سَـــ تمَوتْ .. قَبل أن تَستطيع إسَتعيآبِي .
رَشوآتْ الحُبْ أدعُهآ لَكْ فَآنآ أسَتَطيع أن أحُبْ بِـــ قَلبِي .. بِــــ صِدقْ
. غُفرآنِي لَزلآتِكْ عآدَة .. سَأندم عليهآ لآحِقآ
والله قَهر الله يهديك ويهِدي جَميع المُسلمينْ اللهُم ي مُقلبْ القٌلوبْ ثَبتْ قَلبِي على دِينكْ
..إستغفرالله استغفرالله استغفرالله استغفرالله يَآ ربْ أغفرلنآ يآآ ربْ
لآ ...... لآ تِنآمْ ! وإذآ تِبِي تِنآمْ .. تَعآل نآمْ بَوسَط صَدِري , مَآبِي أشُوفِكْ فِي نِهآيآت الكَلآمْ , إضَحكْ عَلي بِكلمتِينْ وإكذبْ على .. بِالهيآآمْ بَس إذآ تَبي تِنآآآمْ تَعآل عِنِدي ...... ونآآآآمْ ,
قَبل تُروحْ كِنتْ بَس أبقولكْ ../ لآ تُروحْ , ..... لإنْ والله بُروحِتكْ رآحَت الروُح رآحَت الروُح رآحَت الروُح
الأمير : بدر بن عبد المحسن .. كل ما كتبت أبها .. نشت فوق الأوراق سحابةٍ .. وابتل في الصدر معلوق أخيل بين أصابعي .. نوض براق وكن القمر ينبت له غصون .. وعروق شقت ثياب الليل .. عن جلد الأشفاق لا بان لي معنى.. ولا زانت طروق ضاع القصيد وما بقى غير الأشواق وأحلى الشعر ما يكتب الشوق في الشوق إن خان بي الشاعر .. فأنا جيت عشاق وكل عاشق لا بد ما يطلب حقوق يا سودة أبها .. خاشري كل شعاق كبد السما لا شك لدي لي بموق إن كان أبو بندر على الوصل سباق لي الفخر .. إني من الشيخ مسبوق لأجلك عسير .. أزعلت خلاني فراق جيتك .. ودونك أشهب القاع مشقوق لي ديرةٍ خدانها مثل الآفاق فاطرافها .. وديان .. وجبال .. وعروق وحّد ما بين ترابها .. دين وأخلاق وفرّق شمل عدوانها .. كفر وعقوق.
العرض العادي
