العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام الثقافية والأدبية ]:::::+ > الإبداعات الأدبية
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-12-2003, 07:39 AM   رقم المشاركة : 21
رذاذ المشاعر
( ود فعّال )
 





رذاذ المشاعر غير متصل

في دنيا المغيب اسير..
وعلى جناح الظلام ارتمي..
وتحت اشعة النجوم اذرف دموعي..
فتتلألأء على وجنتي..
حاملة مشاعري ...
حاملة وهجا خفت ضياءة..
حاملة حزنا ابى الواقع ان ينزعه...
حبيبي ..
غابت شمس الاصيل ..
وارتسمت على شاطيء النخيل..
لتزيح اكداس الماضي..
وتحيي املا حالم..
هذه حياتنا..
نزع قلوب وهذيان مشاعر..


اخي اهات ..
تقبل هذياني واعجابي بقلمك..
تحياتي..
رذاذ المشاعر...







التوقيع :
[FLASH=http://www.mostkshf.com/host/bdr/rathath.swf]WIDTH=380 HEIGHT=250[/FLASH]


قديم 17-12-2003, 12:25 PM   رقم المشاركة : 22
آهــــات
( جنونـ .. قلمـ )
 
الصورة الرمزية آهــــات
 






آهــــات غير متصل

صحراء القلب
شرفني كثيرا مرورك سيدتي
وانارت صفحتي حروفك
اتمنى لك التوفيق
واشكرك على تواصلك الداااائم

تحياتي لك
آهــــات 0000000 جنون قلم







التوقيع :
مســــاحـــه خاليــــه

قديم 17-12-2003, 01:02 PM   رقم المشاركة : 23
تيـــام
( ود نشِـط )
 





تيـــام غير متصل

الكلمة أنثى
اهـــــــــــات

أي عطرٍ تضوع

وأي مطرٍ تهامى

حينما عانقت أناملك قلم الإبداع

فحلقت غيمات الألق وحمائم الجذل

لتدخل الوجدان بلا استئذان

ياسيدة الحرف

الكلمة أنثى

والمرأة مدينة الشعر الغارقة في بحيرة الأحلام

تبدأ الآمال منها

وتعود إليها

ياسيدتي
مع تقديرنا لوجودك كمشرفة

إلا أننا بحاجتك أكثر كمبدعة

فأمطرينا بوابل من جمالك الشعري

فقد كاد الجدب ينتهك أحلامنا....

تيـــــــام







قديم 20-12-2003, 12:57 PM   رقم المشاركة : 24
آهــــات
( جنونـ .. قلمـ )
 
الصورة الرمزية آهــــات
 






آهــــات غير متصل

مودة
شكرا على مرورك
ودمتى على خير
فتحياتي لك ولقلمك







التوقيع :
مســــاحـــه خاليــــه

قديم 20-12-2003, 02:55 PM   رقم المشاركة : 25
القلم الحزين
( ود نشِـط )
 






القلم الحزين غير متصل

سيدي ، اترك لحروفي ان تسافر في داخلك ، دعها تغرس مفرداتها المبعثرة في ضلوعك ، دعني اكتبك ، وأغمس عيوني في رؤياك...

أنصت ، الى طبول الاحلام ، ورقصات النبض ، فغدا يطأ الفرح عندي ، على تلك الارض الشاحبة التي ذبلت ، تسافر على أذرع جفونك ، هاربة من أرض الألم ، ومستنقع الدمع ، تحمل اليك جسد مدينة ، سماءها زرقاء ، زهورها وردية ، وغابتها مخضرة ، يسكنها قلبي ..

دعني انسى معك رضوض الظروف ، وكدمات التعب .. فقلبي يعانق حضورك ويكبر .. ويكبر..

دعني أهديك جفوني المؤرقه .. لتحتضنها في آخر ضلع في حـُلمك...

سيدي.. بكَ أرى الاحلام اكثر زرقة ..

فعناقك يزيدها نورا ..

بحضورك الغيوم اجمل هطولا ..



سيدي ، لهبوطك عند عتبة قلبي ، وارتعاش فكري ، كزمجرة رياح شرقية ، نسائمها ضمائدٌ لعليل السنين ، كتلك الصحف المنشورة في قصص العشق القديمة ، نقائها كالطهر ، كنهر أبيض يسيل على اجسادنا ... كرائحة المسك حين تـُمسكها اجدادنا.. لتنثرها على بقاع امنياتنا.. ما زلتُ أشم تلك الرائحة...


سيدي .. في لحظة قاسية ، اغرورقت المدينة بهجير طيورها ، ضاعت تقاسيمها بين مفردات النهاية ، كقصة تمزقت رويدا .. على يد طفلٍ سهوا .. غابت عنه تفاصيل السطور .. اراد فقط ان ينثر اوراقها .. ليحلق في اللون الابيض ...

ترتجف الايادي ، ويغادرني نور طرقاتي ، سخطٌ يعلوا بصرخاته ، كعويل يـُكسر فناء اللحظة، كـُحكمِ إعدام ، غابَ عنه قاضي المدينة ... (هـُدم حـُلمنا).. كانت آخر صرخة من انثى ، أصدر فوق جسدها حـُكم القوة...

تمنيت بلحظة الأمس ، ان اكون أميرة ، ان اعترش عرش مملكتي .. ان أحكي لأحفاديا ، قصة الذكرى ، الممزوجة بعطاء المحبة .. ان اسردها لهم على سرير الغد ..

والان .. هي سطرٌ انتظر طويلا .. وما زال الطريق أمامه ... يجتلم مرارة الرحيل ، فالأماني غائبة اصبحت ، وذهول الماضي بشرود لحظات تأسر أحزانيا ، اقاسمها بصمت .. حين تمر أمامي بقايا الذكرى .. لتحترق كأول نبضة ، عاشها فؤاديا الداميا ..

سيدي ، هل تذكر حين لامست توهجاتي ، في ليلة مقمرة ، حين امسكت بكلتا يداكَ .. ورقصنا على جمرة تمزاجت بها احاسيسٌ متعبة .. اذكرها جيدا .. هي الان تحلق في ذاكرتي .. تنهشني وتجردني من كل ابتسامة .. كجرعة امتدت من اناملك .. قتلت آخر امنية...

ايتها السماء ، هل احدثك عن بوحيَ ، عن تلك الاوردة المتوجعة ، عند بزوغ أول فجر ، تحت سماوات بعيدة ، في زمن الموت...

فأشرعتي متكسرة ، بموعدٍ ظننت ان له موعدا ...

تحاصرني اعمدة الثلج ، تختلط في ذكرياتي ، توقظ دموعي ، كأنها تبحث عن اجوبة ، في رمال رُسمت عليها استفهاماتٌ هاربة .. عن أشياء فُـقدت فجأة .. قد لا تعود ابدا ..

"لماذا انتظر.. ، الى آفاق سرابية .. لا تعرف انني متعبة .. احتاج الى راحة ابدية..."

نداءاتٌ تصارخ مضجعي ، قادمة من رميم رفات ، حطامٌ هشيم ، تمطرها نداوة الذكرى ، كبابلٍ يقاوم صوتي المتحجرَ ...

"علمني يا سيدي.. كيف أهزم جحافل الجرح.. كيف أطلب منك استعادة الخفقات النقية ، حين عانقتني بها بالأمس...

علمني يا سيدي .. كيف الجلوس في عتمة زاوية ، زارتها ابجدية الانتظار.. لتغرقني في امتلاء الجفون.. لترحل عنها ابتسامة أمل..

علمني يا سيدي.. كيف أنزع الألم .. في حضور مرايا صورٌ .. تقاذفتها ارتعاشة قلب...

علمني يا سيدي.. كيف أرحل .. تاركة في تلك الأرض .. قلبا عشقَ امطارك .."



آخر النبض..:

أنظر الى تلك السماء ، فكل ليلة اناظرها ، ارسل اليها خفقاتٍ مؤلمة .. راياتٌ هـُزمت.. قـُتلتْ.. راجية من ربٍ سميع ان تظل كما عرفكْ نبضي الحزين..

.

.

.

صديقتي ، هذا آخر نزف لي هنا .. في هذه الدنيا .. لا تتألمي لرحيلي .. فما زال حُبك يحاصرني في كل لحظة.. واعلمي ان الاقدار ستجمعنا كالصدفة الاولى..
احتفظي بها ، واوعديني حين اجتمع بكِ مجددا .. سأطالبها منكِ .. اتعلمين لماذا ؟
فرحيلي سيكون رحلة .. احاول ان انزع بها ألمي ، فما زلت أعشقه عشقا ، انتِ لوحدك تعلمين كم..









التوقيع :
[FLASH=http://ghenwa2020.jeeran.com/love4.swf]WIDTH=420 HEIGHT=210[/FLASH]

قديم 20-12-2003, 08:08 PM   رقم المشاركة : 26
القلم الحزين
( ود نشِـط )
 






القلم الحزين غير متصل

أين أنت يا سيدي؟؟



"قال لها:
تسكنين في آخر ضلع في فؤادي...

قالت له:
انتَ كل ما املكْ..."
.
.
اسدلت الستارة ، تعالى صرااخ المشاهدين..
كانت مسرحية تناثرت حروفها..
على جدار الألم ..
كان نزفا آخرا ، انبت دموع الحاضرين ..
اهطل بماءه .. الرقراق ..
أغرق الجفون .. بالاحزان ..
.
.
"كانت هنا قصة بينَ (هما) ..
زرعت على اطرافها ، تناهيد الاشواق..
استصرخت على ايادي(هما) ..
نداءات الغد المنتظر.."
.
.
يا الله ..
بأي ذنبٍ .. قتلت ..
كانت هناك تعشق خطواته المجنونة ..
تزوره في اول اللحظات ..
عند بزوغ الفجر ..
تهديه اول همسة ..
وعند حضور القمر..
تشعل له جمرات الحديث..
تحت وطأة الذكرى ..
تسترجع له بعضا من أنينها..
الممزوج بأملٍ ..
كانت ترسمه على شفاهٍ عليلة ..
.
.
يا الله ..
الم يعلم باحتياجها.. له
الم يعلم ببركان الشوق.. المتأجج في ضلوعها..
الم يعلم انها تحترق في اللحظة .. كنجمة تسقط في وضوح النهار
الم يعلم بوجودها .. رغم معانقتها ..
.
.
يا الله ..
هي الان بينَ يديكَ ..
تسارع نبضاتها.. تصرخ في أرض..
لم يعد لها مكان يضمُ ألمها...
.
.
"ما زالت تمسك بحضوره ..
كلما زارها طيفه .. محلقا في سماءها الزرقاء المستحيله ..
ها هي دمعةٌ أخرى .. تسيل على وجنتاها..
تغسلها من ذنوبها ..
وتزرع لها رحمة .. في قلبها .. "
.
.
يا الله ..
الا يعلم بها .... !
.
.
.
(همسة شعرتها تخنقني...
عُذرا لعودتي مرة أخرى)






التوقيع :
[FLASH=http://ghenwa2020.jeeran.com/love4.swf]WIDTH=420 HEIGHT=210[/FLASH]

قديم 20-12-2003, 11:54 PM   رقم المشاركة : 27
~ غـــــادة ~
ــــــ( مبدعة*§* رقيقة الريشة)ــــــ
 
الصورة الرمزية ~ غـــــادة ~
 





~ غـــــادة ~ غير متصل

هل لي ان اسجل عجابي بما نثرت اناملك المبدعه
وإن شاء الله سوف تكون لي وقفه مع هذه الحروف الذهبية
سلمت يداك على هذه الكلمات التي تنبع كلمات واحساسيه مع القلم

تحياتي
غـــادة






التوقيع :

إليكم جئتُ في خجل ٍ.. هواكم بـِتُّ أحترفُ
فتأتي الروحُ مسرعة ً.. على شطآنكم تقفُ

قديم 21-12-2003, 12:47 AM   رقم المشاركة : 28
^الفارس^
( ود نشِـط )
 
الصورة الرمزية ^الفارس^
 






^الفارس^ غير متصل






مات الهوى

لا تقربي محرابي

وتغيبي عن شاطيء الاهداب

يكفي الكلام

فلم اعد لك عاشقا

انت الدمار ...

وانت ... انت عذابي

يكفي الكلام

فلن اغير موقفي

وتوقّفي

لا ترهقي اعصابي

نيران شوقي قد خبت لن تقدري

ان تنفخي النيران

في احطابي ...


---------------------------


آهــــات

مبدع بكل ما تحمله الكلمة من معنى

تمنياتي لك بالتوفيق

خالص تحياتي



^الفارس^



*a






التوقيع :
اغار عليها من ثياب حوتها

وهل بسواها قد يحسد الهندام

ملكت جميع الحسن دون منازع

فوالله ماتاتي بجمالها الارحام

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:30 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية