ياعلي عن بحر القصيد وشواطيه
مركب مطآليب الحياة انتحا بي
اقبلت له عاشق وقفيت شآريه
والصدق كان برحلتي هو زهابي
لا ماكتبته ياعلي رغبةً فيه
ولا كانت الشهره بجدول حسابي
ايآم كان الجرح فيني يناديه
واسري بـ ليلً يم غيره سرآبي
ليلً على بوابة الشوق نرجيه
يآكثر ماهو بآعني واشترآ بي
كانت جروحي هي حقبقة معانيه
واليوم صمتي هو حقيقة عذآبي