العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > ۞ مكتبة الــوٍد الإسلامية ۞
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-06-2006, 01:40 PM   رقم المشاركة : 31
غصن المحبـة
( ود جديد )
 






غصن المحبـة غير متصل

الحديث القدسي " يا ابن ادم لا تخافن من ذي السلطان "



** §§ ¤¤ الــســؤال ¤¤ §§ **



ما صحة هذا الحديث ؟؟



يا ابن آدم ! لا تخافن من ذي سلطان ما دام سلطاني باقياً ، وسلطاني لا ينفد أبداً 0

يا ابن آدم ! لا تخش من ضيق الرزق وخزائني ملآنة ، وخزائني لا تنفد أبداً 0

يا ابن آدم ! لا تطلب غيري وأنا لك ؛ فإن طلبتني وجدتني ، وإن فتني فتك وفاتك الخير كله

يا ابن آدم ! خلقتك للعبادة فلا تلعب ، وقسمت لك رزقك فلا تتعب

فإن رضيت بما قسمته لك أرحت قلبك وبدنك وكنت عندي محموداً

وإن لم ترض بما قسمته لك : فوعزتي وجلالي لأسلطن عليك الدنيا تركض فيها ركض الوحوش في البرية

ثم لا يكون لك منها إلا ما قسمته لك ، وكنت عندي مذموماً

يا ابن آدم ! خلقت السماوات السبع والأراضي السبع ولم أعي بخلقهن

أيعييني رغيف عيش أسوقه لك بلا تعب ؟

يا ابن آدم ! إنه لم أنس من عصاني ؛ فكيف من أطاعني

وأنا رب رحيم ، وعلى كل شيء قدير ؟

يا ابن آدم ! لا تسألني رزق غد كما لم أطالبك بعمل غد ( !! )

يا ابن آدم ! أنا لك محب ؛ فبحقي عليك كن لي محباً







= _ - _ الـجـواب _ - _ =



هذا الحديث موضوع لا أصل له

فهذا الحديث الموضوع لا أصل له في شيء من كتب السنة المعتمدة

بل لا ليس له ذكر حتى في الكتب المصنفة لكشف الأحاديث الموضوعة



و قال عنه الشيخ ابن عثيمين :



غير صحيح

فتاوى الشيخ الصادرة من مركز الدعوة بعنيزة 3/63






قديم 24-06-2006, 01:41 PM   رقم المشاركة : 32
غصن المحبـة
( ود جديد )
 






غصن المحبـة غير متصل

" هذا ما فعل ثعلبة إذا ماذا نفعل في ذنوبنا العظيمة "



** §§ ¤¤ الــســؤال ¤¤ §§ **



ما صحة هذا الحديث ؟؟

هذا ما فعل ثعلبة، إذا ماذا نفعل نحن بذنوبنا العظيمة ؟

كان ثعلبة بن عبدالرحمن رضي الله عنه، يخدم النبي في جميع شؤونه، وذات يوم بعثه رسول الله في حاجة له

فمر بباب رجل من الانصار فرأى امرأة تغتسل وأطال النظر إليها.

فأخذته الرهبة وخاف أن ينزل الوحي على رسول الله بما صنع، فلم يعد الى النبي

ودخل جبالا بين مكة والمدينة، ومكث فيها قرابة أربعين يوماً،



فنزل جبريل على النبي وقال:

يا محمد، إن ربك يقرئك السلام ويقول لك أن رجلاً من أمتك بين حفرة في الجبال متعوذ بي.

فقال النبي لعمر بن الخطاب وسلمان الفارسي:

انطلقا فأتياني بثعلبة بن عبدالرحمن، فليس المقصود غيره.

فخرج الاثنان من أنقاب المدينة فلقيا راعيا من رعاة المدينة يقال له زفافة،

فقال له عمر: هل لك علم بشاب بين هذه الجبال يقال له ثعلبة؟


فقال لعلك تريد الهارب من جهنم؟ فقال عمر: وما علمك أنه هارب من جهنم؟

قال لأنه كان اذا جاء جوف الليل خرج علينا من بين هذه الجبال واضعا يده على أم رأسه

وهو ينادي يا ليتك قبضت روحي في الأرواح ..وجسدي في الأجساد.. ولم تجددني لفصل القضاء.؟

فقال عمر: إياه نريد. فانطلق بهما فلما رآه عمر غدا اليه واحتضنه

فقال: يا عمر هل علم رسول الله بذنبي؟

قال: لاعلم لي الا أنه ذكرك بالأمس فأرسلني أنا وسلمان في طلبك.

قال: يا عمر لا تدخلني عليه الا وهو في الصلاة.

فابتدر عمر وسلمان الصف في الصلاة،


فلما سلم النبي ، قال يا عمر يا سلمان، ماذا فعل ثعلبة؟

قال هو ذا يا رسول الله.

فقام الرسول فحركه وانتبه فقال له: ما غيبك عني يا ثعلبة؟

قال ذنبي يا رسول الله.

قال أفلا أدلك على آية تمحوا الذنوب والخطايا؟

قال بلى يا رسول الله.


قال قل:

ربنا آتــنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقـنا عذاب النار


قال ذنبي أعظم

قال الرسول

بل كلام الله أعظم


ثم أمره بالانصراف الى منزله. فمر من ثعلبة ثمانية أيام.

ثم أن سلمان أتى رسول الله فقال: يا رسول الله هل لك في ثعلبة فانه لما به قد هلك؟

فقال رسول الله: فقوموا بنا اليه.

ودخل عليه الرسول


فوضع رأس ثعلبة في حجره لكن سرعان ما أزال ثعلبة رأسه من على حجر النبي

فقال له لم أزلت رأسك عن حجري؟

فقال لأنه ملآن بالذنوب.

قال رسول الله ما تشتكي؟

قال مثل دبيب النمل بين عظمي ولحمي وجلدي.


قال الرسول الكريم: ما تشتهي؟

قال:

مغفرة ربي


فنزل جبريل فقال:

يا محمد إن ربك يقرؤك السلام ويقول لك

لو أن عبدي هذا لقيني بقراب الارض خطايا لقيته بقرابها مغفرة



قال الرسول

والذي بعثني بالحق نبياً ما قدرت أن أضع قدمي على الارض من كثرة ما نزل من الملائكة لتشييعه


كل واحد منا يخطي وله ذنوب يعلمها

وذنوب لايعلمها.

فالواجب علينا أن نعود أنفسنا على

التوبة النصوح دائما.

ربنا آتنا في الدنيا حسنة

وفي الآخره حسنة وقنا عذاب النار


أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه


أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه

أخي الكريم

هذا الموضوع لا تدعه يقف عند جهازك،

بل إدفعه لإخوانك المسلمين، من تعرف ومن لا تعرف،

ليكون لك صدقة جارية فى حياتك وبعد مماتك.

اللهم إغفرلى ولوالدى ولجميع المسلمين











= _ - _ الـجـواب _ - _ =




هذه القصة المذكوره ليست بالصحيحة وفيها وهن في متنها وسندها

وقد ذكر ذلك ابن حجر في الاصابة 1/208

علما أن القصة مختصرة وقد حذف منها ما يدل على ضعفها كقوله :

ودخل جبالا بين مكة والمدينة، ومكث فيها قرابة أربعين يوماً،

فحذف منها أن النبي صلى الله عليه وسلم إنقطع عنه الوحي في هذه الفترة فنزل قوله تعالى :

( ما ودع ربك وما قلى )

والقصة واقعة بعد الهجرة وقد أجمع أهل التفسير على أن الآية واقعة قبل الهجرة

مما يدل على التناقض ...

وكذلك سند القصة ضعيف كما ذكر ذلك ابن حجر في الإصابة ...

و الحديث أيضا ذكره :-

حلية الأولياء لأبي نعيم:

14581: ثنا أبو بكر محمد بن أحمد بن محمد البغدادي ابن المفيد ثنا موسى بن هارون، ومحمد بن الليث الجوهري قالا:

ثنا سليم بن منصور بن عمار عن أبيه عن المنكدر بن محمد بن المنكدر عن أبيه عن جابر عنه.

معرفة الصحابة لأبي نعيم:

1316. ثنا محمد بن أحمد بن يعقوب الجرجرائي، ثنا موسى بن هارون، ، ومحمد بن الليث الجوهري

قالا: ثنا سليم بن منصور بن عمار عن أبيه عن المنكدر بن محمد بن المنكدر عن أبيه عن جابر عنه.

الخرائطي في اعتلال القلوب

272. حدثنا أحمد بن جعفر بن محمد حدثنا إبراهيم بن علي الأطروش

حدثنا سليم بن منصور بن عمار عن أبيه عن المنكدر بن محمد بن المنكدر عن أبيه عن جابر عنه

وقال السيوطي في " اللآلئ المصنوعة " : موضوع

المنكدر ليس بشيء وسليم تكلموا فيه وأبو بكر المفيد ليس بحجة

وليس في الصحابة من اسمه ذفافة وقوله تعالى : " ما ودعك ربك وما قلى " ، إنما نزل بمكة بلا خلاف

ورواه أبوعبدالرحمن السلمي عن جده إسماعيل بن نجيد عن أبي عبداللّه محمد بن إبراهيم العبدي عن سليم وهؤلاء لا تقوم بهم حجة






قديم 24-06-2006, 01:43 PM   رقم المشاركة : 33
غصن المحبـة
( ود جديد )
 






غصن المحبـة غير متصل

أحاديث الدعاء التي تبدأ بقول " الحمد لله الذي تواضع كل شيء لعظمته "
التي من فضلها يوكل للشخص 70 الف ملك يستغفرون له



** §§ ¤¤ الــســؤال ¤¤ §§ **



ما صحة هذه الأحاديث ؟؟

وردت ما يقارب 3 احاديث تبدأ بقول

" الحمد لله الذي تواضع كل شيء لعظمته "

ورواياتها كالآتي :

الرواية الأولى :

" الحمد لله الذي تواضع كل شيء لعظمته وذل كل شيء لعزته وخضع كل شيء لملكه واستسلم كل شيء لقدرته "

الرواية الثانية :

" من قال : الحمد لله الذي تواضع كل شيء لعظمته ، وذل كل شيء لعزته ، واستسلم كل شيء لقدرته ، وخضع كل شيء لملكه ، كتب الله له بها ألف ألف حسنة"

الرواية الثالثة :

" من قال : الحمد لله الذي تواضع كل شيء لعظمته ، والحمد لله الذي ذل كل شيء لعزته ، والحمد لله الذي خضع كل شيء لملكه

والحمد لله الذي استسلم كل شيء لقدرته ؛ فقالها يطلب بها ما عنده

كتب الله له بها ألف حسنة ، ورفع له بها ألف درجة ، ووكل به سبعين ألف ملك ، يستغفرون له إلى يوم القيامة"













= _ - _ الـجـواب _ - _ =



الأحاديث جميعها ضعيفة

وتوضيحها هي كالآتي :

الحديث الأول :

الرواي : عبدالله بن عمر / الدرجة : سندة ضعيف / المحدث : العراقي / المصدر : تخريج الأحياء / الصحفة أو الرقم : 1/422

الحديث الثاني :

الرواي : عبدالله بن عمر / الدرجة : منكر / المحدث : ابن حجر العسقلاني / المصدر : لسان الميزان / الصحفة أو الرقم : 2/257

الحديث الثالث :

الرواي : عبدالله بن عمر / الدرجة : ضعيف / المحدث : الألباني / المصدر : ضعيف الترغيب / الصحفة أو الرقم : 965



وأجاب على الحديث الثالث أيضاً

سعادة الشيخ / عبدالرحمن بن عبدالله السحيم

وكان رده كالآتي :

الحديث ضعيف .

وقد ضعّفه الحافظ ابن حجر في لسان الميزان ، فَحَكم عليه بالنّكارة ، والحديث المنكَر من أقسام الحديث الضعيف .

وكذلك ضعّفه الشيخ الألباني في ضعيف الترغيب برقم 965

والله تعالى أعلم .






قديم 24-06-2006, 01:43 PM   رقم المشاركة : 34
غصن المحبـة
( ود جديد )
 






غصن المحبـة غير متصل

بدعة قول صدق الله العظيم



** §§ ¤¤ الــســؤال ¤¤ §§ **

سأكتب في هذي الفقرة سؤالين مع إجابتين عليها

وإن شاء الله تكون شافيه بإذن الله تعالى



السؤال الأول :


مكتبة الفتاوى : فتاوى نور على الدرب (نصية) : متفرقه

بارك الله فيكم تقول :

عند الانتهاء من قراءة سورة الفاتحة والسورة التي تليها

هل يجوز قول صدق الله العظيم؟





السؤال الثاني :



بعض الناس يقولون: إن قول: صدق الله ليس بدعة ويقولون: الله _عز وجل_

يقول في كتابه‏:‏ "‏{‏قُلْ صَدَقَ اللَّهُ‏}‏.

وهذا يقتضي أن نأتمر بأمره فنقول كما أمر‏:‏ صدق الله. فكيف تكون الاجابة لأمر الله بدعة‏‏ "؟









= _ - _ الـجـواب _ - _ =



الجواب على السؤال الأول :



الشيخ محمد بن عثيمين رحمة الله تعالى :

قول صدق الله العظيم بعد انتهاء التلاوة في الصلاة أو في غيرها بدعة

وذلك لأنه لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم

ولا عن أصحابه أنهم كانوا إذا انتهوا من القراءة قالوا صدق الله

ومن المعلوم أن قول القائل صدق الله عبادة لأنه ثناء على الله بالصدق

وإذا كان عبادة فإنه لا يجوز أن نشرع من العبادات ما لم يشرعه الله ورسوله

فإن فعلنا ذلك كان بدعة وكل بدعة ضلالة

وعلى هذا فالقارئ إذا انتهى من قراءته يسكت ولا يقول صدق الله العظيم ولا غيرها

لأن ذلك لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن أصحابه رضي الله عنهم

وقد قرأ ابن مسعود رضي الله عنه على النبي صلى الله عليه وسلم شيئاً من سورة النساء حتى إذا بلغ

قول الله تعالى (فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاءِ شَهِيداً)

قال النبي صلى الله عليه وسلم حسبك قال فالتفت فإذا عيناه تذرفان صلوات الله وسلامه عليه

ولم يقل ابن مسعود صدق الله ولا أمره النبي صلى الله عليه وسلم بذلك

وكذلك قرأ عنده زيد بن ثابت سورة النجم حتى ختمها

ولم يقل النبي صلى الله عليه وسلم له قل صدق الله العظيم ولا قالها أيضاً

فدل هذا على أنه ليس من هدي النبي صلى الله عليه وسلم ولا هدي أصحابه

أن يقولوا عند انتهاء القراءة صدق الله العظيم لا في الصلاة ولا خارج الصلاة.





الشيخ / محمد بن صالح بن عثيمين رحمة الله تعالى







الجواب على السؤال الثاني :





الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:

تصديق ما أخبر الله به ورسوله لا يتحقق الإيمان إلا به

فكل مؤمن إذا سمع خبراً عن الله ورسوله مما في الكتاب وصحيح السنة

فلا بد أن يصدق به فإن ذلك هو مقتضى الإيمان بالله ورسوله ولا يلزم بذلك أن يقول بلسانه صدق الله،

وقوله تعالى: "قُلْ صَدَقَ اللَّهُ" (آل عمران: من الآية95)

ليس المراد بها أن تقول ذلك عند قراءة كل آية أو عند ختم القراءة

فإن ذلك لم يعرف من هدي النبي صلى الله عليه وسلم وهدي صحابته

ولا أمرنا الله أن نقول ذلك عند ختم القراءة كما أمرنا بالتعوذ من الشيطان عند إرادة قراءة القرآن

في قوله تعالى: "فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ" (النحل:98)،

فعلى هذا يكون التزام ختم القراءة بصدق الله العظيم بدعة

فالواجب على المسلم اتباع هدي النبي صلى الله عليه وسلم قولاً وفعلاً، والله أعلم.





الشيخ الدكتور / عبد الرحمن البراك






قديم 24-06-2006, 01:44 PM   رقم المشاركة : 35
غصن المحبـة
( ود جديد )
 






غصن المحبـة غير متصل

بدعة تقبيل القرآن الكريم



** §§ ¤¤ الــســؤال ¤¤ §§ **

ما حكم تقبيل القرآن الكريم ؟







= _ - _ الـجـواب _ - _ =



هذا مما يدخل – في اعتقادنا – في عموم الأحاديث التي منها

( إياكم ومحدثات الأمور , فإن كل محدثة بدعة , وكل بدعة ضلالة )(1) , وفي حديث آخر ( كل ضلالة في النار )(2)

, فكثير من الناس لهم موقف خاص من مثل هذه الجزئية , يقولون : وماذا في ذلك ؟!

ما هو إلا إظهار تبجيل وتعظيم القران , ونحن نقول صدقتم ليس فيه إلا تبجيل وتعظيم القران الكريم !

ولكن تــُـرى هل هذا التبجيل والتعظيم كان خافياً على الجيل الأول -وهم صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم-

وكذلك أتباعهم وكذلك أتباع التابعين من بعدهم ؟

لا شك أن الجواب سيكون كمال قال علماء السلف : لو كان خيراُ لسبقونا إليه .




الشيخ العلامة / الالباني رحمه الله






موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:08 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية