آهـ , في الصدر [ اعتراض ] تلفظه في الأنفاس ., غير أني لم أجد من يخبرني بِالترجمة الصحيحة لِتلك ( الحوارق ) .. ! ! سُكونْ .!
كدت أن أختنق ! لا أجد حول تلك الأشياء أي فتحات تسمح لي بِالتنفس .. تحيط بي ملامح الخوف والقلق بذلك القدر الذي دعاه إلى أن يتلبسني بِ [ احتراف ] ! لا بكاء , لا ضجر ..,ولاحديث ... و لا موت أيضًا ! فقط ! يلزمني ارتداء وشاح الصمت ..؛ فهو الكفيل .. لِيشعر [ الخوف ] برآحة وحرية أكبر ويتسع .! -
ابتسامة |ششامخة |تطل من بين الرماد وَ تنقلب الموازين في لحظة !
كنت أحـآول أن آتي بِتلك الصورة الرآئعة ! حقًا .. هي لم تكن بِذلك السوء ! لا أعلم لمَ ., لكن أظنني بِحاجة إلى تجديد المرايآ , عآجلًا ! | .. .. | سُكونْ .!
هي / أعطتني حياتها وقلبها وفكرها.... وهي تسرد لي الحكايات الجميلة في ليالي الشتاء الباردة فبثّت الدفء في عقلي والحرارة في حياتي والحنان في نفسي... تلك الجدهـ هذه السطور في حقها لعلها تكون بادرة عرفان بالجميل ووفاء لذكراها
كفى , لا مزيد ! فلدى تلك الروح ملاذًا لا يختفي لِتحتمي به .! تمتلك يقينًا تامًا بِقدرة مالكها المتصرف ( بها ) فتلجى اليهـ مسسرعه ويغشاها الرضى ... !
يبدوا اني تجاوزت تلك القوانين .... اكاد ان احطمهاآ .. شيئ فـ شيئ ..الى ان اصل .. الى اقل تقدير .. كفى .. لِ اتوقف فـ انا مازلت في اول الطريق ...
صبآآحكم فجررر مع صووت العصاافير
..
.. | 
العرض العادي
