بعد رحيل الأب
تأتي المواقف بـ رسالة مبطنة محتواها :
لا مجال للضعف
فقد رحل الأعمق حُباً
والأصدق قولاً
والأكثر خوفاً وحرصًا "!
ـ الأبُ هو السند
هو من تُمِيلي رأسكِ على صدره
فيعتدل لكِ كل مائل
ويبقى الأب أوفى حبيبٍ لابنه
ولو أحبه أهل الأرض جميعاً