..وقفت مع مرأتى .أجتاح مقلتى.
..أحلل نفسى فى معامل وحدتى..
..أشرح ذاتى فوق رف هويتى..
..وأقرا أفكارى بسفر طويتى..
..وأفسر الغاز تعانق صورتى.
..فى قسوة المرأة تقطف وردتى..
..فقلت لها ,,مهلا أيا خير ياجارة..
..أناجياك كالولهانة فى كل ليلة..
..لماذا الجفا عند أبتدا كهولتى..
..سرقت شبابى وخنت مودتى..
..قد كنت لى خلا أيام طفوالتى..
..وكنتى أنيستى فى ربيع زهرتى..
..لماذا تنكرين مودتى ..؟؟
..ألا تذكرين أيام العز أيام فتنتى..
..أصبحت اليوم مصدر محنتى..
..فلا أرى سوى حملا فوق طاقتى..
..أجرجر أحمالا ,ارتاد وحشتى.
....فمن يعنينينى أذا أنتى تركتنى.
...مع من أتكلم فى عز غربتى..
...لمن أشكى غدر الايام أذا انتى كسرتنى...
تصـور
من طريت البعد و أنا خالي من { الوجدان }
كأن الي جرى فيني
هدوء يسبق الثورة
جلست شوي مـع حالي
أبيأستوعب الي كـان
لقيت الي حصل منك .. عليه النفس
{ مجــبوره }
انا الشوووق الثائر بين براكين الحب... أنا الهيام العائم وسط بحر الغرام... أنا الجنون الهائج في رياح الحنين... أنا الساهره في الليالي.. أنا السامره مع خيالي... أناالغآئره وسط حزني... أنا الحائره بهمي وغمي..
أنا بدونك خبر كان... أنا بعدك بلا عنوان...
اجمع شتاتي.. قبل فواتي.. عد إلي و جدد حياتي..
عرش انتظاري قد صدأ.. وقت انهياري قد بدأ..
طال مكوثي في دهاليز الظلام... عقارب الساعه على قلبي سهام...
ياحنيني...أنت ياسعدي وأنيني أنت ياأشواق قلبي وسنيني أنت ياساكنا في وسط عيني
عد إلي...واجعل الأفراح ورد عد إلي...واهدي لقلبي سعد عد إلي...وأوفي بذاك الوعد
عد فإني أهواك حتى الثماله.. عد فإني بعدك بأردى حاله..