العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام الثقافية والأدبية ]:::::+ > المنتدى الثقافي
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-06-2008, 11:35 PM   رقم المشاركة : 11
الحلــم مــا صـدق
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية الحلــم مــا صـدق
 





الحلــم مــا صـدق غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شوفك شفا
مشكور يالغلاا




موضوع بصراحه نحتاجه ..



ولك مني الف شكر ..






تحياتي لك





تقبل مروري

هلا وغلا اخوى اشكر لك مرور






قديم 10-06-2008, 12:18 AM   رقم المشاركة : 12
الحلــم مــا صـدق
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية الحلــم مــا صـدق
 





الحلــم مــا صـدق غير متصل

[SIZE="5"]المثالية :
اتجاه في الفلسفة معاد للعلم , يعتبر الروح والوعي أساس جميع الموجودات , ويرى أن الروح تسبق المادة , وما المادة إلا نتاج الروح , والمثالية شكل أنيق مموه من الإيمانية والدين.
يوجد نوعان أساسيان من المثالية :

أولا : المثالية الذاتية:

المثالية الذاتية تعتبر وعي الإنسان _احساساته وتصوراته وارادته – اساسا للوجود , ويؤكد أكبر ممثل للمثالية الذاتية الفيلسوف الانجليزي بركلي حيث يعتبر أن الأشياء توجد فقط باعتبارها أحاسيس لنا وليست واقعا موضوعيا . وتقود المثالية الذاتية حتما إلى مذهب الأنا وحدي الذي يعترف بوجود الذات الانسانية فقط .

ثانيا : المثالية الموضوعية:
تنطلق المثالية الموضوعية من الأسس الموضوعية نفسها حيث تعتبر أن جميع الاشياء و ظواهر الواقع تكمن فكرة ما موجودة موضوعيا , وتوجد خارج الوعي الانساني , فقد نظر أفلاطون الى العالم المادي كانعكاس شاحب لعالم الأفكار التي تكمن في اساس الاشياء الملموسة في عالم الحواس .
في فلسفة هيجل اعتبرت الفكرة المطلقة الخالدة اساسا لكل شيء , ان تعاليم المثالية الموضوعية عن الفكرة المطلقة هي الاساس الفلسفي للتعاليم الدينية عن الإله و خلق العالم .

المادية :
تعتبر المادية النقيض والمجابه الأول في نظراء المثالية ,حيث الجواب العلمي على المسألة الأساسية في الفلسفة :
علاقة الوجود بالفكر _ حيث باعتبار المادية نقيض للمثالية تعتبر أن المادة هي التي سبقت الفكر . وعلى أساسه إنطلق الفلاسفة المادين في تفسير وبناء شتى العلاقات الإنسانية والاجتماعية .
وقد استخدمات المادية وطورت لفروع عدة وذلك الى ما لحق بها من أفكار واضافات حديثة ادجها العديد من الفلاسفة حيث يمكننا تناول المادية في الأقسام التالية :

المادية البسيطة (الساذجة):
ومن روادها فوغت وبوخنر ومولشوت حيث اعتمدوا على التبسيط الشديد في المبادىء المادية , وقد ساعدت العديد من الظروف في نشر أفكارها و بالأخص التطور العلمي في بداية عصر النهضة , والاكتشافات العلمية التي كانت تحض المثالية والأفكار الدينية والتي شكلت فراغ كبيرا أدى إلى انزياح الرأي العام ولأول مرة في التاريخ نحو المادية.

المادية الفرنسية :
والتي تعتبر أحد الفروع اثلاث الرئيسية التي استقى منها ماركس وانجلز في تطويرهم لأفكارهم عن الماركسية حيث كانت المادية الفرنسية تحوي العديد من الأأأفكار الحديثة ااالمطورة عما هي عليه في القرن السابع عشر
وكان أهم هذه الأفكار عناصر الجدل في تعاليم ديدرو في الطبيعة. كذلك كانت النظريات الأخلاقية والنظريات السياسية الاجتماعية للمادية الفرنسية على درجة عالية من الأصالة. فقد طورت المادية الفرنسية – في هذا المجال – أأفكار هوبز وسبينوزا ولوك، فخلصت مذاهبهم الأخلاقية وآراءهم السياسية الاجتماعية – إلى حد بعيد – من حدودها المجردة الطبيعية.

المادية الاقتصادية:
تعتبر المادية الاقتصادية , الاقتصاد القوة الوحيدة في التطور الاجتماعي. وهي لا تعترف بأهمية السياسة والمؤسسات السياسية والأفكار والنظريات في العملية التاريخية. وقد نشأت المادية الاقتصادية نتيجة لاضفاء طابع فج على الفهم المادي للتاريخ .

المادية التاريخية:
هي العلم الذي يدرس القوانين العامة للتطور الاجتماعي وأشكال تحققه في نشاط الناس التاريخي. فالمادية التاريخية هي علم الاجتماع العلمي الذي يشكل الأساس النظري والمنهجي للأبحاث الاجتماعية المحددة ولكل العلوم الاجتماعية.
وقد أحدث تطور المادية التاريخية ثورة أساسية في الفكر الاجتماعي. فأصبح في الإمكان تشكيل نظرة مادية متماسكة – للعالم ككل – المجتمع والطبيعة على السواء من ناحية، ومن ناحية أخرى كشف الأساس المادي للحياة الاجتماعية والقوانين التي تحكم تطورها، وبالتالى تطور الجوانب الأخرى للحياة الاجتماعية التي يحددها هذا الأساس المادي.
لقد أجملت المادية التاريخية تصرفات الناس داخل إطار كل تشكيل اقتصادي اجتماعي – وهي تصرفات متنوعة ومنفردة بصورة لانهائية وغير قابلة للتأثر فيما يبدو بالحساب والتنظيم – وردت المادية التاريخية تصرفات الناس هذه إلى تصرفات الجماهير الضخمة، وبالنسبة للمجتمع الطبقي ردتها إلى تصرفات الطبقات التي تعبر عن الحاجات الملحة للتطور الاجتماعي .
عندما نذكر المادية نذكر أبيقور فيلسوف مادي وإلحادي من العصر الهليني. كان أبيقور ينكر تدخل الآلهة في شؤون العالم، وينطلق من الاعتراف بخلود المادة، التي تملك مصدرا داخليا للحركة. و حتى أنه شرح الأحاسيس بطريقة مادية : أصل الأحاسيس بطريقة مادية ساذجة: تدفق مستمر للجزئيات الدقيقة يزاح من سطح الأجسام ليخترق الحواس ويحدث فيها صورا للأشياء. وهدف المعرفة تحرير الإنسان من الجهل والخرافات، من الخوف من الآلهة والموت، الذي بدونه تكون السعادة مستحيلة. وفي مجال الأخلاق، يبرر أبيقور المتع العقلية القائمة على المثل الأعلى الفردي للافلات من الألم وتحقيق حالة هدوء ومتعة للروح. وأكثر حالات الإنسان عقلانية ليست هي النشاط وإنما السلام الكامل، السكينة..



السببية
أو العلة و السبب وهي الظروف التي يؤدي وجودها إلى ظهور الأثر, وهي تستند إليها النظريات الفيزيائية في تعليل الحوادث الطبيعية ..
وهنالك نوعان للسبب او السببية هما:

السبب الكامل :
هو المجمل الكلي لجميع الظروف التي يؤدي وجودها بالضرورة إلى حدوث الأثر.

السبب المحدد:هو المجمل الكلي للظروف التي يؤدي وجودها إلى ظهور الأثر مع وجود ظروف كثيرة أخرى بالفعل في الموقف المعين، حتى قبل ظهور الأثر مع توفر شروط فعل (السبب).

*السببية بمفهومها المثالي والمادي:
السببية المادية: تؤمن بموضوعية السببية وكليتها، وتعتبر العلاقات السببية علاقات بين الاشياء نفسها، كائنة خارج الوعي ومستقلة عنه.
السببية المثالية: هي إما:
1- تنكر السببية كليا، وترى فيها مجرد نتيجة لتتالي الأحاسيس البشرية.
2- تدرك السببية كعلاقة ضرورية وتعتبر أنها وُجدت في عالم الظواهفي الفلسفة , السببية أو العليّة causality كما يستخدمون عادة مصطلح تسبيب causation أيضا , يشير إلى مجموعة العلاقات السببية أو علاقات "سبب-تأثير" "cause-and-effect" التي يمكن ملاحظتها خلال الخبرة اليومية و التي تستند إليها النظريات الفيزيائية في تعليل الحوادث الطبيعية .

لكن الحصول على تعريف دقيق يبقى امرا صعبا لاختلاف تفسير الموضوع فلسفيا و وجود نقاش و جدالات عميقة فلسفية حول نظريات السببية كافة . و يكفي ان نعتبر السببية العلاقة المباشرة التي تربط بين الاحداث , الأجسام , المتغيرات المختلفة و أيضا الحلات المختلفة للأجسام . من المفترض أيضا عادة ان يكون السبب cause سابقا زمنيا للتأثير فلا يجوز أن يكون فعل السب لا حقا للتأثير و إلا ذهب مفهوم السببية البدهي . فحدوث المسبب يفترض حدوث لاحق للتأثير (في حال ثبات جميع الشروط الأخرى) أو على الأقل زيادة احتمالية حدوثه .

بعض أمثلة السببية موجودة بكثرة في حياتنا اليومية :

اصطدام كرة بمجموعة كرات البلياردو يؤدي إلى تفرقها.
ارتفاع درجة حرارة المياه يؤدي إلى غليانها .
جاذبية القمر تؤدي إلى ظاهرة المد الأرضية القانون يعرف السببية من الفلسفة ويضعها كأهم ركن من أركان العلاقة القانونية حيث تكون مناط الاعتبار في الفعل غير المشروع .. او الجريمة.

حيث تعرف علاقة السببية او رابطة السببية بانها الرابطة بين الفعل او مجموعة الأفعال وبين النتيجة او مجموعة النتائج المترتبة عن الفعل او مجموعة الأفعال .
فرابطة السببية هي علاقة السبب بالنتيجة.



مصطلح الاغتراب:

إن مصطلح الاغتراب يعتبر من أكثر المصطلحات تداولاً في الكتابات التي تعالج مشكلات المجتمع الحديث , و على الرغم من التباين و الاختلاف في توضيح هذا المفهوم فان كل المحاولات التي بذلت حتى الآن من أجل ابراز هذه المشكلة تشير إلى عناصر معينة من مفهوم الاغتراب مثل الانسلاخ عن المجتمع و العزلة أو الانعزال و العجز عن التلاؤم و الاخفاق في التكيف مع الأوضاع الاجتماعية السائدة و اللامبالاة و عدم الشعور بالانتماء بل و أيضاً عدم الشعور بمغزى الحياة , و رغم أن كتابات هيجل و ماركس كانت بمثابة العامل الأساسي في توجيه الفكر إلى موضوع الاغتراب , فإن المفهوم ذاته أقدم من تلك التداولات بكثير كما أنه أكثر اتساعاً مما وصفه هذان الفيلسوفان فهو أي المفهوم لم يعد قاصراً على المجتمع الصناعي الحديث ( فنحن ألم نعاني من اغتراب واضح خاصة في أوقات الأزمات ) , و على هذا فالاعتراب ذاته ليس مجرد حالة مرتبطة بمجتمع معين أو تنظيم اجتماعي معين و انما هو ظاهرة يمكن رصدها و دراستها في كل أنماط الحياة الاجتماعية و ان كان بغير شك نتيجة لتوافر شروط و ظروف معينة , كما أن شدة هذه الظاهرة و مدى شيوعها تختلف باختلاف هذه الثقافات و الأوضاع الاجتماعية
و يمكن من الناحية المنهجية العامة تمييز المضاميين التالية للاغتراب :
1- الاغتراب بمعنى الانتقال : عندما يرتبط الاغتراب بعملية التخلي عن حق من الحقوق التعاقدية حيث وظف هذا النوع في البحوث التاريخية الانكليزية و كان يقصد به نبذ أو مصادرة حقوق الملكية المتعلقة بأحد الأفراد أو نقل هذه الحقوق مع التأكيد على الشعور بالغضب أو التسليم من جانب الأفراد الذين يواجهون مثل هذا العقاب .
2- الاغتراب بمعنى الموضوعية : ينشأ هذا النوع عن شعور الفرد بوجود الآخرين بصرف النظر عن العلاقات التي تربطه بهم و هذه تعتبر عند الباحثين من المؤشرات التي تدل على الاغتراب حيث الحالة هنا يصاحبها غالباً شعور بالوحدة و الغزلة بدلاً من التوتر و الاحباط
3- انعدام القدرة أو السلطة : و يكون هذا بمعنى العجز عن عن الفعل و التفعيل حيث يستدعي هذا المنظور تأكيد الظروف الموضوعية للأفراد باعتبارها مسؤولة عن تحديد درجة ما يمكن من واقعية في استجاباتهم إلى تلك الظروف
4- انعدام المغزى : و هذا يناقش من زاوية ضياع المغزى بالنسبة للفرد , و يرى بعض الباحثين أن ظروف الصناعة و التخصص المهني تدفع الناس إلى ابتغاء الغايات و المعاني الحياتية البسيطة نتيجة صعوبة الاختيار بين الامكانات الاجتماعية المعقدة .
5- تلاشي المعايير : و هي الفكرة التي تحدث عنها عالم الاجتماع الفرنسي دوريكهايم حيث أوضح أن المجنمع الذي وصل إلى تلك المرحلة يصبح مفتقراً إلى المعايير الاجتماعية المطلوبة لضبط سلوك الأفراد أو أن معاييره التي كانت تتمتع باحترام أعضاءه لم تعد تستأثر بهذا الاحترام الأمر الذي يفقدها السيطرة على السلوك .
و لعل بتطبيق ذلك على مجتمعنا قد يتضح جلياً حجم معاناتنا
أما وجهة النظر الفلسفية لهذا المصطلح ( الاغتراب ) فتكاد تنحصر بآراء الفيلسوفين هيجل وماركس، إذ أنهما رائدا البحث في هذا الموضوع على المستوى الفلسفي. وقد حدد الوجوديون فكرة الاغتراب عند هيجل وماركس بنظرة شمولية واحدة تتجسد في أنه" انعكاس لتصدعات وانهيارات في العلاقة العضوية بين الإنسان وتجربته الوجودية، الذات/الموضوع،الجزء/الكل، الفرد/المجتمع، الحاضر/المستقبل". أما المنطلق النفسي والاجتماعي في تحديد مفهوم الاغتراب فقد كان يدور في إطار العزلة واللاجدوى، وانعدام المغزى الذي يشكل" نمطاً من التجربة يعيش الإنسان فيه كشيء غريب، ويصبح غريباً حتى عن نفسه". والمقصود بالاغتراب عن النفس هو افتقاد المغزى الذاتي والجوهري للعمل الذي يؤديه الإنسان وما يصاحبه من شعور بالفخر والرضا، وبديهي أن اختفاء هذه المزايا من العمل الحديث يخلق شعوراً بالاغتراب عن النفس. وتكشف لنا عناية واهتمام النظم الفكرية (الفلسفة ـ علم النفس ـ علم الاجتماع) والنظم الروحية (الديانات) بهذا المصطلح على مر العصور عن عمق بحثها في طبيعة هذا المصطلح ومظاهرة ومصادره.. وهل هو حالة عقلية أم اجتماعية أم موقف وجودي؟ ويبدو أن جميع هذه النظم تتفق في كون اغتراب الإنسان هو اغتراب تاريخي مرتبط بعلاقته بالوجود مرت بمراحل صراع مختلفة أراد الإنسان فيها انتزاع حريته، لذا فإن تاريخ اغتراب الإنسانية هو تاريخ بحثها عن الحرية، ولكي لا يشعر الإنسان بالاغتراب تجاه تاريخه فإنه ملزم بتحرير التاريخ من الاغتراب، بمعنى إحداث تغيير في مجرى التاريخ، وهذا يتم بأن يدخل الإنسان في تحديد مسار التاريخ ويتحرك به ومعه. ويمكننا الآن وصف مفهوم الاغتراب بأنه صراع الإنسان مع أبعاد وجوده، ويمكننا تحديد هذه الأبعاد بثلاثة أركان أساسية:

1 ــ البعد الحسي: ويكون الصراع فيه مع القوى الاقتصادية والاجتماعية والسياسية لتحديد موقفه التاريخي مما يدور حوله، ويكون مغترباً عن هذا الموقف لأنه لا يتحقق، فيبقى الإنسان مستهلكاً مسلوب الذات.

2 ــ البعد القِـيمي: وينتج الصراع فيه عن بحث الإنسان عن عالم المُثل (المفقود) لأن الواقع الذي يعيش فيه يسحق شخصيته الإنسانية ويشوهها فيهرب إلى عالم الخيال، ويقترح للإنسانية أساساً روحياً بدلاً عن الأساس الواقعي لها، ويزداد الصراع في هذا البعد كلما ازداد وعي الإنسان بذاته، إذ يبدو له كل ما يحيط به ثقلاً عليه، وقيوداً يضيق بها ضرعاً ولا يخرج من ذلك تواصله أو علاقاته الاجتماعية، ومن هنا تأتي عزلته، ومن ثم اغترابه عن القيم الواعية التي تحيط به وتحكمه.

3 ــ البعد الميتافيزيقي: ويتجلى الصراع في هذا البعد حين يدير الإنسان ظهره للواقع ويتجه إلى عالم الماوراء في محاولة منه لإدراك حقيقة وجوده وموقفه الكوني منه، وبما أن المعطيات الحسية غير كفيلة بفهم العالم الميتافيزيقي فإن الإنسان يظل في شك مستمر في كون الوجود الذي لم يتحقق.. هل هو وجود فعلي أم محتمل؟. ومن هنا يأتي اغترابه الكلي عن شرائط وجوده[/B].
-

عندما نقرأ عن هذا المصطلح و نتعمق به نجد بأننا نعيشه في كل لحظة .... فلانسان يعيش الاغتراب مع نفسه و مع من حوله ...... ألسنا في سؤال دائم أنكون أو لا نكون تلك هي المشكلة ( أو السؤال ) ألسنا نواجه السؤال عن وجودنا في كل لحظة ؟

(1)الاغتراب وأزمة الإنسان المعاصر، د.نبيل رمزي اسكندر، ص35.
(2) الاغتراب، شاخت،ص80 ـ 169/الاغتراب اصطلاحاً ومفهوماً وواقعاً، د.النوري، مجلة (عالم الفكر)مجلد1،ع1،1979.
(3) الاغتراب وأزمة الإنسان المعاصر،ص229.
(4)الاغتراب في الفلسفة المعاصرة، د.مجاهد عبدالمنعم،ص14.







قديم 10-06-2008, 02:37 PM   رقم المشاركة : 13
ذوق وراسي فوق
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية ذوق وراسي فوق
 






ذوق وراسي فوق غير متصل



..

أهلا بكـ حبيبتي

أهنئكـ على روعة طرحكـ

أكسبتيني معلومات كنت أحتاج معرفتها

لكـ ِكل الشكر وعظيمـ الامتنان

لاتـــوقـــف

..








التوقيع :

ذوق ورآسي فوق ماينحني أبد

‎وأعيش بشموخ وفخرومايهمني أحد

قديم 15-06-2008, 03:39 AM   رقم المشاركة : 14
الحلــم مــا صـدق
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية الحلــم مــا صـدق
 





الحلــم مــا صـدق غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمة الحسن كله
أن الديمقراطية لا تقوم من دون علمانية لكن العلمانية لا تعني تبني عقيدة لا دينية ولا استبعاد الدين من الحياة العامة ولا تقييد الحريات الدينية. إنها تعنى حياد الدولة ومؤسساتها تجاه الأديان والعقائد حتى تضمن المساواة الكاملة بين مواطنيها بصرف النظر عن اعتقاداتهم، وعدم انخراطها في النقاشات العقائدية والدنية، أو استخدام الدين للتغطية على اختياراتها وممارساتها السياسية، سواء كانت هذه الاختيارات والممارسات سليمة وصائبة أم خاطئة وإشكالية


يعطيك العافيه موضوع قيم واصلي تميزك



اشكرك اختى الكريمه اسعدنى تواجدك تقبلى احترامى






قديم 15-06-2008, 03:40 AM   رقم المشاركة : 15
الحلــم مــا صـدق
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية الحلــم مــا صـدق
 





الحلــم مــا صـدق غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرااااولة



الله يعافيك اشكر لك مرورك






قديم 25-06-2008, 03:20 AM   رقم المشاركة : 16
وميض البرق
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية وميض البرق
 






وميض البرق غير متصل




حقائق أرفع وأعمق من الحقيقـة ..... يسرني لمشاهدته < بل تم حفضه لرؤيته بعد طلوع

الشمس .. لك منـي صادق الود أعطره ..







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 01-07-2008, 09:00 PM   رقم المشاركة : 17
ROPY
( وِد ماسي )
 






ROPY غير متصل






لاعدمناك !

رووبـــــي







التوقيع :
جميعهمـ مقلدين ....] !

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:07 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية