قصتي ودمعه الحزينة
نعم هكذا عنوان قصتي
هي تحكي عن دمعة حزينة وحائرة
على خدين يملاهما الأمل رغم الدموع
المنهمرة عليها
هنا سوفا ارؤي حكايتي ولتي سوف ارمز لي بطلة القصة باسم ألجوري
والتي سوف ابتدئ بي مقدمه بسيطة عن حياة ألجوري
ألجوري فتاة مليه بل حيوية ونشاط
كانت سباقه في كل شي حتى في لعب الكوره مع أولد الحارة
كانت تملك عقل كبير لكن سيطر عليها العصبية السريعة و (ألعناده )كما نسميها نحن
مع هذا فكانت تمتلك روح فكاهي ومرحه
من هنا راح ابتدي أقول لكم عن جزا من حياتها
وعن كيف عانت في هل مرحله من حياتها
يعني إن شاءا لله إنا نستفيد من قصتها
وتجربتها إلي يمكن تبكي عيون
ويمكن ترسم الأمل في وجوه
نبتدي قصة ألجوري
وراح احكيها لكم بلغه العامية
في مرحله من عمر ألجوري مابين 14 و15 سنه
من هل عمر بدت قصتها
يوم من الأيام قرر الأهل أنهم يطلعون في رحله
إلى احد الاستراحات الموجودة
في ذاك اليوم دب أخناق بين ألجوري وخوها الكبير
إلي كان اسبب في المشكلة هي زوجة الأخ
لأكن ألجوري مثل عادتها تعصب بسرعة
بس هنا تدخل الأب وإلام وانق ذو الموقف
بس ألجوري شالت في خاطرها على أخوها مراا
وطلعو الأهل لرحله إلا الأخ الكبير خالد ماطلع معاهم لرحله
وكان بانتظارهم هناك أهل إلام
ألجوري مثل عادتها مرحه فتلقينها هنا وهناك
وتضحك مع هاذا وذاك
وتحب السباحة مرااا لدرجه يلقبونها بسمكه
لأنها ماتطلع من المسبح إلا أخر وحده
هاذي حياة ألجوري
في أخر اليوم والكل يستعد لرجعه
كان الكل جالس برا ينتظر السيارة حقته تجي تأخذه
وكان أهل ألجوري ينتظرون بعد وكانت ألجوري
جالسه على احد العاب الحديقة إلي في الاستراحة
كانت تتأمل الموجودين وراحت أبفكرها بعيد
لأكن وفجاء
من غير سابق إنذار ويجي احد الأطفال من وري ألجوري ويحرك العبه إلي جالسه عليها ألجوري وكانت في كامل هدوائها
من الخوف
زحلقت رجل ألجوري بين الحديد الموجودة
بين صرخة ألجوري والألم إلي كانت تعانيه ألجوري
الكل ألتم عليها يبي يعرف وش صار لها
يوم طلعوا ألجوري من بين الألعاب
وشافوا رجلها إلي دخلت بين الحديد
شافوها مراااا زرقة ومنتفخ
بسرعة أول سيارة وصلت للاستراحة
شالت ألجوري وأمها وختها وراحوا للمستشفى
بعد الصور إلي سوها لجوري
اكتشفوا أنا رجلها مكسورة
وتجبر لها رجلها كلها
والجوري راجعه للبيت
كان باستقبالها إخوانها هم خالد الكبر واحمد إلي اكبر منها بكم سنه
جاء على طول احمد يساندها ويخليها تتكئ عليه
وجا أخوها خالد يمد يده لها
بس ألجوري مانست موقف أخوها لها
وتسحب يدها عنه وتكمل طريقها مع احمد
حس خالد وحست ألجوري انه حس
وبتعد وراح
وهي دخلت للبيت
وراحت تنام عشان ترتاح
من هنا راح نبدي معانة ألجوري
وكيف راح تغير الأمور من مجر حياة ألجوري
وراح تقلبها إلى إنسانه ثانيه
هاذا الجزاء الأول
من القصة وان شاء الله تحوز على إعجابكم
وأي نقد أرجو أنكم تفيدوني فيه
أختكم حنونه
قصتي والدمعه الحزينه(الجزاء الاول) من واقع الحياه[كاتبت القصه انا]
العرض العادي
