العودة   منتديات الـــود > +:::::[الأقسام الشبابية الترفيهية]:::::+ > عالم الشباب والرياضة
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-07-2011, 02:24 PM   رقم المشاركة : 11
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●

عودة الروح: الأرجنتين في ربع النهائي


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



بعد أن هرِم عشّاق التانغو طيلة 225 دقيقة، عادت الروح للأرجنتين المستضيفة وعبرت لربع النهائي "بإبداع" إثر تغلبها على كوستاريكا 3-0 (الشوط الأوّل 1-0) الثلاثاء ضمن الجولة الثالثة والأخيرة من مباريات المجموعة الأولى لبطولة كوبا أميركا المستمرة حتى الرابع والعشرين من الجاري.

سجل أهداف اللقاء سيرخيو اغويرو في الدقيقتين 45 و52 رافعاً رصيده إلى ثلاثة أهداف تصدّر بها ترتيب الهدافين وأضاف انخل دي ماريا الهدف الأخير في الدقيقة 64.

رفعت الأرجنتين رصيدها إلى 5 نقاط من تعادلين وفوز واحتلت المركز الثاني خلف كولومبيا المتصدرة بـ7 نقاط، لتتضمن عبورها لربع النهائي، فيما احتلت كوستاريكا المركز الثالث بثلاث نقاط مع أمل للعبور كأحد أفضل فريقين يحتلان المركز الثاني في المجموعات الثلاث، فيما ذهب المركز الرابع لبوليفيا مع نقطة واحدة.

وستلعب الأرجنتين في ربع النهائي ضد ثاني المجموعة الثالثة في 16 تموز/يوليو الحالي.

هذا الفوز الرابع للأرجنتين على كوستاريكا والأكبر نتيجة مقابل تعادل واحد، علماً أنه لم يسبق أن التقيا في كوبا أميركا بل فقط في لقاءات ودية.

قدمت الأرجنتين مباراة ممتعة لا سيما منذ أواخر الشوط الأوّل، بعد أن عانت في البداية وكان أداؤها مكبلاً رازحاً تحت الضغوط الكبيرة رغم خلقها فرصاً عديدة. ورغم وابل الانتقادات لعب ليونيل ميسي، نجم برشلونة، بنضج ودهاء عكسا قيمته الكروية النادرة ورغم كثرة الإيجابيات في لقاء كوستاريكا لعل أداء ميسي "القيادي" يبقى العلامة الفارقة.

التبديلات

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

شهدت تشكيلة الأرجنتين أربعة تغييرات عن تلك التي خاضت لقاء فنزويلا. فأشرك المدرّب باتيستا انخل دي ماريا وغونزالو هيغواين وفرناندو غاغو وسيرخيو اغويرو مكان ايزكويل لافيزي وايفير بانيغا وكارلوس تيفيز وستيبان كامبياسو.


من جهة كوستاريكا أجرى المدرّب الأرجنتيني لكوستاريكا لا فولبي تبديلين، إذ أشرك خوسيه كوبيرو مكان دافيد كوزمان الموقوف لتراكم الإنذارات الصفراء مع إنذارين في المباراين الأوليين أمام كولومبيا وبوليفيا، وسيزار اليزوندو مكان دييغو مادريغال.

فرج بعد معاناة

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


امتلكت الأرجنتين الكرة منذ بداية المباراة إنما الصعوبة كانت في اختراق العمق الكوستاريكي المنظم جداً أمام منافس لعب لما يزيد عن نصف الساعة كرة مقروءة افتقرت لعنصر المفاجأة والحيوية والسرعة بخلاف الروح الكاريبية اليقظة رغم طراوة عودها.

ولعل أبرز ما يذكر عن أبناء باتيستا في هذه الفترة، تحركات غونزالو "الخطير والمزعج" كرأس حربة صريح جَهد في مناطق الفراغ الكوستاريكية ما منح الحلول لزملائه لا سيما ميسي الذي لعب دور صانع الألعاب بتميّز، إلى جانب مواكبات الظهير الأيمن زاباليتا التي شكلت خطورة كبيرة على المرمى الكوستاريكي، وكذلك تحركات غاغو وأغويرو الذين أثبتا أنهما يستحقان المشاركة كأساسيين.

في ظل ما تقدّم، انكفأت كوستاريكا كل الوقت، وكان للاستحواذ الأرجنتيني الكثير من الفرص، مثل تصويبة لأغويرو من خارج المنطقة في الدقيقة 21 جاورت القائم اليمن للحارس موريرا.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


تابعت الأرجنتين مساعيها، في ظل اعتماد كبير على ميسي كصانع ألعاب، وكاد هيغوين تحقيق التقدم في الدقيقة 24 حين انفرد وصوب أرضية تكفل بها اليقظ موريرا، الذي عاد ووقف موقف المتفرّج مشاهداً عارضته تهتز لرأسيّة بورديسو المنفذة بارتقاءة مميزة وسط كوكبة حمراء.

توالت الأحداث على الشاكلة نفسها، حتى آخر عشر دقائق حين بدأت الروح تسري في دماء الأرجنتينيين فارتفع أداؤهم وأنجبوا الفرصة تلوى الأخرى أبرزها في الدقيقة 43 حين وضع ميسي زميله هيغواين بمواجة المرمى إلا أن الأخير أهدر برعونة زائدة.

أمام الفورة الأرجنتينية، تضعضع الدفاع الكوستاريكي بعض الشيء، وعليه وجدت الماسات الأرجنتينية المنتشرة في أوروبا، طريقها للشباك قبل أن يلفظ الشوط الأوّل أنفاسه حين صوب غاغو كرة طائرة من حافة المنطقة ارتدت من الحارس المميز موريرا لتجد غير المراقب اغويرو متابعاً بسهولة. الأرجنتينيون تنفسوا الصعداء: ربع النهائي لاح في الأفق.

عودة الروح

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


وظّف الأرجنتينيون ما كسبوه من معنويات من هدف أغويرو، وظفوها في الشوط الثاني الذي يلخص بأنه شوط عودة الروح للتانغو الذي صال وجال وأبدع كما حلا له خصوصاً عبر ميسي الذي كان "القائد" بكل ما للكلمة من معنى بتمريراته وتحركاته. ومن المؤكد أن عناوين صحف الثلاثاء في الأرجنتين ستكون غيرها عن الأيام الماضية.

في ظل هذا السيناريو، جاء الهدف الثاني سريعاً حين تقدّم هيغواين على الميمنة ولعب كرة قصيرة لميسي الذي بدوره وضع المنطلق من الخلف اغويرو بمواجهة موريرا. تصويبة أرضية زاحفة هزت الشباك والمدرجات. الأرجنتين تقدمت 2-0 وأغويرو تصدر الهدافين بثلاثة أهداف.








قديم 12-07-2011, 02:26 PM   رقم المشاركة : 12
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

بعد مضاعفة النتيجة، بدت كل الأروقة تؤدي للشباك الكوستاريكية أو للمرمى على الأقل، وتمكّن ميسي من إسكات جميع المنتقدين بلمساته السحريّة خصوصاً أنّه مع كل تمريرة وضع أحد زملائه أمام فرصة تسجيل، كما فعل في الدقيقة 64 مع دي ماريا الذي دون تردد وبيسارية لا تردّ هزّ شباك موريرا المسكين للمرة الثالثة.
تابعت الأرجنتين سيطرتها ولعبت "بمزاج" فأهدرت الكثير من الفرص لاسيما عبر هيغواين غير الموفق تسجيلاً والجيد أداء، ما سمح لباتيستا بإجراء التبديلات لإراحة بعض نجومه وإشراك آخرين، فدفع بباستوري مكان نجم ريال مدريد، ولافيزي لاعب نابولي الإيطالي مكان اغويرو الهداف وبيغليا لاعب اندرلخت البلجيكي دون جديد فعلي، بل كادت كوستاريكا أن تقلّص النتيجة عبر رأسية كوبيرو في الدقيقة 85 إنما روميرو أبقى شباكه نظيفة حتى الصافرة الثلاثية للحكم البيروفي غير الموفق فيكتور ريفيرا.
مثّل المنتخبين
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

الأرجنتين
سيرخيو روميرو (حارس مرمى) بابلو زاباليتا، نيكولاس بورديسو، غابرييل ميليتو، خافيير زانيتي، فرناندو غاغو، خافيير ماسكيرانو، سيرخيو اغويرو (لافيزي 85)، ليونيل ميسي، غونزالو هيغواين (خافيير باستوري 80)، آنخل دي ماريا (لوكاس بيغليا 80).
المدرّب سيرخيو باتيستا
كوستاريكا
ليونيل موريرا (حارس مرمى)، أوسكار دوارتي، جوني اكوستا، فرنشيسكو كالفو (برينيس 45)، بدرو ليال، هاينر مورا، خوسيه سالفاتييرا، خوسيه كوبيرو، اليزوندو (فالي)، جويل كامبل وجوزويه مارتينيز (دييغو مادريغال 45).
المدرّب: ريكاردو لا فولبي






قديم 13-07-2011, 09:14 AM   رقم المشاركة : 13
تذكَـــرنـِي
( مشرف الأقسام الرياضية والترفيهية )



ميسي لعب مباراة مجنونه ولو كان يوم هيجوين كانت بتكون تاريخيه ..

اعتقد انه بعد الفوز هذا مابيوقف الارجنتين اي كان ..

بإنتظار تأهل البرازيل والله يستر بس

عوافي محمد ..






قديم 13-07-2011, 10:36 AM   رقم المشاركة : 14
تذكَـــرنـِي
( مشرف الأقسام الرياضية والترفيهية )

تشيلي تقبض على صدارة المجموعة الثالثة






واصل المنتخب التشيلي عروضه القوية في بطولة كأس أمم أميركا الجنوبية "كوبا أميركا" وحقق فوزاً هاماً على نظيره البيروفي بـهدف دون رد في المباراة التي جرت اليوم الأربعاء بين الفريقين ضمن المرحلة الثالثة من مباريات المجموعة الثالثة في إطار الدور الأول من البطولة التي تستضيفها الأرجنتين حتى الرابع والعشرين من تموز – يوليو الحالي.
أحرز هدف اللقاء الوحيد مدافع المنتخب البيروفي كريستيان راموس بالخطأ في مرمى فريقه في الدقيقة الثانية من الوقت المحتسب بدلاً من ضائع.
والفوز هو السابع للمنتخب التشيلي على نظيره البيروفي في إطار مواجهتهما في كوبا أميركا علماً بأن المنتخبين التقيا في 18 مباراة سابقة ضمن البطولة ذاتها انتهت ست مواجهات منها بفوز تشيلي مقابل ستة انتصارات لبيرو، وست مواجهات انتهت بالتعادل بين المنتخبين.
ورفع منتخب تشيلي بذلك رصيده إلى سبع نقاط فاحتل صدارة المجموعة مقابل أربع نقاط لبيرو التي استمرت في المركز الثاني مؤقتاً بانتظار نتيجة لقاء أوروغواي والمكسيك ضمن المجموعة ذاتها والتي تقام لاحقاً، علماً بأن المنتخب البيروفي تأهل هو الآخر إلى الدور ربع النهائي كأحد أفضل منتخبين حاصلين على المركز الثالث.
الشوط الأول
دخل المنتخبان المباراة بعد أن أجريا تغييرات كثيرة في صفوفهما، خاصة بعد أن ضمنا التأهل للدور الثاني، حيث أن كليهما تصدر المجموعة برصيد أربع نقاط، وهو ما منح كل منهما فرصة التأهل إلى ربع النهائي كأحد أفضل منتخبين حاصلين على المركز الثالث، وذلك بعد توقف رصيد منتخب كوستاريكا ثالث المجموعة الأولى عند ثلاث نقاط فقط.













واستهل المنتخب التشيلي المباراة مهاجماً وذلك استمراراً للمستوى القوي الذي قدمه لاعبوه منذ انطلاق البطولة، وواصل جان بوسيجور اختراقاته المؤثرة من الجانب الأيسر وكاد أن يضع منتخب بلاده في المقدمة في الدقيقة 11 عندما أهدى تمريرة عرضية أرضية رائعة إلى المهاجم إستيبان باريديس الذي خاض اللقاء الأول له في البطولة، إلا أن الأخير انقض على الكرة متأخراً لتضيع أولى الفرص الخطيرة على المنتخب التشيلي.
بدا أن التشيليين هم الأفضل والأكثر استحواذاً على الكرة حيث استمرت محاولاتهم لافتتاح التسجيل، سواء عن طريق الاختراقات الجانبية أو التصويبات البعيدة التي كاد من إحداها المهاجم المخضرم أومبرتو سوازو أن يفتتح التسجيل بعد أن أطلق تسديدة صاروخية مرت بجوار القائم الأيسر لمرمى الحارس سالومون ليبمان الذي خاض أيضاً اليوم لقائه الأول في المنافسات.












على الجانب الآخر اتسمت محاولات المنتخب البيروفي بالضعف وعدم الجدية إذ أن معظم التمريرات كانت تنقطع على رأس منطقة الجزاء التشيلية وذلك بسبب إصرار البيروفيون على الاختراق من العمق وهو ما شكل عائقاً كبيراً بسبب التنظيم الدفاعي الجيد للمنتخب الأحمر.
وعلى الرغم من الأفضلية النسبية للمنتخب التشيلي إلا أن البيروفيين كادوا أن يجدوا ضالتهم عن طريق ركلة ثابتة وذلك عندما انبرى مايكل غيفارا لركلة حرة مباشرة على حدود منطقة الجزاء في الدقيقة 36 وأرسلها ببراعة إلى كريستيان راموس الذي مررها عرضية خطيرة تخطت كل المدافعين ووصلت إلى لاعب الوسط جوسيبمير بايون الذي تباطأ في الوصول إليها فضاعت الفرصة الحقيقية الأولى على المنتخب البيروفي للتسجيل في اللقاء.
وسيطر الهدوء عقب ذلك على أحداث بقية الشوط الأول حتى أطلق حكم اللقاء صافرته معلناً نهاية أحداثه بالتعادل السلبي.
الشوط الثاني
جاءت بداية الشوط الثاني أسرع من سابقه وأجرى كلاوديو بورغي مدرب تشيلي تغيريين هجوميين دفعة واحدة حيث دفع بنجم الفريق أليكسيس سانشيز محل الغير موفق باريديس إضافة إلى الخطير خورخي فالديفيا الذي حل محل غونزالو فييرو، وذلك لتنشيط الجانب الهجومي في فريقه.
وفجأة ارتفعت حرارة اللقاء بعد أن حدث اشتباك بين لاعبي المنتخبين كان من نتيجته خروج مدافع بيرو كارمونا ومهاجم تشيلي الخطير بوسيجور مطرودين بعد أن نال كليهما البطاقة الحمراء بسبب اشتباك وقع بينهما.
انحصرت الكرة عقب ذلك في وسط الملعب وتعددت التمريرات الخاطئة من لاعبي الفريقين، وسجل المنتخب البيروفي تفوقاً ملحوظاً على عكس الشوط الأول، حيث عمد إلى الاختراق المستمر من الجانب الأيمن كان من نتيجته الحصول على أكثر من ركلة ركنية لم تستغل جميعها.












واتسمت هجمات المنتخب التشيلي في الشوط الثاني بالفردية بسبب الاعتماد الواضح على قدرات سانشيز لاعب أودينيزي الإيطالي في الاختراق والمرور من العمق مستغلاً قدراته الكبيرة على المراوغة وفي الدقيقة 82 حصل سانشيز على ركلة حرة مباشرة انبرى لها بنفسه وسددها قوية مرت فوق عارضة الحارس ليبمان بسنتيمترات قليلة.
قبل نهاية اللقاء بثلاث دقائق حصل التشيليون على ركلة ركنية نفذت بإتقان ومرت من كل مدافعي بيرو ووصلت على رأس لويس خيمينيز الذي أخطأها بغرابة لتذهب الكرة إلى خارج الملعب.












وفجأة ودون سابق إنذار شدد المنتخب التشيلي من هجومه سعياً لخطف الثلاث نقاط، ففي الدقيقة الأولى من الوقت المحتسب بدلاً من ضائع انطلق سانشيز من الجانب الأيسر ثم مرر كرة بينية صريحة إلى سوازو الذي كاد أن يسددها لولا تدخل المدافع البيروفي ماركو إسترادا في الوقت الحاسم مخرجاً الكرة إلى ركلة ركنية، نفذت بإتقان وحاول المدافع كريستيان راموس أن يشتتها برأسه فاستقرت في شباك فريقه معلناً هدف الفوز القاتل للمنتخب التشيلي، الذي حسم الثلاث نقاط لصالحه ضامناً بالتالي صدارة المجموعة.
تشكيلة المنتخبين
تشيلي





لحراسة المرمى : ميغيل بينتو
للدفاع: بوالدو بونسيه – غونزالو خارا-ماركو إسترادا
للوسط: فرانسيسكو سيلفا– غونزالو فييرو– كارلوس كارمونا- لويس خيمينيز
للهجوم : جان بوسيجور- إستيبان باريديس– أومبرتو سوازو
بيرو





لحراسة المرمى : سالومون ليبمان
للدفاع: سانتياغو أكاسييتي - رينزو ريفوريدو-آلدو كورزو-جيانكارلو كارمونا - كريستيان راموس
للوسط : جوسيبمير بايون - مايكل غيفارا - أنطونيو غونزاليس
للهجوم : راؤول رويدياز - راؤول رويدياز
بورغي : منتخبنا رائع








من جهته أكد المدرب الأرجنتيني كلاوديو بورغي المدير الفني لمنتخب تشيلي أن فريقه استحق بجدارة اعتلاء صدارة مجموعته بالفوز على نظيره البيروفي والحفاظ على سجله خالياً من الهزائم في البطولة الحالية.
وأوضح بورغي :"استحق فريقي صدارة المجموعة. أجرينا بعض التغييرات في التشكيل الأساسي وهناك تغييرات أخرى وكان أداء الفريق رائعا. نشعر بالقناعة إزاء كل ما حدث".
وأضاف :"منتخب بيرو لم ييأس ومستواه لم يتراجع في أي وقت من المباراة اللاعبون نفذوا تعليماتي ولا يمكنني أن أشكو منهم" ، مشيراً إلى أن الفريق لم يتأثر كثيراً بالتغييرات التي أجراها على التشكيل.
وأعرب بورغي عن اعتقاده بأن الفريق سيحظى بمساندة هائلة خلال مباراة دور الثمانية التي يخوضها في مدينة سان خوان أمام المنتخب صاحب المركز الثاني في المجموعة الثانية.
وعقد بورغي مقارنة بين فريقه والفرق العملاقة في القارة مثل البرازيل والأرجنتين وأوروغواي ، قائلاً :"منتخب تشيلي الحالي رائع، والتغييرات في
المصدر: أحمد النفيلي - الجزيرة الرياضية






قديم 13-07-2011, 10:41 AM   رقم المشاركة : 15
تذكَـــرنـِي
( مشرف الأقسام الرياضية والترفيهية )




أفلت منتخب أوروغواي لكرة القدم من كمين مهاجميه الذين تسابقوا في إهدار الفرص السهلة وحقق فوزاً ثميناً بهدف دون رد على نظيره المكسيكي في ساعة مبكرة من صباح اليوم الأربعاء ليحجز المقعد السادس في دور الثمانية لبطولة كأس أمم أميركا الجنوبية (كوبا أميركا) المقامة حالياً في الأرجنتين.
واكتفى منتخب أوروغواي بهدف وحيد سجله لاعب خط الوسط ألفارو بيريرا في الدقيقة 14 من المباراة ليسقط نظيره المكسيكي بالضربة القاضية على استاد مدينة "لا بلاتا" في الجولة الثالثة الأخيرة من مباريات المجموعة الثالثة بالدور الأول للبطولة.










ورفع منتخب أوروغواي رصيده إلى خمس نقاط لينتزع المركز الثاني في المجموعة بفارق نقطتين خلف تشيلي ونقطة واحدة أمام بيرو وأصبح سادس المتأهلين لدور الثمانية.
في المقابل، ودع المنتخب المكسيكي البطولة بعدما مني بالهزيمة الثالثة على التوالي وبقي في المركز الرابع الأخير بالمجموعة دون رصيد من النقاط.










واستعادت أوروغواي عروضها القوية بعد سقوطها في فخ التعادل في المباراتين الماضيتين إلا أن لاعبيها أهدروا عدداً هائلاً من الفرص السهلة على مدار الشوطين وكادوا يدفعوا الثمن غالياً من الهجمات المرتدة السريعة للمكسيك.
وستواجه أوروغواي الأرجنتين صاحبة المركز الثاني في المجموعة الأولى في دور الثمانية يوم السبت المقبل.
المصدر: الجزيرة الرياضية






قديم 15-07-2011, 11:20 AM   رقم المشاركة : 16
ملكة الرومنس
( مشرفة العام والمكتبه الادبيه )
 
الصورة الرمزية ملكة الرومنس

مشكـــــــــــــــور البركان ع الموضوع
ويسلمووو محمد وتذكرني ع الإضافه
ودي وتقــــــــــديري







قديم 17-07-2011, 10:41 PM   رقم المشاركة : 17
البركان
مشرف الأقسام الشبابية والترفيهية
 
الصورة الرمزية البركان


الأرجنتين تخرج من البطولة ،،

/ ودع منتخب الأرجنتين صاحب الأرض والجمهور منافسات كوبا اميركا 2011 بخسارته أمام الأورجواي بركلات الترجيح (5-4)، في المباراة التي جرت فجر اليوم الأحد ضمن مباريات دور الثمانية من البطولة.

انتهى الوقت الأصلي والإضافي بالتعادل (1-1) حيث كان منتخب الأورجواي هو السباق بالتسجيل عن طريق ديجو بيريز مع الدقيقة (6)، لتدرك بعد ذلك الأرجنتين التعادل بواسطة مهاجم ريال مدريد هيجواين مع الدقيقة (17).

شهدت المباراة حالتي طرد الأول من نصيب الأورجواي ولمسجل أول أهداف المباراة مع الدقيقة 39، والثانية لقائد منتخب الأرجنتين ماسكيرانو مع الدقيقة (87).

ويدين المنتخب الأوروجواياني، رابع مونديال جنوب إفريقيا 2010، بتأهله إلى دور الأربعة للمرة الخامسة والثلاثين في تاريخه إلى حارسه فرناندو موسليرا الذي صد الركلة الترجيحية الثالثة لأصحاب الأرض والتي نفذها نجم مانشستر سيتي الإنجليزي كارلوس تيفيز، فكان ذلك كافيا لتوجيه ضربة قاسية أخرى للمنتخب الأرجنتيني، وصيف بطل النسختين الأخيرتين، بعد تلك التي مني بها الصيف الماضي في جنوب إفريقيا عندما ودع المونديال من ربع النهائي بهزيمة مذلة أمام الألمان (صفر-4).

وتلتقي الأورجواي الباحثة عن الانفراد بالرقم القياسي من حيث عدد الألقاب في البطولة والذي تتشاركه حاليا مع الأرجنتين (14 لكل منهما)، في دور الأربعة مع بيرو التي تغلبت على كولومبيا 2-صفر بعد التمديد في كوردوبا.






التوقيع :









رحمك الله يا فيصل

قديم 18-07-2011, 04:56 PM   رقم المشاركة : 18
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●

يَ البركان لحقوهم البرازيل






قديم 18-07-2011, 04:59 PM   رقم المشاركة : 19
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●

أحلام البرازيليين تتحطّم أمام صلابة الباراغواي


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



حطّمت باراغواي أحلام البرازيل في الفوز بلقب ثالث متتال تاريخي بعدما أطاحت بها من الدور ربع النهائي لبطولة كوبا أميركا بركلات الترجيح (2 - صفر) بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي (صفر - صفر) الأحد في اللقاء الذي جرى على إستاد "سيوداد دي لابلاتا" في الأرجنتين.

وستلعب باراغواي في نصف النهائي في العشرين من تموز/يوليو مع الفائز من اللقاء الأخير في الدور ربع النهائي بين فنزويلا وتشيلي.

وكانت البرازيل تطمح للقب ثالث متتال بعد عامي 2004 و2007، بهدف معادلة إنجاز تنفرد به الأرجنتين حققته أعوام 1945 و1946 و1947.

ولم يبلغ حتى الآن الدور نصف النهائي أي منتخب سبق ورشّح لذلك، إذ كانت أوروغواي أخرجت الأرجنتين المضيفة بمفاجأة كبيرة أمس السبت بفوزها 5-4 بركلات الجزاء بعد التعادل 1-1 مع تألّق حارسها فرناندو موسليرا، كما أطاحت البيرو بكولومبيا بهدفين نظيفين.

وهذه ثالث مرة منذ انطلاق كوبا أميركا عام 1916 لا يتواجد فيها أحد منتخبي الأرجنتين أو البرازيل في نصف النهائي. المرة الأولى عام 1939 حين لم يشتركا في البطولة أصلاً التي جرت في بيرو, والثانية في كولومبيا عام 2001 حين خرجت البرازيل أمام هوندوراس من ربع النهائي فيما لم تشترك الأرجنتين وقتها بالمنافسات.

فرص وعنف

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


سيطرت البرازيل على اللقاء طيلة الدقائق الـ120 مهدرة كماً هائلاً من الفرص والانفرادات عبر نيمار وباتو وفريد وسانتوس فيما لعبت باراغواي مدافعة مستخدمة حسن التمركز والقوة البدنية التي وفرت لها الفوز بمعظم الالتحامات الثنائية.

وكان حامل اللقب أقرب وأكثر أهليّة لتحقيق الفوز لولا الرعونة في إنهاء الهجمات وتعملق الحارس خوستو فيار بطل اللقاء دون منازع. ولعلّ من أبرز ما يستحق التوقف عنده فشل لاعبي البرازيل في تسجيل أي ركلة ترجيحية لا بل فشلهم في إصابة مرمى فيار إلا في كرة واحدة فيما طاشت الكرات الأخرى بشكل غريب عالياً جداً.

وشهدت المباراة في الدقيقة 102 طرد اللاعبين لوكاس ليفا من البرازيل بعد دقيقتين فقط من نزوله أرض الملعب وانتولين الكاراز من باراغواي لاشتباكهما في الأيدي.

لقاءات سابقة

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


حمل اللقاء الرقم 29 في البطولة القاريّة. سبق للبرازيل أن تفوّقت 13 مرات مقابل 7 لباراغواي و8 تعادلات. سجلت البرازيل خلال هذه اللقاءات 60 هدفاً وتلقت شباكها 30.

أما عموماً التقى المنتخبان 73 مرّة، ففازت البرازيل 45 مرة وباراغواي 10 مرات مقابل 18 تعادلاً.

الشوط الأوّل

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


وظّف لاعبو البرازيل الجرعات المعنوية المكتسبة من لقاء الإكوادور الحاسم في الدور الأوّل (4-2)، وظفوها مذ أذن الحكم الأرجنتيني سرخيو بيزوتا لبدء اللقاء، فظهرت الحيوية والندية واللياقة العاليّة والإصرار والعزم على الحسم دون أن يكون أي متعة فنية إلا فيما ندر.

قابلت باراغواي حيوية البرازيل بالتحامات عنيفة، خصوصاً أن الارتباك شاب خطوطها على كافة المحاور وبدت عاجزة عن إيقاف تحرّكات منافسيها إلا بادعاء العفّة بعد كل اجتياح غير قانوني مموّه التنفيذ، وعليه أخذ اللقاء طابعاً بدنياً حين أراد كل لاعب أصفر إظهار مهاراته الفرديّة وجمالياً حين انتهج تلامذة مينيزيس الجماعيّة.

في ظل ما تقدّم ندرت الفرص رغم استخدام البرازيل كافة الأروقة المتاحة لإدراك شباك الحارس خوستو فيار لاسيما المواكبات الخلفية، وعليه تأخرّت الفرصة الأولى الحقيقة حتى الدقيقة 27 حين مرر غانزو من اليسار لروبينيو الذي وضع نيمار القادم من الخلف بمواجهة المرمى إلا أنّ تصويبة الأخير بباطن القدم اليمنى افتقدت للدقة اللازمة.

اللافت في أداء البرازيلي الروح العالية التي أدى بها اللاعبون خصوصاً أن منسوبها كان يرتفع مع تقدم عمر المباراة مقابل ارتفاع الخشونة من لاعبي المدرّب خيراردو الذين جوبهوا بالمثل عند أي تجرؤ على الدنو من مرمى جوليو سيزار.

سارت الدقائق سريعة كتوغلات مايكون واندري سانتوس الذي انبرى في الدقيقة 33 لركلة حرة غير مباشرة من المربض الأيسر قابلها لوسيو "المتسلل" دون علم الحكم بزحلقة داخل منطقة الحارس تصدى لها فيار ببراعة فائقة في أبرز فرصة القسم الأوّل رغم أنها وليدة حالة غير شرعية.






قديم 18-07-2011, 05:00 PM   رقم المشاركة : 20
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●

الشوط الثاني

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


على شاكلة الشوط الأوّل انطلق الثاني مع تحسّن برازيلي في استثمار اللعب الجماعي فكانت الفرصة الأولى في الدقيقة 48 حين سلّم باتو، المستسلم لخماسي خط الظهر الأحمر معظم الأوقات، سلّم الكرة لنيمار الذي راوغ وأخضع فيار دون توريس، فيما متابعة مايكون لم تخترق غابة من السيقان الحمراء. فاستمرّ تعادل غير عادل.

المخطّط الباراغواياني في استنزاف البرازيليين بدنياً ونفسياً لأطول فترة لتذليل الفروقات الفنيّة نجح نسبياً مع مرور الوقت، واستطاع لاعبو المدرّب مارتينو قبل انقضاء الثُلث الرابع في امتصاص الكثير من حيوية حامل اللقب لا بل اكتسبوا جرعات من الثقة سمحت لهم بممارسة بعض المد الهجومي دون أن يبلغ مبلغ الخطورة.

انتصف الشوط الثاني على وقع يساريّة من غانزو إثر تبادل مع لوسيو، إلا أنّ قبضة فيار والقائم الأيسر أبقيا الوضع على ما عليه. ثم عاد تألق فيار ليمدد التعادل في الدقيقة 72 حين تصدى بقدمه لقذيفة باتو المنفرد الذي تلقى الكرة من ركلة ثابتة لعبها نيمار.

باتو الذي غاب الشوط الأوّل، أكمل مسلسل إهدار الفرص حين انفرد في الدقيقة 82 فتصدّى له فيار، نجم فريقه الأوّل، بنجاح تام ولم تكن متابعته الرأسية ذات قيمة فهزت الشباك إنّما من الجانب.

كعادته مع آخر كل مباراة زجّ مينيزيس بفريد في الدقيقة 80 مكان نيمار علّه يعيد ما فعله في لقاء الدور الأوّل حين أنقذ البرازيل من الخسارة مع تسجيله هدف التعادل في الدقيقة 89 من تصويبة مباغتة.

وكاد تبديل مينزيس أن يصيب نجاحاً حين ارتقى فريد لركنية اندري سانتوس وصوّب كرة هزمت فيار لكن البديل ادغار باريتو وبـ"أداء المحارب" أنقذ مرماه من هدف استحقته البرازيل دون أن تدركه، وفي ظل اقتصار دور جوليو سيزار على المشاهدة معظم الدقائق التسعين، كان لزاماً اللجوء لوقتين إضافيين بقرار من الحكم سرخيو بيزوتا.

الوقتان الإضافيان

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


أبرز ما شهده الشوط الإضافي الأوّل إلى جانب تراجع المردود البدني، كان الإشكال الذي اندلع في الدقيقة 102 ما أسفر عن طرد لوكاس ليفا، الذي كان دخل اللقاء لتوّه، وانتولين الكاراز بعد أن كان الحكم بيزوتا شهد التدافع والتضارب دون أي تدخل مكتفياً بتحديد المتسببين.

تابعت البرازيل سيطرتها في ظل قتال وانحسار لمنافسيهم، لكن الإرهاق كان أرخى بظلاله على لاعبي مينيزيس فشحّت فرصهم دون أن تجفّ محاولاتهم لكن التمركز الدفاعي للاعبي باراغواي والروح القتالية العالية فرضا واقع الركلات الترجيحيّة رغم أن باراغواي كادت أن تفعلها في الدقيقة 118 حين صوب نيلسون فاديز كرة طائرة ضلت طريق مرمى جوليو سيزار.

ركلات الترجيح

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


سجلت باراغواي الركلتين الثانية والثالثة عبر مارسيلو إيستيغاريبيا وكريستيان ريفيروس، فيما أهدر ايدغار باريتو الكرة الأولى.

أما من جهة البرازيل فأهدر كل من ايلانو وتياغو سيلفا واندري سانتوس وفريد، وقد صوّب جميع لاعبي المنتخب الأصفر "بتردد واضح" خارج الخشبات الثلاث باستثناء تياغو سيلفا الذي سدد معتمداً على القوّة فقط لكنّ فيار كان بالمرصاد.

مثّل الفريقين

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


البرازيل

جوليو سيزار (حارس مرمى)، مايكون، اندري سانتوس، تياغو سيلفا، لوسيو، لوكاس ليفا، راميريس، باولو هنريكي غانزو (لوكاس 100)، روبينيو، نيمار (فريد 80) والكسندر باتو (ايلانو 111).

المدرّب: مانو مينيزيس.

باراغواي

خوستو فيار (حارس مرمى)، باولو دا سيلفا، داريو فيرون، انتولين الكاراز، انريكي فيرا (ادغار باريتو 63)، فيكتور كاسيريس، نيلسون فالديز، آوريليانو توريس (الفيس ماريكوس 71)، كريستيان ريفيروس، مارسيلو إيستيغاريبيا، لوكاس باريوس (بيريز 83).

المدرّب: الأرجنتيني خيراردو مارتينو






موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:33 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية