خفضت شركة اتحاد اتصالات "موبايلي" قيمة الاشتراك بخدمة البلاك بيري اللامحدودة، لتصبح بـ 50 ريالاً شهرياً، وبحجم بيانات 1 جيجابيت باستخدام لامحدود لبلاك بيري ماسنجر والبريد الإلكتروني، لجميع مشتركيها بالباقات المفوترة والمسبقة الدفع ومشتركي باقة راقي.
وقالت "موبايلي": إن عرضها الخاص على باقة البلاك بيري، سيستمر لمدة ثلاثة شهور من تاريخ تفعيل الاشتراك، وذلك لإتاحة خيارات متنوعة تناسب مستخدمي خدمات (البلاك بيري)، وبأسعار تنافسية، تبقيهم متمتعين بهذه الخدمة من خلال أكبر شبكة للنطاق العريض المحمول في الشرق الأوسط، تخدم كافة مدن ومحافظات المملكة.
وأوضحت "موبايلي" أنها وفرت أيسر السبل لمشتركيها الحاليين والجدد للاستفادة من العرض، وذلك عن طريق إرسال رسالة نصية تحتوي على "بب50" أو "Bis50" إلى الرقم 1100، لتفعيل الاشتراك حسب التعريفة الجديدة، أو الاتصال بخدمة العملاء.
ونوهت "موبايلي" إلى أنه بإمكان مشتركيها الاستفادة من خدمة البلاك بيري عند تجوالهم دولياً، وذلك بإضافة 50 ريالاً إلى قيمة الاشتراك الشهري المخفض، في خطوة من شأنها أن تتيح لمشتركيها متابعة كافة الأعمال عبر البريد الإلكتروني، وإجراء المحادثات الفورية بشكل لامحدود خارج المملكة، وذلك عن طريق إرسال الرمز "ببت"، أو إرسال "BISR" إلى الرقم 1100 لتصل للمشترك بعد ذلك رسالة تفيد تأكيد الاشتراك وتفعيل خدمة بلاك بيري تجوال.
وكانت "موبايلي" قد طرحت باقة أسبوعية لخدمة "البلاك بيري" للخطوط المفوترة والمسبقة الدفع، تحتوي على 120 جيجابايت مجاناً، باستخدام لامحدود لبلاك بيري ماسنجر والبريد الإلكتروني، بتكلفة 29 ريالاً للأسبوع الواحد. وذلك عن طريق إرسال الرمز "BIS7" أو "بب 7" برسالة نصية SMS إلى الرقم 1100.
تجدر الإشارة إلى أن موبايلي تمتلك زمام المبادرة في طرح كل ما يستجد من أجهزة تدعم خدمات البلاك بيري، حيث كانت قد طرحت في وقت سابق أحدث أجهزة بلاك بيري اللوحية “PlayBook” لقطاع الأعمال، في خطوة استباقية تهدف إلى استقصاء آرائهم في ظل تنامي طلب هذا القطاع الحيوي على خدمات الإنترنت والتقنيات الحديثة بكافة أشكالها، وأبدت "موبايلي" تفاؤلها بتقديم “Play Book” خلال الفترة القادمة، وذلك كجزء من التزام الشركة تجاه تطوير هذا القطاع الحيوي، يدعمها في ذلك إستراتيجيتها للخمس سنوات القادمة والمسماة GED وترتكز على التميز والكفاءة والنمو
يَجعل التسويفَ بينَنا وَبينَ تحقيق آمالنآ وَ طموحآتنا ..
مسآفَةً كبيرة ..
ومدّةَ انتظارٍ طويله ! نُبقي فيهآ جُل أمانينا .,
... تمُر السنين بنا ...
وهي ما زالت في بنودِ انتظارٍ لا تنتهي !!
وَلكّن ..
هنآلكَ أشيآء يَجدُر بِنا أن لا نترُكَ لـ التسويف !
مَسآحَه لـ التنّفس في دَوَاخِلنا ولو قََيد أنملَه ... !!
كذلّك بَحٌور التمنيّ العميقهْ في حيآتنا ..
لابدّ لنا من قوّة .. تبتلعهآ !
لأنّ ملائكة المَوت !
لا ندري بأي زمنٍ / يَومٍ يأتونَ ويَقبضونَ أرواحنَآ المتمنيّه هذه !
و لسنا على ثقةٍ بأنّ الأيام القادمَة ستجلبَ لنا ما نتمنآه !
ونموت بعد تحقيقَه !!
لِذا ,
لنبدأ من اليَوم ، تصْحيحَ الحِسابات !
ولنترك عنآ بحُوراُ من تمنٍ وتسويف !
ولننتهي عن تعليّق أمانينا وتغيير سلبيّاتنا بـ شيءٍ قد لا يصل بنآ قِطآر العمر إليه !
ولكّي لا يأتي يَومٌ ..
نَتحَسّر فيه ونَلوم أنفسنَا على دقيقةٍ وَاحدَةٍ مضَتْ ,
دُونمآ تَفكّير منّا ,
بخطوةٍ واحده لـ التقدّم نحوَ المبتغى . . .
قال تعالى :
" ..... حَتَّى إِذَا جَاءَتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً قَالُواْ يَا حَسْرَتَنَا عَلَى مَا فَرَّطْنَا فِيهَا
وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزَارَهُمْ عَلَى ظُهُورِهِمْ أَلاَ سَاء مَا يَزِرُونَ " | الانعام : 31 | ..
’
أن اغمض عيني فأراك ,,,, وأن أخلو بنفسي فأراك ,,,, وأن اقف أمام المرأه
فأراك ,,,, وأن ألمح هداياك فأراك ,,,, وان أقرأ رسائلك فأراك ,,, وعندما أعود لواقعي ,,, لا أراك ,,,
فأجاب من لا يعرفه : انه شئ لا وجود له
و أجاب الغارق فيه : بأنه هو الحياه
و اجاب الخارج منكسرا منه : بانه اكبر خدعه
.............................................
فعجــــــــــــبا ً لك ايها الـحــب...!!!!!