لآشُفت [ حَظك ] مآوقف يوْم ويّاكْ آصبْر وربّكَ مآيخليْ عبيدهَ ........ واذا رفيقكْ صُد عنّك وخلاّكْ ...........لابد يجُي ، يومْ | ويعَضّ ايدهَ
يَ ربّ `خَل الآمَانيّ فِ عُيونيّ حَقايقّ . .و عَطني مِن ريحَة هَـ الصباح : گل خِير
آميييييييييين
هكذآ ( قلبي) حينمَآ تأتي على بآلهْ ..! ينثرك على أوردتي و شرآييني لـ كي أستمتع بـ تجوّلك في جسدي بـ أكمملِه
عَلى نيآ آ آ تــكُم تُـرزقون
يِضِيق فِينَآ الكُونْ رَغّم إتسَآعَه ، يَآوِحشَة الدِنيَآ لَوُ فَآرقُونَآ قِرَآب .!
ربـّي..! آكتبّ ليّ فيْ آيآميّ آلقِريبهَ آلقآدِمهٌ .. فـرحّه.. تغَير بهّآ مجـرىّ { .. حيآتيِ للآبدّ . . ❤ آللهٌم آمينّ ❤
آلصّدِيقْ || آلحّقِيقِي . . هَوّ عَنَدمآ تَقٌولّ لھ ؛ [ ظّرٌوفِي صَعِبھ ] . . يَمِسكّ يَدّك ويشَدَهآ وَيقٌولّ : ( ِظْرُوْفٍِ وْآلّآ مَلِفَـآت !! ). .
خلق آللّه آلملآإئگه عَقل بلآ شهوَه وخلق آلبهآإئمَ شهوة بلآ عقولِ وخلْق آبن آدم وجعل فيه آلعقل وَ آلشهوهَ [ فمن غلبّ عقلهْ علىَ شهوتِهَ ] آلتحق بْ آلملآإئگةَ / *وَمن غلبَت شهوته علىَ عَقلهْهَ « آلتحَق بْ آلبهآئم »
قيس بن آلملوح حينَ أخذه وآلده إلى مكَه لعله ينسى ( ليلى ) ، تعلق بِ ستآر آلكعبه وقآل : " آللهم زدني لِ ليلى حباً و بهآ جنوناً وكلفاً و لآ تنسيني ذكرآهآ أبداً "