الرســـــــــالة الأولــــــــــــى..
الــــى الحبيب المتبلـــــــد....
أحس كأنني بحرب تلقي سهامها تجاهي..
وحيدة اصارع الطوفان والامواج..أكابد من ألم الوهم الذي أوقعت نفسي في رياحة.. وهم زرعتة وحصادة أتى فاسدا.
يؤلمني أن لأكون بقربك حبيبة وقريبة فلا طالما أعتبرتك لي وحدي ولاطالما حدثت نفسي وأحلامي بحبك البطولي المليء بقصص الغرام المميتة.
توقعن حينها أن أكون معك هناك نعبر ماضينا نتخطى بها أحلام مستقبلنا..
كم تمنيت أن يكون الحلم واقعا،،،
لكن كيف نرى الوهم واقعـــــــــــــــــا!!!
تشابكت الألغاز، ،تصافحت السنون، ، وأنـــا لازلت أبحـــر في وهمي الذي رسمتة بنفسي وصغت كتابتة ومثلت فصولة وأخرجت مسرحياتة....
وأضائتة كانت باهتة.. مظلمة كظلمة كهفـــــي..
وهم عمرة ثلاثة أزهار وعشروووون فتيلا........
يسكن القصور يوردها.. يشعلها ويطفئها في الفينة الأخـــــرى...
هو حبا وان كان وهما من نسج خيالي لكنني أراة واقعا لازلت انتظر صداة وأتحين الفرص لألقاة.
عــذرا حبيبي المــــزيف........
رايتك.. حدثتك.. والتقت أعيننا لكنك لم تخبرني عن ذاك الحب الأنتحااري...
لم تفتح لي صفحااااااات قلبك....
أرسلت اليك قلبي فترمية حينا وتتلقفة بشوق الأحبى في الحين الأخــــــرى.
فأنت سكنت قلبي حضنت حبي...
لكنك بعد ذاك انت ابتعدت،،،،،،،، أحرقت قلبي بعناااادك..
لكن أنا هنااا أمام واقعي وأمااااامك....أعترف لك بأمر ياحبيبي الأبدي......
(لـــم اعـد افهمـــك)
فأنت تؤثر علي كما السحر..كلماتك تعزف لحنا في أذني.. لوسمع بة العشاق لاحسدوني علية..
وأحيانا أنت تجعلني أحبك مليون مرة في لحظة واحدة..
وفي وقت أخر أحس وكأنني مجنونة من فقدي برهان صدق في حديثك.
لكن تعلم حبي....
أنا سأخوض هذة الحرب معك الى النهاية....
وأعـــــدك.....
سأنتصر... لأنة سيكون نصر لواقعــــــي...(أعدك بذلك)
محبتك رسالة
وفي الغد بقية
تقبلو تحيــات
أختكــم
جـــروح فيصــل
*3
*3 *3