_ لَـأَ آعلْمَ آيْ شّعُورْ يمَتِلكُنيْ ! وَلكِنْ كُلْ مَ آعلمَّه آنّ بدِآخِليْ شُعُورِ يججَعلنيْ هَآدِئ / يشبهَ هـَ ، هًدوءِ آلـأَموآتْ !
مؤلم . . ان أكٌونَ مضْطَّراً لجعْلِ علًاَقتِي معَ‘ـهُم ( رسْميَّه ) بعـْدْ أَن كآنُوا :أقْـرب الَأَشخآصْ لِيْ !
علمني كبريائي ,,؟ أن دمعتي مصدر رقتي !! لا مصدر لذلي ومهانتي ,,!.!
أنا أنثى .. لا تقلَقُ بشـأن كَـلمات{ رَجُل } يَـهوى سـَكْبَ مٌـفرَداتِه في أفواهِ [الجائعات]!!!
_ مؤسف جددّاَ حينماَ يخطئ الإماَم فلا يجد مَن يردّ عليه وحين يبدأ الفنان أغنيته فيكملهاَ الكل
موجع ” ھو شعوري آليَوم =’( لستُ قادر على التبسّم ˛ وعاجز عن / البگااء ! . . مجرد : آختناق فقط ♡̷̷̷̷̷̷ ♡̷̷̷̷̷̷ ..'' -̶--̶--̶-̶--̶--̶-̶--̶--̶-̶--̶--̶--̶--̶--
يَ : عبرتنَ يلعبَ . . بهَا الصَمِتّ ۆو النَوۆحُ ! ۆ تَخفِيّ شفايَف صَمِتھُاا ضَيقِةةَ . البال = ( ! آلىُ مَتىّ صَمتِگ : / يَردُگ عَنُ البَۆوحُ ۆ الىّ مَتىُ [' حَزنگ '] مَعُ الصَمتّ رَحُال .. </3 ! ___̲_̶̲̲_̶̲̲_̶̲̲_̶̲̲_̶̲̲_̶̲̲_̶̲̲_̶̲̲_̶̲_̶̲̲_̶̲̲_̶ ̲ ̲_̶̲̲_̶̲̲
العرض العادي
