العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام الثقافية والأدبية ]:::::+ > المنتدى الثقافي
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-12-2008, 07:55 PM   رقم المشاركة : 1
مجموعة أنسان
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية مجموعة أنسان
 






مجموعة أنسان غير متصل

مايحبه الرجل في الزوااج اشياء قد تثير من دهشتك


مايحبه الرجل في الزوااج اشياء قد تثير من دهشتك

--------------------------------------------------------------------------------

ما يحبه الرجل في الزواج.. أشياء قد تثير دهشتك


الرجال يحبون الوقوع في الحب ، مع أن أغلبهم لا يعترف بذلك . في الحقيقة العديد من الرجال يحتاجون علاقات زوجية حميمة أكثر مما تحتاجها النساء ، ذلك لأن ا
لعلاقة الزوجية الجيدة تجعل الرجل يشعر بالاستقرار إذ يتاح له المجال لمشاركة الطرف الآخر بمشاعره التي قد لا يستطيع البوح بها لأي شخص آخر . يسمح مجتمعنا للنساء إقامة علاقات ود حميمة مع صديقاتهن من الإناث ، فيتحدثن مع بعضهن بانفتاح وصراحة وتلجأ الواحدة منهن إلى الأخرى تطلب الدعم والمساعدة دون أي حرج . ولكن الوضع يختلف بالنسبة للرجل . صدق أو لا تصدق فإن العلاقة الزوجية بالنسبة لكثير من الرجال هي المجال الوحيد الذي يسمحون فيه لأنفسهم التعبير عن الألفة والمودة .
اليك فيما يلي اكثر ما يحبونه الرجال في علاقاتهم الزوجية. تمعّن في هذه الأسباب ، فقد يدهشك ما يقولونه:
- دفعه لأن يصبح أفضل مما هو عليه
- ان تكون له شريكة تفهمه
- أعطاءه فرصة للتمتع بالحياة
- اتاحة الفرصة ليكون ما يريد
- الاستمتاع بالامور الجنسية
- مشاركة شخص اخر بحياته
الشعور بالحرية التي تتيح له أن يكون حقا ما يريد أن يكون
عندما يكون الرجل مرتبطا يصبح رجلا مختلفا عما يكون عليه بدون ذلك الارتباط . ولكن عندما يخرج مع الرجال الآخرين ، يشعر أنه أحد أفراد زمرة تسعى وراء شيء ما . نعم ، قد يكون ذلك ممتعا لبعض الوقت . ولكن تجدهم كل ليلة كل واحد منهم يأمل أن يرتبط ويستقر بالزواج من امرأة ما – ولا نعني اية امرأة ، وإنما امرأة من أجل كل شـيء ، من أجل الأمور الحقيقية . أي وجود زوجة تقبلك لشخصك ، وتحبك كما أنت ، ولا تريد انتقادك وإبراز أخطائك، وإنما تسعى لاكتشاف جميع ميّزاتك وصفاتك الحسنة . "
عندما يكون للرجل زوجة تتيح له أن يحتفظ بشخصيته ، يشعر بمزيد من الثقة . يشعر أنه جدير بأن يحب . بمجرد وجودها معه تذكره المرأة التي تزوجها أنها اختارته هو من بين جميع الرجال الآخرين . وهذا شعور يصعب أن ينبثق عن أي وضع آخر ، فهو يمنحك العون في جميع مناحي الحياة .
دفـعـه لأن يصبح أفضل مما هو :
إن التحدي الذي تولّده العلاقة الزوجية. يجعله يدرك أن عليه بذل الكثير من الجهد للمحافظة على زواجه واستدامته. وتجعله دائما نشيطا وحيويّا، يعمل بجد ونجاح ، يظهر بالمظهر اللائق ، يظل حاد الذهنيظل مستعدا للمنافسـة ، فهو على أي حال لا يريد أن تتركه زوجته. عندما تسير الأمور كما يجب ، يشعر بنشوة الانتصار . كذلك يشعر بالفخر
العلاقات الزوجية تشبع غرور الكثيرين من الرجال ، فيظلوا متلهفين للحياة ويضطروا أن يكونوا أفضل ما يستطيعوا أن يكونوا .
ببساطة ، تكون له شـريكة تـلـتـقـيه وتفهمه:
ان وجود الحب بين الازواج بالنسبة للرجل يملأ حياته بالسرور والبهجة . مشـاهدة ابتسـامة زوجته أو سـماع صوتها تعوضانه عن كل مشـاق عمله . هذه العلاقة تذكره بطيّبات الحياة وبأن الحياة ليست كلها أيام عصيبة ، وبذلك يستطيع أن يستمتع بالحياة كل يوم.

إتاحة الفرصة له ليكون حقا ما يريد :
وجود الحب بين الازواج يفرح الرجل لأنه يعرف أنه يسعد شخصا آخر . إدراكه أن بمقدوره فعل ذلك يمنحه المتعة والراحة النفسـية .
إن أحسـن شعور في الدنيا بالنسبة للرجل هو رؤية وجه زوجته مشرقا بالفرح عند دخوله عليها. إذا عرف أنها بحاجة إليّه وأن باستطاعته إسـعادها ، شـعر بالسعادة وبأن هذا الحب جدير بما يبذله في سبيله . "
يعتبر السبب الأول للإنفصال بين الزوجين هو شعور الرجل بأنه لا يستطيع إرضاء شريكته أو سـد حاجاتها . عدم استطاعته إسعادها جعله يشعر بعدم لياقته لها . الرجل بحاجة للشعور بأنه يؤدي عملا جيدا ، ويود أن يسمع زوجته تعرب له عن تقديرها لذلك . عند ما يشعر الرجل أنه يستطيع إرضاء زوجته يشعر بالسعادة والرضا عن نفسـه .

مشـاركة شـخص آخر بحياته
أما ما يحبه كثير من الرجال فهو وجود من تنتظرهم في البيت ليعودوا إليها . قد يبدو هذا غريبا ، ولكن بالنسبة للرجل فإنه لشيء رائع أن يعرف أن هناك من تنتظره وذلك ليذهب إليها في نهاية اليوم . هذا شيء يريحنه ويسعده . يذهبان إلى أماكن معا ، يقضيان اليوم معا يتحدثان عما فعلاه ، يضحكان للنكات معا ، ويتدبران الأمور معا. هذا كله يؤثر على إنجازاته في العمل ."
الكثير من الرجال يشتد ساعدهم في العمل وفي حياتهم اليومية لا لشـيء إلا لوجود زوجة يهمها ما يحدث لهم ، زوجة يجدونها إلى ...

يهمها ما يحدث لهم ، زوجة يجدونها إلى جانبهم لتساعدهم في حل مشاكلهم كبيرة كانت أم صغيرة . هذا النوع من الاهتمام يمنح الرجل الاتزان والاستقرار . والأهم من ذلك هو أن هذه العلاقة تذكر الرجل أنه ليس بمفرد
ه في مكان العمل الذي تسوده المنافسة ولا يهتم الناس فيه سوى كل بنفسـه .
الزوجان اللذان يحبان بعضهما يدركان أن هذا الحب نعمة عظيمة لكل منهما . الرجل الذي لا يستطيع الالتزام بالزواج ، لأنه يتحاشى العلاقة برمتها، لن يكون باستطاعته العثور على من تناسبه وتحبه . الرجل بحاجة إلى امرأة تشـعره بالأمان والاهتمام به وترى فيه صفاته الحسـنة . وهو يقدر علاقته الزوجية أكثر عندما يعلم أن زوجته سعيدة معه . ثم إذا كانت الزوجة تحب حبهما لبعض ، فأي نعمة تفوق ذلك ؟







قديم 11-12-2008, 06:51 AM   رقم المشاركة : 2
الهدار
مشرف المنتدى الثقافي
 
الصورة الرمزية الهدار

اخي المسافر

ياهلا بك في الود

وكلام جميل عن ما يوده الرجال من شريكة العمر

وفقك الله







قديم 11-12-2008, 08:20 AM   رقم المشاركة : 3
°l|♥ملڪہ الأحسآسے♥|l°
(مشرفة المنتدى الثقافي)
 
الصورة الرمزية °l|♥ملڪہ الأحسآسے♥|l°
 






°l|♥ملڪہ الأحسآسے♥|l° غير متصل

~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~المسافر88~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~


كلام رائـــــــــــــــــع بكشف لنا بعض خفايا الرجل ..


اهلا وسهلا بك نورت المنتدى ..


وزاد نور قسمنا الثقافي بوجودك ..


سلمت لنا يمينك ..


تقبل مرور الود


~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~ملوكه الدلوعه~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~






قديم 11-12-2008, 09:44 AM   رقم المشاركة : 4
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


أخي الأستاد العزيز ( المسَافِر ) وأتمنَّى من كل قلبِي ألاّ توَاصِل السَّفَر ..

أن تبقَى هُنَا لأطوَل فَترَة مُمْكِنَة أقصُد أن تظل حَبِيس المُنتَدَى ألاّ تُغَادره

ما أقصده بالتَّحدِيد هُوَ أن لايكُون هَذَا عهدكَ الأوَّل بينَ صَفحَاته وآخره ..

ما أرمِي إليهِ بشكلٍ جلِي أن تُمطِرنا بالكَثِير من هذهِ المواضِيع النّقَاشِيَّة

الإجتِمَاعيَّة لنستطعِم ونستلِذ حَلاوَتها ..

تُرى هل بالضرورة ان يكون هذا (اليوم السَّعيد ) في حياتك هو يومك ..

انت بالذات؟

اقصُد الا يكفي ان يكون هذا اليوم الجميل او تلك المناسبة الحلوة خاصة ..

بشخص آخر يهمك امره .. ويعني لك شيئاً كبيراً وهُنَا أعنِي ( الزيجَة ) ..

وهذا هو أسَاس موضوعنا في هذهِ الصَّبَاحِيَّة البَارِدَة يالله مَا أروعهَا !!

انك احياناً حينما تفكر بنفسك ..

وبسعادتك انت شخصياً .. تشعر بأن تلك السعادة منقُوصَة ..

وتحتاج الى من يكمِّل جُزءها الآخر .. والى من يعطيها وهجها ..

وإلى من يديمها لك بعد ارادة الله عز وجل ..

وهذا هو معنى التضحية في السَّعادة التي تشعر بها ..

وهذا هو المعنى الآخر للحُب .. وهو المشاركة الحقيقية في كل شيء ..

مع من نحب مهما كان لدينا من تحفّظات أليسَ كذلك؟

إننا حينما ننظر الى هذا اليوم الذي نعيشه كيومنا هذا الذي نعيشه الآن

انا وأنت سوف لا نفكِّر فيه سوى على انه يوم عادي يمر كأي يوم آخر ..

وينقضي ويأتي بعده يوم آخر وهكذا هي الحياة..

ولكن حينما نشعر بحق .. ان هذا اليوم مختلف جداً في كل شيء ..

مختلف في معناه .. فيما يرمز اليه .. في الأشياء التي يحتويها ..

حينئذٍ سوف نعيد التفكير مرة اخرى فيه .. سوف ننظر اليه من زاوية ..

ان لم تكن زوايا مختلفة .. كل منها اجمل من الأخرى لأن كل لحظة ..

من لحظات هذا اليوم انَّما هي مناسبة خاصة جداً وغالية ..

تستحق احتفالاً خاصاً بها ..

ويليق بمكانتها لدينا بل ومكانة من اوجد هذا التميز فيها ..

ربما تتساءل ومعك الحَق بل كل الحَق .. ولكن ما المقصود بهذا اليوم ..

وما الذي يجعله بهذه الأهمية؟

ان الإجابة على هيك تساؤل سوف تفهمها حينما تعرف مواطن الجمال

في هذا اليوم ..

سوف تعرفها حينما تجلس مع نفسك وتتلفَّت لمن حولك ..

وتنظر في كل ما لديك .. و تحاول ان تتذكَّر ماذا يعني لك كل ذلك؟

بل حينما تغمض عينيك..وترحل بعيداً بعيداً وتحاول ان تسترجع كل شيء

يذكِّرك بهذا اليوم الجميل .. وبهذه اللحظات الرائعة التي تعيشها الآن..

حينما تعرف مكانتك بحق في قلب ( زيجَتُك ) التِي تحبِّك بصِدق ..

وتخاف عليك من نسمَة هَوَاء عَابِرَة .. فمَابالُكَ من غِيَاب طوِيل وَمَرِير؟

حينَمَا تسِل عنك في غيابك وعلى إستعداد أن تضحِّي من اجلك بكل شيء

في سبيل ان تراك مبتسماً سعيداً وقريب منها ان لم تكن معها!!

نعم قد تكون غيرة وأنانية منها في ان تريدك لها فقط .. ولكن حينما تدرك

انه الحب الصَّادق لكَ هو ما دفعها لذلك ..

حينئذٍ سوف تحبها اكثر .. وتبتسم من داخلك..وتدرك كم انت محظوظ..

بهذهِ ( الزيجَة ) المخلصَة ..

ان احتفالك بيوم كهذا لابد ان يكون عرفان جميل او رد شكر لهَا ..

وهِيَ من تكُون سوى صاحِبَة ذاك القَلب الذي يتّسِع لحُب العَالَم بأسرِه

وما زالت آياديها مفتوحة للخير .. وممدودة لتقديم المساعدة لكَ ..

وما زالت روحهَا حلوة .. وأنفاسهَا عطرة .. ونظراتهَا عَذبَة تدخل قلبك

دون إستئذان منك؟

هذا اليوم رغم جماله وروعته .. وبحكم ما يميّزه .. ويعنيه بالنسبة لكَ ..

أخِي ( المسَافِر ) لا بد ان يستمر بأذن الله الى غدٍ .. وما بعد غدٍ..

لا بد ان تستقبله مع بداية كل يوم حيثُ نسيم الصَّباح الذي يدغدغ وجنتيك

وحيثُ زغزغة العصافير .. وحيثُ تفتح الزهور ..

ولابد ان تودّعه مع نهاية كل يوم حينما تخلُد الى الراحة فِي مضجعك ..

وحينما يكون (حلمُك وردي) على أمل إنتظار الغد المشرق بكل ما يحمله

من تفاؤل وطموح وآمال حتَّى !!

هذا اليوم لا ينبغي ان تنساه لأن له نهاية .. بل لابد ان تكون تلك النهاية

مفتوحة ليس لها وقت محدد .. كي لا تشعر بقرب وقت يداهمك ..

ويفسد عليك متعتك وأنت نعيش تلك الأجواء الرائعة مع ( زيجتُك ) ..

التي تتكرر معك بإستمرار .. وفي كل وقت ..

ولا بد ان نتذكَّر بأن الإنسان منَّا هو بطريقة تفكيره وبإسلوب نظرته للحياة

وبكيفية تعامله مع ( زِيجته ) كل تلك الأمور هي التي تحدد مقدار سعادته

ورضاه عن نفسه !!

وتأكَّد ياصَاح إنَّ لا احد يعطينا السَّعادة والإحترام والتقدير سوى نحنُ ..

نعَم نحنُ من نفرضها ونوجدها .. بتفكيرنا الرَّاقي .. وإسلوبنا الواعي ..

وتعاملنا الحضَارِي المميَّز..

صدِّقنِي ياصَاح .. الناس لا تعطينا الاّ ما نعطيها ايَّاه ..

والسَّعادة لا تكون نابعة الاّ منَّا نحنُ فليكن هذا اليوم بداية انطلاقة حقيقية

نحو السَعادة الحِلوَة .. والإبتسامةالرَّائِعَة .. التِي تمثَل على شفتينا ..

وشفَاة زيجاتنا فما رأيك هل نحتفل بهذا اليوم أقصُد بغد ايضاً وما بعد غد؟

بل بكل يوم في حياتنا؟

ألا يكفي اننا مع بعضنا أقصُد مع ( زيجَاتُنَا ) ثمَّ لِمَ لا نحتفِل بيوم رائع كهذا؟

أليس هو يومي ايضاً أنا و(زِيجَتِي) ام انك تريد ان تستأثر به بمفردك ياطمَّاع؟


/

/

/


إنتـَــر







موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:02 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية