تطلق هذه الاقاويل التافهه عجزة الا ان تكون خونه واذناب للمحتل وتريد الامة كلها ليس صدام فقط خونه مثلها ....
انهم كالمراة البغي التي تريد جميع النساء فاسدات مثلها
يريدون ان يوهمونا بامور هم لا يصدقونها اصلا ويريدون منا تصديقها وكأننا لم نرى الحدث اصلا ....
لا ايه الخونه كلامكم مردود عليكم وبالدليل القاطع ......
لقد راينا بطلنا يضحك غير مكترث بالموت ويتشهد بشهادة التوحيد التي لا تعرفونها
كان يستهزء بكم ايه العملا
كان مكشوف الوجة وانتم مغطين وجوهكم كالنساء
كان بطلا وانتم هه ...... لا شيء .
صورة البطل يضحك متهكما بالصفويين الروافض
هل تريدون ان نصدقكم وانتم تلمزون جهارا نهارا عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم
يامن كذبت على صحابة رسول الله وقتلكم لرموز الامة الصادقين المخلصين ....
لكن ياكلاب امريكا موتوا بغيضكم فمن اردتم اذلاله نصره الله وذلكم ...
جهزوا ارقابكم لسكاكين المجاهدين الذين سيحزونها حزا ويدحرجونها على الارض ....
حسبي الله ونعم الوكيل ..
صح صدام اللي سواه مو قليل بس الله يغفر ويسامح واحنا يالبشر مانغفر ومانسامح ونتشمت كمان والله حراام يابخته مات وعلى لسانه ( اشهد ان لااله الا الله وان محمداا رسول الله )
يااااااااااااارب احسن خاتمتنا وخاتمة أمة محمد اجمعيين ..
مشكوور أخوي عالوضوع وتقبل مرووري ....
لي تعقيبين احداهما يخص الموضوع ذاته .... والاخر يتعلق برد "احلى بنوته " والذي يتردد بأغلب الاوقات على اللسنة الكثير ... واحب ان اوضح ان الاقتباس لرد الاخت لا يعني بالضرورة الرد عليها شخصيا ... ولكن لكل من ردد جملتها ....
ابتدأ من حيث انتهى رد "احلى بنوتة " ...
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلى بنوته
حسبي الله ونعم الوكيل ..
صح صدام اللي سواه مو قليل
تتشدق بضعة السن الان بجرائم صدام وطغيانه .. متناسية ومتجاهلة وفائه لوطن عربي بذل من اجله الغالي والنفيس .... متانسية دعمه لكل الشعوب العربية .... ووقوفه الدائم مع اصحاب القضية العربية الام .. وان اختلف معهم بأرائهم وتوجهاتهم ...
تناسينا احتضانه لأكثر من 300 عالم مصري ...
تناسينا ... وتناسينا ...
واصبحنا لا نذكر بتاريخ صدام سوى 148 قتيل ببلدة الدجيل ...
لا نذكر الا حلبجة .... وانتفاضة الجنوب ...
وحربه مع ايران ... والتي كان بطلا اسطوريا حينها ..... والان اصبح المعتدي عليها ...
لا نذكر الا غزوه للكويت ... والتي عاقبت الامة العربية كاملة من عام 90 م ليومنا هذا ..
الان اصبح الكثير يتشدق بمواقف صدام المزعومة ... والتي ان وجدت فعلا لكان له كل الحق باتخاذها ....
الدجيل .... ثلة ارادت اغتيال رئيس جمهورية .... اتوقع عشان يكون ديموقراطي ورئيس "حبوب" يروح يمسح على شعورهم ويقول لهم لا تعيدونها ترا بزعل عليكم اذا هالشي صار مرة ثانية ؟؟؟
حلبجة ... الاكراد بصدد اشعال ثورة لفصل اقليم كردستان عن العراق واقامة دولة كردية .... المفروض بنظرك يقولهم "اوكي" اتمنى لكم حياة سعيدة بالدولة الجديدة ؟؟؟؟
الجنوب الشيعي .... انتفاضة اقامها ازلام طهران وقم بالجنوب للاطاحة بالرئيس العراقي ... المفروض انه يكون الرئيس الـــ " coooooool" جدا ويقولهم ياجماعة الخير خلاص انا راح اترك لكم الحكم .... بس اهم شي رضا الاسياد علينا ؟؟؟؟
لو كنت مكانه لمسحت الاماكن الثلاثة من الخارطة العراقية ....
ولو كان اي رئيس عربي اخر مكانه لفعل ماكنت سأقوم به ...
نجي لجريمته "الكبرى" والتي يكررها البعض وهي غزو صدام للكويت ....
الكويت التي تركته ينشغل بحربه ضد ايران ... وقامت بضخ اكبر قدر من النفط "العراقي المسروق " والتلاعب ياسعار النفط عالميا ...
الكويت التي قامت بخفض سعر البرميل عالميا ضاربة بذلك كل المصالح الاقتصادية للعالم العربي اجمع ....
الكويت التي كانت البوابة الام "للاحتلال الامريكي " للمنطقة العربية اجمع ... بحجة دخول صدام للكويت ....
الكويت التي كانت بداية انقسامات العرب فيما بينهم ...
واخيرا ... الكويت التي هي جزء لا يتجزأ من الخريطة العراقية ... والتي اثبت التاريخ انها جزء من الكيان العراقي ... ولمن يريد الخوض في هذه المسالة فعليه الرجوع لمن قرأ تاريخ المنطقة بموضوعية كاملة .. منذ الدولة العثمانية وحتى يومنا هذا ....
بالنهاية ... يكفي تشويه لصورة المجيد .... الذي كنا "والكويت اولنا " من اوائل من تغنى باسمه بكل المحافل واليوم لا تستذكرون الا لمحات ابتدعتها طهران وواشنطن بمباركة تل ابيب لتظهره بصورة المجرم الطاغية الذي استبد وتكبر واهلك الزرع والنسل ... وجل ماأطلقوا هذه المسيمات على رجال خلدهم التاريخ ...
**************
اما بالنسبة للموضوع اعلاه ... فلم استغرب ولن استغرب كل مايقوم به الشعب الكويتي ... والذي عودنا على الدوام بالشذوذ عن كل قواعد الاخلاق السامية ... كيف لا ..
وهو من انكر على الدوام وقوف اغلب الدول العربية بجانبه اثناء ما يسمى " بالغزو العراقي "
هو من اقام الاحتفالات بكل سفاراته بدول اوروبا احتفالا "باستشهاد ابناء البطل صدام حسين وحفيده " ... هم تراقصوا فرحا يوم العيد " باعتبار العيد عيدين " بمناسبة اغتيال الشهيد صدام حسين ...
لم يراعوا حرمة الميت ... لم يراعوا ذمة الله ....
نذكركم يا اهل الكويت ... بأن معاوية رضي الله عنه قاتل علي رضي الله عنه ... وبأن يزيد بن معاوية قتل الحسين " سيد شباب اهل الجنة " .... فترحمنا على الاربعة اجمع ... ولم يكن خطا يزيد وبالا على امتنا ... الا من ثلة دنيئة اسمت روحها "بشيعة علي والحسين " ...
شتان مابين معاوية ويزيد وبين صدام حسين
وشتان مابين علي والحسين .. والكويت
فلم كل هذه الشماته .. ولم كل هذا الفرح ....
اهذه شيم العرب المنتمين اليها ؟؟؟
ام هي اطباع الجبن التي بدات تفوح برائحتها النتنة جراء النصر المزعوم والمتمثل لديكم باعدام صدام حسين ....
1 - رفض الكويت اية مبادرة تقدم بها العراق لحل قضايا الحدود بين الجانبين واللجوء الى التسويف والمماطلة حتى وقع العدوان ، ومنها قضية جزيرتي وربة وبوبيان ·
2 - استغلال انشغال العراق بالحرب مع ايران لسرقة نفط حقل الرميلة الجنوبي ·
3- الخروج على الحصة المقررة للكويت من انتاج النفط ، واغراق السوق بكيمات كبيرة منه ، بغية تخفيض اسعاره للاضرار بالعراق الذي كان قد خرج تواً من الحرب مع ايران ، وكانت به حاجة ماسة لتحسين ظروفه المالية واوضاعه الاقتصادية ·
ان هذه القضايا قد تبدو لقصيري النظر وقليلي الوعي قضايا ثانوية ، جزئية ويمكن ان تحل بالمفاوضات ، والواقع ان هذه القضايا ليست ثانوية ولا جزئية · فالعراق دولة في نهوض وتقدم مستمر ، ونهوضه وتقدمه يحتاجان الى منفذ بحري واسع يستوعب نشاطه الاقتصادي وعلاقاته التجارية الواسعة مع العالم · ولذلك فان اية بقعة ارض تطل على الخليج العربي هي ضرورية له ضرورة ماسة ، هذا من ناحية ومن ناحية اخرى فان العراق بحاجة الى الارض لاغراض امنية دفاعية تعطي قواته البحرية مرونة في الحركة ، وتوفر لها قواعد ومصدات ، ولذلك لا يمكن التضحية بأي شبر من الارض هناك · فكيف والاراضي والجزر التي نتحدث عنها هي عراقية اصلاً منذ اقدم العصور ؟!
هذا في ما يتعلق بالارض اما في ما يتعلق بالنفط فلماذا ينبغي ان يغض العراق النظر عن سرقة نفط واحد من اكبر واهم حقوله النفطية ؟ لو كانت الكويت فقيرة لا تمتلك نفطاً ، وليست لها موارد تفيض على حاجاتها ، لهان الامر ، ولكن ان تكون بهذا الغنى ، وان يكون لديها احتياطي نفطي كبير ، فالسرقة هنا سرقة ، وهي غير مقبولة بأية حال ·
ان العراق كان قد خرج تواً من الحرب مع ايران ، وكانت تكاليف الحرب باهظة ، ترتبت عليه بسببها ديون ثقيلة ، وكان في حينه بحاجة الى اعادة تنظيم اقتصاده ، وترتيب اوضاعه المالية ، فلماذا لجأ حكام الكويت الى اغراق السوق بالنفط بحيث ادى الى خفض اسعاره من (21 ) دولاراً للبرميل الواحد الى (11) دولاراً فقط ، وهذا ادى الى الحاق خسائر فادحة بالعراق تقدر بمليار دولار في مقابل كل دولار انخفض من سعر النفط ، في وقت هو احوج ما يكون فيه الى الاموال ·
وعلى الرغم من هذا الاسلوب الخبيث المتعمد ، على الرغم من هذا التآمر المكشوف على العراق ، حاول العراق ان يحل هذه القضايا مع حكام الكويت عن طريق الاتصالات والحوارات ، ولكن هؤلاء ظلوا يماطلون ويتهربون ويتجاهلون بل هم صاروا يقابلون وفود العراق بجفوة وغلظة وعدم لياقة متناسين كل ما قدمه العراق من تضحيات لحمايتهم ، وحماية دول الخليج العربي كلها من الخطر الايراني الذي كان يهددهم وينذر بابتلاعهم ·
وحين لم تنفع الاتصالات والحوارات اخذ العراق ينبه هؤلاء الى ما تعنيه تصرفاتهم ، والى خطورة ما يقومون به والاضرار التي يلحقونها بالعراق ، ويحذرهم من نتائجها ، ولكنهم كانوا يسدون اذانهم عن سماع اي تنبيه او تحذير ، حتى طفح الكيل بالعراق ·
من ذلك مثلاً ان الرفيق القائد صدام حسين شرح الموقف بوضوح امام الرؤساء والملوك العرب ، وبحضور حاكم الكويت ، في مؤتمر القمة العربية الذي انعقد في بغداد في اواخر مايس 1990 ، وقال بعبارة صريحة واضحة ( قطع الاعناق ولا قطع الارزاق ) لتبيان خطورة الموقف ، والمدى الذي وصل اليه ، وردود الفعل العراقية المحتملة · ولكن حكام الكويت تجاهلوا الامر وكأنه لا يعنيهم ·
ولكن نتيجة للضغوط التي مارسها العراق عقد في مدينة جدة في السعودية اجتماع في (10 - 11 تموز ) من ذلك العام ، حضره وزراء النفط في كل من العراق والامارات وقطر والسعودية والكويت ، ونوقشت في الاجتماع اوضاع سوق النفط وتدهور اسعاره واسباب هذا التدهور والاضرار الفادحة التي نتجت عنه ، وقد اتفق في هذا الاجتماع على الالتزام بسقف الانتاج فوراً وتصحيح مسار الاسعار الى ما يزيد على (18) دولاراً ، غير ان الكويت والامارات لم تلتزما بذلك ·
ومع ذلك عاد العراق الى الصبر والتحذير فوجه الى الجامعة العربية رسالة بهذا الشأن في (15) من تموز 1990 ، ثم عاد فحذر في الخطاب الذي القاه الرفيق القائد صدام حسين لمناسبة ذكرى 17 - 30 من تموز العظيمة ·
وفي ضوء ذلك عقد اجتماع اخر في السعودية حضره عن العراق الرفيق عزة ابراهيم نائب رئيس مجلس قيادة الثورة ، وعن الكويت سعد العبدالله ولي عهد حاكم الكويت ، ولكن الاجتماع لم يسفر عن شيء ، وكان حضورهم الاجتماع ذراً للرماد في العيون · عندئذ طفح الكيل وكان لا بد من اتخاذ خطوة حاسمة ·
يقول القائد صدام حسين عما وصل اليه الحال يومئذ ( لم يكن امامنا غير خيارين ، فاما ان يقع العراق محطماً على الارض ليلعب الاميركان كما يريدون ، او ان نضرب حلقة التآمر المكلفة بهذا الواجب ) · فكان الخيار الذي لابد منه هو ضرب هذه الحلقة الخبيثة
ولم ارى اي شيء مما ذكرته وسائل اعلام الروافض ....
لا تغير بالوجه ( سوى كدمات واثار ضرب الروافض له رحمه الله غير عابئين بأن للميت حرمة ) ولا انبعاث رائحة ( ماشفت احد داق لطمة وقت الدفن ) ...
انشالله راح انزله بموضوع منفصل ليتمكن الجميع من تحميله
العرض العادي
