وصول الشخص لمرحلة أن يفصح لشخص ما عن أموره الشخصيه وما يدور في دوامة حياته .. هي تلك المرحله التي تسمى دفئ العلاقه : وهي إتفاق غير متفق عليه بين القلوب
قد تتسائلون لـ من آكتب , ومن آححب .. ! لا تعلمون أنني ما زلت أكمل , في خيآآآلي قصة آعدمها الواقع :(
عندمآ يكَونَ ( آلآنكَسآر) " طآغ علىَ مشآعرنآ ! لآبدَ منْ جبيرهَ " لَ معآلجتهَ وتفآديهَ, فَ أصنعَ ( جبيْرتكَ ) . قبلَ أن يحصَل عيبْ ../ فِ مكَآن مرور ذلكَ آلإنكَسآرّ
أجَدُنـيْ ( فَآرِغةْ ) =( لَآ أحَويْ مِنَ القٌلوبْ شَيئاً .. غَير “قَلبُكْ “ وَ أرَانيْ “ مُمّـتَلئَةْ “ إلىَ حَدْ اللاَ حدْ .. ( منَكَ وَ بكَ )
و تبقىَ الأحلآم فِطرة قلوبنآ حتىَ ولو لَم تتحقّق !
قَال الْشَّافِعِي - رَحْمَة الْلَّه - [ مِن سَامَى بِنَفْسِه فَوْق مَا يُسَاوِي ,, رَدَّه الْلَّه تَعَالَى الَى قِيْمَتُه ] ^
ليتَ النَوآيآ تُكتَبُ فِيْ : الجَبينْ ! : (
- أتُرآنِي مُتعَبه ه ؟! أنآ فَوق كآهِلي ألفْ من حنيِنٍ وَ صآعٍ منْ دَمع !
ارى بين الافاق , ما ينسيني الماضي ووقيوده اشراقه مليئه بمفاتيح السعاده
_ . علينآ أن نضَع خَطّ فآصِل بين مشآعرنآ | و مفآجئآت القَدر حتّى تكُون خيبآتنَآ أكثر أنآقَهه