في الجولة الثانية من دوري زين
النصر أفضل فريق وقائده أفضل لاعب
حصل نادي النصر على المركز الأول ومبلغ 150 ألف ريال كأفضل فريق للجولة الثانية من دوري زين السعودي للمحترفين بعد أن سجّل 53.68% من إجمالي تصويت الجماهير الرياضية للجولة الثانية، فيما سجّل فريق نادي الهلال المركز الثاني بـ40.48% من تصويت الجمهور، وجاء ثالثاً فريق نادي الاتحاد بـ 5.18%.
وفي المقابل حقق لاعب فريق نادي النصر حسين عبدالغني المركز الأول ومبلغ 50 ألف ريال على مستوى لاعبي أندية الفرق التي لعبت الجولة الثانية من دوري زين السعودي للمحترفين كأفضل لاعب في الجولة بعد حصوله على 51.79% من نسبة تصويت الجماهير، فيما جاء في المركز الثاني لاعب فريق نادي الهلال ويلهامسون بنسبة 31.74%، وجاء في المركز الثالث لاعب فريق نادي الهلال محمد الشلهوب بنسبة 4.51%.
وتأتي هذه الجوائز ضمن الترشيحات التي أطلقتها هيئة دوري المحترفين ابتداءً مع انطلاقة أول مباراة في دوري زين السعودي للجماهير الرياضية لجائزة أفضل لاعب في الجولة التي تقدر قيمتها بـ50 ألف ريال، وجائزة أفضل ناد التي تقدر قيمتها بـ150 ألف ريال، وذلك عن طريق مشغلها التجاري (شركة صلة الرقمية) على الرقم 755557 حصرياً على شرائح شركة زين للاتصالات؛ حيث يسمح للجماهير بالتصويت ابتداءً من أول مباراة في الجولة، وينتهي بعد 48 ساعة من نهاية آخر مباراة في الجولة، ويمكن للجماهير التصويت من خلال إرسال رسالة منفردة يكتب فيها اسم اللاعب ورسالة أخرى يكتب فيها اسم النادي؛ حيث سيتم فرزها وتسجيلها آلياً دون أي تدخل بشري، فيما سيُستثنى من الجائزة كل لاعب يصدر بحقه قرارات انضباطية أو حصوله على البطاقة الحمراء. وتأتي هذه الجوائز في إطار الشراكة الموقعة بين شركة زين للاتصالات وهيئة دوري المحترفين السعودي لبث روح المنافسة الشريفة بين اللاعبين والأندية وزيادة مداخيلها المالية.
التصويت تصويت جماهيري بحـت ، وبصراحه ما تنفـع كذا
الجوائر تروح لـ ناس ما تستحقهـا ، وزين تفكيرها مــــــادي
قيس يعطيك العافيه ،،،
اقتباس
* من حق الشبابيين أن يكون لهم موقف من جائزة أفضل فريق وأفضل لاعب كل أسبوع والتي تتم عبر التصويت الجماهيري. فالشباب المعروف بجمال أدائه ووفرة نجومه لا يتمتع بقاعدة جماهيرية كافية وقادرة على المنافسة في التصويت والفوز بالجائزة وبالتالي سيجد الفريق الشبابي أنه يقدّم الأفضل ولكن الجائزة تذهب لغيره. وهذا أحد أبرز عيوب الجائزة وهو ما يجعلها غير منصفة ولا تعكس واقع المباريات فعلاً.
العرض العادي
