بِكل علو يَعلِي هآمَة نَظري عَبث,
التِي لآ تنَظر للبَعيد , إلى كَي تعُود تَحمل خيبتِي فِي ظَهرهآ
لآ بُعد أعرفُه سِوآ المسآفَة التِي تحصرنِي بينِي وبينْ أنفآسِي
لآ جُهد أعرفُه سِوآ المِشقَة التِي أفتَح بِهآ عَينآي مِن النومْ
ثم اعود لإقفآلهآ .
لآ هَجر أعرفُه ..سِوآ الأرقْ الذِي يزورنِي أحيآنآ
مُترفَة حَد الإعيآء مِن النَزفْ , حُلمْ حَد الإغفآء الذِي يستصغرنِي
ويسُرقنِي لأتخَيل أجوآء المُوتْ .
مَستنزفَه
.. حَد التمآثُل إلى الاشِفآء
آدآوينِي بِالحَديد الذآئبْ , وأنصَهِر مآءآ يسيِل
فِي أزقَة الغيومْ المغضُوبْ عليهآ
فَلآ تُمطِر
أترآءآى أحلآمْ الفُقرآء الفَرحِينْ
وأخَتلس أثوآبِهُم,, طَآمِعة إلى مآليسْ لِي مِن التجآربْ
أردتْ الإقتبآسْ مِن فتىتْ عيشهُمْ ,
كُيفْ العَيشْ بِرآحَة والقُمعْ أحَدبْ ظُهورهمْ
تَبآهِيتْ بِزوهـ مُقنع , وإبتسآمَه فآجِرة لكِل دمَعه أختزنتهآ
فِي أجفَآنِي المُتصلبَه فِي عآلم الحَركَة
حِينهآ أدركُتْ أن الحيآة أقرتْ
بِإن آنآ ... هُو آنآ ...
وتُبآ لِي بِسببِي وبِسببْ حمآقَتِي
لًن يتكَرر الفَرح لهُمْ ثآنيَه
خَآفْ أن يَسرقْ مِن أعينهُمْ ويتَدنسْ بِي
آآهـ رمآدِيَه
أعتَذر مِنِي لإنِي خجِله .,
أبدَلتْ الجُمآل بِالبهُتآنْ
أعتَذِر مِني .. لإنِي أهلكَتنِي .. سآومِتنِي عَلى التعبْ
أعتِذِر مِني ,, آنآ