حِلمي نآيمْ... لآ تِصحيه،

[آوهآآم]

,

آحَتآجْ إلى هٌدوووءَ وصَووتُه
آحَتآجْ إلى إختلآء روحِي بِه
آحَتآجْ لِدفء ينبعثْ مِنه حِين يُطمئنُي
آحَتآجْ لَسكينَة مِن مُوآسآتِه
مِن كَلمآتَه
مِن حَنآنَه


مِنه


~

[آوهآآم]

يَ ربِي
أكِفني مِن حِيرتِي ., فقَد أنهكَتِني
أكفنِي مِن شَتآتِي
.. مِن تَبعثُري
دَعني ألملمنِي
... دَعني لآ أبِقي مِني شَيئآ آمآمْ أحَد فَـ ينتهكُونْ مَشآعِري مكشُوفَة لهُمْ
يَ ربِي
.. أنقَذنٍي مِن الفَرآآآغ القآتِل مِن بَعدِهمْ

يَ ربِي

[آوهآآم]

جَديد عآزفة الألحان بِالمدونَه أول نَشر بِـ تآأريخ 2011/12/16

ـــــــــ إبتدأتْ بِ جُملة [ لآ شَئ هُنآكْ يُشعرنِي بالألمْ ]
لأجَل عَينآ / رِيمآسْ ’ مآمآ زِيزي ’ ونُوفتي الغآليَة
ومِن أجَل الكثَير .. اللذِينْ لآ أريدهُم أن يُروآ لمَحة الحُزنْ فِي عَينآي

ــــــــ يُومآ من آيآمْ السًنة العِشَرينْ [ هَمسَتُ له لآ تغَيبْ ] فَ [ غآآآآبْ ]
..... رَجيتُه / أحلآمِي البيضآء لآ تَموتْ
فَ لونَهآ بِدمي .. ولَم آرآهـ


ــــــــ حِينْ يبقُى فِي ذآكرتِي ., أحآول ان أحتفَظ بِه كَثيرآ
و
وآشَيآئِه الكَثيرة المُخزنَة فِي ذآكرتِي
أصًبحتْ عَآبِثَه ,’
تنُآدي على بعضهآ
فـ يجعلونْ ذآكرتِي
.. [ مُستنقعآ لَيليآ ]
يُلهَونْ بِي ويُكسرونْ بِي
يتمآدونْ بِي ويتبآهُونْ بِي

ــــــــ أسِفه إذ لم أطُمئنُك بِ صِحتي المَريضَة بِكْ ., ..!
أسِفه إن أصًبحتْ أرسُل لكْ رسآئِل فآرغَة ., تُخبرك كم انا فآرغَة من دآخِلي ..!

ــــــــ هُنآكْ مَلآمِح .. تُنسي ملآمِح أخُرى , فقَد قيل [ لآشَئ يبقَى للأبَد ]

ــــــــ وأخِيرآ
... [ لآ عليكُمْ ..لآ شَئ هُنآكْ يُشعَرني بِالألمْ ]

[آوهآآم]

[ تَوقفً شُعِوري للِحظآتْ ., وستعوْد لكُم بِعقل ]

دُمية عَرجآء
بِ نَزفْ دُميَة أحَكي ., دُميتي التي كٌنتْ ألآعبَهآ بَدل وقفَتي الطَويلَة آمآمْ الفصَل الخآمِسْ فِي حيآتِي ’
الذِي أنشآتُه بَعد إن أكَد لِي أنهُ سَ يُزورنِي ذآتْ يَومْ
لِـ يَرى مآ أنجَزتُه دآخِل صًومعتِي , ويبُآرِكْ لِي كُثُرة أفرآحِي , وإكتسآء أغصًآنِي بِ لَونْ أحمَر قآني
يَدل عَلى إنني وفِي نفسٍ [ ذآتْ اليُوم ] ., خُيل لِي إنِني شَعرتْ بِ خَجل طَفيفْ يعَتري أطرآفِي
المُتعرآهـ أصلآ مِن الخَجل .,فَ فرحَتْ كثَيرآ . لإنه كُآنْ نبأ بوجُودْ وهَمْ بِدآخِلي . يدَل إنني أنثُى صًحيحة
أشَعر كمآ تشعُر نسآء الأرضْ . وكمآ يخجلونْ ! .,
كآ نبأ لكَ .. لٌتوقنْ بِدآخلِكْ آنه أنآ الحٌزنْ . آنآ الكآبَة .,
فَ كِيفْ لِ جذِع مِن الكآبَه ., يخَجل مِن أن يزور النآسْ وهُمْ عقَر دآرهِم .!.
كأن نبأ لَخوفِي أن يتقًلصْ بِ بيآضَه فِ آنآ التِي تَبرأ مِنهآ البيآضْ . بَعد أن رآى أن كُلي شَيبْ
كآن نبأ لكَي لآ أجَزعْ مِن شَئ ,’ ف الجَزعْ يتوقَد نآرآ حِين يَرآنِي
كآنْ ... وإنتهَى الفِعل المآضِي ., بَسببْ إسرآفِي فِي إستخدآمَة .,

صًدمة
وصًدمِتي هذه ., كآنْت ثآنِي صَدمة مِن بَعَد إن إستَلمتْ أخَر هَديَة مِن أمِي
حِين أودعَتِنِي جُزء مِن قُلبهآ الجَميل ., وأوصَتِني إلآ أعُود إليهآ وآنآ مقشَعرة مِن الحُزنْ
فَ أوذِي البآقِيينْ .




إصمُتي
سألبِي الندآء ,’ وأصًمتْ

[آوهآآم]

.,

لِـ الآشَئ

آخُذ نفسْ ., وأوقِنْ إن مُبآلغَة الجُنونْ فِي طُرقِي قآصَدة أن تُودِيني

لِـ حآلَة أستفرغُ بِهآ مِن شَوآئبْ الحآضَر ., وأبقَى رآأفِضَة أنْ إبتلعَ دوآء

يُشفِينْي مِن عآهًة المُستقبل المُستديمَة والمُرتبَة خُطوطهآ على دفَتر أحدآثِي التي سَـ تُطبقْ

أمآمْ عَينآي

[ بِيني آنآ

بينكْ خلآصْ

في شِي إنكسسًر ]

وأتُمتمْ بِصًدري أغنيآتْ ., ويتُمتمْ آمآمْ عَيني أنتْ بِكلمآتْ

تَجعلنِي أجٌهششْ بِالبكآء آمآمْ مَن أككرهـ أنْ يَرى ضُعفِي .,

تَجعلنِي أحطُم كُل شَئ كآرهَه إنكسآرِي المفآجِئ

تَجعلنِي أتَمنى مَوتآ قَريبآ ., حِين أرى بِـ عَينه تسآؤلآتْ ..!

حِينْ أسَمعْ بِدآخِلي صًوتْ يهُمسه بَعيدآ عَني ., يظُنْ بِأنِي مُجنونَة ..!

[., مآ بسألكْ مِن أنهزمْ ,

.. مِن أنتصًر ]

ولكِي أعيشْ ., تَكهُنوآ بِمصًيري ., مَجموعَة فآشِلة شًعوريآ أرآدوآ أن يُحلوآ بَعضْ كُوآرثِي

فَـ رفضَتْ أنْ أعَدل مِن مِزآجِي الآ مُتطَهر مِن غَيآبآتِكْ ., وأظُل أرددْ ..

لآعَلى قَلبكْ حَرجْ , أفَعل مآ تشآء ., وأذهَبْ إلى أن يُصيبُك تًشبعآ رُوحيآ مِن صَدأ الغَيآبْ

ثُم عُد ., كَي تَرى كمَ آنآ حَمقآء لأحضُنِك دآخِل أقصًى أحضآنِي ., لأكُتبِك دآخِل أوتآرِي

لإنِي قَبل مَرة مَجئ لَكْ ., أعَمل لذآكرتِي فقَد مؤقَت بمآ تفعلُه بِي ., ثُم إبتسَم

وأيضآ حَمقآء كَبيرهـ لإنِي أمسكْ يَدآي وأستَدل بِطريقْ أحفَظه جَيدآ ., ولكِني لآ أعلمْ لمآ يُوديني دومآ إلى الهآويَة ..!

فِي شششَئ إنتهَى

فِي شششَئ إنتهَى

فِي شششَئ إنتهَى

[آوهآآم]

أمَضضِي بِكْ ., كـَ [ مشًوآآآر طَويل ]
لَم ينتهِي

[آوهآآم]

لَم أتعَبْ
.. إلى ألآنْ
لآ زِلتْ مُتمسَكة بِك ., إلى أخِر شَعرهـ تصًلنِي بِكْ
رَسآئلِي تَختنقْ حِين تعَلمْ إنهآ سَ تصل إليَك ., وتعُود خآئِبة الأنفآأسْ
سآعَآتِي تطُول يآئسَة ., إنْ عَلمتْ إن فحوآ الإنتظَآر كُله هو لأجَلكْ
كُل شَئ يُحرقْ ., يُميتْ ., جآفْ
كُل شَئ يمَل .,
إلى آنآ .,
... أتمسَكْ بِ شَعرهـ رقيقَة
أخِر الوصًل بِيننآ

~

[آوهآآم]

{ عَلى شًرفُتكْ ., صًرخآتْ عَميقَة مِن الدآء المُتحُول مِنكْ إلي
أفتقَدكْ الرَبيعْ ., وإبنَه الخَريفْ ., وإبنِي آنآ الشَتآء
مُتأصِل مِني البَرد .,
أخُبرتُهم ذآتْ ليلَة عَنكْ
وكذبتُ كَثيرآ ., لإنِي أردتْ الإسَتفرآد بِكْ عَن الجَميعْ
عَبثتْ بِ ملآمِحْك~
فآنآ المآلكَة الوحَيدة لَكْ رغُم كُل شَئ
أكِذبْ فِي الضَبآبْ ., فِي الغِيآبْ
وأحِكي عَنكْ عِند الغَمآمْ
بِهذيآنْ فلآ يفهَمنِي
بِشوقْ
... فـ يعذِرنِي
.
.
.
نَمْ بِدآخِلي /
إلى أن يَنقشِع الشِتآء

[آوهآآم]

إنجبُكْ الشًوقْ فَرحآ بِ مَجيئُكْ
وأبجِديآتِي تتُنآثُر طُوعآ وكُرهآ آمآمْ فقَط أحرف أسُمكْ
’’

[آوهآآم]

~

{ جَدآئِل الإنتظَآر تَحفِر بِي عَلآمآتْ
تُزِيد مِن عُمقْ الشَوقْ لَدِي

}