العودة   منتديات الـــود > +:::::[الأقسام الشبابية الترفيهية]:::::+ > عالم الشباب والرياضة
إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-09-2013, 12:44 AM   رقم المشاركة : 1
ملكة الرومنس
( مشرفة العام والمكتبه الادبيه )
 
الصورة الرمزية ملكة الرومنس
*,’ملخص مباريات دوري أبطال أوروبا الثلاثاء 17-09-2013 ’,*

لا صعوبات أمام بايرن وسيتي في أولى الجولات



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




لم يجد حامل لقب دوري الأبطال بايرن ميونخ الألماني ولا مانشستر سيتي الإنكليزي صعوبات كبيرة في تخطّي سسكا موسكو وفيكتوريا بلزن التشيكي على التوالي وبالنتيجة ذاتها (3-0) في أولى جولات الدور الأوّل (ذهاباً) لحساب المجموعة الرابعة من المسابقة الأعرق في أوروبا.
خطوة أولى للبطل
دخل بطل المسابقة في الموسم الماضي بقوّة وسجّل ثلاثية بلا عناء أمام ضيفه، الذي بدا متواضعاً في زيارته إلى "أليانز آرينا".
وبلا مقدّمات نجح النمساوي دافيد ألابا في زرع الهدف الأوّل لبايرن ميونيخ عبر تسديدة حرّة مباشرة قويّة بيسراه عن يسار الحارس الروسي الدولي إيغور اكينفيف في الدقيقة (4) ليكون حامل اللقب أوّل مَن يقصّ شريط أهداف النسخة الحالية من الـ"شامبيونزليغ".
ولم يجد الفريق البافاري أدنى صعوبةً ليبسط سيطرته على الملعب بأكمله وممارسة ألعابه حتى منتصف الشوط الأوّل، حين بدأ الفريق الروسي بالتحرّك قليلاً ولكن دون خطورة تذكر باستثناء كرة للنيجيري أحمد موسى سدّدها بجانب القائم.
ومع غياب اللاعب المؤدّي لمركز "وسط الارتكاز" في الفريق البافاري للإصابات، أدى باتقان الكابتن فيليب لام هذا الدور، ونجح في نقل الكرة إلى نصف ملعب منافسه، مع تحرّكات خطرة دائمة من الفرنسي فرانك ريبيري والهولندي أريين روبن، إضافةً لتحصين ممتاز لخط الدفاع، ليبدو أن ثوب البطل لا يزال على مقاس بايرن.



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




ولعب ماريو ماندزوكيتش رأسيةً متقنة لكن القائم منعه من مضاعفة النتيجة، وسنحت للكرواتي فرصة مواتية ليعوّض رأسيته الضائعة وهذه المرّة أصاب المرمى من رأسية رفعها روبن من حرّة مباشرة (41) لينتهي الشوط الأوّل بتقدّم مريح لأصحاب الأرض.
شوط التهدئة
في الشوط الثاني انخفض إيقاع فارس "ألياز آرينا" قليلاً بسبب حالة من الطمأنينة فرضتها النتيجة، ولكن ألابا المتألّق دخل إلى دائرة الضوء مجدّداً هذه المرّة كممرّر ذكي وهادئ، عندما قدّم كرة حريرية لروبن، الذي وضعها في المرمى هدفاً ثالثاً.
بعد الهدف بدقائق ثلاث بدأت تحرّكات المدرّب الإسباني جوسيب غوارديولا في أوّل ظهور له في دوري الأبطال مع بايرن، إذ أجرى بعض التعديلات على التشكيلة فخلال 8 دقائق أشرك كلّ من شفانشتايغر بدلاً من كروس، والبيروفي كلاوديو بيتزارو بدلاً من ماندزوكيتش والسويسري شقيري بدلاَ من روبن.
هذه التغييرات لم تغيّر كثيراً من شكل الفريق على أرض الملعب، إلا أن الخطورة خفّت مع نهاية المباراة التي آلت إلى ثلاثية بافارية ومستوى غير مطمئن للضيف الروسي.


سيتي يضرب


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




وضرب فريق المدرّب التشيلي مانويل بلغريني مانشستر سيتي بقوّة في زيارته إلى التشيك، حيث خرج بثلاثية نظيفة ستعطيه دفعاً كبيراً لمواصلة المشوار وتحسين نتائجه المحلية أيضاً.
سجّل البوسني إدين دزيكو (48) والإيفواري يايا توريه (53) والأرجنتيني سيرجيو إغويرو (58) الأهداف.
وليثبت سيتي هو الآخر مبكّراً رغبته الأكيدة في تعويض إخفاقاته الأوروبية السابقة والمنافسة بقوّة على الذهاب بعيداً في البطولة القارية.







رد مع اقتباس
قديم 19-09-2013, 12:45 AM   رقم المشاركة : 2
ملكة الرومنس
( مشرفة العام والمكتبه الادبيه )
 
الصورة الرمزية ملكة الرومنس

طوفان مدريدي في إسطنبول وكوبنهاغن يعرقل يوفنتوس




اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



استهلّ ريال مدريد الإسباني طموحه القاري المتجدّد بتحقيق فوز مقنع وعريض على مستضيفه غلطة سراي التركي استقرّ على نتيجة (6-1)، في حين سقط يوفنتوس في فخّ التعادل (1-1) أمام اف.سي كوبنهاغن الدنماركي، اليوم الثلاثاء ضمن الجولة الافتتاحية لدوري المجموعات في مسابقة دوري أبطال أوروبا.
وفي قمّة ملعب "تورك تيليكوم" حالياً أو "علي سامي ين" سابقاً، دوّن أهداف ريال مدريد كلّ من إيسكو سواريز (33)، كريم بنزيمة (54 و81)، وكريستيانو رونالدو (63 و66 و90+1)، في حين حمل الهدف الشرفي لأصحاب الأرض توقيع أوموت بولوت (84).
وفي أعقاب النتائج المسجّلة، تصدّر ريال ترتيب المجموعة الثانية بـ3 نقاط، في حين حلّ يوفنتوس الإيطالي ثانياً بنقطة واحدة، وهو نفس رصيد اف.سي كوبنهاغن الدنماركي، صاحب المركز الثالث وتذيّل غلطة سراي التركي المجموعة برصيد خالٍ من أية نقطة.


بداية تركية


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



استهلّت المباراة بسيناريو معاكس للتوقّعات، لأنّ ما كان منتظراً هو مدّة من التحفّظ لصاحب الأرض مهابة لاسم الكبير المدريدي غير أنّ ما حصل هو العكس تماماً، حيث بدأ غلطة سراي ضاغطاً منذ البداية، وقدّم تهديداً أوّلاً من تسديدة قويّة طار لها "القدّيس" إيكر كاسياس، الذي خاض أوّل مباراة رسمية له هذا الموسم، وأبعدها ببراعة (3).

"القدّيس" غير المحظوظ ...

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




في خضمّ الضغط الذي كان يسلّطه أبناء اسطنبول على وصيف بطل الليغا، لم يكن أشدّ المتابعين تشاؤماً يتوقّع سيناريو خروج كاسياس للإصابة، وهو ما حصل عقب مشاركة على تحصيل الكرة غير متعمّدة من زميله سيرجيو راموس، ليغادر كاسياس بعد 15 دقيقة فقط عن دخوله.
هذا السيناريو حفّز معنويات أصحاب الدار وضاعفوا من ضغطهم بغية التهديف مبكّراً وإدخال البلبلة على كتيبة الملوك، بيد أنّ أبناء أنشيلوتي هم من تولّوا زمام المبادرة ونجحوا في توجيه أوّل إنذار فعلي لمرمى الحارس الأوروغوياني فيرناندو موسليرا عبر تسديدة للأرجنتيني أنخل دي ماريا ذهبت فوق العارضة بقليل (20).

غلطة يهيمن وريال بخبرته "يلسع"


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



استأنف غلطة سراي ضغطه وحاول تطبيق حصار على منافسه في مناطقه الخلفية مع عدم بروز كريستيانو رونالدو باختراقاته السريعة، وحالة الشلل التي ظهر بها رأس الحربة كريم بنزيمة، الذي يعاني من أزمة ثقة منذ فترة ليست بالقصيرة.
ضغوط زملاء الإيفواري ديدييه دروغبا كادت تؤتي أُكلها بعد نصف ساعة من اللعب إثر ركنية نفّذها صانع الألعاب الهولندي ويسلي سنايدر تلقّاها البرازيلي فيليبي ميلو على مستوى نقطة الجزاء برأسية دقيقة، ولكنّ البديل دييغو لوبيز قدّم صدّة إعجازية على طريقة المميّز الإنكليزي غوردون بانكس، ليؤكّد مجدّداً أنّه لا يقلّ قيمة عن "قداسة" كاسياس في عرين "الميرنغي".
عقب صدّته الرائعة، لم يتأخّر زملاء لوبيز في تقديم الشكر له على طريقتهم، ومباشرة وإثر انفراد أنيق من متوسط الميدان الأنيق والوافد حديثاً من صفوف ملقة، إيسكو سواريز، سدّد بعدها الأخير كرة أرضية مخادعة غالط بها موسليرا (33).
الهدف المدريدي الافتتاحي، الذي كان عكس سير المباراة، أصاب لاعبي المدرّب فاتح تيريم بحالة من الإحباط، حيث عجزوا عن ردّ الفعل حتى أعلن الحكم نهاية الشوط الأوّل.

"الملوك" بحلّة مغايرة


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



استهلّ فاتح تيريم النصف الثاني من حواره مع كبير الكرة الإسبانية بتغيير، حيث دخل الهولندي ذو الأصول المغربية نور الدين أمرابط بديلاً عن ديديه دروغبا، وجاءت أولى ثمار التغيير عبر عرضية متقنة لأمرابط ارتقى لها بوراك يلماز وسدّدها برأسه ولكنّ كرته جاورت المرمى بقليل (47).
بعد فرصة يلماز استلم ريال زمام المبادرة الهجومية والسيطرة على أجواء اللقاء، وقدّم وجهاً مغايراً عن ما ظهر عليه في الشوط الأول، وسرعان ما أثبت ذلك من خلال تضعيف النتيجة عبر هدف ثانٍ حمل توقيع مهاجمه الفرنسي كريم بنزيمة الصائم عن التهديف منذ فترة (54).
ولم يتأخّر "الدون" البرتغالي رونالدو للإعلان عن نفسه في المواجهة، وبعد 9 دقائق من هدف بنزيمة أضاف كريستيانو الهدف الثالث، الذي كان بمثابة المرور إلى إيقاع مغاير لما كانت عليه المباراة في مستهلّها.

المرور إلى السرعة القصوى

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




سيناريو الثلاثية المبكّرة و"السهولة" التي أصبحت عليها المباراة دفعت بالمدرّب الإيطالي كارلو أنشيلوتي إلى إقحام نجمه الويلزي غاريث بيل في أول مباراة رسمية يخوضها بقميص "لوس بلانكوس" على الصعيد الأوروبي، وكان ذلك مكان إيسكو سواريز صاحب الهدف الأوّل (64).
دخول بيل زاد من حماسة الهجوم المدريدي وألهب تعطّشه لزيارة الشباك التركية، وكان له ما أراد عبر هدفين آخرين، حيث عاد رونالدو ليوقّع على الهدف الرابع (66)، في حين تكفّل بنزيمة باستعادة ثقته التهديفية كاملة بإحرازه الهدف الخامس (81).
حمل الشوط الثاني مستجدّات لم يستوعبها أبناء الأناضول، وهو ما برهن عليه مردودهم المتواضع في هذا الشوط، الذي تمكّنوا في أواخره من تدوين هدف الشرف الوحيد بقدم أوموت بولوت (84)، الذي دخل بديلاً لبوراك يلماز (78).


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



وأبى النجم البرتغالي إلاّ الخروج من اللقاء نجماً فوق الجميع بعدما وقّع على السداسية وثالث أهدافه الشخصية في موعد اسطنبول، بلوحة فنية جميلة تلاعب فيها كما شاء بمحوري الدفاع الكاميروني داني نونكو وأوريليان شيدجو، قبل أن يسدّد يسارية قوية بعيدة عن متناول الحارس موسليرا (90+1).
بالرغم من كثير الكلام الذي تمّ تداوله عن صعوبة المواجهة التركية في افتتاحية دوري الأبطال على أرض ساخنة كحال ملعب "علي سامي ين" إلاّ أنّ الكتيبة المدريدية أثبتت أنّ الخبرة والتمرّس بمثل هذه المواعيد لا يعترف بملعب صعب المراس ، وتعتبر هذه السداسية برهاناً على قيمة العمل الذي يقوم به أنشيلوتي الذي حقّق بالمناسبة رقماً قياسياً شخصياً في سجلاّت دوري الأبطال، يتمثل في كونه أول مدرب يشرف على حظوظ 6 أندية في المسابقة، علماً بأنّه قد سبق لكل من الإسباني رفائيل بنيتيز والهولندي رونالد كومان والإيطالي كلاوديو رانييري قيادة 5 أندية مختلفة.


يوفنتوس يتعثّر في كوبنهاغن


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة





وفي المواجهة الثانية لحساب ذات المجموعة، عجز بطل الـ"كالتشيو" يوفنتوس عن العودة بالنقاط الكاملة من ميدان مضيفه اف سي كوبنهاغن الدنماركي بتعادله الإيجابي معه بهدف لمثله.
وعلى ملعب "باركن"، تأخّر الـ"بيانكونيري" بهدف من توقيع نيكولاي يورغنسن (14)، قبل أن يعود فابيو كوالياريللا لتوقيع هدف التعديل (54)، في مواجهة ضغط فيها أبناء أنطونيو كونتي كثيراً لكن دون النجاح في ترويض هيجان أصحاب الأرض الذين قدّموا مباراة بطولية على المستوى الدفاعي.
ويعدّ هذا التعادل عثرة للـ"سيدة العجوز"، المطالبة بتعديل الأوتار وضبط الأمور في الواعيد القادمة كي تضمن التأهل مبكّراً وتتجاوز السيناريوهات المعقّدة للمراحل الأخيرة، كما حصل معها في الموسم الماضي.







رد مع اقتباس
قديم 19-09-2013, 12:46 AM   رقم المشاركة : 3
ملكة الرومنس
( مشرفة العام والمكتبه الادبيه )
 
الصورة الرمزية ملكة الرومنس

بداية رائعة لمانشستر "مويز" ومخيبة لسوسييداد



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة





سجّل المهاجم الإنكليزي الدولي واين روني هدفين ليقود فريقه مانشستر يونايتد الإنكليزي إلى فوز كبير 4-2 على ضيفه باير ليفركوزن الألماني اليوم الثلاثاء في افتتاح مباريات المجموعة الأولى بالدور الأوّل لبطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
ولحساب ذات المجموعة عاد شاختار دونيتسك الأوكراني بفوز ثمين 2-صفر من أرض ريال سوييداد الإسباني، ليحتل المركز الثاني بفارق الأهداف خلف مانشستر يونايتد فيما احتل باير ليفركوزن الألماني المركز الثالث وريال سوسييداد الإسباني المركز الأخير.
مانشستر يكتسح
كانت المواجهة الأولى عام 2002 في الدور نصف النهائي، حين تأهّل ليفركوزن إلى النهائي وخسر أمام ريال مدريد بعد أن تعادل ذهاباً مع "الشياطين الحمر" 2-2 في مانشستر ثمّ 1-1 إياباً، قبل أن يردّ الإنكليز اعتبارهم في الموسم التالي لكن في دور المجموعات بفوزه ذهاباً 2-1 وإياباً 2-صفر.


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




أكّد المهاجم الدولي الإنكليزي واين روني على عودته القويّة بعد تعافيه من الإصابة وسجّل هدفين لمانشستر يونايتد ليهزّ الشباك للمباراة الثانية على التوالي.


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




وأنهى الفريق الشوط الأوّل بالهدف الذي سجّله روني في الدقيقة 22، وفي الشوط الثاني، باغت ليفركوزن الشياطين الحمر بهدف التعادل من كرة مرتدّة لسيدني سام لعبها للكوري الجنوبي سون هيونغ مين فمرّرها ببراعة إلى القائد المخضرم سيمون رولفس ليسدّدها الأخير كرة جميلة بيسراه من خارج المنطقة في شباك الحارس الإسباني دافيد دي خيا (54).
لكن يونايتد استعاد تقدّمه بعد انطلاقة قوية للإكوادوري أنطونيو فالنسيا على الجهة اليمنى، فلعب عرضية تابعها طائرة بشكل رائع الهولندي روبن فان بيرسي (58).
وتابع روني تألّقه، فهزّ شباك الحارس برند لينو مرّة ثانية، مسجّلاً هدفه الـ29 في المسابقة والـ200 مع يونايتد (70).


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


ولعب روني دور الممرّر وصنع الهدف الرابع لفالنسيا (79)، قبل ان يقلّص ليفركوزن الفارق عبر التركي عمر توبراك بعد كرة مرتدّة من العارضة(88).
ويعتبرالهدف الثاني لروني الرقم 29 للدولي الإنكليزي في دوري الأبطال وهو رقم قياسي بريطاني.

وجه مختلف لفريق مويز



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


قدّم مانشستر يونايتد مباراة رائعة، خاصة على المستوى الهجومي، إذ شهدت مباراة أولد ترافورد تألّقاً مُلفتاً للدولي الإنكليزي واين روني، الذي بدا وكأنه تجاوز كلّ خلافاته مع الشياطين الحمر، وظهر بوجه مميّز صفق له مدرّبه السابق سير أليكس فيرغسون، الذي حضر في مدرّجات مسرح الأحلام.
أما الزائر الألماني، فظنّ الجميع أنه قريب من إحداث المفاجأة، خاصة بعد تسجيل سيمون رولفس لهدف التعادل، لكن الردّ السريع من الهولندي روبن فان بيرسي قتل الأحلام الألمانية، قبل أن يؤكّد روني وفالنسيا التفوّق الكاسح لأبناء المدرّب الاسكتلندي ديفيد مويز، الذي سجّل بداية رائعة في أوّل رحلة له مع الشياطين الحمر في المسابقة الأوروبية العريقة.

شاختار عازم على إعادة سيناريو العام الماضي



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


لحساب ذات المجموعة سقط ريال سوسييداد الإسباني في الاختبار الأوّل له بالبطولة هذا الموسم وخسر صفر-2 أمام ضيفه شاختار دونيتسك الأوكراني.
انتهى الشوط الأوّل بالتعادل السلبي، لكن شاختار دونيتسك الأوكراني أسقط سوسييداد بالقاضية بهدفين للبرازيلي أليكس تيكسييرا في الدقيقتين 65 و87.
ودفع سوسييداد ثمناً غالياً لضعف خبرته بالبطولة الأوروبية، حيث يعود الفريق للمشاركة بدوري الأبطال بعد عشر سنوات من مشاركته الأوروبية الأولى.

من جانبه استغلّ شاختار، الذي شارك أكثر من مرّة في البطولات الأوروبية في السنوات الماضية، أخطاء مضيفه وحقّق فوزاً مستحقّاً.
وكان سوسييداد هو الأفضل في الشوط الأوّل، ولكنه أهدر أكثر من فرصة ثمينة عن طريق تشابي برييتو والمكسيكي كارلوس فيلا، كما رفض الحكم احتساب ضربة جزاء للفريق إثر عرقلة برييتو.
وفي الشوط الثاني، تحوّل الأداء لصالح شاختار، الذي ترجم تفوّقه لهدفين منحاه الفوز والمركز الثاني بفارق الأهداف خلف مانشستر يونايتد.






رد مع اقتباس
قديم 19-09-2013, 12:47 AM   رقم المشاركة : 4
ملكة الرومنس
( مشرفة العام والمكتبه الادبيه )
 
الصورة الرمزية ملكة الرومنس

انطلاقة نارية لسان جيرمان في دوري الأبطال




اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



افتتح فريق باريس سان جيرمان الفرنسي مسيرته في النسخة الحالية من دوري أبطال أوروبا بتحقيق فوز كاسح خارج ملعبه على مضيفه أولمبياكوس اليوناني بأربعة أهداف مقابل هدف، في إطار الجولة الأولى من مباريات المجموعة الثالثة، التي شهدت أيضاً فوزاً منطقياً وسهلاً لبنفيكا البرتغالي على ضيفه أندرلخت البلجيكي بثنائية نظيفة، اليوم الثلاثاء في افتتاح دور المجموعات من البطولة.
في المباراة الأولى، التي أقيمت على ملعب كارايسكاكيس في مدينة بيرايوس اليونانية، ضرب الفريق الفرنسي بقوّة منذ الدقائق الأولى للقاء، حيث افتتح الأوروغوياني أدينسون كافاني التهديف عندما سدد بيمناه مستغلا تمريرة البرازيلي ماكسويل في الدقيقة 19، قبل أن يتعادل السلوفاكي الدولي فلاديمير ويس لأصحاب الأرض في الدقيقة 25 فانتهى الشوط الأوّل بالتعادل بهدف لكلّ من الفريقين.
سيطر سان جيرمان تماماً على الشوط الثاني، وكان من نتيجة ذلك أن سجل الإيطالي تياغو موتا هدفين متتاليين في الدقيقتين 68 و73 على التوالي من ضربتي رأس، ثمّ اختتم البرازيلي الشاب ماركينيوس مهرجان الأهداف بإحرازه الهدف الرابع للضيوف في الدقيقة 86 من رأسية مستغلاً ركلة ركنية نفذها موتا.


الخليفي: المباراة لم تكن سهلة


من جانبه رأى رئيس باريس سان جيرمان، القطري ناصر الخليفي أنه رغم كبر النتيجة إلا أن المباراة لم تكن سهلة كما توقّع الكثيرون، وقال إن الشوط الأوّل كان صعباً جدّاً، إلا أن توجيهات المدرّب بين الشوطين أتت بالنتيجة المطلوبة منها.
وأشاد الخليفي بالمدافع ماركينيوس الوافد الجديد إلى صفوف الفريق، حيث قال إنه قدّم مباراة كبيرة رغم أنها الرسمية الأولى له مع سان جيرمان وسجّل هدفاً كان في غاية الأهمية.
أما مدرّب الفريق، لوران بلان فهنّأ جميع اللاعبين على هذا الفوز، وقال إن الصعوبة التي واجهوها في الشوط الأوّل، الذي انتهى بالتعادل (1-1)، تمّ تخطّيها في الشوط الثاني من خلال تغيير طريقة اللعب والقيام ببعض التبديلات المهمّة.
وأضاف مدرّب منتخب فرنسا السابق أن هذا الفوز مهم قبل مواجهة موناكو في الأيام المقبلة وأنه يريد العودة لفرنسا بأسرع وقت ممكن رفقة فريقه والبدء في التحضير لمباراة القمّة الفرنسية.
فوز منطقي لبنفيكا



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة





وفي إطار المجموعة ذاتها نجح فريق بنفيكا، وصيف بطل الدوري البرتغالي في الموسم الماضي، في تخطّي عقبة ضيفه أندرلخت البلجيكي بسهولة بالفوز عليه بهدفين دون ردّ، في المباراة التي أقيمت على ملعب النور في العاصمة لشبونة.
حسم أصحاب الأرض المباراة لصالحهم مع الدقائق الأولى من بدايتها، حيث افتتح التسجيل الصربي فيليب ديوريسيتش الذي قام بمجهود فردي داخل منطقة الجزاء قبل أن يسدد الكرة في الشباك في الدقيقة الرابعة، ثم أضاف المدافع البرازيلي لويزاو الهدف الثاني في الدقيقة 30 بعد أن وصلته تمريرة رأسية من لاعب الوسط أندريه ألميدا.








رد مع اقتباس
قديم 19-09-2013, 08:06 PM   رقم المشاركة : 5
شمس القوايل
المشرفة العامة
 
الصورة الرمزية شمس القوايل

يعطيج العافيه ملكة الرومنس ع الطرح والمجهود

ننتظر جديدج القادم







التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

رد مع اقتباس
قديم 19-09-2013, 10:06 PM   رقم المشاركة : 6
ملكة الرومنس
( مشرفة العام والمكتبه الادبيه )
 
الصورة الرمزية ملكة الرومنس

كل الشكر لتواجدك الغالي شمس القوايل والمميز هنا
ودي وتقديري







رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:17 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية