العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-12-2004, 11:43 AM   رقم المشاركة : 41
محمدعبدالوهاب
( كاتب الود الأول )
 






محمدعبدالوهاب غير متصل

السلام عليكم ورحمة الله

ابو نواف







التوقيع :

[flash=http://www.geocities.com/qtqt666/club.swf]WIDTH=250 HEIGHT=150[/flash]

رب لا تذرنى فردا وانت خير الوارثين.

لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين.

ربنا اتنا فى الدنيا حسنة وفى الاخرة حسنة وقنا عذاب النار.


قديم 31-12-2004, 04:30 AM   رقم المشاركة : 42
محمدعبدالوهاب
( كاتب الود الأول )
 






محمدعبدالوهاب غير متصل

المستقبل الفلسطيني بعد رحيل ياسر عرفات

عبد الحكيم أحمين-الجزيرة نت
تناولت مجلة فلسطين المسلمة في عددها الثاني عشر لشهر ديسمبر/ كانون الأول الجاري عددا من المواضيع أهمها المشهد السياسي في مرحلة ما بعد رحيل الرئيس ياسر عرفات وأولوياتها ورؤية إسرائيل لهذه المرحلة وللقيادة الفلسطينية الجديدة ومن سيقودها، كما تحدثت عن حياة أبو عمار موضحة أن اللعبة السياسية خانته وحاصرته حتى وفاته.

أبو عمار رجل اللعبة
"
عرفات أحب كل المهن في العالم، وعشق كل الأدوار، واحتكر كل الوظائف، وشغل كل المناصب، واحتل كل المواقع، وهو رجل اللعبة ببراعة
"
رأفت مرة
في مقال له بعنوان ياسر عرفات رجل كل المهام والمراحل، قال رأفت مرة إن أبو عمار "أحب كل المهن في العالم، وعشق كل الأدوار، واحتكر كل الوظائف، وشغل كل المناصب، واحتل كل المواقع". وأكد أن عرفات كان بارعا، إذ "قرأ اللعبة وحدد عناصرها ودخل فيها وصار يتحرك معها وينسق حركته على لحنها ويتحول مع تحولاتها".

غير أن الكاتب بين أبو عمار أخطأ عندما أدخل القضية الفلسطينية في اللعبة وأبعدها عن منطلقاتها الروحية المتعارضة مع المادة، موضحا أن اللعبة خانته عندما وقع اتفاق أوسلو عام 1993 "فعادته المعادلة وخاصمته المعطيات" فاضطر للإمساك بها حتى عام 2000 في قمة كامب ديفد حيث تبين له أن اللعبة وحش مفترس، فآثر الثبات "فكان أن حاصرته اللعبة في رام الله لتأكله شيئا فشيئا.. تأكل مواقفه ونضاله وما قدمه".

أبو مازن هل يتغير ويُغير؟
وقالت المجلة في عمودها (لحظة) إن رحيل عرفات فتح الباب أمام أولويات كثيرة على المجتمع الفلسطيني حسمها، ومنها الوحدة الوطنية واستمرار المقاومة وعدم العودة إلى مسلسل التنازلات في المفاوضات ومحاربة الفساد وتعزيز المؤسسات ودعم صمود وإغاثة المجتمع الفلسطيني.

وأوضحت في معرض حديثها عن اللاعبين الجدد بالساحة الفلسطينية أن محمود عباس -الذي يعتبر أبرز هؤلاء اللاعبين- سخر معظم حياته لمحاورة الإسرائيليين، لذلك يعتقد أنه سيستمر في انتهاج سياسة التفاوض مستبعدة أن "يغير أو يجمد قناعاته السياسية والفكرية برغم حساسية المرحلة".

وذكرت المجلة أن من أهم أولويات أبو مازن إقناع الفصائل بوقف إطلاق النار، وإقناع الإسرائيليين بتمرير إجراء الانتخابات الفلسطينية ولم شمل حركة فتح حول العناوين الأساسية لكي تساعده قيادتها على تنفيذ برنامجه السياسي.

وتساءلت "هل سيتغير أبو مازن أم هل سيبقى مصرا على خطه السياسي؟ وهل هو قادر على جمع الفلسطينيين على قلب رجل واحد؟".

في السياق ذاته قال العميد الركن كمال مدحت أمين سر منظمة التحرير في لبنان سابقا إن على حركة فتح أن تعيد النظر في إستراتيجيتها لمواجهة المرحلة القادمة، وتحديد برنامج عمل ملزم لمواجهة تلك المرحلة مع تفعيل الانتخابات داخل فتح في كل الأقاليم والمناطق للسماح للقيادات الشابة بلعب دورها في قيادة النضال.

وأوضح أن التحدي الأكبر أمام القيادة الجديدة هو إنجاح الانتخابات الرئاسية في التاسع من يناير/كانون الثاني المقبل والتي اعتبر الرئيس الأميركي جورج بوش نجاحها شرطا لتفعيل المفاوضات نحو تطبيق خارطة الطريق، موضحا أن هذا الأمر ترفضه تل أبيب.

الرؤية الإسرائيلية
يرى الكاتب إبراهيم السعيد في مقال له بالمجلة أن إسرائيل بعد رحيل عرفات أصبحت تعيش حالة من الإرباك في التعامل مع الشأن الفلسطيني، إذ أصبحت وجهات نظر مراكز الأبحاث في الأجهزة الاستخباراتية تتعارض مع المواقف الأيديولوجية للحكومة الإسرائيلية.

هذا التعارض برز بشكل جلي في هامش المناورة الذي سينمح للقيادة الفلسطينية الجديدة التي سبقتها مطالب إسرائيلية بالقضاء على المقاومة وجمع السلاح وحل المؤسسات الخيرية والتعليمية والصحية التي تدعم المقاومة.

ويؤكد الكاتب أنه رغم هذه المطالب فإن إسرائيل لن تبدي أي مرونة سياسية تجاه القيادة الفلسطينية الجديدة "فأكثر ما يمكن أن يوافق عليه شارون هو أن تكون هذه القيادة شريكا له في تطبيق فك الارتباط لا أكثر ولا أقل".

"
باتت القيادة الفلسطينية الجديدة في مرحلة اختيار بين موقفين إما فرض موقفها بالقوة وهي بلا شك غير قادرة على ذلك، أو العمل لإنجاز الوحدة داخل فتح والساحة الفلسطينية
"
وقال إن إسرائيل ترغب في قيادة تتكون من مهندسي أوسلو -وبالذات محمود عباس وأحمد قريع- ومن قادة الأجهزة الأمنية الذين ترى فيهم إسرائيل رهانا مهما لقمع المقاومة الفلسطينية.

وأضاف السعيد أن إسرائيل تدرك أن من تراهن عليهم للقيادة الفلسطينية ليس لهم أي رصيد شعبي لهذا تقوم بتلميع صورتهم من خلال ثلاث وسائل، الأولى تخفيف الإجراءات الأمنية على أن يتم عرض هذا التخفيف على أنه من إنجاز تلك القيادة. الثانية تحسين الأوضاع الاقتصادية بحيث يشعر الفلسطينيون بمدى تحول وضعهم مع القيادة الجديدة. أما الوسيلة الثالثة فهي منح هذه القيادة دورا في خطة فك الارتباط.

من جهتها قالت مها عبد الهادي في تحليل لـ فلسطين المسلمة إن القيادة الجديدة باتت في مرحلة اختيار بين موقفين: إما فرض موقفها بالقوة وهي بلا شك غير قادرة على ذلك، أو العمل لإنجاز الوحدة داخل فتح والساحة الفلسطينية.

وأوضحت أن فتح في "واقعها الحقيقي أجنحة وتيارات متصارعة لا تختلف على المغانم فقط ولكن تختلف على النهج الذي يجب اتباعه للتعاطي مع القضية الفلسطينية ومشاكل الحركة، ولذلك فإن فتح معرضة للانقسام والتشظي بشكل كبير".

...................

وليكن العام المقبل اكثر حسما للموقف الفلسطينى

شكراً لما عهدناه منكم

ودام الود







التوقيع :

[flash=http://www.geocities.com/qtqt666/club.swf]WIDTH=250 HEIGHT=150[/flash]

رب لا تذرنى فردا وانت خير الوارثين.

لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين.

ربنا اتنا فى الدنيا حسنة وفى الاخرة حسنة وقنا عذاب النار.


موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:29 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية