العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام التقنيه والتصاميم والجرافيكس]:::::+ > منتدى التجارب
 
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22-07-2010, 09:51 AM   رقم المشاركة : 61
مـ الشوق ـلاك
( وِد ماسي )

أصبحنا وَ أصبح الملگ لله وَ الحمد لله أستغفرگ وَ أتوب إليگ


سبحانگ اللهم وَ بحمدگ أشهد أن لا إله أنت أستغفرگ وَ أتوب إليگ


اللهم أعنا على ذگرگ وَ شگرگ وَ حسن عبادتگ



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
،






قديم 22-07-2010, 09:53 AM   رقم المشاركة : 62
مـ الشوق ـلاك
( وِد ماسي )
مقوووله اعجبتني ...

‏​‏​‏​‏​‎​أربعة أشياء في حياتك لا تكسرها :


.١.☑الثقة

.٢.☑الوعد

.٣.☑الصداقة

.٤.☑القلب



لأنها حين تنكسر لا تصدر صوتاً ولكنها تحدث الكثير من الألم







قديم 22-07-2010, 09:59 AM   رقم المشاركة : 63
مـ الشوق ـلاك
( وِد ماسي )
Icon7 صباح ذكرى طفوليه



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



Lion King


الملك الأسد
فلم كرتوني مترجم طبعاً
احب احضره كثير من كنت صغيره لليوم ماينمل منه
وخصوصاً سمبا ولد الملك صاحب اول صوره بالصور الي فوق











قديم 22-07-2010, 10:14 AM   رقم المشاركة : 64
مـ الشوق ـلاك
( وِد ماسي )
بالفعل...!

المرأة تنزعـج اذا شبهتها . . بالرجـل ( الإنسان )
وتكونْ في قمة سعادتها اذا شبهتها بالغزالّ ( الحيوان )
في مقابل ذلك . .
الرجلّ لا يتقبـلّ ان تشبهه . . بإمـرأة ( الإنسان )
بينـما تكرمه اذا شبهته . . .بالأسد ( الحيـوان )


أحلام مستغانميّ






قديم 22-07-2010, 10:19 AM   رقم المشاركة : 65
مـ الشوق ـلاك
( وِد ماسي )

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


برب فطووووووور






قديم 22-07-2010, 10:46 AM   رقم المشاركة : 66
مـ الشوق ـلاك
( وِد ماسي )
Icon14 قصه قصيره وعبره

يحكى أن رجلا عجوز كان جالسا بالقطار مع ابنه البالغ 25 عاما . .
وبدت على وجهه ملامح الفرح , ثم اخرج يديه من النافذة . . وصرخ : السماء تمطر !
وكان يجلس بجانبهم زوجان ويستمعون لما يدور حول العجوز وابنه .
ثم قال الابن : أبي انظر إلى الغيوم و قطرات المطر !
ثم شعر الزوجان بالإحراج فكيف يتصرف شاب بعمر 25 كّالطفل ؟
فّ سألوا العجوز : لما لا تقوم بزياة الطبيب والحصول علىّ علاج لإبنك ؟
قال العجوز : أننا قادمون من المستشفى حيت أن ابني قد اصبح بصيراً لأول مرة في حياته !



تذكر دائما " لا تستخلصّ النتائجْ حتى تعرفْ كل الحقائق "






قديم 22-07-2010, 10:53 AM   رقم المشاركة : 67
مـ الشوق ـلاك
( وِد ماسي )

يَ كثر ما أحبْ
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

لكنْ ماعَرفتْ " أكره "

نسيان الأنسان لا عفته يكفينيّ !



مقتبس








قديم 22-07-2010, 10:58 AM   رقم المشاركة : 68
مـ الشوق ـلاك
( وِد ماسي )
قصه وعبره

أنتقل رجل مع زوجته إلى منزلٍ جديد ..
وفي صبيحة اليوم الأول , وبينما يتناولآن وجبة الأفطـآر !
قالت الزوجة مشيرة من خلف زجآج النافذة المطلة على الحديقة
المشتركة بينهما وبين جيرانهما :
أنظر يَ عزيزي إن غسيل جارتنا ليس نظيفاً " لآبد أنها تشتري مسحوقاً رخيصاً !
ودأبت الزوجة على إلقاء نفس التعليق في كل مره ترى جارتها تنشر الغسيل ’
وبعد شهر أندهشت الزوجه عندما رأت الغسيل نظيفاً على حبآل جارتها |
وقالت لزوجها إنظُر : لقد تعلمت أخيراً كيف تغسل !
فأجآب الزوج : عزيزتي لقد نهضت مبكراً هذا الصباح ونظفت زجاج النافذه التي تنظرين منها !





- قد تكون أخطائك هي التي تريّك أعمآل الناس خطأ

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
!
فَ أصلح عيوبك قبل أن تنتقد " عيوب الآخرين " ,
ولآ تنسى أن - من رآقب الناس مآت هماً :/





اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة







قديم 22-07-2010, 04:50 PM   رقم المشاركة : 69
مـ الشوق ـلاك
( وِد ماسي )

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة






لهيب الصّيف فِ بلآدي ,
ولا العيشة في هـ البلدآن !
يزيد ( الحرّ ) طآقتنآ .. ويعلّمنآ المرآوآتي
ولو قآلو : تعآل وشوف ,
( بآريس و بلد الألمآن ) !
سويسرآ وإسطنبول وبلجيكآ !! ولآ تحآتي ,
تعآل وشوف أمريكآ .. وإنسى الوقت والأزمآن !




أقول : الله عطآني بلآد لهآ خآلص تحيآتي
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة










قديم 22-07-2010, 05:01 PM   رقم المشاركة : 70
مـ الشوق ـلاك
( وِد ماسي )
كم أحبهاااا..

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


حينما ألمس دفى يديها أشعر بأمان لم أشعر به
اشتاق دوماً حينما تحكي عن ماضيها
ان غابت عن عيني افتقدها
تلك التجاعيد التي اعتلت محياها حينما
أتأملها اشعر ان الدنيا لازالت بخير
في حين تغيب عن منزلي أشعر بأختناقه
أود ان تعود وتنير البيت بوجودها
فهي من تربيت على يديها حينما كانت
أمي ترتجل ذلك السرير الأبيض

جدتي.. بل هي امي الثانيه
نعم هي امي


حفظهما الله في سفرها ورعاها وأطال الله بعمرها
وأقر عيني بشوفتها فكم هي عيناي مشتاقه لها ولروحها



مـ الشوق ـلاك







 

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:04 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية