(مواقف مضحكه)------> كل واحد لازم يشارك يالله تحركوا ليه جالسين

[الفـــــارس]

هي كنجووووه

خلك بعيد

ادري انك تبغى تفزع معي بس انا اقدر عليها

ليه ايش شايفني

مع تحيات

الفارس

[الكـــــنـــــــج]

شايفك فارس بايعها

[انا مرزوقة]

هههييييييييييييييييييه يالفارس تذكرت موقف .. ابشر ابشر ! مو مرة مضحك ! المهم

اذكر اول ما بدينا ندرس التشريح ...كنا نروح لكلية الطب المشرحه هناك ! و عاد اول مرة ندخل و نشوف و انواع الرعب ...
و الجثث المعلقه غير الجثث المسدحه غير الدمامين اللي تنقط ! و بحكم انها اول مره اشوف المناظر هذي كنت ( الصراحه مو خايفه ) لكن كنت متقرفه مره خصوصا مع ريحة المنظفات و القرف !
ما علينا ! بدينا ناخذ على الوضع شوي شوي
و بعدين كان الدرس عن الاعصاب و الدكتوره ماسكه الجثه تشرح على اليد ان الاعصاب هنا و متصله بالاصابع و هكذا .. و انا جنب السرير اللي عليه الجثه على طول ماني وراء البنات ! و ما احس الا الدكتوره تسحب عصب بقوه شوي
و طبعا عصب و انسحب ما احس الا اليد كلها تحركت قدام وجهي و لمستني بالاصح و اصرخ ذيك الصرخه اللي رجت المكان !
تخيلو جثه تدرسون عليها تحرك يدها و تطقك !
بس كان موقف لا احسد علييييييييييييييه

و ياليتني تبت عاد .... احب محاضره عندي محاضرة التشريح ! بس و الله قلبي مو ميت !

ابسط يالفارس حطينا لك موقف !



تحياتي

[المشهور]

هههههههههههههههههههههههه

خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

يالعن ابو النكبه ولله ما تنلامين موقف مرزوقه يجنن من الضحك

لووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول;)

هذي المواقف ولا بلاش دم ومدري ايش وتشريح هذي الستات الى تخوف بلد:D:D

[انا مرزوقة]

هههه مادري شقول !

[الشوق]

:D :D :D :D

حلوة لكن اسمع هذي

كنت واقف على باب البيت المهم مرت من قدامي غزالين يقولون للقمر وخر وخلنا مكانك .

المهم قام الذيب يبتسم ويناضر فيهم بنضرة غزل المهم قامو يناضرون وانا اناضر وابتسم ........وش عنده الي شبكهم هههههههههه.

المهم يمشون قمت مشيت وراهم شوي شوي من بعيد الين وصلو البت عاد انا ما شفتهم يوم انهم دخلو البيت لان البيت في لفه عاد جيت عند البيت وما فيه احد بس لقيت فوق السيارة الي عند البيت شي عاد قربت ابي اشوفه على بالي حاطين لي الرقم هههههههههه المهم وصلت عند السيارة واشوف الا علبه حلاوة قمت مسكتها بيدي الا شوي ودريشه السيارة قامت تطق بقوة من داخل قمت اطالع الا وذيك العجوز الي في السيارة تطالع فيني وتقول وش تبي اترك حلاوة العيال عاد انا صغر وجهي وقمت رجعت الحلاوة ولفيت وشلت عليها هههههههههههه على بالي راعي ترقيم


وتووووووووووبه

[طفشان العبيط]

الله يفشلك يا الشوق مسوي فيها ترقم(واثق الاخ) ولاحقهم للبيت بعد
هي وحده من ثنتين:

يا انك مجنون.......... او




















انك مجنون.....

بس تبي الصدق فطست من الضحك.

[طموووح 2002]

مشكور أخوي على هالفكره الحلوه ...

والله مواقفكم ... بالحيل حلوه .... ..

بس شوفوا ويش صار لي .... وأنا في مستشفى الولاده ...
وإذا ما ... ضحكتوا على القصه .... إضحكوا عشاني .. تكفون لا تفشلوني .....

هذه الله يسلمكم ... لمن كنت حامل .. وقربت الولاده ... رحت على المستشفى الي فيه أختي ممرضه ( مسويه فيها واسطه يعنى )
وقال الدكتور هذه لازم عمليه .. الحين ... ونزلوني طبعاً على غرفت العمليات .. وجا دكتور التخدير ... ويسأل : أكلتي حاجه ....
(وأنا عندي لسان هذه طوله ) ..
قلتله ... وهي الوحده لها نفس تاكل وهي تتألم ...
قام قال طيب .. يعني شربتي قهوه أو أي شئ ..... ما رديت عليه ..

وأختي كان ودها تحذفني بره ..
المهم .. الدكتور عجبه طولت اللسان ... قام يقول .. ليه .. فين زوجك ..
.. إنتي تعبانه بالمستشفى وهو بيريح بالبيت ..

قمت قلت له ... وأنتم الرجال وش وراكم يعني .... غير التعب والهم كلكم كذا ...

والأدهى من كذا ... هو ما يبغى اختي تنحرج من طولة لساني .. يقول لها هذا تأثير البنج بدا فيها .... وّإذا فاقت نسألها عن كل هذا الكلام
حتقول .. / ما أدري ...
قمت قلت له ... لا عارفه أنا ويش أقول .. راح قال طيب إذا فقتي إنشاء الله بعد العمليه راح اسألك وأشوف ...
رحت قلت / طيب إنشوف ...

وبعدها ما عاد ..... أدري عن الدنيا ...

وبعد ما فقت ... جا تني دكتوره .. أجنبيه تبي تطمن على العمليه ...

رحت هبيت فيها ... وقلت لها ... لسه الدكتور شاف العمليه وخرج هو ما في غيري عندكم .. ( وش أسوي أعصابي دايم فالته )

إلا .. الدكتوره زعلت ... وخرجت من الغرفه وهي ترطن ... مدري وش تقول ...
وأختي ... قالت .. توبه لا تحلمين إنك إذا حملتي مره ثانيه بخليك تجين هنا ... والله فشلتيني قدام الله وخلقه ...

قلتلها ... لا تخافين إذا جيت مره ثانيه ماراح أقول إنك .. أختي ...

راح أقول إني أنا .... أختها ... ههههههههههههههههههههههههه


وكل ما أتذكر هذه القصه أنا أموت من الضحك .. وأختي تموت من الغيض ...



:D :D :D :D

[العمدة الإجباري]

مساء الخير حبايبي،،،
هذا الموقف حدث معي من كم سنة.
صاحبي حسين دبدوب وأسمراني،، رحت أنا وياه نصلي العشاء في حرم مكة،، وبدينا نطوف تحية المسجد.
المهم،، في عز الخشوع والورع والدعاء،،، أتفاجأ حسين بواحد مغربي نحيف لابس نظارات،، وهو يرز خشمه بخشم حسين،، ويبتسم إبتسامة غبية ويسأل حسين ،،" حضرتك الفنان نبيل شعيل ؟؟؟.

أتفاجأ حسين بالموقف،، وقعد يطل علي الشخص هذاك وهو فاتح فمه ،، والمغربي مستني الرد على نفس الوضعية والإيتسامة الغبية.

أخوكم ،، العمدة،، طار الخشوع والورع من رأسه،، وفقعت من الضحك لين جلست على الأرض.

بعد مدة وهم يطالعون وجه بعض،، أخيرا فاق حسين من الصدمة،، وقال " نبيل إييييه،، وشعيل إييييه،،، إيش اللي يجيب نبيل شعيل للحرم؟؟؟"

المغربي تحولت إبتسامتة العبيطة إلا نظرة خجل،، وبرضه عبيطة،، وأعتذر ومشي.

أنا لملمت نفسي،،، ونسيت كم لفة طفنا،،، وبدينا من جديد.

[طموووح 2002]

هذه القصه لا قبلها ولا بعدها ...
هذه مره كنت أنا وأخوي ولد خالتي ... عند بيت إختي ... معزومين للعشاء ...
وزوج إختي ... طلب من أخوي ولد خالتي يروحون يجيبون له العشاء ... وعطاهم إسم المطعم الي حاجز فيه ...
وقال لهم هاه ... أعتمد عليكم ..
قالوا .... أفا يابو رحم ... إعتمد خلاص .. وهو كان حاس ... إنه في شي راح يصير .. لأنه أخوي هذا ولد خالتي ... محد يعتمد عليهم أبد ..
المهم ..
قالهم زوج إختي المطعم مكتوب عليه ( مبشور العمده ) والرجال إتصل يقول العشاء جاهز ..
قالوا .. طيب ... طيب..... عارفين خلاص ..
وخرجوا .. عاد بيجيبون العشاء ... والمطبخ كان قريب من البيت ... وإحنا ننتظر ... وننتظر ... مر على خروجهم أكثر من نصف ساعه ... و الرجال مستعجلين .. يبون العشاء
قالت .. لي إختي ... إتصلي عليهم .. وشوفي وش بلاهم تأخروا ,,,,,,,,
دقيت عليهم ... وقلت لهم فينكم إنتم ... ما خلاني أكمل كلمتي ... طيب خلاص جايين الحين الرجال بيعطينا العشاء ...
وطق ... قفل الخط فوجهي ... ( قال إخته الكبيره ...)
جا زوج إختي .. هاه كلمتي العيال ..
قلتله .. أيوه في الطريق يقول ..
طيب ... وننتظر وننتظر ... ومرت كمان أكثر من نصف ساعه من وقت ما كلمتهم ...
جاه زوج أختي .. قال فين العيال هذولي .. ما جو الين الحين ..
وبدينا ننشغل عليهم .. وقلنا غير صار لهم حادث لا سمح الله ... لأنه المطبخ قريب من البيت .. وما يستاهل كل هذا التأخير .. وكمان لما إتصلنا قالو خلاص جايين ...
المهم ....
قال زوج إختي أعطوني التلفون خلني أكلمهم ....
وإتصل عاد ..
ألو ... محمد ... فينك .. إنت ...
قالوا .. خلاص شوي بس ..
قل زوج إختي .. وش شوي المطعم .. من زمان كلمني وقال العشاء جاهز .. أعطيني صاحب المطعم خليني أكلمه ..
قال أخوي .. طيب .. وأعطى البنقالي الجوال وقله كلم ..
قال زوج إختي للبنقالي ... لو سمحت إيش هذا المطعم ..
قاله البنقالي .. هذا مطعم ( إسكندر كباب ) ..
وبس كان ... يصنقر زوج إختي .. وقال للبنقالي .. شكرا
وقال لأخوي أخرج يا محمد ... بره المطعم وشوف ..إيش مكتوب عليه ..
قاله طيب .. ويوم خرج
قاله مكتوب عليه .. إسكندر كباب ..
فقال ... زوج إختي والعشاء الي قلتلك جيبوه من أي مطعم ..
قال أخوي ... من مبشور العمده ..
قاله .. طيب يامحمد .. وش تسوي هنا ..
و يوم لد أخوي على المطعم الي بجنبه إلا هو مكتوب عليه مبشور العمده .. و ألي يبط الكبد كمان ... يقول أنا من زمان .. أطالع في هذولي العمال .. و أضحك عليهم .. يا ما راحو وياما جو .. كأنهم يستنون أحد ياخذ عشاه وبيقفلون ....


ومن يومتها ... وإحنا مسمين أخوي ولد خالتي بـ (ناصر و عبدالله )
حقون طاش ما طاش ..


وأســـــــــــــــــ على الإطاله ــــــــــــــفـــــــــه

;) ;) ;)