كمَ أحٌب أن أكــونَ بحضرتـة صغيرةَ مهمآ أخذت السنوآتَ من عٌمريَ ,! فـأنــهُ الشخصَ الوحيد الذي أجـرأ معهُ على معـآودةَ طفولتيَ ، و كمَ أحٌبَ أن أكونَ معـهُ عظيمةَ كمآ يكونَ الجميعَ عظمآء بحضورهَ ، فـ مصآحبةَ العظيمَ تشعركَ بحجمَ شخصكَ
منفرده نعم أشعر أنني منفرده بذاتي بشموخي بفكري بوفـآإآئي لأرواح سكنت رووحي ورحلت عني وأصبح الحنين للقياهم وعودتهم متدثر بوشاح الصمت دآإآخل رووحي : وحنين خفي يسووقني اليك ي سيدي أصبحت لااشعر بشي سواء أنني مجرد أنثى تبعثرت ولم تعد تعلم مالذي ..!!! يسكنها سواء ذالك الحنين والصمت وتسائلات طالما تواردت في مخئلتي : هل مازلت أعيش معهم في ذاكرتهم أم أصبحت منسيه : إتمنى إن أظل كما كنت في حيـآإتهم كسـآإب عهـدي بهم وان كنت قد أصبحت نسيا منسيا بالنسبة لهم : أتمني إن يعودو أللى.. لا لشئ .. سواء كي يأخذو مابقي لدي مَ‘ــنٍّ ذكريات لهم .. ويعاودو الرحيل فمـآإزالت تلك الـذكريات تورقني : بالرغم مَ‘ــنٍّ يقييني أنني لن إنساهم .. مهما غابو .. او رحلووووو عن عالمي : عذرا أيها الصمت .. فقــد خـآإنتك حـرووفي هذهـ المرهـ ولااعلم ماهو ذالك الشي الخفي .. اللذي حرك حنيني واشتيـآإقي وآثارهـ وبدات حرووفي في الاسترسال ب الهـ ذيـآإن :
أحيان نحنُ نكفْ عن الإفتراض ونختار الترقب فقط ليس لأننا عاجزون عن الإفتراضات كل ما في الأمر أننا نختار أسلم الطرق ل ذواتنا مُثقلين بالخيبات
لسنوااات طَويلَة .. وأَنَا أُحَافِظ عَلى إكتمَال صورتكَ فِي عيني ، و أَبتَعِد عَن كُل مَاقَد يخدِشهَا .. .حتّى إمْتَلَأتْ بِكَ فـ. لِمَ شوّهتهَا ، أريتنِي ظُلمكَ لِي .. و عَميتَ عَيني !
‘ عِنَدْمُا نُفِضفضْ لِ شَخْصٍ مِا .. يُجْيدَ الإْسِتمَآعْ ‘ فجَأة نبكْيّ ! لآ يَدُلْ بُكَائناْ عَلىْ الآمِناْ المُتِرَاكَمْه دَاخِلنْآ .. بَلْ بَ سَبْبَ ذلكَ الشِعُوْرَ الرَآئعْ عِندْمَا نِرَآ ذلكَ الشِخصْ مُنصَت َيَسْتمُعّ لِ أحًآديث تِنبعْ مَنِ دَوْآخِلنآ بْ إهتممممأإْمً
ربـآإهـ أن الحنين لِ بعض القلوب يزدآد
الحاجه ليست عندما نتضور جوعا ولانجد كفايتنا ! ليست عندما نحس بالبرد وما من معاطف تدفينا ! وليست اشياء قد تأتي ... الحاجه هي ان نشتاق ل ارواح فارقت محطات حياتنا بينما كانوا قريبين جدا من ارواحنا وبين اعيننا.
كل انسان يستطيع ان ينقش اسمه بالطريقه التي يريدها الا القلوب لايمكن نقشها الا لمن نبضت لهم معزة واحترامآ