يـتـمشى في حۈش البيت ۈهۈ حافي ..
ۈآنا آۈقف على ڪرسي ..
عشان آۈصل لشبآإڪي
” ۈآطالع فيـہ”
يسسألني : ۈش تسۈين ؟!
ۈ آقۈؤۈل : إني علـﯼـآ فراشي بنـآم آلـפـيـن
…
ثــم يضـפـڪ ., !
ۈ أرد أسسأل ۈآنت آلـפـين ۈش تسسۈي ؟!
يتربع ، ۈ يـפـط يدّه علـﯼـآ خــده ،
يجآإۈبني ۈ رأسـہ فۈق : ” آطالع فيڪ “
ۈ تنڪسسر نظظرة عيۈني
ۈ أنزل رآسسي بشۈيش ” مستحيـہ ”
ينآإديني : دنـيتــي
ۈ آقۈل: سم
رۈפــي نامي بڪــره عندڪ مدرسسـہ
يقهررني ، ينرفززنـي .. !
مآإدري آحسسڪ دآإيم تصرفني !!
ۈ يزعل ..ۈ يتنرفز ., يقۈم ! ۈ يجلس .. ! ۈ يمشي ]|~
ثم يرجع !
ۈ هذي سسسدפـہ على بلـآإط الحۈؤۈش
|[ مآفي نۈم مفهۈم ]|
يـآ مجــنۈنـہ آنا آפــــــــــــــــــــــــبـــــــــــــــــــ ـــڪ
آنتي آمــي . . آنتي دمــّي
آنتي هـمّــي . .آنتي رۈפـي
آنتي ڪـــليّ !!!
ۈاللّـہ ثم ۈاللـّہ ثم ۈاللّـہ
لآخذڪ ۈ نجيب آنا ۈيآإڪ خمس آۈلـآإد
ۈ آربيهم ۈ آعلمهم
إنڪ آجـمل ۈإنڪ
ۈإنڪ آطهر من مشـﯼـآ على هذآإ التـرآإب
يلـآ . . يلـآإ ، رۈحي نآإمي
“بڪـره نــڪبر “
ۈ آحقق آפـلـآإمي معڪ
غصبـ(ن) عن الشباڪ ۈالحۈش
العرض العادي
