العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام الثقافية والأدبية ]:::::+ > منتدى القصص والروايات
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30-05-2009, 01:58 AM   رقم المشاركة : 71
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن ربح
اشكرك من كل قلبي على الجهد الي تبدلينه

ونشاء الله ترجعي لنـــــا بسلامه


س1:وش راح يكون دور مي في القصه ؟؟

بتحااول تخرب علاقه زيزوو وا قاهرهم خخخخ

س2:هل علاقه عبدالعزيز ورشا راح تستمر ولا لا؟؟

راح تستمر انـــشاء الله

س3:وش راح يكون دور سلطان مع ديم وهل بتم الملكه ولا لا؟؟

راح تتم

س4:وش الاحداث الي بتصير بين اياد وليان بعد ما انقطعت علاقتهم ؟؟

بصير علاقتهم سطحيه

س5:هل زياد راح يدري ان اياد يحب ليان ولا لا؟؟ولو درى شنو راح يسوي؟؟

لا
لو يدري اتوقع راح يبتعد عن ليان


تحـــياتي
بـــــــــ ربــــح ـــــــن








التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 30-05-2009, 02:01 AM   رقم المشاركة : 72
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sallly
روووووعه يالغلا ،،



ننتظرررر التكمله حبي ،،




لا هنتي ومشكورهـ يآغلااااااهم ،،،



يعطيك العافيه يآرب وترجعين بالسلامه يآعسل ~





تحياتي .





: (









التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 30-05-2009, 02:02 AM   رقم المشاركة : 73
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 30-05-2009, 02:23 AM   رقم المشاركة : 74
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور

[blink]

[/blink]



مي ودها تذبح عبد العزيز من الغيرهـ
رشا : لاياشيخ بس على العموم حياكـ الله
عبد العزيز : ايهـ نسيت أقولكـ أن ملكهـ ديم ولين بكراا بيكـ تجين عشان تغطين على خواتي وأقهرهم أوكيكـ
رشا : هـهـ هه حلوه بصراحهـ تغطين على خواتي هـهـ هه
عبد العزيز : أنا قايل الحقيقه ماقلت شي يضحكـ وبعدين بقولك جعل الضحكه دوم مو يوم
رشا : يلهـ يلهـ باي أنت ماتنعطى وجهـ
عبد العزيز : هه شلون دريتي
رشا : حبيبي وأعرفكـ
عبد العزيز : بس حبيبكـ
رشا : وقلبي ودنيتي وأهلي وروحي
عبد العزيز : أحلى كلمه قلتيها روحي
رشا : ياروحي أنت يله باي
عبد العزيز بإبتسامه : بايات
مي في نفسها ( مابغى يسكر )
عبد العزيز : أيوه وش كنا نقول
مي : ولا شي
عبد العزيز : أها تذكرت ( وطلع جواله الثاني من جيبه )
مي يارب لايكون بيكلم أحد ألحين : وش كنا نقول
عبد العزيز وهو يدق برقمه الثاني : ألحين بتعرفين
( ويرن جوال بنفس نغمه جود )
عبد العزيز : هاه عرفتي
مي بإرتباك : ها
عبد العزيز : هاه أبي أعرف ليش النغمه هاذي مو مثل النغمه اللي حاطتها لجوالي
مي : بس كذا
عبد العزيز بشك : متأكده
مي : أيوه متأكده
عبد العزيز بإبتسامه على جنب ويناظر مي بتفحص : طيب ليش مرتبكه
مي : مارتبكت
عبد العزيز : طيب وين تبين تروحين
مي : أي مكان أنت تبيهـ



(عند زياد وفيصل )


فيصل : آآآ ه ه ه يازياد أحنا وجه حب أحنا وجه وناسه وصرقعه لكن حب عذاب تفكير مايليق
زياد : والله أنك صادق أتوقع مافي أحد بيعيش إلا وليد عشانه مايحب وقلبه خالي
فيصل : والله أنك صادق
زياد وهو يشوف شاشه جواله :بل بل عندي عشر مكالمات لم يرد عليها
فيصل : طيب شوف من اللي داق عليكـ
زياد بفرحه شديده : توقع من اللي داق
فيصل : مين ؟؟
زياد : توقع
فيصل بنفاذ صبر : قول
زياد : ليان
فيصل بستغراب : ليان
زياد : أيوه
فيصل : طيب دق شوف وش تبي منك
زياد وهو يدق : أكيد راح أدق أشوف وش تبي
ليان : هلا وغلا
زياد بفرحهـ : هلا فيك معليش ليوزن ماشفت المكالمات ألا قبل شوي
ليان : لا عادي على العموم كيفك ؟؟
زياد : تمام الحمد لله وأنتي ؟؟
ليان : دامي سامعه هالصوت فأنا بخير وعافيه
زياد ينطط من الفرحه لا شعوريا : تسلمين
ليان : الله يسلمك أقول زيود
زياد : عيون زيود آآمري
ليان : أب أشوفك اليوم عندي لك كلام
زياد : أوكيه الساعه 8 بالتمام بكون عند باب بيتكم أوكيكـ
ليان : أوكيه راح أحتريك يله تامر على شي لأن أمي تناديني ( تصريفه حلوه )
زياد : لا سلامتك باي
ليان : باي
فيصل بحماس : هاه وش قالت
زياد وهو يصفق : قالت أنها تمام إذا سمعت صوتي
فيصل : وبعد
زياد : وأنها تبي تشوفني
فيصل : حركات والله حركات وبعد
زياد : بس لا صح وإن عندها كلام تبي تقوله لي
فيصل : حبيبي زيود لازم تعترف لها اليوم فاهم
زياد : طيب راح أعترف لها



( عند بنات أبو متعب )


رنيم بصدمه : نعم
غاده : اللي سمعتيه
رنيم ؛ شلون وسلطان يحب بيان
غاده : أدري أنه يحبها بس أمي غاصبته
رنيم : حرام عليه ليش مايوقف في وجه أمه
غاده : وقف في وجها بس قالت رضاي تتزوج ديم
رنيم : أوكيه باي بروح أقول لبيان
غاده : باي
رنيم : ياربي ألحين شلون بقول لبيان أكيد يتنجن لا حول ولا قوه إلا بالله
بيان : قولي وش عندك
رنيم بإرتباك وخوف : هاه ولا شي
بيان : أنا سامعتك تقولين شلون بقول لبيان قولي وخلصيني
رنيم : ألعب مع نفسي
بيان : لا ياشيخه
رنيم : بيان أنتي تحبين سلطان
بيان : في أحد يسأل هالسؤال أكيد مافي شك مو أحبه بس إلا أموت عليه بس ليش هالسؤال ؟؟
رنيم توهقت : لا بس أسأل
بيان : رنيم والله لوريك شغلك قولي وخلصيني وش السالفه ؟؟
رنيم : بكراا ملكه سلطان
بيان حست وكأن أحد صافعها بكف وبصدمه وذهول : نعم
رنيم وهي تصيح : أمه غصبته يتزوج ديم اللي شفناها بالحفله أخت فيصل
بيان تحس أن الدنيا تدور فيها : لا أنتي كذابه
رنيم وهي تحضن بيان : والله يابيان أني مأقول إلا الصدق بيان الله يخليك لايهمك واللي يبيعك بيعيه
بيان وهي تصيح : شلون أبيع روحي هاه ردي شلون
رنيم وهي تهز بيان : تقدرين والله تقدرين بس لاتضيقين صدرك أنسيه
بيان وهي تقوم وتركض لغرفتها : مأقدر والله مأقدر
أديم : وش فيها بيان
رنيم : سلطان ملكته بكراا
أديم بصدمه : كذابه
رنيم : والله العضيم وربي
أديم : حرام عليه ليه يسوي كذا وبيان راح يخليها
رنيم وهي تروح لغرفتها : روحي أسأليه



( عند رشا )


رشا : أف والله أني بموت من الغيره والله أني راح أموت قهر الله ياخذ هالمي ويفكني منها
عبد العزيز دخل وسمع كلام رشا مع نفسها ونغزها مع خصرها
رشا بصراخ : يمه
عبد العزيز : هـهـهـهـهههـ
رشا وهي تضرب عبد العزيز مع كتفهـ : يادب روعتني
عبد العزيز : ياليت ربي خذاني ولا روعت جنوني
رشا : بسم الله عليك
عبد العزيز : بعدين ليش تغارين من وحده ماتستاهل
رشا : ياخوفي تصير تستاهل
عبد العزيز : مستحيل
رشا : أيوه ماعلينا كيفك ؟ظ
عبد العزيز : مو أنا معك أكيد تمام
رشا : وش سويت معها
عبد العزيز : ولا شي بس تمشينا



( عند زياد )


كان واقف يحتري ليان تطلع له
ليان وهي تفتح باب السياره : هاااي
زياد : هايات كيفك ليونه
ليان : تمام وأنت
زياد وهو يحرك السياره : تمام
ليان : أهم شي
زياد : ياحلوه وين تبينا نروح
ليان : أي مكان يكون الجو فيه حلو للكلام
زياد : شو رايك لو نروح لجسر المملكه حلو المكان للكلام
ليان : أوكيه
وتوجهوا للمملكه وكان الصمت جاري بين الأثنين
وصلوا للمملكه
زياد لف ليان اللي كانت سرحانه بعالم ثاني : ليان
ليان وهي مو منتبهه ( زياد جلس يتأمل ملامح وجهها الذبلانه من التعب وبصوت هادئ : ليونه ليون حبيبي
ليان لفت عليه : حبيبتكـ
زياد بنظره حب : أيه حبيبتي ليش في غلط بالموضوع
ليان فتحت باب السياره : يله خل ننزل وصلنا ولا أعجبك جو السياره
زياد في نفسه بموت منك ياليان : لا يله بنزل
( فمشو خطوه خطوه ومع كل خطوه تزيد دقات قلوبهم كان كل واح منهم في عالم غير الثاني ماكان الخيال يجمعهم ولا دقات القلب تقربهم كانت ليات دقات قلبها تزيد لأنها بتعترف لزياد في شي مو حقيقه وبتنقول كلام أهي ماتبي تقوله وزياد دقات قلبه تزيد لأن حلم حياته تمشي جنبه ويسمع صوت نفسها مايبقى له إلا يحضنها لين مايخليها تحس فيه وبقوه حبه لها لاكن ماكل مايتمناه المرء يدركه وصلوا للجسر وجلسو مقابل بعض
زياد وهو يتأمل فيها : يله ياليون قولي الكلام اللي تبينه
ليان : أوكيه بس أحس أني منحرجه
زياد : منحرجه مني أنا ؟؟
ليان : أيوه منك أنت أجل من منو
زياد : يله ياليان أشغلتي بالي
ليان : أنا يازياد أنا
زياد : أتني شنو
ليان ودها تقول وتخلص عمرها بستحس الكلمه ثقيله على لسانها لإنه مو لصاحبها آآآه يإياد بس لعيونك بقولها : أنا يازياد أنا أحبك
زياد بنظره حب وفرح وسرو ومسك يدها : تصدقين ليون نالشعور متبادل بس أنا ممكن لا مو ممكن أكيد أحبك أكثر
ليان تحس بالذنب نزلت راسها ودمعت عيونها
زياد رفع راسها : ليون حبيبي قولي لي وش فيك أنتي مو على بعضك
ليان : مو قادره أصدق أني معاك ألحين وأعترفت لك
زياد : ليون قلبي هالدموع عشاني
ليان : أيوه
زياد وهو يمسح دموعها : حتى لوكانت لي أو عشاني مابي أشوفها
ليان زاد إحساسها بالذنب : زياد أنا أخاف أتأخر وتزعل مامي
زياد : لا ليون الله يخليك كلميها
ليان وهي تسطع وتكذب : مأقدر لازم أروح أهي قالت لي ربع ساعه وألحين شوف
زياد وهو يقوم : يله مشينا



[blink]نتاااااااااااابع كمان [/blink]






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 30-05-2009, 02:27 AM   رقم المشاركة : 75
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور

[blink]

[/blink]


( في بيت بنات أبو متعب )


بيان كانت جالسه تبكي مو راضيه دموعها توقف ومسكت جوالها وكلمت سلطان
سلطان من دون مايشوف الرقم رد من دون نفس : نعم
بيان وباين على صوتها أنه تبكي : حرام عليك حرام عليك ليش ياسلطان ليش ؟؟
سلطان يوم سمع صوتها حس أنه يبي يذبح عمره : حرام علي في إيش
بيان وهي تشاهق : لاتسوي نفسك ماتدري بس والله ياسلطان مأكون أنا بيان أن مانسيتك أمك وأبوك وخليتك تندم في اليوم اللي خليتني فيه والله لأخليك تندم وسكرت الخط وجلست تبكي من قلب : آآه ياسلطان والله ماتهون علي والله ماسوي لك شي ولو سويت شي ماراح أضرك آآه أنا ليش حبيتك وأنت تركتاني بين يوم وليله وأنا أحتريك تتقدم لي عشان تكون خطوبه رسميه آآه

( عند ليان )


ليلن وهي تبكي حسره وقهر : والله حرام أوهم زياد أني أحبه والله لويدري عن اللي بيني وبين أخوه والله ليكره عمره ويكرهنا ياربي وش أسوي



( في بيت زياد )


طان زياد داخل البيت يغني ومستانس : أحبه أحبه والله أحبه
إياد : دوم هالفرحه إنشاء الله
زياد وزهو ينطط : إياد إياد اليوم أحلى يوم مر علي في حياتي
إياد : ليش ؟؟
زياد : ليان ليان يإياد
إياد ببرود : وش فيها ؟؟
زياد : قالت لي أحبك آآآ ه بموت والله بموت
إياد بصدمه : قالت لك أنها تحبك
زياد : أيوه قالت لي أنها تحبني وقلت لها أني مو بس أحبك إلا أموت فيك ( زياد ماكان يدري أنه يموت إياد ويطعن قلبه بهالكلام )
إياد يتصنع الفرحه وهو من داخله ضايع مغترب مهموم حزين : ياعيني على الرومسيه يازيود
زياد وهو يرقى وبمزح : شف عاد عطيتك وجه عاد فيني النوم تصبح على خير
إياد : وأنت من أهله ( آآه ياليون فديتك ضحيتي عشاني الله يوفقك مع أخوي يارب وتلقين السعاده معاه اللي ماشفتيها معاي



( اليوم هو يوم الأربعا اليوم اللي ينتظره لين وريان بفارغ الصبر واليوم اللي بيكون فيه عزا سلطان ودخول ديم في حياه جديده تجهلها وتجهل الواقع المر اللي بتعيشه مع شخص مغصوب الزواج منها يوم يحدد سعاده شخصين كانوا ينتظرونه بفارغ الصبر يوم تكون لين حليله لريان مأسعد هذا اليوم في ناظريهما ويوم قد حلت فيه المصائب وسالت الدموع في ناظري بيان وسلطان )

( في بيت عبد العزيز )


كل المعزيم وصلوا ماعدا بنات أبو متعب وكانت الحفله حلوه وراقيه وكان الكل مبسوط معدا سلطان كان يتصنع الإبتسامه ومي كانت الحقد يجري في دمها وكتبو الكتاب وهلت الفرحه في داخل أهل البيت وصارت لين حليله لريان وديم حليله لسلطان على سنه الله ورسوله
عبد العزيز : مبروك عليكم كلكم عقبال العوانس والعزاب
سلطان وديم ولين وريم : الله يبارك فيك
رشا بإبتسامه : مبروك
الرباعي : اللعه يبارك فيك
ريم وهي تصيح : لا والله اليوم مو فرح اليوم عزا عشان خواتي بيروحون عني
عبد العزيز : والله أنا مابيدي شي هاذي سنه الله ورسوله حتى المعاريس طايرين حتى زواج مايبون مأدري ليش ؟؟
ريان : مو لازم طق وصدعه ملكه وزواج مره وحده
عبد العزيز بإستغراب : يعني جد والله أنت بتاخذ اليوم لين
ريان : أيوه
عبد العزيز : مو على كيفك حبيبي أحنا متفقين ملكه ثم بعد شهرين الزواج
ريان بستغراب : شهرين وش يصبرني
عبد العزيز : أصبر حالك حالي بعدين تو كنت أمزح مع ريم
ريان : بس أنا جاد أبي زوجتي وزوجتي راضيه ولا لا ليون
لين : كيفكم
عبد العزيز : أيه أحنا خلاص صرنا صفر على الشمال
رشا : ماعاش من يحطك صفر على الشمال
عبد العزيز : ياناااس يلوموني في جنوني اللي أإغلى من عيوني
ريم : أحم أحم نحن موجودون
لين : والله أنك صادقه
ديم : هه ياحلاتك ياخوي ونت تتغزل في رشا
عبد العزيز لاحظ أن سلطان جالس يهز رجوله ويتأفف وأستغرب : أقول سلطون أنت بعد بتاخذ زوجتك ولا بتصبر شهرين زي الناس
سلطان : الشور شورك
عبد العزيز وهو يناظر ريان : شف هالناس حاطين لي راي ومقام مو مثلك ولا كأني موجود أتفقتو وخليتوني صفر على الشمال
ريان بمزاح : صحح المعلومه كالأطرش في الزفه
الكل : هــــــــهههههههـــــــهـ
عبد العزيز : زين ياريان أنا أوريك مافي عرس إلا بعد شهر ونصف
ريان : الله يعين اللي خلنا نصبر سنه بنصبر شهر ونصف
سلطان : بس عزيز أنا أبي زواج مو كبير أبي صغير
عبد العزيز بمزح : كل واحد ياحلوين يدخل مع زوجته ويتشاور واللي يبونه خواتي سووه فاهمين ولا تضغطون عليهم تراهم ماتعودوا على الضغوطات وراحت لين وريان الصاله الثانيه وطلعو عزيز وريم ورشا برا وبقى ديم وسلطان في الصاله


( عند رشا وعزيز وريم )


ريم وهي تقوم : وع جاكم الزفت
فيصل : أحترمي نفسك لوريك شغلك
رشا : حرام عليك ريامي فيصل مو زفت
فيصل : ويلوموني ياعزيز والله لموت اللي يلومك في هالقمر
رشا : أنت القمر
فيصل : خلاص كيفك أنا القمر
عبد العزيز : كفوك القمر بس معلومه لوجه الله ترى القمر نوره من نور الشمس والقمر عليه غبار وتراب
فيصل : خلاص هونت بخلي القمر لك يارشا
رشا : هـههه ولا يهمك
عبد العزيز : إيه خلاص أهي القمر
فيصل : أيه عليه غبار وتراب وأنا الشمس
رشا : حرام عليكم والله مافيني غبار وتراب ( وتلمس وجهها بيدها ) هاه شوفوني وش حلاتي
عبد العزيز : أقول لايكثر مو كنا عطيناك وجه نلايط يله قوم عن وجهي
فيصل وهو يقوم : سي يو أنا راح أروح لنور عيني ( مي )


( عند ريان ولين )


ريان : مبروكـ ياملاكي ..
لين : الله يبارك فيك
ريان بفرح : ليون أحس أني بموت من الفرح
لين : بسم الله عليكـ لاتتفاول على عمرك
ريان : بس هذا واقع سواء الحين ولا بعدين وبعدين خلينا من هذا الموضوع أحنا خلاص ماراح نكون إلا لبعض
لين : ـ ــ ـ ـ
ريان مسك يد لين : ملاكي والله أني فرحااان تعرفين وش معنى أن في شي متعلق فيه ثم فجأه تحسين أنك راح تفقدينه ثم يرجع لكـ فجأه وصار لك ملككـ لوحدكـ والله شي يفرح
ليان بحيا : أكيد يفرح .
ريان : ليون بسألكـ سؤال
لين : أسئل
ريان : وش كان موقفك يوم قلت لك أني مقدر أخطبك
لين : تبي الصراحه
ريان : أكيد
لين : حسيت أن الدنياء خلاص ماراح يكون لها أهميه عندي
ريان بإستهبال : أفااا ليش
لين : لأن أهم أنسان في حياتي راح أفقدهـ تبي أهتم للدنياء وأهم إنسان مو فيها
ريان وهو يطبع بوسه على يدها : فديتك ياملاكي وجعلي مانحرم منكـ
لين : ولا أنا مأنحرم منك
ريان : ليون بطلب طلب
لين : أمر
ريان : أبغى أي شي يخطر في بالك تقولين لي عنه
لين : شلون مافهمت عليك
ريان : يعني لاتحرمين نفسك من شي أنتي متعوده تشترينه يوميا أسبوعيا أي شي يخطر في بالك سوا غالي أو رخص طلبتك قولي لي تم
لين بإبتسامه : تم


( عند سلطان وديم )



سلطان كان جالس ستلفت يمين وشمال ويتأفف
ديم مستغربه من حركاته
سلطان قطع الصمت : راح نقعد كذا سااكتين
ديم : طيب أنت تكلم
سلطان بنفاخ : ماعندي شي أقوله
ديم بخوف : ولا أنا ماعندي شي أقوله بس تدري كنت بقول مبروووك
سلطان في نفسه ( على إيش مبروك يالمثاليه : الله يبارك فيك
ديم بتردد : سلطان بسألك سؤال في بالي من يوم ماجيت
سلطان من دون نفس : شنو
ديم : في أحد ضاغط عليك على أنك تتزوج
سلطان بإنفعال : شايفتني بزر أحد يضغط علي
ديم بتردد : بس شكلك يقول كذا
سلطان : لا ياشيخه أحلفي
ديم : والله
سلطان : شكل الهواش مطول خل أطلع أحسن لي
ديم بتعجب وستغراب : من جدك وش راح يقولون أخواني
سلطان وهو يقوم : لا أمزح يقولون اللي يقولون يله عن أذنكـ
ديم وهي مو مستوعبه اللي صار قامت ودخلت جوااا الفله وهي مو قادره تستوعب اللي صار لأنه كانت متوقعه أن سلطان حبوب ومحترم معها بس صار العكس بس على الأقل يقدر صديقه عزيز



( عند رشا وعبد العزيز )


عبد العزيز بحزن : أفااا طيب ليش ؟؟
رشا بدلع وتلعب بخصلات شعرها : أولا / مابعد شريت الأغراض اللي في بالي
وثانيا / الصفقه بتاعك ولا ماتبيها
عبد العزيز : إذا كان على الأغراض أوديكـ بكرا والصفقه أكون أنا وياك في البيت نزينها مع بعض
رشا وهي تقرب لعزيز : زيزو ليش مستعجل
عبد العزيز وهو يقربها لحضنه : جنوني وربي خلاص أننا أنجنيت من دونك أبي أعيش أنا وأنتي في سقف واحد في بيت واحد محد يشاركنا فيه
رشا وهي تسند راسها على كتفه : حتى أنا بس أصبر لما تخلص الصفقه
عبد العزيز : جنوني والله مليت مأقدر أصبر أكثر منكذا أب يصير عندي ولد ولا بنوته أبي أسمع الكلمه اللي كنت أتمناها طول حياتي رشا بليز لاتحرميني منها
رشا : أنا ماراح أحرمك بعدين اللي يسمعك يقول أني رافضه قلت لك ياقلبي أصبر لما أخلص كل الأغراض اللي في بالي
عبد العزيز : ومتى راح تخلص
رشا : إذا خلصت راح أقولك
عبد العزيز : عبد الرحمن وغيدا قرب زواجهم وخواتي بعد شهر ونصف زواجهم وحنا
رشا : لاحقينهم عما قريب .



[blink]نتاااااااااااااااابع كمان [/blink]






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 30-05-2009, 02:30 AM   رقم المشاركة : 76
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور

[blink]

[/blink]


( عند مي وفيصل )


فيصل : مي حياتي وش فيك
مي : أف قلت لك مافيني شي
فيصل : بس أنا اللي أشوفه شي ثاني
مي وهي تناظر عبد العزيز ورشا والغيره ذابحتها : كيفك شف اللي تبي بس أنا مافيني شي
فيصل : أممم مي
مي : نعم
فيصل وهو يقرب لها : ليش كذا ؟؟
مي بإستعراب : شنو اللي ليش ؟؟
فيصل بحزن : تعامليني بطريقه مو حلو ليش ؟؟
مي بصدمه : أنا
فيصل : لا أنا
مي : لا أنا وش سويت
فيصل وهو يضرب برجله الأرض : راجعي نفسك .
مي حست بالذنب يوم شافت شكل فيصل لأن ه كان دايم مرح وحبوب وإبتسامته ماتفارقه : فيصل سوري
فيصل : لاتعتذرين إلا إذا راجعتي نفسك زين
مي : أها وش رايك نروح عند عبد العزيز ورشا
فيصل بستغراب : عبد العزيز ورشا ليش ؟؟
مي بإرتباك : لابس عشان رشا سوالفها حلوه وحبوبه
فيصل بشك : أها
مي : يله
فيصل وهو يلف وشاف عزيز متحمس ويسولف مع رشا : لاحرام شكلهم عايشين جو مع بعض شوفي أشكالهم والله مو هامهم أحد
مي : مع ليش خل نروح
فيصل : لا
مي : عشاني
فيصل : أوكيه بس ترى عشانكـ
مي بفرح : يله



( عند عزيز ورشا )


عبد العزيز : أنشاء الله جنوني
رشا : طيب عزيز غير السالفه والله أنها تملل
عبد العزيز : إيه شكرا يعني سالفه الزواج تملل
إيه أدري تلقينك تقولين وش اللي خلاني أبتلش مع هذا
رشا وهي تقوم وحطت يديها على فم عزيز : عزيز عشاني لاتكمل أنا أحمد ربي أن الله جمعني فيك وراح أتزوجك تقول هالكلام
عبد العزيز : والدليل
رشا : حبي لك مو دليل
عبد العزيز يناظرها بحب وإعجاب وجت رشا وطبعت بوسه على خده
فيصل : عيب عليكم أستحوا ترى فيه نااااس لاتحسبون أنكم لحالكم ولا في غرفه نووومكم وبعدين إذا كنتو مستعجلين كذا تزوجوا وسوو اللي تبونه
عبد العزيز : وجع وش هالكلام
رشا : عبد العزيز ماعليك منه كلن يرى النااااس بعين طبعه
عبد العزيز وهو يصفق : هـهــه والله أنك صادقه جنوني
مي : عزيز وش خبارك
عبد العزيز : تمام وأنتي
مي : تمام
رشا بغيره : مي ترى حتى أنا موجوده ولا مامليت عينك
مي برتباك : لا وش دعوه توني بسألك عن حالك
رشا وهي تقوم : والله حالي مو زين يوم جيتي
عبد العزيز أرتبك : سوري مي بس رشا شوي معصبه
مي بحزن : لا عادي
فيصل مستغرب حركه رشا فكان ساكت
عبد العزيز : أيوه كيفك
مي : تمام
فيصل : عن أذنكم أنا بروح لرشا أشوف وش فيها
عبد العزيز ماكان يبي يروح لأن رشا غلطت بحق مي : أذنك معك
فيصل : باي
عبد العزيز : أجلسي ليش واقفه
مي وهي تجلس : أقول عزيز ضايقتكم يوم جيت
عبد العزيز : لاوش دعوه
مي : أكيد
عبد العزيز بثقه : أكيد
مي : أها طيب ليش ماتسأل عني وعن أخباري ولا لا زم أنا أسأل عنك
عبد العزيز : لابس كنت شوي مشغول



( عند رشا وفيصل )


فيصل : وش فيك رشا ؟؟
رشا : مافيني شي
فيصل : باين عليك وبعدين ليش قلتي لمي هالكلام
رشا : لأني ماحبها ولا أرتاح لها
فيصل بشك : بس
رشا : بس
فيصل : متأكده
رشا : أيوه
فيصل : أها بس هدي
رشا : عزيز معصب
فيصل : أيوه ليش
رشا : فيصل روح لعبد العزيز وقوله ترى رشا ضايقه منك وراحت للبيت أوكيك
فيصل : أوكيه راح أقوله بس وش السبب
رشا : بعدين أقولك يله باي
فيصل : بايات
فيصل راح للعبد العزيز وشاف مي شلون هي مبسوطه وهي تسولللف
فيصل : عزيز رشا تبيك في البيت ضروري وتقول هي متضايقه
عبد العزيز وهو يقوم : متضايقه من شنو
فيصل : مأدري بس على مأظن منك تقول
عبد العزيز : أها يله مي باي
مي : بايات
فيصل : مي عن أذنك أنا بروح أنام
مي : أصلا المعازيم كلهم راحو عشان كذا أنا رح أروح
فيصل : باي



( عند عبد الرحمن وغيدا )


عبد الرحمن : جد والله غيود أهلك يتضايقون لو جيت في هالوقت
غيدا : لا عااادي على العموم أبوي يقول متى تبي الزواج
عبد الرحمن : والله أنا ودي نكون أنا وعزيز في يوم واحد بس المشكله أنهم ماتفقوا
غيدا : أها يعني متى
عبد الرحمن : أنا بروح أشوف القاعه اللي في بالي للزواج وبناظر هي محجوزه في نهايه الشهر ولا حجزت وخلصت
غيدا : بس لازم تتحرك بسرعه عشان تطبع بطاقات الدعوه
عبد الرحمن : أوكيه بكرا إنشاء الله بروح وشوف إذا لقيت على طول بروح طوالللي لبطاقات الدعوه وأجيب لك كتلوج البطاقات تختارين
غيدا : أها حلو
عبد الرحمن وهو يرب لغيدا : غيوده والله أني أحبك وطبع بوسه على الخدين
غيدا بحيا : دحوم
عبد الرحمن : عيونه وقلبه وهله
غيدا : حتى أنا أحبك
عبد الرحمن : بس مو أكثر عني والدليل ( وحط يديها على قلبه ) شوفي دقات قلبي كيف فرحااانه أنها جنبك
غيدا : مو أنت لحالك ( ومسكت قلبه على يده ) حتى أنا
عبد الرحمن : صدق من قال القلوب على بعضها
غيدا : مو كأنك طولت نزل يدك
عبد الرحمن بإبتسامه : سوري ماحسيت بنفسي يله أجل أنا بروح عشان أنوم
غيدا : تصبح على خير وتغطى عدل
عبد الرحمن : وأنتي من أهله ومن عيوني



( عند رشا وعزيز )


كانت رشا جالسه تحتري عزيز بفارغ الصبر فسمعت صوت الجرس فنطت تفتح الباب بسرعه
عبد العزيز وهو يحط باقه الورد على وجهها : هلا وغلا بأحلى زعلانه
رشا وهي تبعد الورد عن وجهها وبإبتسامه على جنب ودموع غرقت في عيونها : أهلين
عبد العزيز : أفا ليش الدموووع جنوني
رشا ودمعتها تنزل على خدها : عزيز وربي مأدري شلون راح أوفي بحقك
عبد العزيز وهو يقرب ويمسح دموعها : جنوني أنا ماقلت لك مأبي أشوف دمووووعك
رشا : وربي غصب عني لأني أنا كنت راااح أتهاوش معااااك بس أنت عرفت شلووون تراااضيني من غير مأتكل ولا كلمه
عبد العزيز : أها عشان كذا تصيحين عشانك ماااراااح تهاوشيني
رشا : لا أنا قصدي أني كرهت نفسي لأن تفكيري سلبي
عبد العزيز : أقول خلينا ندخل عاجبتك وقفتنا
رشا : يله تفضل
عبد العزيز وهو يدخل : أخيرا
رشا : أجلس بروح أجيب شي وأجي أوكيييك
عبد العزيز : أوكيه
وبعد مرووور دقايق رشا بدون ماتحس بنفسها كااانت مسرعه وطرااااخ على الدرج وتعورررت
عبد العزيز ققااام بسرعه: جنوني بسكم الله عليك وش فيك
رشا وهي تتألم : آآه عزيز رجلي تعورني
عبد العزيز وهو يمسك رجلها : هنا العوار جنوني
رشا : آآآي والله عزيز يعووور
عبد العزيز مسك رشا عشان يشيلها
رشا : وش تسوي ؟؟
عبد العزيز : بشيلك
رشا : لا لا خلاص بحاول أمشي
عبد العزيز وهو يشيلها : لامستحيييل أخليك تمشييين على رجولك لما أتطمن عليييك
رشا وهي تحاول تخبي شي ورا ظهرها : طيب خلاص هنا حطني
عبد العزيز وهو يحطها : بسم الله يله ياحلوه مدي لي رجلك عشان أعرف وش فيها
رشا مدت رجولها بستسلام : ها
عبدالعزيز وهو يضغط عليها : هنا
رشا وهي تتألم : آآه وربي يعور زيزو حرام عليك
عبد العزيز : طيب قولي لي ليش كنتي تنزلين بسرعه
رشا : بس كذا
عبد العزيز : شاطره مره ثانيه ياحلوه لاتنزلين بسرعه عشان ماتتعوريين سمعتي وبعدين وش هذا اللي ورا ظهرك
رشا : ولا شي
عبد العزيز : هاتيه
رشا وهي تحاول تخبيه تحت الكنبه : ولاشي
عبد العزيز : رشا والله لعد لما ثلاثه إذا ماوريتيني وش اللي معك لروووح للبيت
رشا : عزيز خير بزران حنا
عبد العزيز : واحد
رشا : عزيز
عبد العزيز : ثنين
رشا : مابي
عبد العزيز : ثلاثه
رشا وهي تمد له العلبه : خلاص خذ




[blink]نتاااااااااااااابع كمان [/blink]






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 30-05-2009, 02:40 AM   رقم المشاركة : 77
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور

[blink]

[/blink]



عبد العزيز بإبتسامه خبث : إيه خليك كذا
وفتح العلبه ولقاها ساعه رجاااليه حلوووه قد شافها مره هو ورشا وعجبته بس ماكانت بطاقته معاه وشرتها له رشا بعد مرور أيااام
عبد العزيز وهو يناظر رشا بنظره تذوووب : جنوني هاذي لي
رشا : أجل لميين ؟؟
عبد العزيز : ثااانكس جنوني قد الدنياء
رشا : عزيز على إيش الشكر هاذي ماتوفي لو ربع من حقكـ عزيز لو أعطيك روحي ممكن توفي شوي من حقكـ
عبد العزيز : جنوني مابي أسمع هالكلام منك
رشا : بس هاااذي حقيقه
عبد العزيز وهو يحضنها : يكفيني في حياتي أني عرفتك يكفيني شوفه أبتسااامتكـ هاااذي تكفي وتكفيني أحلى كلمه منك أحبك وهاذي أحلى كلمه أسمعها بحياتي
رشا : أحبك أحبك أحبك
عبد العزيز : وأنا أكثر
رشا وهي تبتعد عن حضنه وبصوت عااالي : أحـــــــــــــــــبــــــــــــــكــــــــ مــــــــــــــــوووووووووووتــــــــــــــــــ
عبد العزيز : رشا وش فيك خاف الطيحه أ ثرت فيك
رشا : أ صلا أنا طايحه من زمان ولا أحد سمى علي
عبد العزيز : متى ؟؟
رشا : يوم أطيح في حبك كانت أحلى طيحه بحياتي والطيحه الثاني
عبد العزيز : طيب والطيحه الثانيه شنو ؟؟
رشا : الغيره
عبد العزيز : أها كنت حاس
رشا : عزيز وربي مأبي أشوفك تجلس معاها
عبد العزيز : أوكيه ياقلبي بحاول أني ما أجلس معاها بس أبي منك شوي تحسنين أ سلوبك معاها
رشا : أوكي من عيوني
عبد العزيز : تسلم لي هالعيون
رشا : آآي آآي عزيز
عبد العزيز بخوف : وش فيك ؟؟
رشا وهي تأ شر على رجولها : وطيت رجولي
عبد العزيز : أوه سوري ماكنت أدري
رشا : واله تعورني
عبد العزيز : طيب قومي خل نروح المستشفى
رشا : لا لا ماله داعي يمكن بس تمزق في الأربطه
عبد العزيز : معليش بس أطمن عليك
رشا : لا
عبد العزيز : طيب ليش ؟؟
رشا : ماله داعي وربي ماله داعي
عبد العزيز : أها بكيفك بس أنا حبيت أتطمن عليك
رشا : مشكور والله ماقصرت
عبد العزيز وهو يتثاوووب : يله ياحلوه أنا فيني النوم
رشا : تصبح على خير
عبد العزيز : وأنتي من أهل الخير
رشا : بكره أجي الشركه
عبد العزيز : أكيد جنوني
رشا : أوكيك
عبد العزيز : بااااي
رشا : تغط عدل
عبد العزيز : طيب مافي بوسه قبل النوم ؟؟
رشا وهي تطبع بوسه على خده : إلا فيه
عبد العزيز وهو يمسك يديها وسطبع بوسه على بطن يدها : جعلي فدا هالعيون يارب جنوني واللله أحس أني بموت من حبك وربي أحبك عذاب وحبك حبه من جنااات الأرض آآآه يارشا أنا مأدري أنتي وش سويتي فيني !! ؟؟!!
رشا بحيا : خلاص كافي كل هالكلام والله أني أنحرجت
عبد العزيز وهو يرسل بوسه بالهواء : سي يو
رشا : سي يو




( عند بنات أبو متعب )



بيان بخوف : ليون
ليان : هلا حبيبتي
بيان بخوف : في جواالي 4 مكالمات لم يرد عليها من سلطااان
لياان : طيب كلميه ناظري وش يبي
بيان وهي تدق : أوكي
سلطان بصوت ملئ بالحزن : هلا و غلا
بيان تحس أنها بتموت يوم سمعت صوته : أهلين
سلطااان :
بيان : ألو سلطان معي
سلطااان وهي يبكي : معك معك ياروح سلطان لاتفكرين أني نسيتك بيان أنا ضعيف من دونك أنا ضايع
بيان وهي تبكي : سلطان حبيبي لاتبكي أنا خلقه ضعيفه لا تخليني أضعف زيااده
سلطان : طيب أنا أحبك وما أحب ديم
بيان : بس هاذي رغبه أمك
سلطان : وربي حااولت أتفاهم معاها بس مو راضيه
بيان : خلاص ياسلطان هذا المكتوب
سلطان : طيب ممكن أطلب أخر طلب منك
بيان : أكيد
سلطان : أبيك تنزلين تحت في الحديقه اللي في بيتكم
بيان : شلون دخلت ؟؟
سلطان : لقيت الباب مفتوح ودخلت
بيان وهي تنقز وتروح للدريشه وتطل منها : طيب وش تبي ؟؟
سلطان : أبي أشوفك
بيان : طيرااان وأكون عندك
سلطان : يله أحتريك
ليان : يامجنونه وين رايحه
بيان وهي تمسح دموعها : تحت عند سلطاان
ليان : هذا خلاص متزوج
بيان وهي تنزل : أدري
بيان وهي تفتح باب الفله وتطلع الحديقه : هاه نفذت الطلب
سلطان وبعيونه دموووع : بيان أنا محتاجك أكثر من أي يوم بيان أنا أحس أني بموت
بيان وهي تمسح دموعه : خلاص سلطان خلك أقوى من كذا هذا القدر ولازم نرضى بالقدر رح لديم هي زوجتك وأنا حبك ومع الأيام راح تنسى الحب
سلطان : مستحيل
بيان : طيب حرام رح لديم هي مالها أي ذنب وبعيش أنا ويااك وقلوبنا تنبض لبعض ونتذكر أحلى أيام مرت في عمرنا وماننساها أوكيه ياسلطان أبي منك وعد أنك ماتنسا أيامنا اللي راحت وتذكرها دايم وأنا أوعدك أني ماراح أنساها طيب
سلطان وهو يطبع بوسه على بطن يدها : وعد وعد وعد يأحلى حب وأول حب وأخر حب بهالدنياء أني مأنسااك لو وش يصير
ليان وهي تطلع : بيان يله أمشي دااخل
بيان : أكيد ياحبيبي
سلطان وهو يمسك يديها : أكيد
ليان وهي تمسك بيان مع يديها : يله خل ندخل
بيان تركت يد سلطان تركت حبها الأول والأخير لحاله تركته وراحت تركته وهو بأمس الحاجه لها وهو يحس أنه ضعيف من دونها
سلطان ترك يد بيان اللي جمعت قواها قدامه وهي منهاره من داخلها منهاره وأضعف منه
سلطان وهو يراقب بيان وهي تدخل الفله ولف يبي يرجع لبيته وكل ثانيه يرفع راسه لدريشه بيان ويقول في نفسه ( ليه يأعز الناس تحرميني من حبي تحرميني من دنيتي وسعادتي ماتدرين أنها نبض قلبي وهي روحي وعد مني يابيان أني مانساك وعد ووعد الحر دين وعهد علي وناقض العهد خاين أني مأنساك
فجأه شاف بيان تطل من الدريشه فيوم شافته راحت عنها
سلطان : آآه يابيان ليش ماتخليني أشوفك وأملي عيني فيك ( فمسك جواله وكتب رساله لها ) :
السموحه يالغلا على كل اللي صار
تراه غصب عني ولو أنكتب بالأقدار
الوقت جاير والزمن تراه حيل غدار
ودنياتنا تراها مليانه هموم ومصايب كثار
خيبت ظنك فيني وأنا تراني بالحيل منهار
لكن غصب عني ووحده العالم بالأسرار
لو غبت قلبي يدلك بالليل والنهار
وطيفي بيحرس دوم طيفك وأنا بالأشجار
تراني لفراقك حزين
ودموعي تنزل
ولغيابك تراني والله مهموم
ومحتار
السموحه أقولها وكرر الأعذار
والمسامح كريم
أحــــــــــــــبــــــــــــكــــــ
سلطان

ـــــــــــــــــــــــ

بيان كانت جالسه تبكي فجأه وصلها مسج ففتحته فلقته من سلطان فيوم قرته أنهارت بالبكاء وسيلان الدموع ومن بين بكائها وسيلان دموعها أرسلت له مسج :
ياسيد القلب وأحبابه
يانور عيني
بهالدنيـا تحلابـه
مســامحتــك
ـــــــــــــــــــــ

وصل المسج لسلطان وتطمن وحط راسه ونام


مرت الأيام تليها الشهور ..


( بعد مرور شهر ونصف )



عبد العزيز : ( كان دايما يروح الشغل وكان أكثر تفكيره الصفقهـ وكان فرحاان ومزاجه أوكيه لأنه قرب يكسبها بس في شي يخرب فرحته كانت مي وأتصالاتها الدائمه كانت دايما تعزمه وهو يرفض بس أهي تلح عليه لما يوااافق وكانت رشا تتضايق أن سمعت عنها فكان عبد العزيز يروح لمي من دون علم رشا ..

رشا : كانت طول وقتها مع عبد العزيز في الشغل وإذا طلعت تروح للبيت ترتاح ولا للسوق مع غيدا ولا تروح لزيزو أو يجيها وكانت تتضايق كثير من مكالمات مي وتغار منها بشكل مو طبيعي حتى وهي تكلمه بالجوال تغار ...

عبد الرحمن : كان متضايق لن كان حلمه أن زواجه يتم هالشهر فما تحقق لأنه مايبي زواجه إلا في ذيك القاعه اللي أختارها بس خلاص قرب زواجه وحجز القاعه وراح يكون بعد زواج ريان ولين وسلطان وديم ...

غيدا : كانت طول وقتها مع دحوووم وعند رشا وفي السوق مع أمها ولا رشا ...
لين وريان : كااانو بعالم الرومنسيهـ بعالم خاااص فيهم يخططون للمستقبل وأستاجرو بيت على قد فلوس رياان ويرحون للسوق يأثثون بيتهم ويكملون مقاضي الزواااج

ديم وسلطان : إذا أجتمعوا يتهاوشون ونادر مايتفقون وكانت ديم مو مرتاحه للزواج أبد لأنهم بأحلى أيامهم ماتفاهمو كيف إذا أجتمعو في بيت واحد راح يتفاااهمون وسلطاان كان في عااالمه علم بيان والهدايا والمسجات والأغااني ...

ريم : الأيام عادي معاها بس تروح للسوق مع خواتها وكانت حاسه بأوجااع ماتدري وش مصدرها وش سببها ؟؟

فيصل : مع زياد أربع وعشرين ساعه مايتفارقون إلا إذا راح زياد يقابل ليان ..
زياد : كانت هاذي أحلى أيامه دوم يكلم ليان ودووم يشوفها وأغلب وقته مع فيصل ...

ليان : تحس بتأنيب الضمير الللي كل يوم يزيد عندها بسبب زياد ماقدرت تحبه ولاتحمله المشاعر الصادقه بدلا من المزيفه لــكن قلبها ماراح يحب إلا زياااد ...


إياد : كاانت أسوأ أيام عاشها هاي الأيام مع أنه عااش أيام صعبه لـــكن هاذي أصعب على قلبه لــكن في شي يفرحه الللي هو شوفة أخوه زياد مبسووط ...


مي : كل يوم تزيد حقد على رشا وتتحلف لها وتتوعدها وكانت تكثر اتصالاتها على عزيز عشان تنرفز رشا والأمنيه الوحيده تفرق بين رشا وعزيز )


عبد الله ونايف : كانو دووم طلعات وسوااالف ولعب هاذي تقريبا حياتهم


نواف : على حالته ماتغير فيها أي شي ...
أبو رشا : في عالمه الخاص عالم الصفقات ولعب القماار وشرب الخمر ...




[blink]نتااااااااااااااابع كمان [/blink]






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 30-05-2009, 02:58 AM   رقم المشاركة : 78
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور

[blink]

[/blink]


( يوم الزواج )

ديم : بايرب والله أني خايفه من هذا اليوم
لين : ديوووم حبيتي أنشاء الله ماراح يكون إلا كل خير
ديم بخوف : يارب كل شي يمر على خير ويكون
أحساسي تجاه سلطان أوهام
ريم : يالعفن أنتي وياها بسرعه الكوافيره تحت انزلو
لين : خليها ترقى هنا أزين
ريم : طيب
عبد العزيز وهو يدخل : أقول ياعروسات أنا برووح للقاعه تامرون شي
لين : من ألحين بترووح
عبد العزيز : إيه عشان الكوشه ألحين يتتركب
لين : أوه نسيت لاحبيبي سلامتك مانامر على شي
عبد العزيز وهو يطلع : الله يسلمك
لين تنادي على عزيز : عزيز
عبد العزيز يدخل : سمي
لين : ليش ماتاخذ ريم معك
عبد العزيز : ليش أهي مااراح تتزين معاكم لين : لا أحنا أول ثم هي
عبد العزيز : أوكي بقولها
لين : مأوقع تقول لا أكيد بتموت من الفرحه
عبد العزيز بتفحص : ديم وش فيك ؟؟
ديم : هاه لا بس خايفه تعرف يوم الزوااج داايم يخوف
عبد العزيز بشك : أكيد
ديم : إيه أكيد
ريم وهي تدخل الكوافيره : تفضلي
عبد العزيز وهو يطلع : ريامي
ريم : سم
عبد العزيز : انا برووح للقاعه عشان تتركب الكوشه تجين وياي
ريم بفرحه : إيه أكيد
لين : شفت قلت لك ماراح تقول لا
ريم : مالك دخل يالدووبا
عبد العزيز : يله بسرعه ألبسي ولاترى بخليك
ريم وهي تدخل غرفتها : ثواني بس
عبد العزيز وهو ينزل الدرج
فيصل بصوت عاالي : زيزو أنت هنا
عبد العزيز يلتفت على فوق : بسم الله لا انا هناك
فيصل : وش الأخبار ونا خووك
عبد العزيز : تمام ومن صوبك
فيصل : أقزح على وين طالع
عبد العزيز : رايح القاعه عشان الكوشه تتركب
فيصل : لأوكيك أجل بروح معك من زمان عنك ماعاد صرت تنشاف
عبد العزيز : والله أنك صادق أمش قلي أخبار زياد ولياان
فيصل : يله


ركبواا السياره وراحوا للقاعه ونسو ديم


ريم بصوت عالي : عبد العزيز وينك خلصت
ماري ( الخدامهـ ) أبد الأزيز روه مأع فيصل ( عبد لبعزيز راح مع فيصل )
ريم بعصبيه : شف التبن راح وخلاني هالزفت والله لوريه
ومسكت جوالها ودقت عليه


( في السياره )


عبد العزيز : يوه هذا رقم ريم نسيتها
فيصل : ليش كانت بتجي معك
عبد العزيز وهو يرد : إيه هلا واللهوغلا بأختي الحلوه
ريم : أختك الحلوه يالزفت
عبد العزيز : لاياشيخه أنا فيصل قالي أنك هونتي ماتبين تروحين ورحنا
فيصل بصدمه : شف الكذااب
ريم بستغراب : والله أنه كذاب ماقلت له شي
عبد العزيز : والله عاد هذا اللي قالياه
ريم بزعل : طيب يله مع السلامه
عبد العزيز : مع السلامه
فيصل : يالكذاب حرام عليك ألحين بتكرهني زياده
عبد العزيز : أحسن هذا اللي أبيه
فيصل : أدري تبيها تحبك أنت وبس
عبد العزيز : لا عاد أنا مو نذل بس أبيها تغليني أكثر منك لأني أحبها مووت وتعجبني تصرفاتها
فيصل : من ناحيه الغلا أكيد أنت أغلا عندها وعندي وعند ديم ولين لأنك انت أبونا وأمنا وأخونا وصديقنا وكل شي بحياتنا بس أنت من يوم عرفت رشا وانت شوي بعدت عننا
عبد العزي : لا كذا تحرجني وفي نفس الوقت تحطمني
فيصل : ليش
عبد العزيز : لأني انا نفسي ماصرت أهتم فيها مثل أول لأن رشا غيرت مجرى حياتي من يوم عرفتها تدري يافيصل اني مأبتسم إلا إذا شفتها مبتسمه ومأفرح إلا إذا شفتها فرحاانه
فيصل : اوه هالدرجه تحبها
عبد العزيز : وأكثر مما تتصور يله أنزل وصلنا
فيصل : أمدانا
عبد العزيز : أنزل ولا يكثر


( في بيت غيدا )

غيدا : ماما ماراح تروحين معنا
أم غيدا : لا أنا مأحب أحد يزيني ويصلح لي شعري
غيدا : أوكيه أجل راح أطلع رشا تنتظرني براا
أم غيدا : مع السلامه
رشا : باي


( في سياره رشا )


غيدا وهي تركب : هااي
رشا : طولتي يالعفن
غيدا : سوري والله ماكان قصدي
رشا : لا حبيتي امزح خذي رااحتك على الأخر كم غيوده عندنا
غيدا : أكيد وحد
رشا : وأحلى وحده



( في بيت بنات أبو متعب )

بيان : أوف
ليان : وش فيكــ
بيان : مادري وش ألبس
ليان : ألبي الوردي جناان عليكـ
بيان : لا سلطان شافه
ليان : بيان شيلي سلطاان من بالك ألحين أهو مو لك
بيان تقاطعها : طيب وش رايك ألبس البنسفجي
ليان : إيه حلوو
أديم : بيان مع ليش أبي أخذ فستانك الوردي
بيان : خذيه
اديم : ثانكس
بيان : ولكم


( بعد مرور سبع سااعات وبالتحديد الساعه العاشره في داخل القاعه وفي داخل أحد الأجنحه )

طبعا الكوشه تركبت والمعزيم وصلواا وكل شي اوكيكـ ماعدا رشا وغيدا
عبد العزيز بإنبهار : واااو ليون صايره جونااان
ديم بغيره مصطنعه : وانا
عبد العزيز : عاد أنتي القمر
ريم : وانا
عبد العزيز وهو يحضنها : عاد انتي الحلا كله انت الغلا
فيصل : أجل خلاص أنا المعجنااات خــخ
عبد العزيز : يله يافيصل خل نطلع للمعزيم
فيصل : للمعازيم ولا تبي رشا





عبدالعزيزوهويطلع للقاعه : وش رايك
ريم : أخ أموت بس يجيني مثل رشا
فيصل : يله أنا طالع مع عبدالعزيز






(في القاعه )




مي : عزيز
عبدالعزيزوهو يدور رشا : هلا
مي : وش أخبارك
عبدالعزيز : تمام
مي : وش كل هل الحلا غطيت على المعرس
عبدالعزيز : لاعاد مو لهالدرجه
رشا : هاااااااي
عبدالعزيز : هلاوغلا ومرحبا بحبي وجنوني
رشا : أهلين
عبدالعزيز : وش هالحلى وش هالزين غطيتي على باريس هيلتون
رشا : وانت غطيت على براد بيت
مي بأبتسامه مصطنعه : اهلين رشا
رشا بستغراب : أهلين هلا عزوز أمش معي خلني اروح أسلم على خوااتك
عبد العزيز : يله
مي : شف راحوا وخلوني ولا كأني موجوده بس اصبري علي يارشا
فيصل : واااو
مي: وش فيك ؟؟
فيصل :وش هالحلا ؟؟
مي : جد أول واحد يقول لي هالكلام

فيصل : غلطان اللي ماشاف هالزين
مي : كلك ذوق
بيان وهي تدخل القاعه : واااو القاعه حلوووه
ليان : بيان أنتي اول مره تشوفينها
بيان : ايه
رنيم : لأنها ماراحت معانا ذاك اليوم
ليان : أيه صح نسيت
بيان : أنا بروح أدور رشا
ليان : تلايطي عن وجهي
زياد : يااانااااس يااعلم ياااهوه قد شفتو قمر يمشي في الارض
رنيم : أيه أنا
زياد : لا والله مو انتي ليونتي قلبي
ليان بإبتسامه : هلا زيود وش أخبارك
زياد : هلا بروحي هلا بقلبي هلا بدنيتي انا تمام بشوفتك وانتي
ليان : تمام
أريم : شكله نسااني
زياد : لا والله بس تعرفون الحب وما يسوي
رنيم : يهووووه أمووووت انا على الحب




( عند رشا )


بيان : رشا كيفك
رشا : أهلين هلا والله
بيان : أهلين كيفك وش أخبااارك
رشا وهي تناظر عبد العزيز : داامي مع عزوووز فأنا بخير
بيان : دوووم انشاء الله
عبد العزيز : آآآمييييييييييييين
عبد العزيز : يله عن أذنكم أنا بروح لدحووووم بااي
بيان : والله وحشتيني من زمااان عنك
رشا : والله حتى انا أمشي أعرفك على غيدا
بيان : يله


( مرالزوااج على خير وكانت رشا ترقب نظراات مي لها مره تكون حقد ومره إستحقار والمعاريس أنزفواا وألحين همة داخل صاله الطعام )

فيصل : عزيز تعال أجلس معانا شوي رنيم ودها تسولف معك
عبد العزيز وهو وده يجلس مع رشا : أوكيك
مي : تو مانورت الطاوله
عبد العزيز : منوره بوجود أخوي
فيصل : الله يسلمك
مي : رنيم بليييز عطيني الببسي
فيصل : خذي علبتي
مي : مرسي مأقدر أشرب بعد احد
عبد العزيز : بس اخوي مو أحد
فيصل : لا عادي براحتها
زياااد : ليون حبي ورى ماتاكلين
ليان : شوفني أكل
عبد العزيز : وين إياد
زياد : مدري عنه ماشفته
عبد العزيز : طيب ليش ماجا
فيصل : إلا جا بس مدري وينه
إياد : وينكم أدوركم ؟؟
فيصل : إذا طريت القطوو جاك ينط
إياد : قطو في عينك
عبد العزيز : تعال أجلس
إياد جلس وأنتبه ان لياان كانت موجوده : أهلين
ليان : هلا



( على طاوله رشا وبيان )



رشا : اوووف
بيان : أقول قومي خل نرووح عندهم عشان العفن ماتستانس بعبد العزيز
رشا وهي تقوم : صادقه يله أمشي
بيان وهي تقوم : يله
رشا وهي تجلس جنب عبد العزيز : السلام عليكم
الكل : وعليكم السلام
عبد العزيز : وأنا أقول النور هذا من وين جاااي
بيان : أكيــد من رشا لأنها أحلى وحده بالقاعه اليوووم
رشا وهي تغمز لبيان وبدلع : كلك ذوووق حبيبتي
بيان نقزت لليان وبهمس في إذنها : وش جاب إياد
ليان : اللي جابك
بيان : طيب أبيك تقولين لرشا أنها حلوه
ليان : كذا راح تدري رشا اني متفقه معك
بيان : ماااعليك
ليان : طيب
بياان بصوت مسممووووع : رشا حبيبتي والله جمالك فاااتن
ليان : شويه صرتاااحه مشاء الله يارشا أنتي جنااان كل يوم تحلوين زياده
رشا بنعومه : مرسي
عبد العزيز : ماقلتوا شي جديد
فيصل : يانااس غيرو السالفه ماعندكم مواقف حلوه
مي كانت بتموت من الغيره :بصراحه انتي اليوم يارشا الكوافيره مزوده معك المكياجفلو انها مخففته كان أحلى
رشا : ماطلبت رايك
مي : مسكينه الكل يتمنى راايي ومن أنتي عشان تقولين هالكلام
فيصل : ياناس هدو
رشا ببرود ورجل على رجل وتناظر مي بخبث : عزوزي حبي أكلت
عبد العزيز بغبتسامه : لا حبيبتي وكليني
رشا بهمس في أذنه : ماتنعطى وجه
عبد العزيز : يله وكليني
رشا وهي تناظر عبد العزيز : من عيوني
عبد العزيز : يله
رشا وهي توكل عبد العزيز قطعه كباب بالشوكه
عبد العزيز : هممم لذيذ
مي : سخاافه
رشا باسلوب أستفزازي : تكلميني
مي : لا مايشرفني اكلم وحده مثلك
رشا بإنفعال : انتي تراك زوتيها ماتعرفين منو انا عشان تكلميني بهاي الطريقه
مي بإستهزاء : لا منو أنتي
رشا بعربجيه زايد ه وبفخر : أنا قاهـــر ,,, أنا رشا
عبد العزيز وهو يقوم وبإنفعال : خلاص كافي رشا قومي خل نمشي
رشا وهي تجلس : مابي
عبد العزيز : قلتلك قومي
رشا : قلت لك مابي تو الناس
مي : عبد العزيز ولا يهمك أنا اجي معاك
عبد العزيز يتجاهل كلام مي : رشا بتقومين ولا لا ؟
رشا : قلت لك مابي يعني مابي
عبد العزيز يحاول يمسك أعصابه وبنظره تهديد : طيب أنا ماشي يله بايو
مي وهي تقوم وراه : عن أذنكم
فيصل : يرضيك كذا يارشا
رشا : انا ماغصبته على الطلعه بكيفه جعله في ستين دااهيه
بيان : بس أنتي زودتيها شوي
رشا : أهو اللي زودها مو انا
فيصل : اموت وأعرف مي وين راحت
رشا : أكيد لعبد العزيز
فيصل في نفسه ( أكيد الشك اللي في بالي تيقن من ناحيه مي وعزيز )



نتاااااااااااااابع كمان






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 30-05-2009, 03:35 AM   رقم المشاركة : 79
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور

[blink]

[/blink]



( عند عبد العزيز )


عبد العزيز كان واقف برى القاعه يدخن وكان متنرفز حده
مي : عزوز
عبد العزيز بعصبيه : نعم وش تبين
مي بخوووف من غضب عزيز : هاه ولاشي
عبد العزيز : ممكن تضفين وجهك ترى حدي متضايق
مي ودموعها تنزل على خدها : سوري اني جيت أسئل عنك وغير ماجاء يسأل
عبد العزيز وهو يلف لمي ويقرب منها : سوري مي
مي : لاعادي
( في هالحضه طلعت رشا من القاعه وانصدمت وهي تشوف عزيز مع العفن ميوووه )
عبد العزيز وهو يمسح دموووع مي : لا والله جد سوري بس انا متنرفز
رشا حست أن الغيره بتذبحها
مي وهي تمسك يد عبد العزيز وهو يمسح دمووعها وغمضت عيونها وأستنشقت هوا : عبد العزيز والله عادي أي شي منك عادي
عبد العزيز أستغرب حركة مي فلف براسه وشاف وحده واقفه عند لباب القاعه مين لا لا هاذي رشا سحب يده وراح عند رشا
رشا يوم شافته جاي لعندها دخلت القاعه
عبد العزيز يحاول يلحقها وبصوت عالي : رشارشا
رشا تمشي عنه ومو معطيته أي أهميه
عبد العزيز مسك يد رشا بقوه : رشا أوقفي أبيك
رشا لفت عليه وبصراخ : نعم نعم وش تبي مني
عبد العزيز بصوت هادي : أشتقت لك
رشا باستغراب : لا ياشيخ
عبد العزيز : والله وربي
رشا : عبد العزيز أترك يدي
عبد العزيز : ما راح أتركها
رشا حاولت تسحب يدها بقوه بس ما قدرت : عبد العزيز أحنا مو لحالنا عشان نتهاوش أو نتكلم رجاء أتركني
عبد العزيز ببرود : ما يهمني أحد
رشا تتألم وبعيونها دموع وبرجاء : عزيز بليز أترك يدي
عبد العزيز ما طاوعه قلبه يشوف جنونه تترجاه فترك يدها فراحت رشا عنه
عبد العزيز : أف يارب الحين وش لون أراضيها


( عند بيان )


بيان : رشا وش فيك
رشا : ولا شي
بيان : لا جد والله
رشا مسكت بيان وراحت لغرفه ماكان فيها أحد : ما أقدر أقولك هنا
بيان : طيب الحين ما حولنا أحد
رشا طاحت بحضن بيان : بيان تخيلي يوم طلعت أدور عبد العزيز
لقيته مع مي ( وقالت لها الموقف )
بيان : رشا حبيبتي عبد العزيز يحبك لا تخلين وحده مثل هاذي تخب بينكم أكيد أنها راح تستغل الزعل وأكيد راح تحكي مع عبد العزيز كثير وبعدين يصير اللي ما تتمنينه
رشا وهي تقوم من حضنها : فالك ما قبلناه
بيان أجل لازم تنسين الموقف عشان ما تخلين فرصه لمي
رشا : أوكي خلاص بس والله يا بيان أحس الموقف صعب ينسى لأنهم كانو قريبين من بعض
بيان : أكيد مي اللي قربت ما أتوقع عبد العزيز
لأني واثقه مليون بالميه أنه يموت عليك وبعدين لازم تراضينه على الموقف اللي صار على طاولة الطعام
رشا بحيره : طيب وش أسوي
بيان : أسمعي وسوي اللي أبقولك عليه


( في الفندق وبالتحديد عند لين وريان )


ريان : يله يا ملاكي روحي غيري وأنا راح أطلب الأكل أوكي
لين وهي تدخل الغرفه : أوكيه
ريان طلب الأكل وولع الشموع اللي على طاولة الطعام ووصل الأكل ووزعه فوق الطاوله
لين دخلت الحمام وخذت شور سريع ولبست قميص نوم لونه بيج وذهبي وكان شكلها فيه جنان وطلعت
لين : واااااااااو
ريان وهو يمد يده لها : أمشي
لين : ريان حبيبي وش هذا
ريان : وشو ما شوف شي ما شوف إلا ملاكي
لين بحياء : طيب وصل الأكل
ريان بأبتسامه : يب ما تشوفينه على الطاوله
لين : أنا ما أشوف إلا ملاكي
ريان بأبتسامه : أجلسي يا ملاكي
لين وهي تجلس : ثانكس حبيبي
ريان : العفو




( في نفس الفندق وبالتحديد عند سلطان وديم )



ديم أول ما وصلت خذت شور ولبست قميص نوم أحمر متداخل مع اللون الأسود وحطت قلوز أحمر وكحل أسود وشوي شدو أحمر وصايره ملاك وطلعت من الغرفه وشافت سلطان كان جالس يغير في القنوات
ديم وهي تجلس : سلطان كيفك
سلطان وعيونه على tv : بخير
( ومرت لحظة هدوء )
سلطان لف بعيونه وشاف ديم اللي كانت جالسه تلعب بأصابع ايدها : ما ودك تدخلين الغرفه عشان تنومين
ديم باستغراب وبصدمه : نعم
سلطان : أظن أنك سمعتي
ديم : ليش مضايقتك
سلطان : لا بس لازم تروحين الغرفه عشانها راح تكون مكان نومك أو مكان نومي أنا ولا راح يكون مكان نومك
هنا في غرفة الجلوس
ديم : سلطان في سؤال في بالي من زمان ودي أسألك أنت ليش متزوجني
سلطان : يعني مثل أي واحد متزوج
ديم :لا ما أظن
سلطان وهو يقوم : أجل لسواد عيونك
ديم في نفسها أكيد اللي في بالي صح أكيد أهو متزوجني بالغصب مو برضاه
سلطان : ها وش قلتي تبين الغرفه ولا لا
ديم وهي تقوم : أكيد أبي الغرفه



( عند رشا )



رشا راحت للبيت وحطت راسها ونامت عشان تقوم مبكر عشان تسوي اللي متفقه عليه مع بيان


( عندعبد العزيز )


عبد العزيز يدق على جوال رشا فيلقاه مقفل : أف يارب الحين أهي وينها
عبد الرحمن : من هي
عبد العزيز : رشا
عبد الرحمن : ليش وش فيكم
عبد العزيز : أولا مفروض أنا اللي أزعل مو أهي بعدين انقلبت الحال
عبد الرحمن : ما فهمت ولا شي
عبد العزيز قاله كل اللي صار من طاولة الطعام إلى يوم رشا تروح وتتركه
عبد الرحمن : خلها لين تهدى وبعدين موقفها معك بايخ مفروض يوم قلت لها قومي قامت
عبد العزيز : صادق اجل كيفها خل تزعل
عبد الرحمن : اخ بس متى يجي بكرى
عبد العزيز بأبتسامه : متى يجي
عبد الرحمن وهو يلف لعبد العزيز :ط ايه صدق انتو ما حددتو يوم الزواج
عبد العزيز بحزن : لا إلى هالحين
عبد الرحمن : وش تنتظرون
عبد العزيز : أف ما دري أمش بس خل نروح عند الشباب أنا مليت
عبد الرحمن وهو يقوم : يله



( عند فيصل وزياد )


فيصل : اخ بس شكلها تحب أخوي
زياد : لا ما أتوقع لأنها تعرف أنه ما راح يكون لها راح يكون لرشا
فيصل : بس ما تشوف كيف تتعامل مع عبد العزيز شف يوم قام راحت وراه كل هذا وش يثبت
زياد : والله يا شيخ شككتني
فيصل : والله ياخزفي يصير ظني بمحله


( الصباح الساعه 8 )


قامت رشا من النوم ولبست تيو جنز تحت الركبه وتحته بنطلون شادلونه بنفسجي وبلوزه بنفسجي وصندل بنفسجي على حنز وفتحت شعرها ولبست بندانه نفس لون الصندل
وحطت قلوز وردي وكحل أسود ومدموج بالبنفسجي وطلعت من البيت وراحت عند اقرب محل ورد واشترت بوكيه ورد أحمر ودقت على عزيز
عبد العزيز كان نايم وصوت جواله أزعجه فقام من النوم أف من اللي يكلم هالوقت ورد من دون ما يشوف الرقم
عبد العزيز بصوت مليان نوم : ألو
رشا : صباح الخير صباح الورد لأحلى صوت بالدنيا
عبد العزيز انصدم ومو مستوعب : مين رشا
رشا : يب رشا اللي تموت عليك رشا اللي الحين عند باب بيتكم
عبد العزيز نقز من السرير وطل من بلكونه غرفته ولقى سيارة رشا فنزل طوالي من دون مايلبس قميص أو تي شرت لأنه ما يحب ينوم فيهم
رشا : ألـــــــو
عبد العزيز وهو يفتح باب الفله : معك
رشا شافت عبد العزيز جاي لعندها فنزلت ومعها الورد : هاي
عبد العزيز وهو يتفحص رشا : هايات
رشا وهي تمد الورد تفضل
عبدالعزيز : ثانكس
رشا بزعل : عزيز حبيبي ليش نازل كذا أخاف يجيك برد
عبد العزيز وهو يناظر نفسه : معليش بس يوم سمعت صوتك ما حسيت بنفسي إلا وأنا هنا
رشا وهي تلعب بيدها على صدره : زيزو أن كنت ما تخاف على نفسك فأنا أخاف عليك
عبد العزيز ببلاهه : ترى اتهور يا رشا من دون ما أحس بنفسي
رشا : ويعه روح البس يله
عبد العزيز : طيران
( بعد مرور عشر دقايق )
عبد العزيز وهو يدور : وش رايك فيني
رشا وهي فاتحه عيونها على الأخر : واو شكلك صاير جنان توتو
كان عزيز لابس بنطلون جنز أزرق وقميص أبيض ومخلي صدره مكشوف ولابس فوقه جاكيت رسمي أسود وجزمه سبورتيه أبيض وأسود وساعه بيضا
عبد العزيز : عشان تعرفين أن مو بس أنتي الحلوه
رشا بأبتسامه : ليش في أحد أحلى مني
عبد العزيز بثه : أنا
رشا : أقول وش رايك نمشي نغير جو لأن الوقت ما يكفي لأن اليوم لازم أكون مع غيدا
عبد العزيز : وأنا مع دحوم
رشا : أجل يله خل نستغل الوقت
( وراحو يتمشون في المول ثم توجهو للمطاعم عشان يفطرون وكانت أحلى طلعه طلوعها بعدها راحت رشا عند غيود وعزيز عند دحوم )


( في القاعه الساعه 10 مساء )


بعض المعازيم وصلو والبعض في الطريق واللي بالمشغل واللي سلم وطوالي طلع عشان مايشوف ليان أكيد عرفتو مين هذا إياد )
طبعا غيدا كانت عروس جد لأنها طللعه جنان توتو بالفستان الأبيض المنفوش والطرحه ورشا كانت لابسه فستان أخضر عشبي وإكسسوارات ذهبي وصايره أخت العروس من حلاتها عبد الرحمن لابس الثوب والغترهالبيضا على البشت وصاير ملكفيه وعزيز لا بس ثوب على غتره ونفس الشي فيصل
رشا : غيود وأخيرا صرتي عروس واخيرا أمك بتفتك منك
أم غيدا ودموعها بعيونها : لا والله
عبد الله : احم احم تراني وصلت
رشا : حياك
عبد الله وهو فاتح عيونه : هاذي أختي
غيدا : لا بنت الجيران
عبد الله : والله أنك غطيتي على رشا وصايره توتو
رشا : ها ها ها لو تموت ما تغطي علي
نايف : صادقه لو تموت
عبدالله : بسم اللله وش جابك توك برى
نايف : جاي أسلم على أختي اللي نا سيتني
رشا : أفا والله مانسيتك
نايف : واضح
غيدا : نيوف يارب تسلم
نايف وهو يسلم : هلا والله صايره حلوه يا بنت الكلب
أم غيدا : حسن ألفاظك
نايف : والله محد علمنياها إلا عبود
عبدالله : عبود في عينك عبد الله
وجا وقت الزفه وانزفت غيدا وبعدها عبد الرحمن
عبد العزيز : انتي كلمالك تحلوين
رشا : عشان تعرف مع وجهك انك مو أحلا مني
عبد العزيز بثقه : لا عاد لو تموتين ما تطلعين بحلاتي
( بعدها طلعو المعاريس )
عبد العزيز : جنوني
رشا : هلا
عبد العزيز : شرايك نطلع نتعشى ونترك عشاهم
رشا : ما عندي أي مانع


( عندعبد الرحمن وغيدا )


عبد الرحمن : مبرووك لي ولك يابعد أهلي
غيدا : الله يبارك فيك
عبد الرحمن : غيود حبيبي أخيرا جا اليوم اللي أتمناه أخيرا صارتلي عايله
غيدا : مو عايله أحنا بس اثنين
عبد الرحمن : وأنشاء الله الثالث والرابع والخامس
غيدا : يا عيني
عبد الرحمن وهو يقوم : غيود روحي بدلي وانا راح اطلب العشاء
غيدا وهي تقوم : طيب
عبد الرحمن : طيب وش تبين
غيدا : أي شي منك حلو
ودخلت الغرفه ولبست قميص نوم وردي وطلعت
عبد الرحمن : يا كشخه
غيدا بحياء : طالعه عليك
عبد الرحمن وهو يمسك يد غيدا : أمشي يا بعد أهلي أوكلك بيديني
غيدا : دحوم أعرف أمشي
عبد الرحمن : طيب أنا ابي احس بأمان أبي أحس بيدك أبي دقات قلبي تفرح لأنها ما ذاقت الفرح من زمان
غيدا : دحوم وربي كافي اخاف اموت من الوناسه
عبد الرحمن : يارب يارب أموت انا قبلك يارب مايجي اليوم اللي يكون فيه عبد الرحمن من دون غيدا غيود ابيك توعديني انك تهتمين بنفسك زين
غيدا بأبتسامه : انشاء الله بس مو كأن الأكل برد
عبد الرحمن : أوه نسيته الله يهينيك بحياتك نسيتينياه
غيدا وهي تجلس : طيب يله أجلس
عبد الرحمن وهو يجلس : أي أوامر ثانيه
غيدا : لا سلامتك



( في بيت زياد )


زياد توه داخل البيت فلقى إياد جالس بالصاله
زياد : إياد كيفك
إياد : تمام وأنت
زياد : تمام
إياد : وكيف ليان
زياد : تمام غريبه جالس هنا بالعاده تكون تحت
إياد : الحين بنزل
زياد : إياد بطلبك طلب
إياد : أمر
زياد : أبي وأتمنى أني أنزل معك
إياد : بس ولا يهمك أمش يله خل ننزل
زياد مو مستوعب : جد والله
إياد : والله
( ونزلو تحت في القبوا )
زياد كان مذهول من اللي يشوفه الغرفه مليانه رسومات والوان واقلام للرسم
زياد : واااو والله وصار عندنا بالبيت مرسم من دون علمنا
إياد : شفت عاد
زياد : ليش يا إياد تمنعنا من اننا ننزل هنا
إياد : بس كذا مافيه سبب
زياد قعد يدور ويشوف الرسومات فشاف رسمه كأنه يعرفها
زياد بشك : هاذي الرسمه كأنها شخص أعرفه زين
إياد بأرتباك : لا أكثر الرسومات من خيالي
زياد : طيب ليش أرتبكت
إياد : لا ما أرتبكت ولا شي أمش بوريك رسمه لك


( في المطعم )


كانوا رشا وعبد العزيز يتعشون ويتفقون على الزواج
وبعدها كل واحد راح لبيته وناموا



( في بيت زياد )


زياد : والله أني أجنن
إياد : مره طالع علي
زياد كان باله مع الرسمه اللي شافها لأنه يعرفها بس مين مين يارب اهو ماعرفها لأن إياد مغير شوي بملامحها
إياد : وين رحت
زياد : معك
إياد : متاكد
زياد : ايه متأكد
إياد : اها طيب ما قلتالي شنو رايك
زياد : والله خطيره مره يله انا بروح انام
إياد : تصبح على خير
زياد : وانت من اهله


( في صباح يوم جديد )



كان عزيز قايم بوقت مبكر وراح للشركه وأول ما دخل
محمد : عبد العزيز
عبد العزيز : هلا
محمد : عندي لك بشاره
عبد العزيز : جد
محمد : جد والله بس كم لي
عبد العزيز : على حسب البشاره
محمد : انت تحبها اكيد
عبد العزيز بحماس : طيب قول وشي
محمد : الصفقه اللي انت حاطها في بالك خلاص راح تكون لنا انشاء الله بس لازم تكون هنا الأيام الجايه عشان اول ما تنزل نوقعها لأن فيه شركات كثيره تنافسنا عليها
عبد العزيز بفرحه : جد والله
محمد : والله
عبد العزيز : ابيك تصرف مكافأه لك عشان هالخبر الحلو




( عند غيدا وعبد الرحمن )


غيدا وهي تقوم عبد الرحمن : حبيبي قوم يله
عبد الرحمن : أمم
غيدا : يله قوم
عبدالرحمن وهو يمسك يد غيدا ويطبع بوسه عليها : صباح الخير
غيدا : صباح النور
عبدالرحمن : غيود حبيبي يا بعد أهلي جهزي لي الحمام ابي اخذ شور
غيدا وهي تقوم : من عيوني
عبد الرحمن : تسلم لي عيونك
غيدا جهزت الحمام لعبد الرحمن وطلبت فطور
عبد الرحمن وهو يطلع : غيود
غيدا : عيونها
عبد الرحمن : جهزتي ملابسي
غيدا : يب حطيتها فوق السرير
عبد الرحمن : حلو حلو



( عند رشا )


رشا قامت من النوم ولقت خمس مكالمات من بيان ومسج منها
وكاتبه فيه رشا حبيبتي اول ما تصحين كلميني
رشا قامت غسلت وجهها ودقت على بيان
بيان : هلا وغلا
رشا : بسم الله وش هالسرعه في الرد
بيان : شفتي عاد قلبي قالي ان رشا راح تكلم
رشا : يا عيني
بيان : على العموم ابيك تجين لي هالحين عشان نفطر سوا
رشا : اوكيه مسافة الطريق واكون عندك



( في بيت زياد )


زياد صحى من النوم من صوت الجوال
زياد : ألـ ـــ ــ ـو
ليان : صباح الخير
زياد : صباح النور
ليان : زياد معليش قومتك من النوم بس وربي ملانه ابي اطلع
زياد وهو يقوم من السرير : بس ولا يهمك الحين اجيك
ليان : ههه طوالي مو تلف يمين او يسار
زياد : لا افا علك قلبي ملان والف يمين ولا يسار طوالي واكون عندك
ليان : يله احتريك



( في بيت مي )


مي : زين يا رشا والله لأخليك تندمين في اليوم اللي انولدتي فيه
جود : يا شيخه حرام عليك والله حرام وبعدين هذا مو طبعك يا مي والله مو طبعك
مي : لا يا شيخه
جود : والله انا مليت من الروتين اليومي اوريك يا رشا اصبر يا عزيز أف طفشت أنا يله أنا بروح
مي بأستهزاء : تكفين اجلسي تلايطي بس
جود وهي تطلع : باااي


( في بيت بنــــات أبو متعب )


بيان : وش عندك قاعده هنا
ليان : احتري زياد
بيان : اها
ليان : وانت
بيان : انا راح تجي عندي رشا
ليان : اها عشان كذا البنت متنشطه
( ا لايسمعون صوت جرس الباب )
ليان : أكيد زياد
بيان وهي تروح تفتح الباب : لا أكيد رشا
بيان وهي تفتح الباب : ظني بمحله ما يخيب
رشا : كيفك
بيان : تمام وانتي
رشا : بخير
بيان بلهجه مصريه : خوشي يا ختي خوشي
رشا وهي تدخل : حخوش
ليان : كيفك يا رشا
رشا تمام

( في سيارة زياد )

زياد يدق على ليان
ليان : هلا
زياد : يله يا حلوه أنا عند الباب
ليان : طيب وش رايك تدخل هنا فيه رشا
زياد : أوكي ما عندي مانع
( فنزل زياد ودخل الفله )
ليان : وشحالك
زياد : تمام
رشا : اهلين
زياد : هلا فيك
بيان : هلا
زياد : هلا فيك
بيان : حلو حلو وش رايكم لو نطلع بالحديقه
رشا : يكون أحسن
وطلعوا بالحديقه وجلسوا جلسة سوالف وضحك


( في سيارة عبد العزيز )


يرن جواله فرد : ألـــــو
مي ببكاء : الـ ــ ــ ــو
عبد العزيز بأستغراب : مي وش فيك
مي : عزيز وربي محتاجه لك ابيك تجي عندي ابيك ضروري
عبد العزيز : طيب قولي لي وش فيك
مي : تعبانه مخنوقه
عبد العزيز : خلاص خلاص أنا جايك
وسكر





( في بيت مي )



مي : يس يس يس الحين بيجي عندي
وراحت عند المرايه وشافت شكلها وكانت مره مره كـيــوت
وجنان كان شكلها يدل على البراءه مع أنه مافي براءه وكانت مره مره حلوه



( في بيت بنات أبو متعب )



ليان : والله حرام عليكم
بيان : والله أني صادقه
رشا : طيب لازم يا أنا يا زياد نروح نتأكد
زياد : يله أنا برقى معك غرفتك واشوف هل فيها عرايس باربي وصورها أو لا
ليان : لا
بيان : إلا يله رح
ليان : يله قوم خل أوريك
زياد وهو يقوم : يله
رشا وهي تشوف الساعه بعد ما رقو زياد وليان : أوه أنا ابي ارجع الحين
بيان : ليه توالناس
رشا : لا وين انا بروح يله باي
بيان : بس لا تنسين اللي قلتلك
رشا : شنو
بيان : الحين تروحين بيت مي وتوقفينها عند حدها طيب
رشا : لا توصين حريص يله بايو وبينا اتصال
بيان : اوكيه يله بحفظ الله



[blink]نتااااااااابع كمان [/blink]






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 30-05-2009, 03:38 AM   رقم المشاركة : 80
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:47 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية