أنتظــر ضمة غلآكــ
لكـ في حروفك ضيٍّ وماهُو بضيّي
إلا مثل نورها ماكد ضِواني
مهمَا أهلّي بك وأرحّب وأحيّي
عاجِز عن التعْبيرْ والله لِـساني
رَشْفَة قَراحٍ كنّها اليُوم ريّيْ
رويتْ مِنْها والطِمَع كِد رواني
تَحلا سطوريْ ومن هو اليُوم زَيّيْ
يَحْلا وعِنْدي 00 الحلا للمَعاني
الكل للقمّة سعى 00 وياهِنَيّيْ
زارَتني القِمّة وأنا في مِكَاني
مروركي أروع من الرائـع
من عمق أعماقي
ومن قلب قلبي
لك الشُكر على شهادة أتحفتني بها
لاحرمتكـ