أبشِركمْ اليُوم سَمعت الـ خَمسينْ حَديثْ بِ نجآآآح يَ ربْ وفقَني ي ي
أصًعبْ شَئ لمآ تقُول لأحد شَئ وله عِدة خِيآرآتْ .. ويقُولكْ بِ كيفَكْ ي الله تِحتآر أقَوى شَئ مَثلآ لمآ أقُول وشْ نتغَدآآ .. فِ يقُولِي بِكيفَكْ أحتآآسْ بِقوةة ,, أتَمنى يقُولِي شَئ وأسَويَة مُو بكِيفِكْ *ـــــ*
المُوتْ ,, هُو كَـأي فْرآقْ نعيشَة في الحَيآة فقط يتمَيز / بِإنه لآ يحمِل الذْكريآتْ مَعه
مآ عُمر الصَدآآقَة كآنتْ مَذلة
الفكرة .. / إمرآءة تُرآودك عن نفسهآ ـ عِند الكتآبَة لاتدعي الفضيلة . ـ عْندمآ تنـزع الفكرة أول قِطع ملابسهآ كُن انت /سًريرهآ لحظآت , وتضُئ : بك...ولكْ مُحمد الرطيآن
قامت تعزف للسهر صوت الندامه تـشـتـكي و الليل/ يـتّسـمّع شـكـاها ابتـدت لـه يومـها اعتـادت نـظـامه و انتـهت بـه يوم خـيبّ فيها رجـاها اكـثرت مـن هـ العطا حـد الكـرامـه واسـرفـت في حــبها /وحتى نـداهـا حـبّ فاشـل نسـأل [الله] الـسـلامـه كم وعـود و كـم مـواثـيـقٍ/ حـنـاها شافته ع الراس ./ شـايل له عمامه واحسبت انـه [ سنافي ] من غبـاها قـال ابااتي ثـم/ طـيـري ياحمـامـه اصفعـي هـ الحالمه بـ واقع عنـاها هيا اصحـي و اكسريه/ بـ إبتسامه وذّكـريه بـ كلـمـتـه / يـومـه ثـنـاهـا وعلمـيه الجـد / وأصـول الشهامـه علـميه عـن فعـلته /وش قــد رداها حسسيـه انـه ولا شـي/. بـ غرامـه وذكّريه النار/ تحـرق مـن وطاهـا وارحلي وسدي اذونك /عن كلامه وكملي لـ الليل عـن[ قصه] نـهاها أنثُى الإستحوآذ / هًديل
اقتباس أن أفكر فيك كلما غربت شمس الدفء لا يعني ب أني إشتقت إليك قد أودع هذا الغروب بدعوة .. أن ينزعك الله أنت وآلمُكَ من قلبي
اقتباس + س أبقى حزنا معلقاً بين السماء والأرض ولو وزع على العالم لكفاهم ألماً وأكثر. + أتعلمون مالذنب الذي إقترفته و لن أسامح قلبي عليه ؟ أحببت رجلاً مُرصع كاملاً بالغرور و الكبرياء.
((لو انني قلت ما كنت اقوله وانا في العشرين واردده في الاربعين هذا يعني ضياع عشرين سنه سدا )) صًح لِسآنِكْ شْيخنآ / سلمان العودة
.. وكأنْي أقرأنْي حِينْ أقرأهآ يَ الله .. كَم تَسربَل بْنآ الألَمْ وتفضَل علينآ بْأفضَل حُلله ـ آنآ لَستْ كمآ بْالأمَسْ ولآ بْالذْي قَبلهْ آنآ كَالتْي قبل سَنة مْن الَآآآنْ أتَوجَع مْن نفَسْ بُؤرة الجُرحْ آنَآ كَالتْي أهَدتْ عُمرهآ لإمرأة عَجَوزْ وبَقتْ هْي تَنتظر لحَظة مَوتَهآآ آنآ الدآء .. آنآ الحَرفْ العِلةة يآ سَمردْيآتْ السَهر , هآتْي مآ تحتَويَه مْن ألمْ ... ونَآمْي آنآ السَهر
العرض العادي
