سُبْحَآْنَهـ
تَنَآْقُضَــــــــاتْ
هُنَآْكَ مَنْ يُعَآْنِي ويَجْهَشُ بِالبُكَــــاءْ عِ ـنْدَمَا يَفْقِدْ لَيْس كَمِثْلِ أَمْوَآْل الوَلِيْد
لِنَفْرِضْ أَنَّهــآْ بَقَايَا البَقَايَــــا مِمَّا يِمْلكُهـ الوَلِيْد ..!
وهُنَــــآْكَ مَنْ يَلْطُم ويَنْدب حَظَّهْـ عَلَى حَالَهـ حَيْثُ لاَ مَأْوَى يَرْتَكِنْ الَيْهـ .. ولاَ ملْبَس ولاَ حَتَّى
مُشَآْطَرَة خُبْز ..!
شَتَّآْنْ بَيْنَ هَذَآْ وذَآْك
سَآْرِب ..!
الذَّآْكِرَه عِنْدِي لا تَسْتَوْعِبْ حَجِم ما خَسِرَهُ الولِيْــــد
رُبَّمــــا يَأْتِي الخَبَر بِأَّن أَضعْـــاف أَضْعَـــــــــاف أَضْعَـــــــــــــاف تلْكَ الخسَآْره عَآْدَت إِلَيْهـ ..!
يَعْنِي يا صَآْر مَا كَأَنَّك صرْت << كَمَآْ يَحْلُوْ لِلبَعْض ..!
أَعَآْنَهُـ اللَّهـ
هَذَآْ مَا أَرَدْتُ قَوْلَهـ
اسْلُوْبك رَآْئِع
لَـ قَلْبِك جَنَآْئِن الوَرْد
العرض الشجري
