العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام الثقافية والأدبية ]:::::+ > المنتدى الثقافي
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-06-2012, 12:24 AM   رقم المشاركة : 1
سُكـونْ
(مشرفة المكتبة الأدبية والثقافي)
 
الصورة الرمزية سُكـونْ
Icon7 *¤.. •´¨`» جدد حياتك . ...د/خالد المنيف*¤.. •´¨`»

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

صباحكم /مسائكم أشراقه أمل






همسه :::::

لبناء الشخصيه المبدعه احرص على التواجد
في بيئه ايجابيه لتسمع بها الكلمه الطيبه وترى أشراقات
المستقبل تتراقص امام ناظريك دون الألتفات لكيد السلبيين
د/خالد المنيف
القلم المميز والفكر النير




اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

في هذا المتصفح سأجمع سلسله مقالات الدكتور خالد المنيف
مقالات رائعه أقراها بقلبك واجعلها بدايه انطلاقه نحو حياه
أفضل وأجمل يملؤها الأمل والطموح ولتكن حياتنا مشرقه وعامره
بالأنجازات وانت وحدك من يصنع هذه الحياه بتقديرك لذاتك وأيمانك
بقدراتك وأمكاناتك وضع نصب عينيك أمر مهم وهو الرغبه في التغيير
بالتحرر من القيود والأنطلاق نحو مستقبل زاهر مضيئ وتذكر بأنك وحدك المسؤل عن افكارك واتجاهاتك وبها تصنع حياتك ,,



فكونوا بالقرب مع تمنياتي لكم بقراءه ممتعه ,,,







التوقيع :
ورحل أبوي وما بعد رحيله حياة .

قديم 18-06-2012, 12:25 AM   رقم المشاركة : 2
سُكـونْ
(مشرفة المكتبة الأدبية والثقافي)
 
الصورة الرمزية سُكـونْ
Icon7

دع روحك تصل



في كتاب القصر العاري يحكي الكاتب نوصرات بيزيشكا قصة الرجل الغني الذي كان يشق طريقه عبر الأدغال في إفريقيا وبرفقته مجموعة من البسطاء يحملون له أمتعته وقد كان الرجل الغني في عجلة من أمره حيث كان يسير مواصلا ليله بنهاره لكي يصل في ثلاثة أيام، و عند طلوع صباح اليوم الثالث وفي وقت أخاذ تدلت فيه خيوط الشمس الساحرة وتراقصت الأشجار لحظتها على تغريد الطيور لم يملك مرافقوه حينها إلا أن توقفوا مع تلك الأجواء الخلابة رغم إلحاح الغني على مواصلة المسير وتهديده لهم بعدم دفع أجرتهم ولكنهم لم يعيروه ولا تهديده أي اهتمام وعندما يئس من إقناعهم سألهم عن سر جلوسهم, فكان الجواب منهم يفيض حكمة ويسمو روعة وجمالا عندما قالوا: لقد وصلت أجسادنا ولكن علينا انتظار أرواحنا التي مازلت في منتصف الطريق!!

ولازالت كلمات ذلك الرجل الحكيم ترن في أذاني وتحرك مشاعري وذلك عندما أنهيت زيارتي له بسرعة معتذرا بالانشغالات والارتباطات فقال لي موجها وناصحا: خالد: تأكد أن كل أهل القبور دفنوا ولم تنقض أشغالهم!

للأسف أضحت حياتنا في ركض دائم وفي حالة مستمرة من اللهث، جدول حافل بالأعمال ويوم مشبع بالارتباطات وعقل قد أنهكته التطلعات وروح تاهت مع ضغط تراكم الإنجازات وساعات قد أثقلتها المواعيد فلا وقت لاسترداد النفس وإراحة الجسد!

فكم من شاب أطلق لساقيه الريح في مضمار العمل ممنيا نفسه بالمناصب العليا!

وكم من تاجر أفنى العمر يحرس الدرهم والدينار ويجتهد في مضاعفة الثروة!

وكم من امرأة أنكرت ذاتها وأنفقت عمرها كحمالة أسية ومصب لهموم الغير ترعى كل من حولها وقد أهملت نفسها!

وسوف يستفيق الثلاثة في صباح يوم قريب و هناك على شاطئ الأيام ستشرق شمس الحقيقة وسيعلمون عندها أن سفينة الحياة قد مخرت عباب الزمن وتركتهم وما انتبه أحد منهم!!

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




المتأمل في حال الناس يجد أنهم يعيشون لهدفين, الأول: تحقيق ما يريدون، والثاني: الاستمتاع به والقلة الحكيمة هم من يحقق الهدف الأخير!! فنحن نتعامل للأسف مع الحياة بنظام (المحطات) فكثير ما نؤجل لحظات الفرح وأوقات الأنس لمحطة مستقبلية وهذا أسلوب فظيع وصفه ديل كارنيجي بأنه من أكثر الأشياء مأساوية بقوله: من الحمق أن نوغل في التفكير في المستقبل وأن يستغرقنا الحلم بحديقة الأزهار السحرية في الأفق البعيد وقد أغمضنا العين عن الاستمتاع بالأزهار المتفتحة على عتبات نوافذ منازلنا!

إن العمر قصير والزمن محدود ونحن أحوج ما نحتاج أن نعطي نكهة جميلة عذبة لحياتنا وأن نضيف لكثير من تفاصيل حياتنا قيمة إيجابية ومعنى جميل كما هي ملعقة السكر وما فعلها في كأس الليمون الحامض! وقد عبر عن هذه الفكرة الخلاقة أحد الحكماء بقوله: من المستحيل أن تضيف أياما إلى حياتك ولكن ما تقدر عليه هو أن تضيف حياة إلى أيامك، ما أروعها من عبارة وأثمنها من نصيحة!

أيها العزيز لا تدع فرصة للاستمتاع بمباهج الحياة فالسعيد هو الذي يلحظ الأشياء الصغيرة ويستمتع بها كثيرا!

استرجع شريط ذكرياتك وستجد أن الأشياء البسيطة وليست المناسبات المهمة والأحداث الكبيرة هي التي أبقت أعظم مشاعر سعادة عشتها ولازلت تحتفظ بها!

تأمل في أسرتك صغارك، أصدقائك، هواياتك، استمتع بالحياة دون تفقد نفسك أو تكون خاليا من الإنجازات!

أبقِ عينيك مفتوحة فلا تغفل عن العطاء ولا تنس الوقوف مع لحظات الأنس وتذوقها باحترافية عالية واجعل في قلبك مكانا سريا تحتفظ به بأحلامك وتسير نحوها بتأن وروية وستجد أن في تفاصيل الحياة كما لايحصر من لحظات الأنس والمتعة فاغتنمها واحرص على أن لاتسبق روحك فربما تتباعد المسافة بينكما فتفقدها!








التوقيع :
ورحل أبوي وما بعد رحيله حياة .

قديم 18-06-2012, 12:28 AM   رقم المشاركة : 3
سُكـونْ
(مشرفة المكتبة الأدبية والثقافي)
 
الصورة الرمزية سُكـونْ
Icon7

أنواع العقول !



في تصنيف ظريف للعقول البشرية قسمها بعض المتخصصين إلى ثلاثة أنواع

(كبير وعادي وصغير )ولكل عقل سمات واهتمامات، وسنبحر سويا في هذه

العجالة في تلك العقول الثلاثة لنتعرف على صفاتها :

1- العقل العادي: كما تتركه تجده لا يخلو من آثار سطحية، يصلي إذا صلوا

ويغني إذا غنوا، لا جديد في حياته لا يرى إلا حدود الجدار الذي أمامه، إمعة

لا يتطلع إلى مستقبل ولا تهفو نفسه إلى تميز.

2- العقل الصغير: أصحابه شريحة من البشر هجرت همومها وطلقت

اهتماماتها وأضحت تفكر في الآخرين قضت أغلب وقتها وأفنت معظم جهدها

في تتبع أنفاس الآخرين ومعرفة أحوالهم!!

أين سيذهبون؟ كم يملكون؟

من سيتزوج ولدهم؟

وهل حملت ابنتهم؟...

لماذا طلقت عروسهم ؟

ماذا أكلوا ومن دعوا؟

وغيرها من الاهتمامات التافهة، معها القدرات ضيعت فيما لا يفيد والتفكير

صرف في فضول الاهتمام وسفاسف الأمور...

لا يغمض لهم جفن ولا يزورهم حلم ولا يعانقون وسائد حتى يعرفوا أسرار

الناس، ويضاف إلى هذا الاغتمام لنجاح الآخرين بل ويتجاوز ذلك إلى الكيد

والمكر.


3- العقل الكبير: يحافظ على وقته، يقرأو ينشد الفائدة ،في تقدم مستمر

يحرص على الصحبة الصالحة المفيدة، يطور نفسه، يضع أهدافا ويخطط لها،






وفي هذا تحضرني قصة لأحد علماء الأندلس وهو يحيى بن يحيى الذي أتى

لمالك بن أنس يطلب العلم تحت يديه وفي أحد الأيام، بينما الإمام مالك وطالبه

في المسجد إذ ضج الناس بعدما عرفوا أن هناك فيلا قد أوتي به، وقام الجميع

لرؤيته،

ولم يبق إلا هذا الطالب والإمام مالك فسأله: لماذا لم تخرج معهم لترى الفيل؟

فرد عليه قائلا: إنه لم يأت لرؤية الفيل، وإنما لطلب العلم، فسماه الإمام عاقل

أهل الأندلس فلله دره ما أكبر عقله.





احرص على أن تكون من أصحاب العقول الكبيرة طور من نفسك استثمر

قدراتك اجعل للقراءة حيزا من يومك، احرص على أن يكون يومك أفضل من

أمسك وغدك أفضل من يومك..






ومضة قلم:

الإنسان كالطير.. لا يقدر على التحليق دون جناحين.. وأجنحة البشر هي

عقولهم الكبيرة








التوقيع :
ورحل أبوي وما بعد رحيله حياة .

قديم 18-06-2012, 12:35 AM   رقم المشاركة : 4
سُكـونْ
(مشرفة المكتبة الأدبية والثقافي)
 
الصورة الرمزية سُكـونْ
Icon7

صباحك ورد




يُحكى أن رجلاً قد ألف الشكاية وأدمن جحود النعم كان يسير في أحد الطرقات


هائماً على وجهه قد حمل هموم الدنيا على رأسه..


تقطع حسرات.. وتصدع زفرات.. وتساقطت نفسُه غماً وأسفاً..


وفجأة إذ به يسمع صوتاً قد أشرقَ بالفرح وعبقَ بالسرور والتفاؤل يقول له


(يومٌ جميل يا سيدي، وصباحك وردٌ أيها المحترم)


انتبه صاحبنا وطفقَ يبحث عن مصدرِ الصوت، وإذا به رجلٌ قد بُترت ساقاه


يجلس على مقعدٍ خشبي ذي عجلات يقوده بيده! شعر صاحبُنا بعدها بخجلٍ


عظيمٍ..


وبهت حياءً من طريقة تفكيره..


معاقٌ مُبتلى لا يملك إلا لسانه أشرقت الدنيا حُسناً بتفاؤله..


وهو الصحيح المُعافى لا يملك إلا بضاعة الشكوى والتذمر!






تذكرتُ هذا الموقف عندما استمعت لأحدهم وقد عقد حاجبَه وقطب جبينه


مستنكراً تصرف الجهة التي يعمل فيها ومقللاً من قدرِ الهبة التي وهبوها


إياه!..


ولسانُ حاله وبيانُ مقاله -وقد فُجعَ بتلك الهبة:-


إن كان عندك يا زمانُ بقية



مما يُهان بها الكرامُ فهاتها



فكم ساقوا إليه صنيعاً، وكم اختصوه بمعروفٍ، فما حفظ لهم عهداً ولا ذكرَ لهم


جميلاً!


ويحتاجُ هؤلاء إلى استراتيجية أكثر نضجاً في طرائق تفكيرهم..


فلربما تُسلب منهم النعمُ وتستحيلُ حياتهم إلى شقاء وجحيمٍ دائمين بسب تلك


النظارة السوداء التي ينظرون بها! وهناك سيكون الندمُ والألم:



أتبكي على ليلى وأنتَ قتلتها


هنيئاً مريئاً أيها القاتلُ الصبُّ






وهنا سيصرخُ واحدهم صرخة لن يجاوز صداها أذنه: يا لأحلامي التي


ضيَّعتُها في دروبِ الحياة المظلمة..


ويا لآمالي التي وأدتُها تحت عتبة اليأس..


فلنُقبل على الحياة بنفسٍ طيبة وروحٍ مشرقة كالفجر الألق..


نستقبلُ صباحنا بابتسامة ونودع يومنا بابتسامة.. نحمد العزيز على ما وهب..


نستفيدُ من طاقاتنا.. نوظفُ إمكانياتنا.. نتعلم.. نقرأ...


وبعدها سنجد الكونَ كله قد مدَّ إلينا قلبَه..


والدنيا بأسرها قد عانقتنا بجمالها.. ومعها ستسكن النفوس، ويثوب الرشد،


وتستقر الأرواح..


وهذه والله هي الحياة..












التوقيع :
ورحل أبوي وما بعد رحيله حياة .

قديم 18-06-2012, 12:38 AM   رقم المشاركة : 5
سُكـونْ
(مشرفة المكتبة الأدبية والثقافي)
 
الصورة الرمزية سُكـونْ
Icon7

كلمات قليله تصنع المعجزات





ما أجمل أن تسود لغة الود بيننا..


وما أروع أن تعلو روح الحب في مجتمعاتنا..


وتشيع ثقافة العطاء وأخص المعنوي منه في علاقاتنا..


عندما تسيطر ثقافة (الأنا) و يعيش كل إنسان لنفسه...


فإن النتيجة الحتمية هي التقوقع في زاوية ضيقة!


خسرنا الكثير من تجاهلنا لإنجازات الآخرين والتقليل من عطاءاتهم..


فقدنا حبهم وحطمنا مواهبهم !




اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




كل إنسان يطرب للمدح... وتتراقص جنبات قلبه عند الثناء.


دعني أسهل المعنى وأقرب لك الصورة، أريدك أن تحدثني عن مشاعرك في آخر موقف مدحت فيه!.


وما هو إحساسك تجاه من أثنى عليك!


يقينا" أنك تحتفظ له بقدر كبير من الاحترام..


الذكي هو الذي يتمكن من استغلال مواقف العطاء بمدح أصحابها..


الذين سيزيدون بذلا" وتتعاظم عطاءاتهم بهذا المدح، إن اعتياد الثناء الصادق ليس بالأمر المعجز ...


مجرد رياضة نفسية... وطبيعة نؤسسها في ذواتنا..


سوف تنمو وتقوى متى ما استشعرنا أهميته..


وسوف لن ينفك من طباعنا عندما نتذوق شهد نتائجه....





اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


وقد أولى الإسلام أهمية قصوى لهذا، فالحق عز وجل مدح الأنبياء ومدح الصالحين،


وسيد البشر -عليه أفضل الصلاة والسلام- جاد بجميل الثناء للصحابة وحتى الجمادات مدحها- بأبي هو وأمي- (نعم الآدم الخل) حتى يؤسس للأمة أرضية من المعاني الراقية التي من شأنها أن ترفع منسوب المودة بين أفراد المجتمع المسلم، فلا تحرموا أنفسكم أجر إدخال السرور على قلب مسلم...


وكونوا أعضاء في نادي المحبوبين بكلمة ثناء صادقة من قلب مخلص رحيم.





ومضة برق..



الكلمة الرقيقة العذبة لها صدى أكثر رقة وعذوبة..







التوقيع :
ورحل أبوي وما بعد رحيله حياة .

قديم 18-06-2012, 12:57 AM   رقم المشاركة : 6
سُكـونْ
(مشرفة المكتبة الأدبية والثقافي)
 
الصورة الرمزية سُكـونْ
Icon7

وُلدت لتفوز !!




حدثته عن ضرورة التغيير وأهميته وأن الوقت قد حان لمراجعة النفس وإعادة


الحسابات في كثير من الأمور وعلى رأسها العلاقة بالعزيز سبحانه... العمر


طويل... ومازال في الأيام متسع.... بهذا أجابني!


أوهام استوطنت.. ورياح تخدير تعصف.. وآمال كالسراب استقرت وسكنت!


السبت القادم... بعد الزواج.. إذا ترقيت.... بداية الدراسة!


مسلسل من الأعذار.. وروايات من التسويف وحكايات تقص مأساة الهروب


والعجز!


الحقيقة المرة أن وباء التسويف استشرى، وداء التأجيل تفشى في مجتمعنا!


فكانت السلبية وضعف الإنتاجية ثمرة يانعة لهذا الوباء ونتيجة منطقية لهذا


الداء العضال!



* شابٌ يافع فتلت عضلاته وقوي جسمه وكبرت آماله, تحدث مع نفسه متمنيا


سأشرع في التغيير بعد الخامسة والثلاثين!


وهناك في الضفة الثانية كان الشيخ الكبير يبكي بدموع حرى وزفرات محرقة


يقول بعدما هدته الأيام واحدودب ظهره وتهدل حاجباه ولانت عظامه يا ليتني


بادرت بالتغيير وأنا صغير!.. المفارقة المضحكة المبكية أن هذا الشيخ الكبير


وذلك الشاب اليافع كانا شخصا واحدا! وهذا الشيخ لو عاد صغيرا لعاد لغيه


(ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنه!).



عزيزي القارئ كم ستدفع من الأموال وكم ستبذل من الجهد لو كنت مكان هذا


الشيخ وتعود بك الأيام وترجع بك الليالي إلى الوراء؟! لاتقلق أيها العزيز وقر


عينا واطرد جيوش الحزن عنك فلست مضطرا أن تدفع ريالا واحد لكل هذا!


الفرصة مازلت أمامك! الطريق ميسر والأبواب مشرعة وظروفك ميسرة..


بادر وانطلق تحيط بك بركات وتوفيق الله.. ثابر واصبر فسوف توفى أجرك


بغير حساب.


النعيم لايدرك بالنعيم... واللذة لا تنال إلا بشيء من الألم.. والسرور يقينا قد


تسبقه دمعة!.. إن تأجيلك موعد التنفيذ وتأخيرك لحظات الفرح واستبعادك


لوقت النصر إنما هو مخاطرة وخيمة وخسائر واضحة جلية...



أخي الحبيب ارعني تركيزك واقرأ ما يلي بتمعن فأنت تستحق أن تحيا أجمل


حياة وان تركب دائما في الدرجة الأولى:



1-مادمت مقتنعا بضرورة التغير وكون الحال المأمولة أفضل وأكمل وأنها


موجة ستنقل مركبك نحو جزيرة السعادة فلماذا التأخير وهل يعقل أن سويا


عاقلا مثلك يستبدل الذي أدنى بالذي هو خير!


2- لا ثمة ضمانة أنك ستبقى لذاك الموعد المنتظر... فكم من صغير اغبرت


يدا والده من ردم التراب على قبره وكم من أم حنون كف بصرها حزنا على


فراق صغيرها.


3- في الأعم الغالب أن ظروف اليوم أكثر تيسيرا وأسهل حالا وأقل التزاما


وأكثر مناسبة للتحرك... فالأشغال تتزاحم والهموم تتعاظم... التزامات


ومسؤوليات تكبر كالصغير... لذا فالوقت الأنسب للتغيير هو الآن!


4- لا تلدغك عقارب الزمن.. فتبقى مخدرا تهدر الساعات وتضيع الأوقات


وتتلحف السراب! العمر محدود والشهور تمضي والسنوات تركض.... اعقد


العزم... اتخذ قراراً... كُن كيسا فطنا.. استعن بالله وتوكل عليه.. اختصر


المسافات... وسابق الزمن... أنت شخص رائع تستحق أن تحيا حياة جميلة


تعبق بالأنس.... تبتسم للسعادة.. تتراقص حولها أطياف الود... خلقك الله


لتنجح وتعطي وتقدم.... وقد ولدت لتفوز.




ومضة قلم:




ليس ثمة حاجز يعيق ولا قيد يكبل سوى أفكارنا!








التوقيع :
ورحل أبوي وما بعد رحيله حياة .

قديم 18-06-2012, 02:33 AM   رقم المشاركة : 7
شمس القوايل
المشرفة العامة
 
الصورة الرمزية شمس القوايل

يعطيج العافيه اسراء العتيبي ع الطرح القيم

مجهود مميز عساج ع القوه

ننتظر المزيد لاهنتي







التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 18-06-2012, 09:08 PM   رقم المشاركة : 8
سُكـونْ
(مشرفة المكتبة الأدبية والثقافي)
 
الصورة الرمزية سُكـونْ

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس القوايل
يعطيج العافيه اسراء العتيبي ع الطرح القيم

مجهود مميز عساج ع القوه

ننتظر المزيد لاهنتي



ويعافيك ربي وشاااكره لك مرورك الجميل اختي الغاليه شمس ..

واشكرك على "التثبيت " ماقصرتي ربي يسسعدك ...

دمتي بووود ....








التوقيع :
ورحل أبوي وما بعد رحيله حياة .

قديم 20-06-2012, 04:01 AM   رقم المشاركة : 9
ملكة الرومنس
( مشرفة العام والمكتبه الادبيه )
 
الصورة الرمزية ملكة الرومنس

رجل عظيم جداا أستفدت منه كثيراا
يعطيك ربي ألف عافيه
طرح رآئع وتواجد مميز ننتظر مزيد من العطاء

ودي وتقديري






قديم 23-06-2012, 11:57 AM   رقم المشاركة : 10
سُكـونْ
(مشرفة المكتبة الأدبية والثقافي)
 
الصورة الرمزية سُكـونْ

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ♪♥̊۾ـلگـةﭐلر̉و۾ـنسے̊♥♪
رجل عظيم جداا أستفدت منه كثيراا
يعطيك ربي ألف عافيه
طرح رآئع وتواجد مميز ننتظر مزيد من العطاء

ودي وتقديري

هلاااااااااااااا وسهلااااااااااا
بـ الغاليه ملكه حضووورك جمييل ....
و بـ الفعل هو رجل عظيم جداً .....
شكرا لك الحضور وتشريف اسعدني ..
دمتيي بوووود ....






التوقيع :
ورحل أبوي وما بعد رحيله حياة .

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:00 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية